تُعتبر الشبكية (بالإنجليزية: Retina) الجز المسؤول عن الإحساس بالضوء في العين، وإنّ ارتفاع مستوى السكر في الدم بصورة مزمنة يتسبب بتلف الأوعية الدموية الخاصة بالشبكية مع مرور الوقت، الأمر الذي يؤدي إلى المعاناة من اعتلال الشبكية السكري (بالإنجليزية: Diabetic Retinopathy)، ومن أعراض هذه الحالة ضباب العين أو ما يُعرف بزغللة النظر (بالإنجليزية: Blurred Vision)، ومن النصائح التي يُوصى بها للوقاية من هذه المشكلة: الحرص على ضبط مستويات السكر في الدم ضمن القراءات المقبولة ومراجعة الطبيب المختص مرة كل سنة على الأقل لإجراء فحص العين دورياً.[1]
من الأعراض التي تُرافق صداع الشقيقة (بالإنجليزية: Migraine) زغللة النظر أو ضباب العين، ويمكن أن يُعاني المصاب من هذه المشكلة قبل حدوث نوبة الشقيقة، وقد تستمر المعاناة خلال النوبة وحتى انتهائها، ولحل هذه المشكلة تجدر مراجعة الطبيب المختص لضبط المشكلة الصحية والحدّ من حدوث نوبات الشقيقة من البداية.[1]
إنّ وجود ورم في الدماغ يتسبب بزيادة الضغط المُحدث داخل الجمجمة، ومن الأعراض التي تُرافق هذه الحالة: الغثيان، والصداع المستمر، والتقيؤ، وتغيرات على مستوى الشخصية، بالإضافة إلى احتمالية المعاناة من نوبات من التشنج.[1]
تتعدد مشاكل النظر التي قد تتسبب بالمعاناة من زغللة النظر أو ما يُعرف بضباب العين، ومن هذه المشاكل نذكر:[2]
إضافة إلى ما سبق، تتعدد الأسباب المحتملة لضباب العين، ويمكن إجمال أهمّها فيما يأتي:[3]