أسباب عدم زيادة الوزن
يوجد عدة أسبابٍ لنقصان الوزن وعدم زيادته، ومن أهمّها:[1]
- أسباب جينيّة، حيث يمتلك البعض نشاطاً مفرطاً في عمليّات الأيض، وقد يصاحبه فقدانٌ في الشهيّة.
- كثرة النّشاط الحركي، حيث أنّ الرّياضيين الذين يمارسون الكثير من التّمارين الرّياضيّة لأوقاتٍ طويلةٍ يحرقون الكثير من السّعرات الحراريّة، وقد يسبّب ذلك فقداناً في الوزن.
- الإصابة ببعض الأمراض التي تؤثّر على الشّهيّة وتُقلّل من المتناول اليومي، وبالتالي تجبر الجسم على استهلاك الطّاقة المخزّنة مسبّبةً فقدان الوزن، وهناك أمراضٌ أخرى قد تُسبّب خسارة الوزن مثل أمراض الغدّة الدّرقية، والسّكري، والسّرطان، وأمراض الجهاز الهضمي، لذا يجب مراجعة الطّبيب في حال حدثت خسارة مفاجئة وغير مبرّرة في الوزن.
- تناول بعض أنواع الأدوية التي تُسبب الغثيان، وفقدان الشهيّة، وخسارة الوزن، كالعلاج الكيميائيّ لمرضى السّرطان.
- بعض الأمراض النّفسيّة، مثل حالة تجنّب تناول الطّعام للمحافظة على شكل الجسم، أو الشّعور بالقلق، أوالاكتئاب، بحيث يجب مراجعة الطبيب عند حدوث هذه الأمراض لحلّ المشكلة.
أطعمة تزيد من الوزن
يوجد عدة أطعمة تزيد من الوزن بطريقةٍ صحيّة وفعالّة، ومن أهمها:[2]
- المكسّرات: ومن أهمها اللّوز، والجوز، والفستق السّوداني.
- الفواكة المجفّفة: ومن أهمها الزّبيب، والتّمر، والخوخ المجفّف.
- منتجات الألبان كاملة الدّسم: من أهمها الحليب كامل الدّسم ، واللّبن كامل الدّسم، والجبنة.
- الدّهون والزّيوت: ومن أهمها زيت الزّيتون.
- الحبوب: الحبوب الكاملة مثل الشّوفان والأرز البنّي.
- اللّحوم: من أهمها الدّجاج، ولحم البقر، ولحم الماعز.
- أطعمة أخرى: الشّوكولاته الدّاكنة، والأفوكادو، وزبدة الفول السّوداني، وحليب جوز الهند.
أخطار نقصان الوزن
يوجد العديد من الأخطار الصّحيّة التي تهدّد الأشخاص الذين يعانون من نقصان أوزانهم، ومن أهمّها:[3]
- هشاشة العظام.
- مشاكل بالشّعر والأسنان.
- المرض بشكلٍ متكرّر.
- فقر الدّم.
- عدم انتظام الدّورة الشّهرية.
- الشّعور بالتّعب الإرهاق طوال الوقت.
- ولادة الجنين قبل موعده لدى النساء اللّواتي يعانين من فقدان الوزن.
- تأخّر النمو.
المراجع
- ↑ "Healthy Ways to Gain Weight If You’re Underweight", familydoctor.org, Retrieved 27-2-2019. Edited.
- ↑ "How to Gain Weight Fast and Safely", www.healthline.com, Retrieved 27-2-2019. Edited.
- ↑ "What are the risks of being underweight?", www.medicalnewstoday.com, Retrieved 27-2-2019. Edited.