تمر عملية التخلص من الصراصير بمراحل متدرجة على النحو الآتي:[1]
يتعين على المرء أن يحدد الصنف الذي ينتمي إليه الصرصور من بين الـ 4,000 صنف للصراصير وتحديد مصدر خروجها، وقد يضطر للجوء إلى المختصين في القضاء على الآفات الحشرية.
لا شك أنّ الصراصير تحتاج للغذاء للبقاء والاستمرار، وبالتالي يتعين المحافظة على نظافة المكان بعد الانتهاء من تناول الطعام وعدم إهمال معلبات وحافظات الأطعمة المفتوحة لفترة طويلة.
تحتاج الصراصير للغذاء فإنّها أيضاً بحاجة لأماكن اختباء للبقاء والعيش كالكراتين والصناديق الورقية غير المستعملة.
يمكن الاعتماد على وضع الطُّعُم في أماكن وجود الصراصير تحديداً دون نثره في أرجاء المنزل.
يمكن استخدام الأشرطة اللاصقة في إغلاق المنافذ الصغيرة المؤدية لداخل المنزل مثل أسفل الأبواب.
تتوفر العديد من أنواع المبيدات الحشريّة والتي تحتوي على مادة السيفلوثرين Cyfluthrin، حيث يتم رشّ الصراصير والأماكن المتوقع وجودها بها بتلك المبيدات الحشريّة مباشرة.[2]
تتميز الأمونيا برائحتها الكريهة لذلك يتم اللجوء إليها كحلّ أخير في التخلص من الصراصير، ويتم استخدامها من خلال خلط ما مقداره كأسين من هذه المادة مع الماء بمقدار دلو كامل ثمّ مسح الأرضيات بهذا المزيج الذي سيبعد الصراصير من الاقتراب.[3]
من أبرز الأمراض التي قد تساعد الصراصير في انتشارها نذكر ما يأتي:[4]
فيما يلي قائمة بأبرز الحقائق المتعلقة بالصراصير:[5]