أجمل عبارات الحب والصداقة
الحب والصداقة
الحب والصداقة وجهان لعملة واحدة، فمتى وجد الصديق الحقيقي كان الحب أقوى رابط يربطه بصديقه، ومتى كان الحبيب صادق مع حبيبه كان له صديق وحبيب، فقد أحضرنا لكم باقة من أجمل عبارات الحب والصداقة.
أجمل عبارات الحب والصداقة
- في بعض الاحيان، تمر الصداقة كما الحب بمخاطر كبيرة، توشك على الموت وقد يتطلب إنقاذها عملية جراحية.
- الصداقة الحقيقية كالعلاقة بين العين واليد: إذا تألمت اليد دمعت العين، وإذا دمعت العين مسحتها اليد.
- يتشاجرون يوميًا ويأتون اليوم الآخر وقد نسيوا زلات وأخطاء بعضهم، لأنهم لا يستطيعون العيش دون بعضهم.
- التسامح أساس الصداقة والحب الحقيقي.
- الصداقة الحقيقية كالخطوط المتوازية لا تلتقي أبدًا إلا عندما تطفو المصالح على السطح،عندها تفقد توازيها وتتقاطع.
- اجعل كل صديق يظن أنّه الأقرب إليك والمفضل لديك .. افعل هذا دون خديعة .. افعله بمحبة.
- الصّداقة أرض زُرعت بالمحبّة وسُقيت بماء المودّة.
- حبّك يا صديقي يُزهر في قلبي بساطاً من ربيع، ويصنع من صحاري روحي المقفرة حدائق ذات بهجة.
- أحبكِ حباً نقياً صادقاً يا صديقي، مغلف بدعواتٍ أرسلها إلى رب السماء في كل حين.
- الصداقة هي شجرة الحب الثابتة التي يحتمي بظلها المسافرون في طريق الحياة.
- ما أجمل أن تجد قلب صديق يحبك دون أن يطالبك بشيء سوى أن يراك دائماً بخير.
- الصداقة ليست بطول السنين بل بصدق المواقف متى أصبح صديقك بمنزلة نفسك فقد عرفت الصداقة.
- أصبح ثريًا واكتشف أنّ الصداقة أهم من المال، لو ظلّ فقيرًا لكان المال هو الأهم.
- لا تجعل فقد الحب أو الصداقة هو ما يشعرك بقيمتهم في حياتك.
- الصداقة زهرة بيضاء تنبت في القلب وتتفتح في القلب ولكنّها لا تذبل المسافات لا تقرب أحدًا، ولا تبعد أحدًا، وحدها القلوب تفعل ذلك.
- لي صديقة، رُغمَ اختلافِ البُطون التي حَملتنا، لكنّي أشعر دائماً أنها أُختي، أُحِـبها بحَجم السّماء، وعدد نجُومِها، ولا أَشعُر بِالراحةِ إلّا معها.
أبيات شعرية عن الحب والصداقة
قصيدة يا صاحبي لا تبكِ ربعاً قد خلا
قصيدة يا صاحبي لا تَبْكِ رَبعاً قد خلا للشاعر عنترة بن شداد، اسمه عنترة بن شداد بن عمرو بن معاوية بن قراد العبسي، يعود أصله إلى أهل نجد وأمه حبشية اسمها زبيبة، وهو من أشهر فرسان العرب في الجاهلية ومن شعراء الفحول الذين يعتبروا من شعراء الطبقة الأولى، ومن صفات الشاعر عنترة بن شداد أنّه من أحسن العرب شيمة ومن أعزهم نفساً، يتصف بالحلم على شدة بطشه، وفي شعره رقة وعذوبة.
يا صاحبي لا تَبْكِ رَبعاً قد خلا
ودَعِ المنازِلَ تشْتكي طولَ البِلى
ودَعِ المنازِلَ تشْتكي طولَ البِلى
ودَعِ المنازِلَ تشْتكي طولَ البِلى
ودَعِ المنازِلَ تشْتكي طولَ البِلى
ودَعِ المنازِلَ تشْتكي طولَ البِلى
وَاشْكو إلى حَدّ الحُسامِ فإنه
أمْضَى إذا حقّ اللّقاءُ وأفْضلاَ
أمْضَى إذا حقّ اللّقاءُ وأفْضلاَ
أمْضَى إذا حقّ اللّقاءُ وأفْضلاَ
أمْضَى إذا حقّ اللّقاءُ وأفْضلاَ
أمْضَى إذا حقّ اللّقاءُ وأفْضلاَ
منْ أين تدري الدَّارُ انكَ عاشقٌ
أوْ عنْدها خبرٌ بأَنكَ مُبْتلى
أوْ عنْدها خبرٌ بأَنكَ مُبْتلى
أوْ عنْدها خبرٌ بأَنكَ مُبْتلى
أوْ عنْدها خبرٌ بأَنكَ مُبْتلى
أوْ عنْدها خبرٌ بأَنكَ مُبْتلى
والله ما يمْضي رسُولاً صادقاً
إلاّ السّنانُ إذا الخليلُ تبدَّلا
إلاّ السّنانُ إذا الخليلُ تبدَّلا
إلاّ السّنانُ إذا الخليلُ تبدَّلا
إلاّ السّنانُ إذا الخليلُ تبدَّلا
إلاّ السّنانُ إذا الخليلُ تبدَّلا
ولقد عَرَكْتُ الدَّهرَ حتى إنهُ
لو لمْ يذقْ مني المرارة َ ماحلا
لو لمْ يذقْ مني المرارة َ ماحلا
لو لمْ يذقْ مني المرارة َ ماحلا
لو لمْ يذقْ مني المرارة َ ماحلا
لو لمْ يذقْ مني المرارة َ ماحلا
وكذا سباعُ البرِّ لولا شرُّها
دارتْ بها في الغابِ غربانُ الفلاَ
دارتْ بها في الغابِ غربانُ الفلاَ
دارتْ بها في الغابِ غربانُ الفلاَ
دارتْ بها في الغابِ غربانُ الفلاَ
دارتْ بها في الغابِ غربانُ الفلاَ
فَتَحَمَّلا يا صاحبيَّ رسالتي
إنْ كُنُتُما عنْ أرضِ عبْسٍ تَعْدِلا
إنْ كُنُتُما عنْ أرضِ عبْسٍ تَعْدِلا
إنْ كُنُتُما عنْ أرضِ عبْسٍ تَعْدِلا
إنْ كُنُتُما عنْ أرضِ عبْسٍ تَعْدِلا
إنْ كُنُتُما عنْ أرضِ عبْسٍ تَعْدِلا
قولا لقيسٍ والرَّبيعِ بأنني
خطُّ المشيبِ على شبابي ما علا
خطُّ المشيبِ على شبابي ما علا
خطُّ المشيبِ على شبابي ما علا
خطُّ المشيبِ على شبابي ما علا
خطُّ المشيبِ على شبابي ما علا
بل لو صدمتُ بهمَّتي جبلي حرى
قسماً وحقِّ أبي قبيسَ تزلزلا
قسماً وحقِّ أبي قبيسَ تزلزلا
قسماً وحقِّ أبي قبيسَ تزلزلا
قسماً وحقِّ أبي قبيسَ تزلزلا
قسماً وحقِّ أبي قبيسَ تزلزلا
لو لم تكُنْ يا قيسُ غرَّك جاهلٌ
ما سُقتَ نحو دِيار عنْترَ جَحْفلا
ما سُقتَ نحو دِيار عنْترَ جَحْفلا
ما سُقتَ نحو دِيار عنْترَ جَحْفلا
ما سُقتَ نحو دِيار عنْترَ جَحْفلا
ما سُقتَ نحو دِيار عنْترَ جَحْفلا
والله لو شاهدْتَهُ ورأيْتهُ
ما كان آخرُهُ يلاقي الأَوَّلا
ما كان آخرُهُ يلاقي الأَوَّلا
ما كان آخرُهُ يلاقي الأَوَّلا
ما كان آخرُهُ يلاقي الأَوَّلا
ما كان آخرُهُ يلاقي الأَوَّلا
يا قيسُ أنت تَعُدُّ نفسكَ سيداً
وأبوك أعرفهُ أجلَّ وأفضلا
وأبوك أعرفهُ أجلَّ وأفضلا
وأبوك أعرفهُ أجلَّ وأفضلا
وأبوك أعرفهُ أجلَّ وأفضلا
وأبوك أعرفهُ أجلَّ وأفضلا
فأتبعْ مكارمهُ ولا تذري به
إنْ كنت مَّمنْ عقلهُ قد أكملا
إنْ كنت مَّمنْ عقلهُ قد أكملا
إنْ كنت مَّمنْ عقلهُ قد أكملا
إنْ كنت مَّمنْ عقلهُ قد أكملا
إنْ كنت مَّمنْ عقلهُ قد أكملا
فاحذَرْ فزارَة قبل تَطْلُبُ ثأرَها
وتريكَ يوماً نارهُ لا تصطلا
وتريكَ يوماً نارهُ لا تصطلا
وتريكَ يوماً نارهُ لا تصطلا
وتريكَ يوماً نارهُ لا تصطلا
وتريكَ يوماً نارهُ لا تصطلا
فَدِما بني بدْرٍ عليكَ قديمة ٌ
وبنو فزارة َ قصْدُها أنْ تغفلا
وبنو فزارة َ قصْدُها أنْ تغفلا
وبنو فزارة َ قصْدُها أنْ تغفلا
وبنو فزارة َ قصْدُها أنْ تغفلا
وبنو فزارة َ قصْدُها أنْ تغفلا
والله ما خلَّيتُ في أوطانهم
إلا النوائحَ صارخاتٍ في الفلا
إلا النوائحَ صارخاتٍ في الفلا
إلا النوائحَ صارخاتٍ في الفلا
إلا النوائحَ صارخاتٍ في الفلا
إلا النوائحَ صارخاتٍ في الفلا
قصيدة كلمات في الحب
قصيدة كلمات في الحب للشاعر نجيب سرور، هو شاعر مصري معاصر ولد عام 1923م في قرية إخطاب إحدى القرى في مصر، وقد حصل على الدبلوم بالمعهد العالي للفنون المسرحية عام 1956م، وبعد تخرج الشاعر نجيب سرور قد انضم إلى المسرح الشعبي وقد عمل فيه بالتأليف والتمثيل والإخراج، وله من الدواوين الشعرية: ديوان رباعيات نجيب سرور، وديوان الطوفان الثاني، وديوان فارس آخر زمن.
آمنت بالحب .. من فيه يبارينى
والحب كالأرض أهواها فتنفينى
إنى أصلى ومحراب الهوى وطنى
فليلحد الغير ماغير الهوى دينى
ماللهوى من مدى
فاصدح غراب البين
هذى غمود المدى ..
أين المداوى أين ؟!
الوجد يلفحنى لكنه قدرى
يانار لا تخمدى باللفح زيدينى
أنا الظما إن شكا العشاق من ظمأ
شكوت وجدى إلى وجدى فيروينى
جاء الطبيب وقال :
«أنا العليل .. أنا»
يافرحة العذال
فمن أكون أنا؟
تخذت من وحدتى إلفا أحاوره
من لوعة القلب ترياقا يداوينى
رافقت حتى الفراق لأنه قدرى
فيا رفاقى رأيت البعد يدنينى !
بعدت كى اقترب
وقربت كى ابتعد
ياويحه المغترب
ما للهوى من بلد !
ياقلب بالله لا تسكت فإن مدى
من القرون غراماً ليس يكفينى
صفق وزغرد وقل هاتوا سهامكم
يا ليت كل سهام العشق ترمينى
ما نفع نبضك إن لم يستحل دمى
إن لم ترق يا دمى ماذا سيرقينى
مضى الشباب هباء
يا ليت كنا عشقنا
ها نحن أسرى الشقاء
فى العشق هلا أفقنا !!
هجرتكم وشبابى فى الدماء لظى
وجئتكم وحريق الشيب يطوينى
سلوا الليالى هل ضنت بنائبة
سلوا النوائب .. يادور الطواحين !
آمنت بالحب من فيه يبارينى
والحب كالأرض أهواها فتنفينى
خواطر عن الحب والصداقة
الخاطرة الأولى:
الصديق الحقيقي هو الذي لا يتخلى عن صاحبه في أي ظرف أو أي وقت من الأوقات، هو من يبقى بجانب صديقه في جميع المواقف والظروف، هو رفيق الدرب والشريك المخلص الوفي في كل شيء، فالصداقة ليست مجرد كلمات بسيطة تقال وتكتب ولكن لها معاني رائعة وعظيمة جداً نعيشها في حياتنا يوماً بعد يوم.
الخاطرة الثانية:
لا شيء في الحياة يسعد الإنسان ويسره أكثر من اكتساب صديق صالح يشاركه في مشاعره، ويغمره في عواطفه، يأنس إليه في الوحشة ويستعين به في الشدائد حتى قال أحد العلماء السعادة والسلام: واتخاذ الصديق الصدوق ليس بالسهل اليسير ومن تسنى له ذلك فليعلم أنه فاز بكنز ثمين ينبغي له حسن القيام به، وقال أحد الحكماء: لو ملكت الدنيا لكانت لا تعدل عندي ذرة وفاء من صديق، ومودة أخ كريم.
رسائل عن الحب والصداقة
الرسالة الأولى:
الصداقة لا تغيب مثلما تغيب الشّمس..
والصّداقة لا تذوب مثلما يذوب الثّلج..
والصّداقة لا تموت إلا إذا مات الحب..
الرسالة الثانية:
هناك من يكون حضوره في حياتك علامة فارقة..
وهناك من يكون علامة فارغة..
فانتقي الصديق الذي يستطيع أن يكون حبيب حقيقي..
واحذر من المزيفين..
الرسالة الثالثة:
الصداقة أسمى حب في الوجود..
الصداقة كنز لا يفنى أبداً..
فهي رمز الخلود والحب الطاهر دون نفاق أو حسد أو غيرة.
الرسالة الرابعة:
الضحك ليس دليلاً على السعادة..
والابتسامة ليست دليلاً على الحب..
والرفقة ليست دليلاً على الصداقة..
الرسالة الخامسة:
الصداقة والحب الحقيقيان..
لا ينتهيان أبداً..
يبقى بداخل الإنسان إلى الأبد...
فهما شمس لا تغيب وفرحة لا تنطفئ..