أجمل الكلام عن الأمنيات طب 21 الشاملة

أجمل الكلام عن الأمنيات طب 21 الشاملة

أجمل الكلام عن الأمنيات

أجمل الكلام عن الأمنيات والأحلام

أجمل الكلام عن النجاح لتحقيق الأمنيات

أبيات شعرية عن الأمنيات

لا تقل لي:

ليتني بائع خبر في الجزائر

لأغني مع ثائر!

لا تقل لي:

ليتني راعي مواشٍ في اليمن

لأغني لانتفاضات الزمن

لا تقل لي:

ليتني عامل مقهى في هافانا

لأغني لانتصارات الحزانى!

لا تقل لي:

ليتني أعمل في أسوان حمّالاً صغير

لأغني للصخور

يا صديقي! لن يصب النيل في الفولغا

ولا الكونغو، ولا الأردن، في نهر الفرات!

كل نهر، وله نبع... ومجرى... وحياة!

يا صديقي!... أرضنا ليست بعاقر

كل أرض، ولها ميلادها

كل فجر، وله موعد ثائر!

البدرُ نشوان بلألأئهِ

قد سحرَ الكونَ بأضوائهِ

قد سحرَ الكونَ بأضوائهِ

قد سحرَ الكونَ بأضوائهِ

قد سحرَ الكونَ بأضوائهِ

قد سحرَ الكونَ بأضوائهِ

أومأ إلى أنجمهِ خلسةً

فهاجها الوجدُ لإيمائه

فهاجها الوجدُ لإيمائه

فهاجها الوجدُ لإيمائه

فهاجها الوجدُ لإيمائه

فهاجها الوجدُ لإيمائه

تريقُ في دروبه نورَها

وتحرق الروحَ لارضائه

وتحرق الروحَ لارضائه

وتحرق الروحَ لارضائه

وتحرق الروحَ لارضائه

وتحرق الروحَ لارضائه

خفاقة الومضةِ من شدوها

توقّدَ الليل بأشجائه...

توقّدَ الليل بأشجائه...

توقّدَ الليل بأشجائه...

توقّدَ الليل بأشجائه...

توقّدَ الليل بأشجائه...

إني أحبُّ البدر في زهوهِ

أحبُّ أن تطالعيهِ معي

أحبُّ أن تطالعيهِ معي

أحبُّ أن تطالعيهِ معي

أحبُّ أن تطالعيهِ معي

أحبُّ أن تطالعيهِ معي

متئداً يسيرُ في فلكهِ

بين نجومٍ حوله أربع

بين نجومٍ حوله أربع

بين نجومٍ حوله أربع

بين نجومٍ حوله أربع

بين نجومٍ حوله أربع

مثل خفوقِ النجم من وجدهِ

خفوق هذا القلبِ في أضلعي

خفوق هذا القلبِ في أضلعي

خفوق هذا القلبِ في أضلعي

خفوق هذا القلبِ في أضلعي

خفوق هذا القلبِ في أضلعي

والنهرُ في حضنِ الربى

نائمٌ تدغدغُ النسمةُ أحلامَهُ

نائمٌ تدغدغُ النسمةُ أحلامَهُ

نائمٌ تدغدغُ النسمةُ أحلامَهُ

نائمٌ تدغدغُ النسمةُ أحلامَهُ

نائمٌ تدغدغُ النسمةُ أحلامَهُ

توهَّم الأنجم في حضنهِ

ثم صحا فمزقتْ أوهامه

ثم صحا فمزقتْ أوهامه

ثم صحا فمزقتْ أوهامه

ثم صحا فمزقتْ أوهامه

ثم صحا فمزقتْ أوهامه

هيمان بالنور وما ناله

إلا اشتياق زاد تهيامه

إلا اشتياق زاد تهيامه

إلا اشتياق زاد تهيامه

إلا اشتياق زاد تهيامه

إلا اشتياق زاد تهيامه

كأنما خريرهُ عبرةٌ

يبكي بها الماضي وأيامه...

يبكي بها الماضي وأيامه...

يبكي بها الماضي وأيامه...

يبكي بها الماضي وأيامه...

يبكي بها الماضي وأيامه...

إني أحبُّ النهرَ في حزنه

أحبُّ أن تصغي إليه معي

أحبُّ أن تصغي إليه معي

أحبُّ أن تصغي إليه معي

أحبُّ أن تصغي إليه معي

أحبُّ أن تصغي إليه معي

يرجع النوح ، فإن بللت

ردنيكِ أنداءٌ فلا تجزعي

ردنيكِ أنداءٌ فلا تجزعي

ردنيكِ أنداءٌ فلا تجزعي

ردنيكِ أنداءٌ فلا تجزعي

ردنيكِ أنداءٌ فلا تجزعي

هذا الذي خضَّل أكمامنا

بعضُ رذاذ النهر، لا أدمعي

بعضُ رذاذ النهر، لا أدمعي

بعضُ رذاذ النهر، لا أدمعي

بعضُ رذاذ النهر، لا أدمعي

بعضُ رذاذ النهر، لا أدمعي

لو تبصرينَ الدوحَ مُستسلماً

إلى عناقِ الموجِ في المنحنى

إلى عناقِ الموجِ في المنحنى

إلى عناقِ الموجِ في المنحنى

إلى عناقِ الموجِ في المنحنى

إلى عناقِ الموجِ في المنحنى

كأنما أشواقنا عندَهُ

لم يُبلها الوصل ولا أوهنا

لم يُبلها الوصل ولا أوهنا

لم يُبلها الوصل ولا أوهنا

لم يُبلها الوصل ولا أوهنا

لم يُبلها الوصل ولا أوهنا

وكلما تاقَ إلى غفوةٍ

أثارَه البدرُ بدفق السنا

أثارَه البدرُ بدفق السنا

أثارَه البدرُ بدفق السنا

أثارَه البدرُ بدفق السنا

أثارَه البدرُ بدفق السنا

صفصافةٌ تومي بأردانها

لمن ترى الإيماءَ إلا لنا ؟

لمن ترى الإيماءَ إلا لنا ؟

لمن ترى الإيماءَ إلا لنا ؟

لمن ترى الإيماءَ إلا لنا ؟

لمن ترى الإيماءَ إلا لنا ؟

إني أحبُّ الدوحَ في سهدهِ

أحبُّ أن تسامريه معي

أحبُّ أن تسامريه معي

أحبُّ أن تسامريه معي

أحبُّ أن تسامريه معي

أحبُّ أن تسامريه معي

في ليلةٍ عاذلنا نجمها

سكران من غيرته لا يعي

سكران من غيرته لا يعي

سكران من غيرته لا يعي

سكران من غيرته لا يعي

سكران من غيرته لا يعي

أهدابكِ الوطف على وجنتي

فيها ، وترجيعك في مسمعي

فيها ، وترجيعك في مسمعي

فيها ، وترجيعك في مسمعي

فيها ، وترجيعك في مسمعي

فيها ، وترجيعك في مسمعي

تطاول الليل فهاجَ الجوى

أما يحنُّ الفجر للمطلع ؟

أما يحنُّ الفجر للمطلع ؟

أما يحنُّ الفجر للمطلع ؟

أما يحنُّ الفجر للمطلع ؟

أما يحنُّ الفجر للمطلع ؟