-

أسباب خفقان القلب للحامل

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

أسباب خفقان القلب للحامل

يحدث خلال فترة الحمل عدد من التغيُّرات في جسم المرأة، ومن هذه التغيُّرات مُحتملة الحدوث: زيادة تسارع نبض القلب، وحدوث خفقان القلب، والذي يُعزى حدوثه إلى وجود أسباب مُختلفة، ومنها ما يأتي:[1]

  • تأثير زيادة حجم الدم في الجسم.
  • تعرُّض القلب للتلف نتيجة وجود حمل سابق.
  • تناول أدوية الرشح والحساسيّة التي تحتوي على سودوإفدرين (بالإنجليزيّة: Pseudoephedrine).
  • الإصابة بالتوتُّر، أو القلق.
  • تناول المشروبات، أو الأطعمة التي تحتوي على الكافيين.
  • الإصابة باضطرابات وأمراض القلب، كالإصابة بمرض القلب التاجيّ، أو فرط ضغط الدم الرئويّ.
  • الإصابة بأمراض الغُدَّة الدرقيّة.

أعراض خفقان القلب للحامل

هناك مجموعة من الأعراض التي قد تظهر على المرأة الحامل نتيجة الإصابة بخفقان القلب، ومن هذه الأعراض:[2]

  • الشعور بالقلق.
  • المعاناة من التعرُّق.
  • الشعور بعدم انتظام دقَّات القلب.
  • الشعور بالرفرفة، أو تخبُّط نبضات القلب.
  • الإصابة بالدوخة، أو الدوار.
  • الإصابة بتسارع نبض القلب.

علاج خفقان القلب للحامل

هناك عدد من الخيارات العلاجيّة المُتاحة للتخفيف من خفقان القلب للحامل، ويُمكن ذكر بعض منها على النحو الآتي:[3]

  • تناول مُضادَّات اضطراب النظم التي يَصِفها الطبيب، ومن الأمثلة عليها:
  • استخدام مُقوِّم نظم القلب مزيل الرجفان القابل للزرع (بالإنجليزيّة: Implantable cardioverter‐defibrillators).
  • وقف الرجفان الارتعاشيّ بالتيّار المُستمرّ.
  • أميودارون (بالإنجليزيّة: Amiodarone)، ويُمكن استخدامه لفترات قصيرة، وفي الحالات الطارئة.
  • الأدينوسين (بالإنجليزيّة: Adenosine)، ويُعَدُّ آمناً للاستخدام خلال الحمل، ولم يتمّ كشف تأثيره في النظم القلبيّ للجنين.
  • الفيرباميل (بالإنجليزيّة: Verapamil)، ويُعَدُّ آمناً للاستخدام خلال الحمل.
  • سوتالول (بالإنجليزيّة: Sotalol)، ويُعَدُّ آمناً للاستخدام خلال الحمل.
  • حاصرات مُستقبلات بيتا، مع ضرورة تجنُّب استخدام دواء الأتينولول (بالإنجليزيّة: Atenolol) في الثلث الأوَّل من الحمل.

مراجعة الطبيب

هناك بعض الحالات الطارئة بسبب حدوث خفقان القلب، والتي تستدعي من المرأة الحامل مُراجعة الطبيب في أسرع وقت مُمكن، ومن هذه الحالات:[1]

  • زيادة تسارع نبض القلب.
  • المعاناة من السُّعال الذي يترافق مع خروج الدم.
  • مواجهة صعوبة في التنفُّس.
  • المعاناة من ضيق التنفُّس.
  • عدم انتظام نبض القلب.
  • الشعور بألم في الصَّدر.

المراجع

  1. ^ أ ب Rachel Nall, "Should Heart Palpitations During Pregnancy Concern Me?"، www.healthline.com, Retrieved 16-4-2019. Edited.
  2. ↑ Jenna Fletcher , "How to stop heart palpitations during pregnancy"، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 16-4-2019. Edited.
  3. ↑ "Managing palpitations and arrhythmias during pregnancy", www.ncbi.nlm.nih.gov, Retrieved 16-4-2019. Edited.