أجمل عبارات عن الشوق
أجمل عبارات عن الشوق
- هذا الصباح ليس ككلّ صباح، فعبق شوقك يلوّح بحضورك، في كلّ أركان خياليّ.
- يغيب البعض، وهم حاضرون في أذهاننا، أكثر من وقت حضورهم في حياتنا.
- الشوق لشخص في بعض الأحيان يجعل العالم يبدو خالياً.
- كيف لي أن أخفي لهفة ملامحي عند ذكر اسمك.
- قد تكون بعيداً عن نظري لكنّك لست بعيداً عن فكري.
- شوقي لك ليس مشكلة، لكن تفكيري إن كنت ستعود أم لا يقتلني.
- حينما نشتاق نشعر أنّ الكون على ملئه ما هو إلا فراغ قاتل، وروحك حينها تكون في جمع آخر.
- حينما تشتاق تتمنى أن تنقلب وجوه الناس كلها وجهاً واحداً.
- أحياناً نصبر على الصمت، لأن هناك أشياء لا يُعالجها الكلام، أشياء كثيرة اشتقت لها لا أعلم، هل سترجع.. أم ستكون دائماً ذكرى.
- دمعة تسيل، وشمعة تنطفي، والعمر دونك يختفي، ومن دونك قلبي ينتهي.
- رُبما تكون روحي قد عجزت عن لُقياك، وتكون عيني أيضاً قد عجزت عن رؤياك، ولكن شوقي أبداً لم ولن يعجز عن أن ينساك.
- مَن لم يعانقهُ شوقُ الحياةِ، تَبَخَّرَ في جَوِّها واندثر.
- القَدَر هذا سيكون جوابهم لو سألناهم عن سبب الغياب.
- الشوق شعور في داخل الإنسان يتنامى حتّى يفشل في التعامل معه فيقودنا من دون أن نشعر بالحزن والألم لمن فارقنا.
- كل ما أتمنّاه أن تأتي أنت، ويغيب الجميع.
- حبيبي الشوق إليك يقتلني دائماً أنت في أفكاري في ليلي ونهاري.
- شوقي لك قد يتحول من ألم إلى فرح لو علمت أنّك تشتاق لي في ذلك الوقت.
- لدي إنسان أوصاني بنفسي كثيراً، ولم يعلم أني أفتقد نفسي بكلّ غياب.
- لا أشتاق إليك لكن أشتاق للشخص الذي ظنّنتك هو.
- صورتك محفورة بين جفوني وهي نور عيوني .. عيناك تنادي لعيني .. يداك تحتضن يدي .. همساتك تُطرب أُذني.
- لماذا طريقنا طويل مليء بالأشواك .. لماذا بين يدي ويديك سرب من الأسلاك .. لماذا حين أكون أنا هنا تكون أنت هناك.
- لا تكسر أبداً كل الجسور مع من تحب، فربما شاءت الأقدار لكما يوماً لقاء آخر يعيد الماضي، ويصل ما انقطع، فإذا كان العمر الجميل قد رحل فمن يدري ربّما انتظرك عمر أجمل.
أجمل عبارات عن الحب والشوق
- إذا أحبّك مليون فأنا منهم، وإذا أحبّك واحد فهو أنا، وإذا لم يحبّك أحد فاعلم إني متّ.
- إنّ هواك في قلبي يضيء العمر إشراقاً سيبقى حبّنا أبداً برغم البعد عملاقاً.
- أحبّك موت لا تسألني ما الدليل، أرأيت رصاصة تسأل القتيل.
- أحبّك وبداخلي ألف نبضة تخاف فقدانك.
- الحبّ خارطة الحياة، والشوق مؤشّر موت.
- تبقى أنت وَحدك حُباً دٰاخِلَ قَلبي، أشتاق إليه كل يوم.
- الحبّ هو الشوق لشخص عندما تبتعد عنه، لكن بنفس الوقت تشعر بالدفء لأنّه قريب في قلبك.
- لقد حفرت اسمه في الفكر والوجدان، وحفظت رسمه في القلب والأشجان، وسيبقى حبه النور الذي أستمد منه الحياة.
- فقط حينما تشتاق، تُحِب وتُبدِع في حبّك.
- لو زرعت وردة واحدة في كل مرة أفكر فيها بك، لكان لدي حديقة أمشي بها طوال حياتي دون أن تنتهي.
- رُبّما عجزت روحي أن تلقاك، وعجزت عيني أن تراك، ولكن لم يعجز قلبي أن ينساك، إذا العين لم ترك، فالقلب لن ينساك.
- لا تسألني عن الندى فلن يكون أرق من صوتك، ولا تسألني عن وطني فقد أقمته بين يديك، ولا تسألني عن اسمي فقد نسيته عندما أحبّبتك.
- سأظل أحبّك ولو طال انتظاري فإن لم تكن قدري فأنت اختياري.
- يا حبيبي أيعقل أن تفرقنا المسافات وتجمعنا الآهات يا من ملكت قلبي ومُهجتي يا من عشقتك واشتقت إليك.
أجمل عبارات عن الشوق والحنين
- في وقت اشتياقي لك، تتركّز كلّ أفكاري وتهرب مني إليك، ويشدّني الشوق والحنـين بشدّة إليـك.
- جاء الليل وجاءت معه رائحة الحنين، تهبّ من بعيد.
- حين افترقنا تمنّيت سوقاً يبيع السنين، يُعيد القلوب ويُحيي الحنين.
- هناك أصوات تأتي من الخلف تُذكّرني بأنّي أحبك، مهما حاولت تجاهلك، تهمس لي بكل خُبث: كفاك كذباً فالحنين يمزقك.
- تَبكِي سِرّاً، وتضْحك عَلناً، تِلك هي الأرْواحُ التي أرهَقها الحنين.
- نحتاجهم نشعر بضيق يخنق أرواحنا، نهمس في داخلنا بعمق اشتياقنا لهم، خشية أن يعلو صوت الحنين، فيجرحنا صدودهم.
- أحلم بالمسافات تتلاشى بيني وبينك.
- ثقلت أقلامُنا بالكلمات التي لا تنطق، فالهموم تخنقنا .. والألم يعصف بنا .. والمجهول يخيفنا .. والحنين يقتلنا.
- أحلامُنا تَبني بيوتاً من رمال، ومع أوّل موجة واقع تُصبح القصور حطام، فحنيني لقصر يمزج واقعي بالأحلام.
- إذا لم تجمعنا الأيام جمعنا الشوق والحنين.
- ما أصعب أن تبكي على أمر ليس منه رجاء، وأن تطلب شيئاً هو والنجوم في البعد سواء، وأن تحب شخصاً يعاملك بجفاء، وأن تضحي في سبيل شخص لا يعرف معنى الحنين والرجاء.
- يقتلني الشوق والحنين، ويمزّقني البعد والفراق، أحنّ إلى الأمس البعيد، أحن إلى الماضي الذي لن يعود، أشتاق لكلمة منه لنظرة أو ابتسامة، ولكن الزمن يحرمني حلاوة اللقيا ونداوة رؤياه.
- تنهمر سيول من الدموع حين يغيبون، حين تختفي حتى أطيافهم، يخنقنا الشوق يجثم بيديه على عنق الحنين، حتّى تسقط لهفتنا صريعة لا حِيلة لها.
- البعض شارد في عالمه الجديد، والبعض هَزّه الحنين وفي قلبه كلام يتمنّى أن يحلق في السماء ويُلقيه على مسامع الجميع، ويصرخ لنعود كما كنا، فالحنين إلى أيامنا الخوالي قتلني.
أبيات شعرية عن الشوق
- يقول الشاعر المتنبي في قصيدته أغالب فيك الشوق والشوق أغلب:
أُغالِبُ فيكَ الشّوْقَ وَالشوْقُ أغلَبُ
وَأعجبُ من ذا الهجرِ وَالوَصْلُ أعجبُ
وَأعجبُ من ذا الهجرِ وَالوَصْلُ أعجبُ
وَأعجبُ من ذا الهجرِ وَالوَصْلُ أعجبُ
وَأعجبُ من ذا الهجرِ وَالوَصْلُ أعجبُ
وَأعجبُ من ذا الهجرِ وَالوَصْلُ أعجبُ
أمَا تَغْلَطُ الأيّامُ فيّ بأنْ أرَى
بَغيضاً تُنَائي أوْ حَبيباً تُقَرّبُ
بَغيضاً تُنَائي أوْ حَبيباً تُقَرّبُ
بَغيضاً تُنَائي أوْ حَبيباً تُقَرّبُ
بَغيضاً تُنَائي أوْ حَبيباً تُقَرّبُ
بَغيضاً تُنَائي أوْ حَبيباً تُقَرّبُ
وَلله سَيْرِي مَا أقَلّ تَئِيّةً
عَشِيّةَ شَرْقيّ الحَدَالى وَغُرَّبُ
عَشِيّةَ شَرْقيّ الحَدَالى وَغُرَّبُ
عَشِيّةَ شَرْقيّ الحَدَالى وَغُرَّبُ
عَشِيّةَ شَرْقيّ الحَدَالى وَغُرَّبُ
عَشِيّةَ شَرْقيّ الحَدَالى وَغُرَّبُ
عَشِيّةَ أحفَى النّاسِ بي مَن جفوْتُهُ
وَأهْدَى الطّرِيقَينِ التي أتَجَنّبُ
وَأهْدَى الطّرِيقَينِ التي أتَجَنّبُ
وَأهْدَى الطّرِيقَينِ التي أتَجَنّبُ
وَأهْدَى الطّرِيقَينِ التي أتَجَنّبُ
وَأهْدَى الطّرِيقَينِ التي أتَجَنّبُ
وَكَمْ لظَلامِ اللّيْلِ عِندَكَ من يَدٍ
تُخَبِّرُ أنّ المَانَوِيّةَ تَكْذِبُ
تُخَبِّرُ أنّ المَانَوِيّةَ تَكْذِبُ
تُخَبِّرُ أنّ المَانَوِيّةَ تَكْذِبُ
تُخَبِّرُ أنّ المَانَوِيّةَ تَكْذِبُ
تُخَبِّرُ أنّ المَانَوِيّةَ تَكْذِبُ
وَقَاكَ رَدَى الأعداءِ تَسْري إلَيْهِمُ
وَزَارَكَ فيهِ ذو الدّلالِ المُحَجَّبُ
وَزَارَكَ فيهِ ذو الدّلالِ المُحَجَّبُ
وَزَارَكَ فيهِ ذو الدّلالِ المُحَجَّبُ
وَزَارَكَ فيهِ ذو الدّلالِ المُحَجَّبُ
وَزَارَكَ فيهِ ذو الدّلالِ المُحَجَّبُ
وَيَوْمٍ كَلَيْلِ العَاشِقِينَ كمَنْتُهُ
أُرَاقِبُ فيهِ الشّمسَ أيّانَ تَغرُبُ
أُرَاقِبُ فيهِ الشّمسَ أيّانَ تَغرُبُ
أُرَاقِبُ فيهِ الشّمسَ أيّانَ تَغرُبُ
أُرَاقِبُ فيهِ الشّمسَ أيّانَ تَغرُبُ
أُرَاقِبُ فيهِ الشّمسَ أيّانَ تَغرُبُ
وَعَيْني إلى أُذْنَيْ أغَرَّ كَأنّهُ
منَ اللّيْلِ باقٍ بَينَ عَيْنَيْهِ كوْكبُ
منَ اللّيْلِ باقٍ بَينَ عَيْنَيْهِ كوْكبُ
منَ اللّيْلِ باقٍ بَينَ عَيْنَيْهِ كوْكبُ
منَ اللّيْلِ باقٍ بَينَ عَيْنَيْهِ كوْكبُ
منَ اللّيْلِ باقٍ بَينَ عَيْنَيْهِ كوْكبُ
لَهُ فَضْلَةٌ عَنْ جِسْمِهِ في إهَابِهِ
تَجيءُ على صَدْرٍ رَحيبٍ وَتذهَبُ
تَجيءُ على صَدْرٍ رَحيبٍ وَتذهَبُ
تَجيءُ على صَدْرٍ رَحيبٍ وَتذهَبُ
تَجيءُ على صَدْرٍ رَحيبٍ وَتذهَبُ
تَجيءُ على صَدْرٍ رَحيبٍ وَتذهَبُ
شَقَقْتُ بهِ الظّلْماءَ أُدْني عِنَانَهُ
فيَطْغَى وَأُرْخيهِ مراراً فيَلْعَبُ
فيَطْغَى وَأُرْخيهِ مراراً فيَلْعَبُ
فيَطْغَى وَأُرْخيهِ مراراً فيَلْعَبُ
فيَطْغَى وَأُرْخيهِ مراراً فيَلْعَبُ
فيَطْغَى وَأُرْخيهِ مراراً فيَلْعَبُ
وَأصرَعُ أيّ الوَحشِ قفّيْتُهُ بِهِ
وَأنْزِلُ عنْهُ مِثْلَهُ حينَ أرْكَبُ
وَأنْزِلُ عنْهُ مِثْلَهُ حينَ أرْكَبُ
وَأنْزِلُ عنْهُ مِثْلَهُ حينَ أرْكَبُ
وَأنْزِلُ عنْهُ مِثْلَهُ حينَ أرْكَبُ
وَأنْزِلُ عنْهُ مِثْلَهُ حينَ أرْكَبُ
وَما الخَيلُ إلاّ كالصّديقِ قَليلَةٌ
وَإنْ كَثُرَتْ في عَينِ مَن لا يجرّبُ
وَإنْ كَثُرَتْ في عَينِ مَن لا يجرّبُ
وَإنْ كَثُرَتْ في عَينِ مَن لا يجرّبُ
وَإنْ كَثُرَتْ في عَينِ مَن لا يجرّبُ
وَإنْ كَثُرَتْ في عَينِ مَن لا يجرّبُ
إذا لم تُشاهِدْ غَيرَ حُسنِ شِياتِهَا
وَأعْضَائِهَا فالحُسْنُ عَنكَ مُغَيَّبُ
وَأعْضَائِهَا فالحُسْنُ عَنكَ مُغَيَّبُ
وَأعْضَائِهَا فالحُسْنُ عَنكَ مُغَيَّبُ
وَأعْضَائِهَا فالحُسْنُ عَنكَ مُغَيَّبُ
وَأعْضَائِهَا فالحُسْنُ عَنكَ مُغَيَّبُ
لحَى الله ذي الدّنْيا مُناخاً لراكبٍ
فكُلُّ بَعيدِ الهَمّ فيهَا مُعَذَّبُ
فكُلُّ بَعيدِ الهَمّ فيهَا مُعَذَّبُ
فكُلُّ بَعيدِ الهَمّ فيهَا مُعَذَّبُ
فكُلُّ بَعيدِ الهَمّ فيهَا مُعَذَّبُ
فكُلُّ بَعيدِ الهَمّ فيهَا مُعَذَّبُ
ألا لَيْتَ شعري هَلْ أقولُ قَصِيدَةً
فَلا أشْتَكي فيها وَلا أتَعَتّبُ
فَلا أشْتَكي فيها وَلا أتَعَتّبُ
فَلا أشْتَكي فيها وَلا أتَعَتّبُ
فَلا أشْتَكي فيها وَلا أتَعَتّبُ
فَلا أشْتَكي فيها وَلا أتَعَتّبُ
وَبي ما يَذودُ الشّعرَ عني أقَلُّهُ
وَلَكِنّ قَلبي يا ابنَةَ القَوْمِ قُلَّبُ
وَلَكِنّ قَلبي يا ابنَةَ القَوْمِ قُلَّبُ
وَلَكِنّ قَلبي يا ابنَةَ القَوْمِ قُلَّبُ
وَلَكِنّ قَلبي يا ابنَةَ القَوْمِ قُلَّبُ
وَلَكِنّ قَلبي يا ابنَةَ القَوْمِ قُلَّبُ
وَأخْلاقُ كافُورٍ إذا شِئْتُ مَدْحَهُ
وَإنْ لم أشأْ تُملي عَليّ وَأكْتُبُ
وَإنْ لم أشأْ تُملي عَليّ وَأكْتُبُ
وَإنْ لم أشأْ تُملي عَليّ وَأكْتُبُ
وَإنْ لم أشأْ تُملي عَليّ وَأكْتُبُ
وَإنْ لم أشأْ تُملي عَليّ وَأكْتُبُ
إذا تَرَكَ الإنْسَانُ أهْلاً وَرَاءَهُ
وَيَمّمَ كافُوراً فَمَا يَتَغَرّبُ
وَيَمّمَ كافُوراً فَمَا يَتَغَرّبُ
وَيَمّمَ كافُوراً فَمَا يَتَغَرّبُ
وَيَمّمَ كافُوراً فَمَا يَتَغَرّبُ
وَيَمّمَ كافُوراً فَمَا يَتَغَرّبُ
فَتًى يَمْلأ الأفْعالَ رَأياً وحِكْمَةً
وَنَادِرَةً أحْيَانَ يَرْضَى وَيَغْضَبُ
وَنَادِرَةً أحْيَانَ يَرْضَى وَيَغْضَبُ
وَنَادِرَةً أحْيَانَ يَرْضَى وَيَغْضَبُ
وَنَادِرَةً أحْيَانَ يَرْضَى وَيَغْضَبُ
وَنَادِرَةً أحْيَانَ يَرْضَى وَيَغْضَبُ
إذا ضرَبتْ في الحرْبِ بالسّيفِ كَفُّهُ
تَبَيَّنْتَ أنّ السّيفَ بالكَفّ يَضرِبُ
تَبَيَّنْتَ أنّ السّيفَ بالكَفّ يَضرِبُ
تَبَيَّنْتَ أنّ السّيفَ بالكَفّ يَضرِبُ
تَبَيَّنْتَ أنّ السّيفَ بالكَفّ يَضرِبُ
تَبَيَّنْتَ أنّ السّيفَ بالكَفّ يَضرِبُ
تَزيدُ عَطَاياهُ على اللّبْثِ كَثرَةً
وَتَلْبَثُ أمْوَاهُ السّحابِ فَتَنضُبُ
وَتَلْبَثُ أمْوَاهُ السّحابِ فَتَنضُبُ
وَتَلْبَثُ أمْوَاهُ السّحابِ فَتَنضُبُ
وَتَلْبَثُ أمْوَاهُ السّحابِ فَتَنضُبُ
وَتَلْبَثُ أمْوَاهُ السّحابِ فَتَنضُبُ
أبا المِسْكِ هل في الكأسِ فَضْلٌ
أنالُه فإنّي أُغَنّي منذُ حينٍ وَتَشرَبُ
أنالُه فإنّي أُغَنّي منذُ حينٍ وَتَشرَبُ
أنالُه فإنّي أُغَنّي منذُ حينٍ وَتَشرَبُ
أنالُه فإنّي أُغَنّي منذُ حينٍ وَتَشرَبُ
أنالُه فإنّي أُغَنّي منذُ حينٍ وَتَشرَبُ
وَهَبْتَ على مِقدارِ كَفّيْ زَمَانِنَا
وَنَفسِي على مِقدارِ كَفّيكَ تطلُبُ
وَنَفسِي على مِقدارِ كَفّيكَ تطلُبُ
وَنَفسِي على مِقدارِ كَفّيكَ تطلُبُ
وَنَفسِي على مِقدارِ كَفّيكَ تطلُبُ
وَنَفسِي على مِقدارِ كَفّيكَ تطلُبُ
إذا لم تَنُطْ بي ضَيْعَةً أوْ وِلايَةً
فَجُودُكَ يَكسُوني وَشُغلُكَ يسلبُ
فَجُودُكَ يَكسُوني وَشُغلُكَ يسلبُ
فَجُودُكَ يَكسُوني وَشُغلُكَ يسلبُ
فَجُودُكَ يَكسُوني وَشُغلُكَ يسلبُ
فَجُودُكَ يَكسُوني وَشُغلُكَ يسلبُ
يُضاحِكُ في ذا العِيدِ كُلٌّ حَبيبَهُ
حِذائي وَأبكي مَنْ أُحِبّ وَأنْدُبُ
حِذائي وَأبكي مَنْ أُحِبّ وَأنْدُبُ
حِذائي وَأبكي مَنْ أُحِبّ وَأنْدُبُ
حِذائي وَأبكي مَنْ أُحِبّ وَأنْدُبُ
حِذائي وَأبكي مَنْ أُحِبّ وَأنْدُبُ
أحِنُّ إلى أهْلي وَأهْوَى لِقَاءَهُمْ
وَأينَ مِنَ المُشْتَاقِ عَنقاءُ مُغرِبُ
وَأينَ مِنَ المُشْتَاقِ عَنقاءُ مُغرِبُ
وَأينَ مِنَ المُشْتَاقِ عَنقاءُ مُغرِبُ
وَأينَ مِنَ المُشْتَاقِ عَنقاءُ مُغرِبُ
وَأينَ مِنَ المُشْتَاقِ عَنقاءُ مُغرِبُ
فإنْ لم يكُنْ إلاّ أبُو المِسكِ أوْ هُمُ
فإنّكَ أحلى في فُؤادي وَأعْذَبُ
فإنّكَ أحلى في فُؤادي وَأعْذَبُ
فإنّكَ أحلى في فُؤادي وَأعْذَبُ
فإنّكَ أحلى في فُؤادي وَأعْذَبُ
فإنّكَ أحلى في فُؤادي وَأعْذَبُ
وكلُّ امرىءٍ يولي الجَميلَ مُحَبَّبٌ
وَكُلُّ مَكانٍ يُنْبِتُ العِزَّ طَيّبُ
وَكُلُّ مَكانٍ يُنْبِتُ العِزَّ طَيّبُ
وَكُلُّ مَكانٍ يُنْبِتُ العِزَّ طَيّبُ
وَكُلُّ مَكانٍ يُنْبِتُ العِزَّ طَيّبُ
وَكُلُّ مَكانٍ يُنْبِتُ العِزَّ طَيّبُ
يُريدُ بكَ الحُسّادُ ما الله دافِعٌ وَسُمْرُ
العَوَالي وَالحَديدُ المُذرَّبُ
العَوَالي وَالحَديدُ المُذرَّبُ
العَوَالي وَالحَديدُ المُذرَّبُ
العَوَالي وَالحَديدُ المُذرَّبُ
العَوَالي وَالحَديدُ المُذرَّبُ
وَدونَ الذي يَبْغُونَ ما لوْ تخَلّصُوا
إلى المَوْتِ منه عشتَ وَالطّفلُ أشيبُ
إلى المَوْتِ منه عشتَ وَالطّفلُ أشيبُ
إلى المَوْتِ منه عشتَ وَالطّفلُ أشيبُ
إلى المَوْتِ منه عشتَ وَالطّفلُ أشيبُ
إلى المَوْتِ منه عشتَ وَالطّفلُ أشيبُ
إذا طَلَبوا جَدواكَ أُعطوا وَحُكِّموا
وَإن طلَبوا الفضْلَ الذي فيك خُيِّبوا
وَإن طلَبوا الفضْلَ الذي فيك خُيِّبوا
وَإن طلَبوا الفضْلَ الذي فيك خُيِّبوا
وَإن طلَبوا الفضْلَ الذي فيك خُيِّبوا
وَإن طلَبوا الفضْلَ الذي فيك خُيِّبوا
وَلَوْ جازَ أن يحوُوا عُلاكَ وَهَبْتَهَا
وَلكِنْ منَ الأشياءِ ما ليسَ يوهَبُ
وَلكِنْ منَ الأشياءِ ما ليسَ يوهَبُ
وَلكِنْ منَ الأشياءِ ما ليسَ يوهَبُ
وَلكِنْ منَ الأشياءِ ما ليسَ يوهَبُ
وَلكِنْ منَ الأشياءِ ما ليسَ يوهَبُ
وَأظلَمُ أهلِ الظّلمِ مَن باتَ حاسِداً
لمَنْ بَاتَ في نَعْمائِهِ يَتَقَلّبُ
لمَنْ بَاتَ في نَعْمائِهِ يَتَقَلّبُ
لمَنْ بَاتَ في نَعْمائِهِ يَتَقَلّبُ
لمَنْ بَاتَ في نَعْمائِهِ يَتَقَلّبُ
لمَنْ بَاتَ في نَعْمائِهِ يَتَقَلّبُ
وَأنتَ الذي رَبّيْتَ ذا المُلْكِ مُرْضَعاً
وَلَيسَ لَهُ أُمٌّ سِواكَ وَلا أبُ
وَلَيسَ لَهُ أُمٌّ سِواكَ وَلا أبُ
وَلَيسَ لَهُ أُمٌّ سِواكَ وَلا أبُ
وَلَيسَ لَهُ أُمٌّ سِواكَ وَلا أبُ
وَلَيسَ لَهُ أُمٌّ سِواكَ وَلا أبُ
وَكنتَ لَهُ لَيْثَ العَرِينِ لشِبْلِهِ
وَمَا لكَ إلاّ الهِنْدُوَانيّ مِخْلَبُ
وَمَا لكَ إلاّ الهِنْدُوَانيّ مِخْلَبُ
وَمَا لكَ إلاّ الهِنْدُوَانيّ مِخْلَبُ
وَمَا لكَ إلاّ الهِنْدُوَانيّ مِخْلَبُ
وَمَا لكَ إلاّ الهِنْدُوَانيّ مِخْلَبُ
لَقِيتَ القَنَا عَنْهُ بنَفْسٍ كريمَةٍ
إلى الموْتِ في الهَيجا من العارِ تهرُبُ
إلى الموْتِ في الهَيجا من العارِ تهرُبُ
إلى الموْتِ في الهَيجا من العارِ تهرُبُ
إلى الموْتِ في الهَيجا من العارِ تهرُبُ
إلى الموْتِ في الهَيجا من العارِ تهرُبُ
وَقد يترُكُ النّفسَ التي لا تَهابُهُ
وَيَخْتَرِمُ النّفسَ التي تَتَهَيّبُ
وَيَخْتَرِمُ النّفسَ التي تَتَهَيّبُ
وَيَخْتَرِمُ النّفسَ التي تَتَهَيّبُ
وَيَخْتَرِمُ النّفسَ التي تَتَهَيّبُ
وَيَخْتَرِمُ النّفسَ التي تَتَهَيّبُ
وَمَا عَدِمَ اللاقُوكَ بَأساً وَشِدّةً
وَلَكِنّ مَنْ لاقَوْا أشَدُّ وَأنجَبُ
وَلَكِنّ مَنْ لاقَوْا أشَدُّ وَأنجَبُ
وَلَكِنّ مَنْ لاقَوْا أشَدُّ وَأنجَبُ
وَلَكِنّ مَنْ لاقَوْا أشَدُّ وَأنجَبُ
وَلَكِنّ مَنْ لاقَوْا أشَدُّ وَأنجَبُ
ثنَاهم وَبَرْقُ البِيضِ في البَيض صَادقٌ
عليهم وَبَرْقُ البَيض في البِيض خُلَّبُ
عليهم وَبَرْقُ البَيض في البِيض خُلَّبُ
عليهم وَبَرْقُ البَيض في البِيض خُلَّبُ
عليهم وَبَرْقُ البَيض في البِيض خُلَّبُ
عليهم وَبَرْقُ البَيض في البِيض خُلَّبُ
سَلَلْتَ سُيوفاً عَلّمتْ كلَّ خاطِبٍ
على كلّ عُودٍ كيفَ يدعو وَيخطُبُ
على كلّ عُودٍ كيفَ يدعو وَيخطُبُ
على كلّ عُودٍ كيفَ يدعو وَيخطُبُ
على كلّ عُودٍ كيفَ يدعو وَيخطُبُ
على كلّ عُودٍ كيفَ يدعو وَيخطُبُ
وَيُغنيكَ عَمّا يَنسُبُ النّاسُ أنّهُ
إلَيكَ تَنَاهَى المَكرُماتُ وَتُنسَبُ
إلَيكَ تَنَاهَى المَكرُماتُ وَتُنسَبُ
إلَيكَ تَنَاهَى المَكرُماتُ وَتُنسَبُ
إلَيكَ تَنَاهَى المَكرُماتُ وَتُنسَبُ
إلَيكَ تَنَاهَى المَكرُماتُ وَتُنسَبُ
وَأيُّ قَبيلٍ يَسْتَحِقّكَ قَدْرُهُ
مَعَدُّ بنُ عَدنانٍ فِداكَ وَيَعرُبُ
مَعَدُّ بنُ عَدنانٍ فِداكَ وَيَعرُبُ
مَعَدُّ بنُ عَدنانٍ فِداكَ وَيَعرُبُ
مَعَدُّ بنُ عَدنانٍ فِداكَ وَيَعرُبُ
مَعَدُّ بنُ عَدنانٍ فِداكَ وَيَعرُبُ
وَمَا طَرَبي لمّا رَأيْتُكَ بِدْعَةً
لقد كنتُ أرْجُو أنْ أرَاكَ فأطرَبُ
لقد كنتُ أرْجُو أنْ أرَاكَ فأطرَبُ
لقد كنتُ أرْجُو أنْ أرَاكَ فأطرَبُ
لقد كنتُ أرْجُو أنْ أرَاكَ فأطرَبُ
لقد كنتُ أرْجُو أنْ أرَاكَ فأطرَبُ
وَتَعْذُلُني فيكَ القَوَافي وَهِمّتي
كأنّي بمَدْحٍ قَبلَ مَدْحِكَ مُذنِبُ
كأنّي بمَدْحٍ قَبلَ مَدْحِكَ مُذنِبُ
كأنّي بمَدْحٍ قَبلَ مَدْحِكَ مُذنِبُ
كأنّي بمَدْحٍ قَبلَ مَدْحِكَ مُذنِبُ
كأنّي بمَدْحٍ قَبلَ مَدْحِكَ مُذنِبُ
وَلَكِنّهُ طالَ الطّريقُ وَلم أزَلْ أُفَتّش
عَن هَذا الكَلامِ وَيُنْهَبُ
عَن هَذا الكَلامِ وَيُنْهَبُ
عَن هَذا الكَلامِ وَيُنْهَبُ
عَن هَذا الكَلامِ وَيُنْهَبُ
عَن هَذا الكَلامِ وَيُنْهَبُ
فشَرّقَ حتى ليسَ للشّرْقِ مَشرِقٌ
وَغَرّبَ حتى ليسَ للغرْبِ مَغْرِبُ
وَغَرّبَ حتى ليسَ للغرْبِ مَغْرِبُ
وَغَرّبَ حتى ليسَ للغرْبِ مَغْرِبُ
وَغَرّبَ حتى ليسَ للغرْبِ مَغْرِبُ
وَغَرّبَ حتى ليسَ للغرْبِ مَغْرِبُ
إذا قُلْتُهُ لم يَمْتَنِعْ مِن وُصُولِهِ
جِدارٌ مُعَلًّى أوْ خِبَاءٌ مُطَنَّبُ
جِدارٌ مُعَلًّى أوْ خِبَاءٌ مُطَنَّبُ
جِدارٌ مُعَلًّى أوْ خِبَاءٌ مُطَنَّبُ
جِدارٌ مُعَلًّى أوْ خِبَاءٌ مُطَنَّبُ
جِدارٌ مُعَلًّى أوْ خِبَاءٌ مُطَنَّبُ