يُمكن إجراء الاتصالات الفعّالة بين الأشخاص في مجال الأعمال عن طريق الشبكات الحاسوبية؛ حيث يعزّز الاتصال بالأشخاص المرموقين بهذه الطريقة المكانة والمصداقية ويُساعد على تطوّر الشركة، ومن الأمثلة على فوائد الشبكات في مجال الأعمال ما يأتي:[1]
تعمل شبكات الحاسوب في المدارس على الارتقاء بالعملية التعليمية والمِضي قدماً في مواكبة تطوّرات العصر؛ حيث تتعدد طرق الاستفادة من الشبكات الحاسوبية في المدارس، ومن الأمثلة على ذلك ما يأتي:[2]
تعتمد الشبكات الاجتماعية على استخدام عناصر الشبكات؛ مثل السيرفرات، وأنظمة التخزين القوية التي تُستخدَم لدعم قواعد بيانات الشبكة بهدف إتاحة الفرصة لتخزين المحتوى والزيارات التي تتم عبر الموقع، حيث تُساهم الشبكات الاجتماعية في زيادة استخدام شبكات الحاسوب بسبب تفاعلات الناس عليها، ومشاركتهم الصور ومقاطع الفيديو، وتشبه شبكات الحاسوب الداخلية للشركات الشبكات الاجتماعية إلى حد كبير؛ حيث تمنح هذه الشبكات مشتركيها القدرة على مشاركة الصور والتعليقات.[3]
يُمكن التعبير عن ارتباط شبكات الحاسوب بما فيها الإنترنت والناس والآلات بالشبكات الاجتماعية؛ حيث يُشكل الأشخاص والمجموعات والعلاقات في النُظم الاجتماعية الشبكات، وتربط الشبكات الاجتماعية الأعضاء لتكوين الصداقات فيما بينهم، كما تؤدي إلى بناء الثقة بين مستخدمي الشبكات الاجتماعية، وبالتالي تعزز شبكات الكمبيوتر الشبكات الاجتماعية، وتقوم شبكات الحاسوب المُتمثلة بشبكات التواصل الاجتماعي بتحقيق الأهداف المُشتركة بين الأعضاء بسرعة وسهولة، بالإضافة إلى تزويد أعضاء المجموعة بالمعلومات وتبادُلها فيما بينهم.[4]