-

أعراض ورم الثدي

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

أعراض ورم الثدي

ورم الثدي هو أحد أكثر الأورام انتشاراً، وعلى الرغم من أنَّه يُصيب النساء، والرجال، إلّا أنَّ النساء أكثر عُرضةً للإصابه به، ومن أعراضه ما يأتي:[1]

  • تغيُّر في حجم الثدي، أو مظهره.
  • ظهور كُتلة في الثدي.
  • تغيُّرات في جلد الثدي.
  • احمرار الثدي، أو تنقيره؛ حيث يبدو كقشرة البُرتقال.
  • ألمٌ مُستمرّ في منطقة الإبطين، أو الثدي.[2]
  • طفح جلديّ حول إحدى الحلمات.[2]

عوامل الخطر للإصابة بورم الثدي

في حال توفُّر أحد العوامل الآتية فإنَّ احتماليّة الإصابة بالورم تُصبح أعلى، ومن هذه العوامل:[2]

  • العامل الوراثيّ.
  • العُمر، حيث تزداد احتماليّة الإصابة بالمرض بازدياد العُمر.
  • الإصابة المُسبقة بورم الثدي.
  • ارتفاع نِسبة هرمون الإستروجين في الدم.
  • العلاج بالهرمونات، وتناول حُبوب مَنْع الحَمْل التي تُؤدِّي إلى ارتفاع نِسبة هرمون الإستروجين في الدم.
  • زيادة الوزن فوق الحدِّ الطبيعيّ.
  • شُرْب الكُحول.
  • انقطاع الطمث في سنٍّ مُبكِّرة.[1]
  • إنجاب الطفل الأوَّل في عُمر مُتأخِّر.[1]
  • العُقْم.[1]
  • بدء الدورة الشهريّة في سنٍّ مُبكِّرة.[1]

تشخيص الإصابة بورم الثدي

هنالك العديد من الإجراءات التي يُمكن للطبيب اتِّباعها؛ للكشف عن ورم الثدي، ومنها ما يأتي:[3]

  • الفحوصات الجسديّة، وذلك من خلال فَحْص الثدي، وجلده، ومنطقة الإبطين، والحلمات ما إذا كانت تُفرز بعض الموادّ.
  • التاريخ الطبِّي؛ حيث يتمّ السؤال عن الصحَّة العامّة، والأدوية التي قد تناولها المريض، والسؤال حول ما إذا كان أحد الأقارب قد عانى من ورم الثدي.
  • فَحْص الثدي بالأشعَّة السينيّة (بالإنجليزيّة: Mammogram).
  • التصوير بالموجات فوق الصوتيّة (بالإنجليزيّة: Ultrasound).
  • التصوير بالرنين المغناطيسيّ (بالإنجليزيّة: Magnetic Resonance Imaging)، والذي يُشار إليه اختصاراً ب(MRI).
  • أَخْذ خُزعة من نسيج الثدي (بالإنجليزيّة: Biopsy).

الوقاية من الإصابة بورم الثدي

يُمكن أن تلعب التغييرات البسيطة في المُمارسات اليوميّة دوراً مهماً في التقليل من احتمالية الإصابة بورم الثدي، ومن هذه التغييرات الوقائيّة ما يأتي:[1]

  • مُمارسة التمارين الرياضيّة.
  • التقليل من العلاج الهرموني بعد انقطاع الطمث.
  • الحفاظ على الوزن، واتِّباع نظام غذائيّ صحِّي.

المراجع

  1. ^ أ ب ت ث ج ح Mayo Clinic Staff (16-08-2016)، "سرطان الثدي"، www.mayoclinic.org، اطّلع عليه بتاريخ 08-01-2019. بتصرّف.
  2. ^ أ ب ت Christian Nordqvist (13-11-2018), "What you need to know about breast cancer"، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 08-01-2019.
  3. ↑ Brian Krans and Jacquelyn Cafasso (02-10-2018), "What Are the Warning Signs of Breast Cancer?"، www.healthline.com, Retrieved 08-01-2019. Edited.