أجمل الكلام للمساء طب 21 الشاملة

أجمل الكلام للمساء طب 21 الشاملة

أجمل الكلام عن المساء

أجمل كلام مساء الخير للصديق

خواطر مسائية

قصائد عن المساء

قصيدة نغم المساء

ربت على كتف المســـــاء فربــما

عزف المساء على هواك فأطـــربا

وهفا إلى شمس الأصــــيل يزفـها

عبق اللقاء المستفيض تـطــيـــبـا

يتأجج الـقلب الجريـح وفي المدى

خطواتـك الثملـى تـغـني للصبــا

مازلت تحـلم باللـقـاء وفي الخطى

قبــس من النار القديمة ما خــبا

يمــتـد ملحـمة هــواك فتلـتــقي

في كل شبر من فضـــائه مشربـــا

ربت على كف المســـاء فربمــا

صلى المساء على يديــــك تـقربــا

ولربـما آب الشـــتاء وعــاودت

كل البلابـــل شدوها كل الـربــى

وانشر على الدنيا ظلالك مثلمـا

نشر النخيل شتا ئـــــلا و تعـذبا

فاخضرت الواحات قرب مقامه

و تدفق النبـــع الزلال مـشبــــبا

يا أيها الدوري كم من عاشــق

لاقى الذي لاقـيته ....و تغربــا

ضاقت به الدنيا بما رحبت وما

ألفى بها قـلبـا محبــا طيبـــــا

فاصبر على الآتي..ودونك لحظة

صغها كما شاء الـهـوى أن تكتبا

ربت على كف المساء فربمــا

سقـط الشتاء على يديك مخضبا.

قصيدة المساء

لماذا أحسُّ بهذا المساءْ

بأنكِ غيرُ جميع النساءْ

وأنكِ أقربُ منِّي إليَّ

وأقربُ من دفءِ هذا الهواءْ

وأعرفُ بعدَكِ حجمَ انكساري

وحجَم احتضاري

كأنَّ الشتاءْ

تمادى ..

وألفَ حنينٍ تمادى

وحزني تمادى عليه الغباءْ

لماذا تأخرتِ ، بعضاً كثيراً

وبعضاً قليلاً

ونصفَ اشتهاءْ

لماذا تأخرتِ ؟

لونُ القصيدةِ طعمُ القصيدةِ

شيءُ من اللهِ

هذا العطاءْ

فكلُّ القبائلِ قبلَكِ يُتـْمٌ

وكلَّ المحبين كانوا سراباً

وإنْ شئتِ إنْ شئتِ كانوا هباءْ

يقولون شعرَ الغرام لـُمـاما

وأنفاسهُمْ حين يأتي اللقاءْ

أراها حطاما

سلاماً عليك سلاماً سلاما

تعلَّمتُ منك فنونَ اللقاءْ

وفيكِ احترفتُ جنونَ اللقاءْ

وآخيتُ بعدكِ حرفاً تسامى

وخوفاً تعامى

تهاوى على شفةِ الكبرياءْ

سلاماً عليكِ

سلاماً سلاما

كأنَّك نخلُ الندى والضياءْ

فأشعرُ أنكِ أكبرُ مني

وأكبرُ من كبريائي مقاما

بهذا المساءْ.

قصيدة مساء الخير يا أملي

مساء الخير يا أملي

مساء العطر في بلدي

أيا قمري بهذا الكون..

و يا أضواء أجوائي...

ويا شهدي و أنسامي

قرأت بصمتكَ الهاوي بأعماقي

فطارت كل أشواقي

على أهداب أوراقي

تدون من حنين الروح

شغاف الخاطر المجروح

إليكم ملأ أحداقي

صباح الخير يا لحنا على شفتي

و عطرا طاف أوردتي

فأحياني و أشجاني

أيا ريحانة النفسِ

و يا هوسي

فكم أشتاق يا عمري

للحظات قضيناها

و ضحكات رسمناها

على جدران حارتنا

و نشوى حبهم تبقى على كبدي

فينقشه رحيق الحب من ألمٍ يخالجني

لطيفٍ زار بستاني

فصارت منه ألواني

و صار الحب عنواني

صباح مساء

أرددكم و أشدو في المدى لحني

ترانيمي و آهاتي

و أتلو لحن موالي

لما تخفيه أنفاسي

بهذا العالم القاسي

أنا يا ناثر الإبداع مغتربه

دخلتُ بروضكَ المفتون مضطربة

و كأسي ما له ساقي

إذا بالحرف ألهمني و أشجاني

بكيت بملئ أحداقي

وأنغامي تغنيني..

أغنيها

و أهمس لوعتي فيها

فتطربني معانيها

كأني لحن شاديها

فأمشي في روابيها

تواسيني

أواسيها

تبعثرني.. كأنسام الندى فيها

فأنسى لوعة الهجران

و عشتُ بلحظةٍ أخرى

أسيح بطيب أهليها

و أحضن شهد من فيها .