أجمل غزل للعيون طب 21 الشاملة

أجمل غزل للعيون طب 21 الشاملة

أجمل غزل للعيون

أقوال في جمال العيون

كلام غزل العيون

شعر غزل العيون

وَكَأَنَّني في عَينِها لَهَبٌ

بِفُؤادِها الوَلهانِ مُتَّصِلُ

بِفُؤادِها الوَلهانِ مُتَّصِلُ

بِفُؤادِها الوَلهانِ مُتَّصِلُ

بِفُؤادِها الوَلهانِ مُتَّصِلُ

بِفُؤادِها الوَلهانِ مُتَّصِلُ

يَبدو رَماداً حينَ تَلحَظُنا

عينٌ وَحينَ تَغيبُ يَشتَعِلُ

عينٌ وَحينَ تَغيبُ يَشتَعِلُ

عينٌ وَحينَ تَغيبُ يَشتَعِلُ

عينٌ وَحينَ تَغيبُ يَشتَعِلُ

عينٌ وَحينَ تَغيبُ يَشتَعِلُ

يا خَيرَ مَن حَنَّت لَها مُهَجٌ

وَأَحبَّ مَن غَزَلَت لَها مُقَلُ

وَأَحبَّ مَن غَزَلَت لَها مُقَلُ

وَأَحبَّ مَن غَزَلَت لَها مُقَلُ

وَأَحبَّ مَن غَزَلَت لَها مُقَلُ

وَأَحبَّ مَن غَزَلَت لَها مُقَلُ

أَفرَغتِ عِطرَكِ في دَمي فَعَلى

شِعري عَبيرٌ مِنكِ مُنهَمِلُ

شِعري عَبيرٌ مِنكِ مُنهَمِلُ

شِعري عَبيرٌ مِنكِ مُنهَمِلُ

شِعري عَبيرٌ مِنكِ مُنهَمِلُ

شِعري عَبيرٌ مِنكِ مُنهَمِلُ

لَولاكِ جفَّ الشِعرُ في كَبِدي

وَحييتُ لا حبٌّ وَلا أَمَلُ

وَحييتُ لا حبٌّ وَلا أَمَلُ

وَحييتُ لا حبٌّ وَلا أَمَلُ

وَحييتُ لا حبٌّ وَلا أَمَلُ

وَحييتُ لا حبٌّ وَلا أَمَلُ

أَسُوحُ بتلكَ العيُونْ

على سُفُنٍ من ظُنُونْ

هذا النقاءِ الحَنُونْ

أَشُقُّ صباحاً .. أَشُقُّ

وتَعْلَمُ عيناكِ أنِّي

أُجَدِّفُ عَبْرَ القُرُونْ

جُزْرَاً .. فَهَلْ تُدركينْ ؟

أنا أوَّلُ المُبْحِرينَ على

حِبَالي هناكَ .. فكيفَ

تقولينَ هذي جُفُونْ؟

تجرحُ صدرَ السُكُونْ

تساءلتِ ، والفُلْكُ سَكْرَى

أَفي أَبَدٍ مِنْ نُجُومٍ

ستُبْحِرُ ؟ هذا جُنُونْ..

قَذَفْتُ قُلُوعي إلى البحر

لو فَكَّرَتْ أنْ تَهُونْ

على مرفأٍ لَنْ يَكُونْ ..

عزائي إذا لَمْ أعُدْ

أَفي أَبَدٍ مِنْ نُجُومٍ

ستُبْحِرُ ؟ هذا جُنُونْ..

قَذَفْتُ قُلُوعي إلى البحر

لو فَكَّرَتْ أنْ تَهُونْ

ويُسْعِدُني أَنْ ألُوبَ

على مرفأٍ لَنْ يَكُونْ ..

عزائي إذا لَمْ أعُدْ

أَنْ يُقَالَ : انْتَهَى في عُيُونْ..

ما أَشْرَقَتْ عَيْنَاكِ إلاّ خانَني

بِصَبابَتي.. صَبْري.. وَحُسْنُ تَجَمُّلي

بِصَبابَتي.. صَبْري.. وَحُسْنُ تَجَمُّلي

بِصَبابَتي.. صَبْري.. وَحُسْنُ تَجَمُّلي

بِصَبابَتي.. صَبْري.. وَحُسْنُ تَجَمُّلي

بِصَبابَتي.. صَبْري.. وَحُسْنُ تَجَمُّلي

وَتَحَسَّسَتْ كَفّايَ مِنْ أَلَمِ الجَوى

سَهْماً مَغارِسُ نَصْلِهِ في مَقْتَلي

سَهْماً مَغارِسُ نَصْلِهِ في مَقْتَلي

سَهْماً مَغارِسُ نَصْلِهِ في مَقْتَلي

سَهْماً مَغارِسُ نَصْلِهِ في مَقْتَلي

سَهْماً مَغارِسُ نَصْلِهِ في مَقْتَلي

وَتَسارَعَتْ مِنْ مُهجَتي في وَجْنَتي

حُمْرُ المَدامِعِ جَدْوَلاً في جَدْوَلِ

حُمْرُ المَدامِعِ جَدْوَلاً في جَدْوَلِ

حُمْرُ المَدامِعِ جَدْوَلاً في جَدْوَلِ

حُمْرُ المَدامِعِ جَدْوَلاً في جَدْوَلِ

حُمْرُ المَدامِعِ جَدْوَلاً في جَدْوَلِ

فَلَقَدْ رَأَيْتُ بِلَحْظِ عَيْنِكِ إِذْ رَنَتْ

والتِيهُ يَكْحَلُها بِميلِ تَدَلُّلِ

والتِيهُ يَكْحَلُها بِميلِ تَدَلُّلِ

والتِيهُ يَكْحَلُها بِميلِ تَدَلُّلِ

والتِيهُ يَكْحَلُها بِميلِ تَدَلُّلِ

والتِيهُ يَكْحَلُها بِميلِ تَدَلُّلِ

"حَيْفا" وَشاطِئَها الحَبيبَ، وَسَفْحَها،

وَذُرىً تعالتْ لِلسِّماكِ الأَعْزَلِ

وَذُرىً تعالتْ لِلسِّماكِ الأَعْزَلِ

وَذُرىً تعالتْ لِلسِّماكِ الأَعْزَلِ

وَذُرىً تعالتْ لِلسِّماكِ الأَعْزَلِ

وَذُرىً تعالتْ لِلسِّماكِ الأَعْزَلِ

وَمُنىً تَقَضَّتْ في فَسيحِ رِحابِها

وَهَوىً تَوَلّى في الشَّبابِ الأَوَّلِ

وَهَوىً تَوَلّى في الشَّبابِ الأَوَّلِ

وَهَوىً تَوَلّى في الشَّبابِ الأَوَّلِ

وَهَوىً تَوَلّى في الشَّبابِ الأَوَّلِ

وَهَوىً تَوَلّى في الشَّبابِ الأَوَّلِ

وَرَأَيْتُ هَيْمَنَةَ الأَمانِ مُطَمْأَنَ

اللَّهَفاتِ مِنْ غَدْرِ الصُّروفِ الحُوَّلِ

اللَّهَفاتِ مِنْ غَدْرِ الصُّروفِ الحُوَّلِ

اللَّهَفاتِ مِنْ غَدْرِ الصُّروفِ الحُوَّلِ

اللَّهَفاتِ مِنْ غَدْرِ الصُّروفِ الحُوَّلِ

اللَّهَفاتِ مِنْ غَدْرِ الصُّروفِ الحُوَّلِ

بِظِلالِ أَهْدابٍ تَرِفُّ غَضارَةً

كَظِلالِ أَهْدابِ الغَمامِ المُثْقَلِ

كَظِلالِ أَهْدابِ الغَمامِ المُثْقَلِ

كَظِلالِ أَهْدابِ الغَمامِ المُثْقَلِ

كَظِلالِ أَهْدابِ الغَمامِ المُثْقَلِ

كَظِلالِ أَهْدابِ الغَمامِ المُثْقَلِ

وَذَكَرْتُ مِنْ عُمُرِ النَّعيمِ مَضاءَهُ

بِصِبىً على رُودِ الليالي مُعْجَلِ

بِصِبىً على رُودِ الليالي مُعْجَلِ

بِصِبىً على رُودِ الليالي مُعْجَلِ

بِصِبىً على رُودِ الليالي مُعْجَلِ

بِصِبىً على رُودِ الليالي مُعْجَلِ

وَالعيشُ بُسْتانٌ وَبَسْمَةُ سَعْدِهِ

فَجْرٌ بِأَفْراحِ المَشارِقِ يَنْجَلي..

فَجْرٌ بِأَفْراحِ المَشارِقِ يَنْجَلي..

فَجْرٌ بِأَفْراحِ المَشارِقِ يَنْجَلي..

فَجْرٌ بِأَفْراحِ المَشارِقِ يَنْجَلي..

فَجْرٌ بِأَفْراحِ المَشارِقِ يَنْجَلي..

وَالنَّجْمُ يَسْحَبُ مِنْ مَشارِفِ أُفْقِهِ

ذَيْلَ الإِباءِ إِلى مَشارِفِ مَنْزِلي

ذَيْلَ الإِباءِ إِلى مَشارِفِ مَنْزِلي

ذَيْلَ الإِباءِ إِلى مَشارِفِ مَنْزِلي

ذَيْلَ الإِباءِ إِلى مَشارِفِ مَنْزِلي

ذَيْلَ الإِباءِ إِلى مَشارِفِ مَنْزِلي

عَيْنٌ رَأَيْتُ بِسِحْرِها وَفُتونِها

أَحْلامَ عَهْدٍ بالصَّفاءِ مُظَلّلِ

أَحْلامَ عَهْدٍ بالصَّفاءِ مُظَلّلِ

أَحْلامَ عَهْدٍ بالصَّفاءِ مُظَلّلِ

أَحْلامَ عَهْدٍ بالصَّفاءِ مُظَلّلِ

أَحْلامَ عَهْدٍ بالصَّفاءِ مُظَلّلِ

وَلَمَحْتُ بَيْنَ سَوادِها وَبَياضِها

ظِلَّ الصَّنَوْبَرِ في أَعالي "الكَرْمِلِ"

ظِلَّ الصَّنَوْبَرِ في أَعالي "الكَرْمِلِ"

ظِلَّ الصَّنَوْبَرِ في أَعالي "الكَرْمِلِ"

ظِلَّ الصَّنَوْبَرِ في أَعالي "الكَرْمِلِ"

ظِلَّ الصَّنَوْبَرِ في أَعالي "الكَرْمِلِ"

فَعَلى جُفونِكِ لاحَ طَيْفُ رَبيعِهِ

وَالحُسْنُ يُوطِئُهُ بِساطَ المُخْمَلِ

وَالحُسْنُ يُوطِئُهُ بِساطَ المُخْمَلِ

وَالحُسْنُ يُوطِئُهُ بِساطَ المُخْمَلِ

وَالحُسْنُ يُوطِئُهُ بِساطَ المُخْمَلِ

وَالحُسْنُ يُوطِئُهُ بِساطَ المُخْمَلِ

والسَّوْسَنُ المَطْلولُ بَيْنَ صُخورِهِ

خَفِقُ العِطافِ على أَغاني البُلْبُلِ

خَفِقُ العِطافِ على أَغاني البُلْبُلِ

خَفِقُ العِطافِ على أَغاني البُلْبُلِ

خَفِقُ العِطافِ على أَغاني البُلْبُلِ

خَفِقُ العِطافِ على أَغاني البُلْبُلِ

وَمَضاجِعُ الأَحْبابِ في أَحْضانِهِ

بَيْنَ الخمائِلِ مِنْ حَريرٍ مَوْصِلي

بَيْنَ الخمائِلِ مِنْ حَريرٍ مَوْصِلي

بَيْنَ الخمائِلِ مِنْ حَريرٍ مَوْصِلي

بَيْنَ الخمائِلِ مِنْ حَريرٍ مَوْصِلي

بَيْنَ الخمائِلِ مِنْ حَريرٍ مَوْصِلي

والرّيحُ تَشّدو في مَلاعِبِ دَوْحِهِ

نَغَمَاً تَنامُ لَهُ عُيُونُ العُذَّلِ

نَغَمَاً تَنامُ لَهُ عُيُونُ العُذَّلِ

نَغَمَاً تَنامُ لَهُ عُيُونُ العُذَّلِ

نَغَمَاً تَنامُ لَهُ عُيُونُ العُذَّلِ

نَغَمَاً تَنامُ لَهُ عُيُونُ العُذَّلِ

جَبَلٌ أَطَلَّ عَلى مَرابِعِ أُنْسِهِ

قَمَري.. وَغابَ وَتِمُّه لَمْ يَكْمَلِ

قَمَري.. وَغابَ وَتِمُّه لَمْ يَكْمَلِ

قَمَري.. وَغابَ وَتِمُّه لَمْ يَكْمَلِ

قَمَري.. وَغابَ وَتِمُّه لَمْ يَكْمَلِ

قَمَري.. وَغابَ وَتِمُّه لَمْ يَكْمَلِ

وَغَرَسْتُ بَيْنَ شِعافِهِ وَشِعابِهِ

زَهْرَ الصِّبا وَرَوَيْتُهُ مِنْ سَلْسَلَي

زَهْرَ الصِّبا وَرَوَيْتُهُ مِنْ سَلْسَلَي

زَهْرَ الصِّبا وَرَوَيْتُهُ مِنْ سَلْسَلَي

زَهْرَ الصِّبا وَرَوَيْتُهُ مِنْ سَلْسَلَي

زَهْرَ الصِّبا وَرَوَيْتُهُ مِنْ سَلْسَلَي

وَرَعَيْتُهُ بالرُّوحِ مِنْ لَفْحٍ.. وَمِنْ

نَفْحٍ وَمِنْ غِيَرِ الزَّمانِ النُّزَّلِ

نَفْحٍ وَمِنْ غِيَرِ الزَّمانِ النُّزَّلِ

نَفْحٍ وَمِنْ غِيَرِ الزَّمانِ النُّزَّلِ

نَفْحٍ وَمِنْ غِيَرِ الزَّمانِ النُّزَّلِ

نَفْحٍ وَمِنْ غِيَرِ الزَّمانِ النُّزَّلِ

فَنَما عَلى جُهْدِ الضَّنى.. وَعَنائِهِ

وَزَكا عَلى جُرْحٍ عَسِيرِ المَحْمَلِ

وَزَكا عَلى جُرْحٍ عَسِيرِ المَحْمَلِ

وَزَكا عَلى جُرْحٍ عَسِيرِ المَحْمَلِ

وَزَكا عَلى جُرْحٍ عَسِيرِ المَحْمَلِ

وَزَكا عَلى جُرْحٍ عَسِيرِ المَحْمَلِ

حَتَّى اسْتَوَى سُوقاً.. وَهَدْهَدَ خاطِري

مَجْنىً.. وَأَكْمامُ الرَّجاءِ بَسَمْنَ لي

مَجْنىً.. وَأَكْمامُ الرَّجاءِ بَسَمْنَ لي

مَجْنىً.. وَأَكْمامُ الرَّجاءِ بَسَمْنَ لي

مَجْنىً.. وَأَكْمامُ الرَّجاءِ بَسَمْنَ لي

مَجْنىً.. وَأَكْمامُ الرَّجاءِ بَسَمْنَ لي

قَطَفَتْهُ كَفٌّ غَيْرُ كَفِّي عَنْوَةً

وَجَناهُ مِنْ أَرْضي غَريبُ المِنْجَلِ!

وَجَناهُ مِنْ أَرْضي غَريبُ المِنْجَلِ!

وَجَناهُ مِنْ أَرْضي غَريبُ المِنْجَلِ!

وَجَناهُ مِنْ أَرْضي غَريبُ المِنْجَلِ!

وَجَناهُ مِنْ أَرْضي غَريبُ المِنْجَلِ!

فَإذا رَنَوْتُ إِلى لِحاظِكِ تائِهاً

مِنْ سِرِّها في جُنْحِ لَيْلٍ أَلْيَلِ

مِنْ سِرِّها في جُنْحِ لَيْلٍ أَلْيَلِ

مِنْ سِرِّها في جُنْحِ لَيْلٍ أَلْيَلِ

مِنْ سِرِّها في جُنْحِ لَيْلٍ أَلْيَلِ

مِنْ سِرِّها في جُنْحِ لَيْلٍ أَلْيَلِ

مُتَعَثِّرَ اللَّحَظاتِ، مَشْدُوهَ الأَسى

أَهفو لِحَظٍّ مُدْبرٍ أَوْ مُقْبِلِ

أَهفو لِحَظٍّ مُدْبرٍ أَوْ مُقْبِلِ

أَهفو لِحَظٍّ مُدْبرٍ أَوْ مُقْبِلِ

أَهفو لِحَظٍّ مُدْبرٍ أَوْ مُقْبِلِ

أَهفو لِحَظٍّ مُدْبرٍ أَوْ مُقْبِلِ

وَأَنا أَرودُ بِلَهْفَتي وَصَبابَتي

أَلْقَ السَّنى مِنْ وَجْهِكِ المُتَهَلِّلِ

أَلْقَ السَّنى مِنْ وَجْهِكِ المُتَهَلِّلِ

أَلْقَ السَّنى مِنْ وَجْهِكِ المُتَهَلِّلِ

أَلْقَ السَّنى مِنْ وَجْهِكِ المُتَهَلِّلِ

أَلْقَ السَّنى مِنْ وَجْهِكِ المُتَهَلِّلِ

فَتَلَفَّتي، لا تَعْطِفي جِيدَ الحَيا

عَنّي، فَفي عَيْنَيْكِ غايةُ مَأْمَلي..!

عَنّي، فَفي عَيْنَيْكِ غايةُ مَأْمَلي..!

عَنّي، فَفي عَيْنَيْكِ غايةُ مَأْمَلي..!

عَنّي، فَفي عَيْنَيْكِ غايةُ مَأْمَلي..!

عَنّي، فَفي عَيْنَيْكِ غايةُ مَأْمَلي..!