أشعار وحكم قصيرة طب 21 الشاملة

أشعار وحكم قصيرة طب 21 الشاملة

عبارات وحكم عن الأخلاق

عبارات وحكم معبرة

حكم و خواطر عن التفاؤل

أشعار قصيرة عن الورد

يقول ابن المعتز:

أَتاكَ الوَردُ مَحبوباً مَصوناً

كَمَعشوقٍ تَكَنَّفَهُ الصَدودُ

كَمَعشوقٍ تَكَنَّفَهُ الصَدودُ

كَمَعشوقٍ تَكَنَّفَهُ الصَدودُ

كَمَعشوقٍ تَكَنَّفَهُ الصَدودُ

كَمَعشوقٍ تَكَنَّفَهُ الصَدودُ

كَأَنَّ بِوَجهِهِ لَمّا تَوافَت

نُجومٌ في مَطالِعِها سُعودُ

نُجومٌ في مَطالِعِها سُعودُ

نُجومٌ في مَطالِعِها سُعودُ

نُجومٌ في مَطالِعِها سُعودُ

نُجومٌ في مَطالِعِها سُعودُ

بَياضٌ في جَوانِبِهِ اِحمِرارٌ

كَما اِحمَرَّت مِنَ الخَجَلِ الخُدودُ

كَما اِحمَرَّت مِنَ الخَجَلِ الخُدودُ

كَما اِحمَرَّت مِنَ الخَجَلِ الخُدودُ

كَما اِحمَرَّت مِنَ الخَجَلِ الخُدودُ

كَما اِحمَرَّت مِنَ الخَجَلِ الخُدودُ

ويقول إيليا أبو ماضي:

وَشَقائِقَ النُعمانِ في شَفَتَيكِ

وَشَقائِقَ النُعمانِ في شَفَتَيكِ

وَشَقائِقَ النُعمانِ في شَفَتَيكِ

وَشَقائِقَ النُعمانِ في شَفَتَيكِ

وَشَقائِقَ النُعمانِ في شَفَتَيكِ

وَعَلى جَبينِكِ مِثلَ قَطَراتِ النَدى

وَالنَرجِسَ الوَسنانَ في عَينَيكِ

وَالنَرجِسَ الوَسنانَ في عَينَيكِ

وَالنَرجِسَ الوَسنانَ في عَينَيكِ

وَالنَرجِسَ الوَسنانَ في عَينَيكِ

وَالنَرجِسَ الوَسنانَ في عَينَيكِ

وَنَشَقتُ مِن فَودَيكِ نَدّاً عاطِراً

لَمّا مَشَت كَفّاكِ في فَودَيكِ

لَمّا مَشَت كَفّاكِ في فَودَيكِ

لَمّا مَشَت كَفّاكِ في فَودَيكِ

لَمّا مَشَت كَفّاكِ في فَودَيكِ

لَمّا مَشَت كَفّاكِ في فَودَيكِ

أشعار قصيرة عن الحب

يقول ابن الفارض:

وارْحَمْ حشىً بلَظَى هواكَ تسعّرا

وارْحَمْ حشىً بلَظَى هواكَ تسعّرا

وارْحَمْ حشىً بلَظَى هواكَ تسعّرا

وارْحَمْ حشىً بلَظَى هواكَ تسعّرا

وارْحَمْ حشىً بلَظَى هواكَ تسعّرا

وإذا سألُتكَ أن أراكَ حقيقةً

فاسمَحْ ولا تجعلْ جوابي لن تَرى

فاسمَحْ ولا تجعلْ جوابي لن تَرى

فاسمَحْ ولا تجعلْ جوابي لن تَرى

فاسمَحْ ولا تجعلْ جوابي لن تَرى

فاسمَحْ ولا تجعلْ جوابي لن تَرى

يا قلبُ أنتَ وعدَتني في حُبّهمْ

صَبراً فحاذرْ أن تَضِيقَ وتَضجرا

صَبراً فحاذرْ أن تَضِيقَ وتَضجرا

صَبراً فحاذرْ أن تَضِيقَ وتَضجرا

صَبراً فحاذرْ أن تَضِيقَ وتَضجرا

صَبراً فحاذرْ أن تَضِيقَ وتَضجرا

إنَّ الغرامَ هوَ الحياةُ فمُتْ بِهِ

صَبّاً فحقّك أن تَموتَ وتُعذرا

صَبّاً فحقّك أن تَموتَ وتُعذرا

صَبّاً فحقّك أن تَموتَ وتُعذرا

صَبّاً فحقّك أن تَموتَ وتُعذرا

صَبّاً فحقّك أن تَموتَ وتُعذرا

ويقول المتنبي:

وَأَلَذُّ شَكوى عاشِقٍ ما أَعلَنا

وَأَلَذُّ شَكوى عاشِقٍ ما أَعلَنا

وَأَلَذُّ شَكوى عاشِقٍ ما أَعلَنا

وَأَلَذُّ شَكوى عاشِقٍ ما أَعلَنا

وَأَلَذُّ شَكوى عاشِقٍ ما أَعلَنا

لَيتَ الحَبيبَ الهاجِري هَجرَ الكَرى

مِن غَيرِ جُرمٍ واصِلي صِلَةَ الضَنا

مِن غَيرِ جُرمٍ واصِلي صِلَةَ الضَنا

مِن غَيرِ جُرمٍ واصِلي صِلَةَ الضَنا

مِن غَيرِ جُرمٍ واصِلي صِلَةَ الضَنا

مِن غَيرِ جُرمٍ واصِلي صِلَةَ الضَنا

بِنّا فَلَو حَلَّيتَنا لَم تَدرِ ما

أَلوانُنا مِمّا اِمتُقِعنَ تَلَوُّنا

أَلوانُنا مِمّا اِمتُقِعنَ تَلَوُّنا

أَلوانُنا مِمّا اِمتُقِعنَ تَلَوُّنا

أَلوانُنا مِمّا اِمتُقِعنَ تَلَوُّنا

أَلوانُنا مِمّا اِمتُقِعنَ تَلَوُّنا

وَتَوَقَّدَت أَنفاسُنا حَتّى لَقَد

أَشفَقتُ تَحتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنا

أَشفَقتُ تَحتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنا

أَشفَقتُ تَحتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنا

أَشفَقتُ تَحتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنا

أَشفَقتُ تَحتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنا

أشعار قصيرة عن الصبر

يقول حافظ إبراهيم:

إِنَّما الأَجرُ لِمَفجوعٍ صَبَر

إِنَّما الأَجرُ لِمَفجوعٍ صَبَر

إِنَّما الأَجرُ لِمَفجوعٍ صَبَر

إِنَّما الأَجرُ لِمَفجوعٍ صَبَر

إِنَّما الأَجرُ لِمَفجوعٍ صَبَر

صَدمَةٌ في الغَربِ أَمسى وَقعُها

في رُبوعِ الشَرقِ مَشئومَ الأَثَر

في رُبوعِ الشَرقِ مَشئومَ الأَثَر

في رُبوعِ الشَرقِ مَشئومَ الأَثَر

في رُبوعِ الشَرقِ مَشئومَ الأَثَر

في رُبوعِ الشَرقِ مَشئومَ الأَثَر

زَلزَلَت في أَرضِ مِصرٍ أَنفُساً

لَم يُزَلزِلها قَرارُ المُؤتَمَر

لَم يُزَلزِلها قَرارُ المُؤتَمَر

لَم يُزَلزِلها قَرارُ المُؤتَمَر

لَم يُزَلزِلها قَرارُ المُؤتَمَر

لَم يُزَلزِلها قَرارُ المُؤتَمَر

ويقول ابن الرومي:

فكيف إذا ما لم يكن عنهُ مذهبُ

فكيف إذا ما لم يكن عنهُ مذهبُ

فكيف إذا ما لم يكن عنهُ مذهبُ

فكيف إذا ما لم يكن عنهُ مذهبُ

فكيف إذا ما لم يكن عنهُ مذهبُ

هناك يَحِقُّ الصبرُ والصبرُ واجبٌ

وما كان منه كالضرورة أوجبُ

وما كان منه كالضرورة أوجبُ

وما كان منه كالضرورة أوجبُ

وما كان منه كالضرورة أوجبُ

وما كان منه كالضرورة أوجبُ

فشدَّ أمرؤٌ بالصبر كفّاً فإنهُ

له عِصمةٌ أسبابُها لا تُقضَّبُ

له عِصمةٌ أسبابُها لا تُقضَّبُ

له عِصمةٌ أسبابُها لا تُقضَّبُ

له عِصمةٌ أسبابُها لا تُقضَّبُ

له عِصمةٌ أسبابُها لا تُقضَّبُ