-

أجمل العبارات عن الأمل والتفاؤل

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

الأمل والتفاؤل

الأمل و التفاؤل هما الوقود الذي يساعد الإنسان للمضي قدماً في حياته، الأمل والتفاؤل يساعدان الإنسان على مواجهة مشاكل ومصاعب الحياة، فالإنسان دون أمل أو تفاؤل تسهل هزيمته والتغلب عليه، فقد أحضرنا لكم باقة من أجمل ما قيل من عبارات عن الأمل والتفاؤل.

أجمل العبارات عن الأمل والتفاؤل

  • الأمل هي تلك النافذة الصغيرة، التي مهما صغر حجمها، إلّا أنّها تفتح آفاقاً واسعة في الحياة.
  • الناس مَعادن، تصدأ بالملل، وتتمدد بالأمل، وتنكمش بالألم .
  • لا تيأس إذا تعثرت أقدامك وسقطت في حفرة واسعة.. فسوف تخرج منها وأنت أكثر تماسكاً وقوة .. والله مع الصابرين
  • إنّ سر الحياة هو ألا يكون للمرء أبداً عاطفة أو انفعال غير لائق، ويحيا بتفاؤل وأمل.
  • سنعمل معاً لدعم الشجاعة حيث هناك خوف، لتشجيع التفاوض عندما يكون هناك صراع، وإعطاء الأمل حيث يوجد اليأس.
  • الأمل حلم الإنسان المستيقظ.
  • الأمل غذاء المنفيين.
  • الثقة بالله أزكى أمل، والتوكل عليه أوفى عمل.
  • التفاؤل يمنحك هدوء الأعصاب في أحرج الأوقات.
  • لن تغرق سفينة الحياة في بحر من اليأس طالما هناك مجداف اسمه الأمل.
  • التفاؤل هو الإيمان الذي يؤدي إلى الإنجاز، لا شيء يمكن أن يتمّ دون الأمل والثقة.
  • الآمال العظيمة تصنع الأشخاص العظماء.

أبيات شعرية عن الأمل والتفاؤل

قصيدة لئن قصر اليأس منك الأمل

قصيدة لئنْ قصَّرَ اليأسُ منكِ الأملْ للشاعر ابن زيدون، وهو اسمه أحمد بن عبد الله بن أحمد بن غالب بن زيدون المخزومي الأندلسي، أبو الوليد، وقد كان ابن زيدون شاعراً وكاتباً من أهل قرطبة، وقد عمل الشاعر ابن زيدون وزيراً، ومن إسهاماته في إثراء المكتبة العربية كلاً من الديوان ورسالة في التهكم بعث بها عن لسان ولادة إلى ابن عبدوس كان يزاحمه على حب ولادة بنت المستكفي.

لئنْ قصَّرَ اليأسُ منكِ الأملْ؛

وَ حَالَ تَجَنّيكِ دُونَ الحِيَلْ

وَ حَالَ تَجَنّيكِ دُونَ الحِيَلْ

وَ حَالَ تَجَنّيكِ دُونَ الحِيَلْ

وَ حَالَ تَجَنّيكِ دُونَ الحِيَلْ

وَ حَالَ تَجَنّيكِ دُونَ الحِيَلْ

وَنَاجاكِ، بالإفْكِ، فيّ الحَسُودُ،

فأعْطَيْتِهِ، جَهْرَة ً، مَا سَألْ

فأعْطَيْتِهِ، جَهْرَة ً، مَا سَألْ

فأعْطَيْتِهِ، جَهْرَة ً، مَا سَألْ

فأعْطَيْتِهِ، جَهْرَة ً، مَا سَألْ

فأعْطَيْتِهِ، جَهْرَة ً، مَا سَألْ

وراقكِ سحرُ العِدَا المفترَى ؛

وَغَرّكِ زُورُهُمُ المُفْتَعَلْ

وَغَرّكِ زُورُهُمُ المُفْتَعَلْ

وَغَرّكِ زُورُهُمُ المُفْتَعَلْ

وَغَرّكِ زُورُهُمُ المُفْتَعَلْ

وَغَرّكِ زُورُهُمُ المُفْتَعَلْ

و أقْبَلتِهِمْ فيّ وجهَ القبولِ؛

و قابلَهُمْ بشرُكِ المقْتَبَلْ

و قابلَهُمْ بشرُكِ المقْتَبَلْ

و قابلَهُمْ بشرُكِ المقْتَبَلْ

و قابلَهُمْ بشرُكِ المقْتَبَلْ

و قابلَهُمْ بشرُكِ المقْتَبَلْ

فإنّ ذمَامَ الهوَى ، لمْ أزَلْ

أبقّيهِ، حفظاً، كمَا لم أزَلْ

أبقّيهِ، حفظاً، كمَا لم أزَلْ

أبقّيهِ، حفظاً، كمَا لم أزَلْ

أبقّيهِ، حفظاً، كمَا لم أزَلْ

أبقّيهِ، حفظاً، كمَا لم أزَلْ

فديتُكِ، إنْ تعجَلِي بالجَفَا؛

فَقَدْ يَهَبُ الرّيثَ بَعْضُ العَجَلْ

فَقَدْ يَهَبُ الرّيثَ بَعْضُ العَجَلْ

فَقَدْ يَهَبُ الرّيثَ بَعْضُ العَجَلْ

فَقَدْ يَهَبُ الرّيثَ بَعْضُ العَجَلْ

فَقَدْ يَهَبُ الرّيثَ بَعْضُ العَجَلْ

عَلامَ أطّبَتْكِ دَوَاعِي القِلَى ؟

وَفِيمَ ثَنَتْكِ نَوَاهِي العَذَلْ؟

وَفِيمَ ثَنَتْكِ نَوَاهِي العَذَلْ؟

وَفِيمَ ثَنَتْكِ نَوَاهِي العَذَلْ؟

وَفِيمَ ثَنَتْكِ نَوَاهِي العَذَلْ؟

وَفِيمَ ثَنَتْكِ نَوَاهِي العَذَلْ؟

ألمْ ألزَمِ الصّبرَ كيْمَا أخفّ؟

ألمْ أكثرِ الهجرَ كي لا أملّ؟

ألمْ أكثرِ الهجرَ كي لا أملّ؟

ألمْ أكثرِ الهجرَ كي لا أملّ؟

ألمْ أكثرِ الهجرَ كي لا أملّ؟

ألمْ أكثرِ الهجرَ كي لا أملّ؟

ألمْ أرضَ منْكِ بغيرِ الرّضَى ؛

وأبدي السّرورَ بمَا لمْ أنلْ؟

وأبدي السّرورَ بمَا لمْ أنلْ؟

وأبدي السّرورَ بمَا لمْ أنلْ؟

وأبدي السّرورَ بمَا لمْ أنلْ؟

وأبدي السّرورَ بمَا لمْ أنلْ؟

ألَمْ أغتفِرْ موبقَاتِ الذّنُوبِ،

عَمْداً أتَيْتِ بِهَا أمْ زَلَلْ؟

عَمْداً أتَيْتِ بِهَا أمْ زَلَلْ؟

عَمْداً أتَيْتِ بِهَا أمْ زَلَلْ؟

عَمْداً أتَيْتِ بِهَا أمْ زَلَلْ؟

عَمْداً أتَيْتِ بِهَا أمْ زَلَلْ؟

و مَا ساءَ ظنِّيَ في أنْ يسيء،

بِيَ الفِعْلَ، حُسْنُكِ، حتى فَعَلْ

بِيَ الفِعْلَ، حُسْنُكِ، حتى فَعَلْ

بِيَ الفِعْلَ، حُسْنُكِ، حتى فَعَلْ

بِيَ الفِعْلَ، حُسْنُكِ، حتى فَعَلْ

بِيَ الفِعْلَ، حُسْنُكِ، حتى فَعَلْ

عَلَى حِينَ أصْبَحْتِ حَسْبَ الضّمِيرِ

ولمْ تبغِ منكِ الأماني بدَلْ

ولمْ تبغِ منكِ الأماني بدَلْ

ولمْ تبغِ منكِ الأماني بدَلْ

ولمْ تبغِ منكِ الأماني بدَلْ

ولمْ تبغِ منكِ الأماني بدَلْ

وَ صَانَكِ، مِنّي، وَفيٌّ أبيٌّ

لعلْقِ العلاقة ِ أنْ يبتذَلْ

لعلْقِ العلاقة ِ أنْ يبتذَلْ

لعلْقِ العلاقة ِ أنْ يبتذَلْ

لعلْقِ العلاقة ِ أنْ يبتذَلْ

لعلْقِ العلاقة ِ أنْ يبتذَلْ

سَعَيْتِ لِتَكْدِيرِ عَهْدٍ صَفَا،

وحاولتِ نقصَ ودادٍ كملْ

وحاولتِ نقصَ ودادٍ كملْ

وحاولتِ نقصَ ودادٍ كملْ

وحاولتِ نقصَ ودادٍ كملْ

وحاولتِ نقصَ ودادٍ كملْ

فما عوفيَتْ مقتي مِنْ أذى ً؛

ولا أعفيَتْ ثقتي منْ خجَلْ

ولا أعفيَتْ ثقتي منْ خجَلْ

ولا أعفيَتْ ثقتي منْ خجَلْ

ولا أعفيَتْ ثقتي منْ خجَلْ

ولا أعفيَتْ ثقتي منْ خجَلْ

ومهمَا هززْتُ إليكِ العتابَ،

ظاهَرْتِ بَيْنَ ضُرُوبِ العِلَلْ

ظاهَرْتِ بَيْنَ ضُرُوبِ العِلَلْ

ظاهَرْتِ بَيْنَ ضُرُوبِ العِلَلْ

ظاهَرْتِ بَيْنَ ضُرُوبِ العِلَلْ

ظاهَرْتِ بَيْنَ ضُرُوبِ العِلَلْ

كأنّكِ ناظرْتِ أهلَ الكلامِ،

وَأُوتِيتِ فَهْماً بعِلْمِ الجَدَلْ

وَأُوتِيتِ فَهْماً بعِلْمِ الجَدَلْ

وَأُوتِيتِ فَهْماً بعِلْمِ الجَدَلْ

وَأُوتِيتِ فَهْماً بعِلْمِ الجَدَلْ

وَأُوتِيتِ فَهْماً بعِلْمِ الجَدَلْ

وَ لَوْ شِئْتِ رَاجَعْتِ حُرّ الفَعَالِ،

وعدتِ لتلْكَ السّجايَا الأولْ

وعدتِ لتلْكَ السّجايَا الأولْ

وعدتِ لتلْكَ السّجايَا الأولْ

وعدتِ لتلْكَ السّجايَا الأولْ

وعدتِ لتلْكَ السّجايَا الأولْ

فَلَمْ يَكُ حَظّي مِنْكِ الأخَسَّ؛

وَلاَ عُدّ سَهْميَ فِيكِ الأقَلّ

وَلاَ عُدّ سَهْميَ فِيكِ الأقَلّ

وَلاَ عُدّ سَهْميَ فِيكِ الأقَلّ

وَلاَ عُدّ سَهْميَ فِيكِ الأقَلّ

وَلاَ عُدّ سَهْميَ فِيكِ الأقَلّ

عليكِ السّلامُ، سلامُ الوداعِ،

وداعِ هوى ً ماتَ قبْلَ الأجَلْ

وداعِ هوى ً ماتَ قبْلَ الأجَلْ

وداعِ هوى ً ماتَ قبْلَ الأجَلْ

وداعِ هوى ً ماتَ قبْلَ الأجَلْ

وداعِ هوى ً ماتَ قبْلَ الأجَلْ

وَمَا بِاخْتِيَارٍ تَسَلّيْتُ عَنْكِ،

ولكنّني: مكرهٌ لا بطلْ

ولكنّني: مكرهٌ لا بطلْ

ولكنّني: مكرهٌ لا بطلْ

ولكنّني: مكرهٌ لا بطلْ

ولكنّني: مكرهٌ لا بطلْ

ولَمْ يدرِ قلبيَ كيفَ النُّزُوعُ،

إلى أنْ رأى سيرة ً، فامتثلْ

إلى أنْ رأى سيرة ً، فامتثلْ

إلى أنْ رأى سيرة ً، فامتثلْ

إلى أنْ رأى سيرة ً، فامتثلْ

إلى أنْ رأى سيرة ً، فامتثلْ

وَلَيْتَ الذي قادَ، عَفْواً إلَيْكِ،

أبيَّ الهَوَى في عنانِ الغزلْ

أبيَّ الهَوَى في عنانِ الغزلْ

أبيَّ الهَوَى في عنانِ الغزلْ

أبيَّ الهَوَى في عنانِ الغزلْ

أبيَّ الهَوَى في عنانِ الغزلْ

يُحِيلُ عُذُوبَة َ ذَاكَ اللَّمَى ؛

و يشْفي منَ السُّقْمِ تلكَ المُقَلْ

و يشْفي منَ السُّقْمِ تلكَ المُقَلْ

و يشْفي منَ السُّقْمِ تلكَ المُقَلْ

و يشْفي منَ السُّقْمِ تلكَ المُقَلْ

و يشْفي منَ السُّقْمِ تلكَ المُقَلْ

قصيدة تفاؤل

قصيدة تفاؤل للشاعر أحمد مطر، هو شاعر عراقي ولد في البصرة بقرية تدعى التنومة إحدى نواحي شط العرب، وقد ولد الشاعر أحمد مطر في مطلع الخمسينات، وقد كانت قصائد الشاعر أحمد مطر الأولى تتحدث عن الغزل والرومنسية، وللشاعر ديوان كبير مطبوع طبعه في لندن على نفقته الخاصة ونشره يضم المجموعة الكاملة بسبع دواوين بعنوان لافتات ( لافتات 1 لافتات 2 لافتات 3 ... )، وتضم بعض الدواوين الشعرية الأخرى له: مثل: إني المشنوق أعلاه، وديوان الساعة، وغيرها من دواوينه الشعرية.

دق بابي كائن يحمل أغلال العبيد بشع..

في فمه عدوى وفي كفه نعيٌ

وبعينيه وعيد.

رأسه ما بين رجليه ورجلاه دماء

وذراعاه صديد.

قال: عندي لك بشرى.

قلت: خيرا؟!

قال: سجل..

حزنك الماضي سيغدو محض ذكرى.

سوف يستبدل بالقهر الشديد!

إن تكن تسكن بالأجر

فلن تدفع بعد اليوم أجرا.

سوف يعطونك بيتا فيه قضبان حديد!

لم يعد محتملا قتلك غدرا.

إنه أمر أكيد!

قوة الإيمان فيكم ستزيد.

سوف تنجون من النار

فلا يدخل في النار شهيد!

رسائل عن الأمل والتفاؤل

الرسالة الأولى:

لا تنتظر حبيباً باعك..

وانتظر ضوءاً جديداً يمكن أن يتسلل إلى قلبك الحزين..

فيعيد لأيامك البهجة ويعيد لقلبك الأمل ونبضه الجميل..

الرسالة الثانية:

إذا كان الأمس ضاع ..

فبين يديك اليوم..

وإذا كان اليوم سوف يجمع أوراقه ويرحل..

فلديك الغد..

لا تحزن على الأمس فهو لن يعود..

ولا تأسف على اليوم .. فهو راحل..

واحلم بشمس مضيئه في غد بتفاؤل وأمل..

الرسالة الثالثة:

الإنسان دون أمل كنبات دون ماء..

ودون ابتسامة كوردة دون رائحة..

ودون إيمان بالله وحش في قطيع لا يرحم..

الرسالة الرابعة:

يجب أن يكون إحساسك إيجابياً

يجب أن لا تفقد الأمل

مهما كانت الظروف

ومهما كانت التحديات

ومهما كان المؤثر الخارجي

خواطر عن الأمل والتفاؤل

التفاؤل هو النظرة التي تحتوي على الأمل والبهجة، وإن ما هو قادم دائماً خير، وهو الشعور بالرضا والسلام الداخلي، فكل من يشعر بالتفاؤل ستراه دائماً هادئ ومسالم ويحب الآخرين، ويحب لهم الخير، فالتفاؤل تعبير عن الرضا وحب النفس وحب الآخرين.

الأمل والتفاؤل من الأمور الواجب أن نتّبعها، وأنّ نبني عليها حياتنا وخطواتنا في هذه الحياة، فبدون التفاؤل لا نستطيع أن نقوى على الكثير من المواقف التي نتعرض لها في الحياة، لذا يجب أن نتمتّع بالتفاؤل وأن نكون مُفعمين بالحيوية والأمل، فمن الممكن أن يكون الإنسان في موقف صعب ويحتاج لبعض الكلمات التي تُحفّزه لإكمال دوره في الحياة بكل أمل وتفاؤل، فيلجأ حينها للبحث عن الأمل والتفاؤل لتكون خير واعظ له لإكمال دورة حياته بكل حيوية وتفاؤل.

أحياناً يغرقنا الحزن حتى نعتاد عليه وننسى، أن في الحياة أشياء كثيرة يمكن أن تسعدنا، وأن حولنا وجوهاً كثيرة يمكن أن تضيء في ظلام أيامنا شمعة أمل، فابحث عن قلب يمنحك الضوء والأمل، ولا تترك نفسك رهينة لأحزان الليالي المظلمة.

تمسك بخيوط شمس التفاؤل بحياتك حتى ولو كانت بعيدة، ولا تترك قلبك و مشاعرك و أيامك لأشياء ضاع زمانھا، إذا لم تجد من يسعدك فحاول أن تسعد نفسك، وإذا لم تجد من يضيء لك قنديلاً فلا تبحث عن آخر أطفأه، وإذا لم تجد من يغرس في أيامك وردة، فلا تسع لمن غرس في قلبك سھماً ومضى ونسي أن في الحياة أشياء كثيرة يمكن أن تسعدنا وأن حولنا وجوھاً كثيرة يمكن أن تضيء في ظلام أيامنا شمعة، فابحث عن قلب يمنحك الضوء ولا تترك نفسك رھينة لأحزان الليالي المظلمة.