حق الولد على والده طب 21 الشاملة

حق الولد على والده طب 21 الشاملة

حق الولد على والده

تتعدّد حقوق الولد على والده، بحسن اختيار الوالدين لبعضهما إلى ما بعد الولادة، قسمها العلماء إلى قسمين؛ حقوق ما قبل الولادة، وحقوق ما بعد الولادة، وفيما يأتي بيان ذلك بشيءٍ من التفصيل:[1][2]

حقوق الولد قبل الولادة

تبدأ حقوق الولد باختيار الوالد زوجته لتكون أمّاً لأولاده، قاصداً اختيارها من أهل الدين والصلاح، لتسانده بتربية أبنائهم تربيةً صالحةً نافعةً، اقتداءً بأمر النبيّ عليه السلام، ليترتب بعدها حقٌ آخرٌ في المعاشرة الزوجية التي يُرجى من بعدها الإنجاب، وهو دعاء الوالد قبل الجِماع، باتباع سنّة الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- في المُعاشرة، بذكر الأدعية الواردة في ذلك.[1]

حقوق الولد بعد الولادة

من النِعم العظيمة التي أنعم الله -تعالى- بها على الوالدين نعمة الولد، التي تتم بحقيقتها عند إحسان التربية والرعاية المُثلى لهم، وأداء حقوقهم نيلاً لرضا الله سبحانه، ومن حقوقهم:[1][2]

توجيهات في التربية

هناك بعض التوجيهات والإرشادات للوالد، يمكنه الاستعانة بها على تربية ولده، يُذكر منها:[3]

المراجع

  1. ^ أ ب ت د. محمد ويلالي (31-7-2013)، "حقوق الأبناء على الآباء"، www.alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ 18-1-2019. بتصرّف.
  2. ^ أ ب الشيخ محمد بن محمد المختار الشنقيطي، "حقوق الأبناء"، www.saaid.net، اطّلع عليه بتاريخ 18-1-2019. بتصرّف.
  3. ↑ أحمد برعود، "معالم في تربية الأبناء"، www.saaid.net، اطّلع عليه بتاريخ 18-1-2019. بتصرّف.