يُمكن توضيح علامات الترقيم من خلال الآتي:[1]
تأتي أهمية علامات الترقيم من عدّة أمور، منها ما يأتي:[3]
تُعرف علامات الترقيم في الكتابة العربيّة على أنَّها استخدام رموز اصطلاحيّة بين الكلمات، والعبارات أثناء عمليّة الكتابة، وذلك بهدف تحديد مواضع الفصل، والوصل، والوقف، والابتداء، وكذلك التعرف على أنواع النبرات الصوتيّة، والأغراض الكلاميّة، وكلّ هذا بغية تحقيق الفهم بين الكاتب والقارئ، ويجدر بالذكر أنَّ استخدام علامات الترقيم كان على يد العرب، وذلك قبل حوالي 100 سنة، حيث نقلها أحمد زكي باشا من اللغات الأخرى، وذلك وفقاً لطلب صدر من وزارة التعليم المصريّة.[5]