-

عبارات جميلة عن ذكر الله

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

ذكر الله

في ذكر الله هو ذكر لذة لا يشعر بها إلّا من ذاقها وجعلها عادة من عاداته اليومية، فيأخذ عليها الأجر والثواب من الله، ويعتبر حب الله من أجمل أنواع الحب، وفي هذا المقال سنقدم لكم عبارات جميلة عن ذكر الله تعالى.

عبارات عن ذكر الله

  • إذا شعرت بالضيق أغمض عينَيك، وتنفس بعمق، وردّد: لا إله إلّا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين، وأخيراً احمد الله أنّك كنت وما زلت مسلماً.
  • أسألك يا رب باسمك الأعظم وبصفاتك العليا أن تفرش لأختي درباً من نور، وتجعل وجهها دائماً مسروراً، وتملأ قلبها بذكرك يا غفور، وتجعل لها الصراط سهلاً للعبور، وتجعلها في الجنّة من الحور، اللهم آمين.
  • اللهم املأ وجوهنا منك حياءً، واملأ قلوبنا منك وجلاً، واسكن في نفوسنا من خشيتك ما تحول به بيننا وبين معاصيك وما تذلّل به جوارحنا لطاعتك يا الله.
  • إنّ الله يعلم القلب النقيّ، ويسمع الصوت الخفيّ، فإذا قلت يا رب فإما أن يلبّي لك النداء أو يدفع عنك البلاء أو يكتب لك أجراً في الخفاء.
  • عليكم بذكر الله تعالى فإنّه دواء، وإياكم وذكر الناس فإنّه داء.
  • تفقّد الحلاوة في ثلاثة أشياء: في الصلاة والقرآن والذكر، فإن وجدت ذلك فامضِ وأبشر، وإلّا فاعلم أنّ بابك مغلق فعالج فتحه.
  • ذكر الله عند أمره و نهيه خير من الذكر باللسان.
  • القلب يمرض كما يمرض الجسم وشفاؤه بالتوبة، ويصدأ كما يصدأ المعدن وجلاؤه بالذكر، ويعرى كما يعرى الجسد وزينته التقوى.
  • إنّ بيوت الجنة تُبنى بالذكر، إذا أمسك الذاكر عن الذكر أمسكت الملائكة عن البناء.
  • لا خير في صحبة تحجب عن ذكر الله.
  • قوة الأرواح والقلوب ذكر الله علاّم الغيوب.
  • سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلّا ظله: إمام عادل، وشاب نشأ في عبادة الله تعالى، ورجل قلبه معلَّق في المساجد، ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرّقا عليه، ورجل دعته امرأة ذات منصب وجمال فقال إني أخاف الله، ورجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه، ورجل ذكر الله خالياً ففاضت عيناه.
  • المصادفات غير السارة عادة ما تصيب وعيك بالشلل لأول وهلة، وتعمل على تشتيت أفكارك و بعثرتها، و إنّ أول ما يعيد لملمتها سريعاً لمواجهة الموقف بصورة فعالة هو ذكر الله عز و جل.
  • الله عز وجل لطفاً منه بعباده قد يحرمهم ما يحتاجون إليه ليسارعوا إلى ساحته طالبين، ويسألون ملحِّين، فإذا أعطاهم أنعش مشاعر الشكر في أفئدتهم، وعادوا، وقد ربا إيمانهم في الذكر والدعاء عند خاتم الأنبياء.
  • أربعة تجلب الرزق: قيام الليل، وكثرة الاستغفار بالأسحار، وتعاهد الصدقة، والذكر أول النهار وآخره.
  • ذكر الله مسلك إيجابيّ فعّال، يجعل أصحابه رهباناً بالليل فرساناً بالنهار.
  • الذكر يطرد الشيطان ويقمعه، ويرضي الرحمن عز وجل، ويزيل الهمّ والغمّ عن القلب، ويجلب للقلب الفرح والسرور، ويجلب الرزق.

كلمات عن ذكر الله

  • القلب الخالي من ذكر الله تنتقل ويعصف بها الريح فلا تعرفها شيء ينتظرها سوى الفناء.
  • إنّ ذكر الله ليس استحضاراً لغائب، إنما هو حضورك أنت من غيبة، وإفاقتك أنت من غفلة.
  • علمنا القرآن الكريم أن التطلّع إلى النعمة والسعادة في كلتا الحياتين هو ذكر الله.
  • ذكر الله يرضي الرحمن ويسعد الإنسان ويذهب الأحزان ويملأ الميزان.
  • اللّهم أعنّي على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك.
  • أروع القلوب قلب يخشى الله، وأجمل الكلام ذكر الله، وأنقى الحب في الله.
  • إنّ الذكر نور للذاكر في الدنيا، ونور له في قبره، ونور له في معاده، يسعى بين يديه على الصراط.
  • الذكر يفتح باب الدخول إلى الله عز وجل، فإذا فتح الباب ووجد الذاكر ربه فقد وجد كل شيء.
  • إن الذكر رأس الشكر، فما شكر الله تعالى من لم يذكره.
  • ألا بذكر الله تطمئن القلوب، فكثرة ذكر الله تكسب القلوب صلاحاً ونوراً فما أسعد قلوب الذاكرين والذاكرات.
  • وراء كل سبحان الله وبحمده نخلة في الجنة فأكثروا منها.
  • بالصبر تفتح أبواب السعادة وبالشكر تدوم النعم، وبذكر الله تطمئن القلوب، جعلنا الله وإياكم من الذاكرين الشاكرين الصابرين.
  • والذاكرين الله كثيراً والذاكرات، لا يمكن أن يحصل لك سعادة في الدنيا من غير ذكر الله ولا يمكن أن تعيش راحة دون كتاب الله.

شعر عن ذكر الله

فذكر إلهِ العرشِ سِرّاً ومعلناً

يُزِيلُ الشَّقَا والهمَّ عنك ويَطردُ

يُزِيلُ الشَّقَا والهمَّ عنك ويَطردُ

يُزِيلُ الشَّقَا والهمَّ عنك ويَطردُ

يُزِيلُ الشَّقَا والهمَّ عنك ويَطردُ

يُزِيلُ الشَّقَا والهمَّ عنك ويَطردُ

ويجلُبُ للخيراتِ دنيا وآجِلاً

وإنْ يأِتك الوَسواسُ يوماً يُشَرَّدُ

وإنْ يأِتك الوَسواسُ يوماً يُشَرَّدُ

وإنْ يأِتك الوَسواسُ يوماً يُشَرَّدُ

وإنْ يأِتك الوَسواسُ يوماً يُشَرَّدُ

وإنْ يأِتك الوَسواسُ يوماً يُشَرَّدُ

فقد أخبَر المختارُ يوماً لصحبِه

بأنَّ كثيرَ الذّكرِ في السَّبق مُفرِدُ

بأنَّ كثيرَ الذّكرِ في السَّبق مُفرِدُ

بأنَّ كثيرَ الذّكرِ في السَّبق مُفرِدُ

بأنَّ كثيرَ الذّكرِ في السَّبق مُفرِدُ

بأنَّ كثيرَ الذّكرِ في السَّبق مُفرِدُ

ووَصَّى معاذاً يَستعين إلهه

على ذكرِه والشكر بالحسن يعبدُ

على ذكرِه والشكر بالحسن يعبدُ

على ذكرِه والشكر بالحسن يعبدُ

على ذكرِه والشكر بالحسن يعبدُ

على ذكرِه والشكر بالحسن يعبدُ

وأوصى لشخصٍ قد أتى بنصيحةٍ

وقد كان في حمْل الشرائعِ يَجْهَدُ

وقد كان في حمْل الشرائعِ يَجْهَدُ

وقد كان في حمْل الشرائعِ يَجْهَدُ

وقد كان في حمْل الشرائعِ يَجْهَدُ

وقد كان في حمْل الشرائعِ يَجْهَدُ

بأن لا يزالَ رطباً لسانُك هذه

تُعينُ على كلِّ الأمور وتسعِدُ

تُعينُ على كلِّ الأمور وتسعِدُ

تُعينُ على كلِّ الأمور وتسعِدُ

تُعينُ على كلِّ الأمور وتسعِدُ

تُعينُ على كلِّ الأمور وتسعِدُ

وأخبَرَ أنَّ الذِكرَ غَرسٌ لأهلِه

بجناتِ عَدن والمساكنُ تُمْهَدُ

بجناتِ عَدن والمساكنُ تُمْهَدُ

بجناتِ عَدن والمساكنُ تُمْهَدُ

بجناتِ عَدن والمساكنُ تُمْهَدُ

بجناتِ عَدن والمساكنُ تُمْهَدُ

وأخبَر أنَّ الله يذكرُ عبدَهُ

ومَعْهُ على كلّ الأمورِ يُسَدّدُ

ومَعْهُ على كلّ الأمورِ يُسَدّدُ

ومَعْهُ على كلّ الأمورِ يُسَدّدُ

ومَعْهُ على كلّ الأمورِ يُسَدّدُ

ومَعْهُ على كلّ الأمورِ يُسَدّدُ

وأخبَر أن الذّكرَ يبقى بجنة

وينقطعُ التكليفُ حين يُخلدُوا

وينقطعُ التكليفُ حين يُخلدُوا

وينقطعُ التكليفُ حين يُخلدُوا

وينقطعُ التكليفُ حين يُخلدُوا

وينقطعُ التكليفُ حين يُخلدُوا

ولو لم يكنْ في ذكره غيرَ أنَّه

طريقٌ إلى حبّ الإله ومُرشِدُ

طريقٌ إلى حبّ الإله ومُرشِدُ

طريقٌ إلى حبّ الإله ومُرشِدُ

طريقٌ إلى حبّ الإله ومُرشِدُ

طريقٌ إلى حبّ الإله ومُرشِدُ

وَينهَى الفتى عن غيبةٍ ونميمةٍ

وعن كلّ قول للدّيانةِ مُفسِدُ

وعن كلّ قول للدّيانةِ مُفسِدُ

وعن كلّ قول للدّيانةِ مُفسِدُ

وعن كلّ قول للدّيانةِ مُفسِدُ

وعن كلّ قول للدّيانةِ مُفسِدُ

لكان لنا حظٌّ عظيمٌ ورغبةٌ

بكثرة ذكر الله نعمَ المُوَحَّدُ

بكثرة ذكر الله نعمَ المُوَحَّدُ

بكثرة ذكر الله نعمَ المُوَحَّدُ

بكثرة ذكر الله نعمَ المُوَحَّدُ

بكثرة ذكر الله نعمَ المُوَحَّدُ

ولكنّنا من جهلنا قلَّ ذكرُنا

كما قلَّ منَّا للإله التَّعبُّدُ

كما قلَّ منَّا للإله التَّعبُّدُ

كما قلَّ منَّا للإله التَّعبُّدُ

كما قلَّ منَّا للإله التَّعبُّدُ

كما قلَّ منَّا للإله التَّعبُّدُ