قصيدة عن السفر

قصيدة عن السفر
(اخر تعديل 2023-08-06 01:31:13 )

قصيدة جواز سفر

يقول محمود درويش:

لم يعرفوني في الظلال التي

تمتصُّ لوني في جواز السفرْ

وكان جرحي عندهم معرضاً

لسائح يعشق جمع الصور

لم يعرفوني، آه... لا تتركي

كفي بلا شمسٍ،

لأن الشجر

يعرفني...

تعرفني كل أغاني المطر

لا تتركيني شاحباً كالقمر!

كلُّ العصافير التي لاحقتْ

كفى على باب المطار البعيد

كل حقول القمح،

كل السجونِ،

كل القبور البيض

كل الحدودِ،

ل المناديل التي لوَحتْ،

كل العيونِ

كانت معي، لكنهم

قد أسقطوها من جواز السفر!

عارٍ من الاسم، من الانتماءْ؟

في تربة ربَّيتها باليدينْ؟

أيوب صاح اليوم ملء السماء:

لا تجعلوني عبرة مرتين!

يا سادتي! يا سادتي الأنبياء

لا تسألوا الأشجار عن اسمها

لا تسألوا الوديان عن أُمها

من جبهتي ينشق سيف الضياء

ومن يدي ينبع ماء النهر

كل قلوب الناس... جنسيتي

فلتسقطوا عني جواز السفر!

قصيدة نسافر كالناس

يقول محمود درويش في قصيدة أخرى:

نُسَافِرُ كَالنَّاسِ، لَكِنَّنا لاَ نَعُودُ إلَى أي شَيْءِ... كَأَنَّ السَّفَرْ

طَرِيقُ الغُيُومِ. دَفَنَّا أَحِبتَّنَا فِي ظِلاَلِ الغُيُومِ وَبَيْنَ جُذُوعِ الشَّجَرْ

وَقُلْنَا لِزَوْجَاتِنَا: لِدْنَ مِنَّا مِئَات السَّنِين لِنُكملَ هَذَا الرَّحِيلْ

إِلَى سَاعَةٍ مِنْ بِلادٍ، وَمِتْرٍ مِنَ المُسْتَحيلْ.

نُسَافِرُ في عَرَبَاتِ المَزَامِيرِ، نَرْقُدُ فِي خَيمْةِ الأَنْبِيَاءِ، ونَخْرُجُ مِنْ كَلِمَاتِ الغَجَرْ

نَقِيسُ الفَضَاءَ بِمِنْقَارِ هُدْهُدَةٍ، أَو نُغَنِّي لِنُلْهِي المَسَافَةَ عَنَّا، وَنَغْسِلُ ضوءَ القَمَرْ

طَوِيلٌ طَرِيِقُكَ فَاحْلُمْ بِسَبْعِ نِسَاءٍ لِتَحْمِلَ هَذَا الطَّرِيقَ الطَّوِيلْ

عَلَى كَتِفَيْكَ. وَهُزَّ لَهُنَّ النَّخِيلَ لِتَعْرِف أَسْمَاءَهُنَّ وَمِنْ أَيِّ أُمَّ سَيُولَدُ طِفْلُ الجَليلْ

لَنَا بَلَدٌ مَنْ كَلاَم. تَكَلَّمْ تَكَلَّمْ لأُسْنِدَ دَرْبِي عَلَى حَجَرٍ مِنْ حَجَرْ

لَنَا بَلَدٌ مِنْ كَلاَم. تَكَلِّمْ تَكلَّمْ لِنَعْرِفَ حَدّاً لِهَذَا السَّفَرْ!

قصيدة نسر على ارتفاع منخفض

ويقول درويش أيضاً:

قال المسافرُ في القصيدة

للمسافر في القصيدة:

-كم تبقَّي من طريقكَ؟

ـ كُلُّهُ

ـ فاذهبْ إذاً، واذهبْ

كأنَّكَ قد وصلتَ... ولم تصلْ

ـ لولا الجهات، لكان قلبي هُدْهُداً

ـ لو كان قلبُــكَ هدهداً لتبعتُهُ

ـ مَنْ أَنتَ؟ ما اسمُكَ؟

ـ لا اسمَ لي في رحلتي

ـ أأراك ثانيةً؟

ـ نعم. في قِمَّتَيْ جَبَــلَيْن بينهما

صديً عالٍ وهاويةٌ.. أراكَ

ـ وكيف نقفز فوق هاويةٍ

ولسنا طائِرَيْنِ؟

ـ إذنْ، نغني:

مَنْ يرانا لا نراهُ

ومَنْ نراهُ لا يرانا

ـ ثم ماذا؟

ـ لا نغنِّي

ـ ثم ماذا؟

ـ ثم تسألني وأسألُ:

كم تبقَّي من طريقكَ؟

ـ كُلُّهُ

ـ هل كُلُّهُ يكفي لكي يَصِلَ الـمُسَافِرُ؟

ـ لا. ولكني أرى نسراً خرافيّاً

يحلِّقُ فوقنا... وعلى ارتفاعٍ منخفضْ!

قصيدة لعمري لقد طال هذا السفر

يقول أبو علاء المعري:

لَعَمري لَقَد طالَ هذا السَفَر

عَلَيَّ وَأَصبَحتُ أَحدو النَفَر

عَلَيَّ وَأَصبَحتُ أَحدو النَفَر

عَلَيَّ وَأَصبَحتُ أَحدو النَفَر

عَلَيَّ وَأَصبَحتُ أَحدو النَفَر

عَلَيَّ وَأَصبَحتُ أَحدو النَفَر

أَأَخرُجُ مِن تَحتِ هَذي السَماءِ

فَكَيفَ الإِباقُ وَأَينَ المَفَر

فَكَيفَ الإِباقُ وَأَينَ المَفَر

فَكَيفَ الإِباقُ وَأَينَ المَفَر

فَكَيفَ الإِباقُ وَأَينَ المَفَر

فَكَيفَ الإِباقُ وَأَينَ المَفَر

وَكم عُشتُ مِن سَنَةٍ في الزَمانِ

وَجاوَزتُ مِن رَجَبٍ أَو صَفَر

وَجاوَزتُ مِن رَجَبٍ أَو صَفَر

وَجاوَزتُ مِن رَجَبٍ أَو صَفَر

وَجاوَزتُ مِن رَجَبٍ أَو صَفَر

وَجاوَزتُ مِن رَجَبٍ أَو صَفَر

وَما جُعِلَت لِأُسودِ العَرينِ

أَظافيرُ إِلّا اِبتِغاءَ الظَفَر

أَظافيرُ إِلّا اِبتِغاءَ الظَفَر

أَظافيرُ إِلّا اِبتِغاءَ الظَفَر

أَظافيرُ إِلّا اِبتِغاءَ الظَفَر

أَظافيرُ إِلّا اِبتِغاءَ الظَفَر

لَحا اللَهُ قَوماً إِذا جِئتَهُم

بِصِدقِ الأَحاديثِ قالوا كِفَر

بِصِدقِ الأَحاديثِ قالوا كِفَر

بِصِدقِ الأَحاديثِ قالوا كِفَر

بِصِدقِ الأَحاديثِ قالوا كِفَر

بِصِدقِ الأَحاديثِ قالوا كِفَر

وَإِن غُفِرَت مُوبِقاتُ الذُنوبِ

فَكُلُّ مَصائِبِهِم تُغتَفَر

فَكُلُّ مَصائِبِهِم تُغتَفَر

فَكُلُّ مَصائِبِهِم تُغتَفَر

فَكُلُّ مَصائِبِهِم تُغتَفَر

فَكُلُّ مَصائِبِهِم تُغتَفَر

وَرَوحُ الفَتى أَشبَهَت طائِراً

أُطيرَ فَما عادَ لَمّا نَفَر

أُطيرَ فَما عادَ لَمّا نَفَر

أُطيرَ فَما عادَ لَمّا نَفَر

أُطيرَ فَما عادَ لَمّا نَفَر

أُطيرَ فَما عادَ لَمّا نَفَر

هَنيئاً لِجِسمي إِذا ما اِستَقَرَّ

وَصارَ لِعُنصُرِهِ في العَفَر

وَصارَ لِعُنصُرِهِ في العَفَر

وَصارَ لِعُنصُرِهِ في العَفَر

وَصارَ لِعُنصُرِهِ في العَفَر

وَصارَ لِعُنصُرِهِ في العَفَر

وَلَستُ أُبالي إِذا ما بَليتُ

مَن وَطِئَ القَبرَ أَو مَن حَفَر

مَن وَطِئَ القَبرَ أَو مَن حَفَر

مَن وَطِئَ القَبرَ أَو مَن حَفَر

مَن وَطِئَ القَبرَ أَو مَن حَفَر

مَن وَطِئَ القَبرَ أَو مَن حَفَر

تَحَجُّبُ دُنياكَ عَن طالِبٍ

وَلَيسَ تَحَجُّبُها مِن خَفَر

وَلَيسَ تَحَجُّبُها مِن خَفَر

وَلَيسَ تَحَجُّبُها مِن خَفَر

وَلَيسَ تَحَجُّبُها مِن خَفَر

وَلَيسَ تَحَجُّبُها مِن خَفَر

قصيدة قدم الحبيب من السفر

يقول ابن نباتة المصري:

قدم الحبيب من السَّفر

أرأيت بدراً قد سفر

أرأيت بدراً قد سفر

أرأيت بدراً قد سفر

أرأيت بدراً قد سفر

أرأيت بدراً قد سفر

بدر يقر العين ل

كن ما على وجهٍ أثر

كن ما على وجهٍ أثر

كن ما على وجهٍ أثر

كن ما على وجهٍ أثر

كن ما على وجهٍ أثر

كسناء نور الدين ذي ال

أفضال والفضل الأغرّ

أفضال والفضل الأغرّ

أفضال والفضل الأغرّ

أفضال والفضل الأغرّ

أفضال والفضل الأغرّ

دمتم بني حجر الكرا

م لكم فخارٌ معتبر

م لكم فخارٌ معتبر

م لكم فخارٌ معتبر

م لكم فخارٌ معتبر

م لكم فخارٌ معتبر

أهل المعالي والعلو

م لمن وعى ولمن نظر

م لمن وعى ولمن نظر

م لمن وعى ولمن نظر

م لمن وعى ولمن نظر

م لمن وعى ولمن نظر

والنسبة العلياء قد

شيدت بأبناءٍ أخر شيمٌ

شيدت بأبناءٍ أخر شيمٌ

شيدت بأبناءٍ أخر شيمٌ

شيدت بأبناءٍ أخر شيمٌ

شيدت بأبناءٍ أخر شيمٌ

زكت من أولٍ

وسعادة لحظت حجر

وسعادة لحظت حجر

وسعادة لحظت حجر

وسعادة لحظت حجر

وسعادة لحظت حجر

قصيدة أما في الدهر معتبر

يقول ابن جبير الشاطبي:

أما في الدّهر معتَبر

ففيه الصفو والكدر

ففيه الصفو والكدر

ففيه الصفو والكدر

ففيه الصفو والكدر

ففيه الصفو والكدر

فسلني عن تقلبه

فعند جُهينة الخبر

فعند جُهينة الخبر

فعند جُهينة الخبر

فعند جُهينة الخبر

فعند جُهينة الخبر

صحبناه إِلى أَجلٍ

نُراقبه وَنحتَذِرُ

نُراقبه وَنحتَذِرُ

نُراقبه وَنحتَذِرُ

نُراقبه وَنحتَذِرُ

نُراقبه وَنحتَذِرُ

فيا عجَبا لمرتحلٍ

ولا يدري متى السفر

ولا يدري متى السفر

ولا يدري متى السفر

ولا يدري متى السفر

ولا يدري متى السفر

قصيدة مسافر سارت أحاديثه

يقول البوصيري:

مُسافِرٌ سارَتْ أحادِيثُهُ

ما بَيْنَ كَلِّ العُرْبِ والعَجَمِ

ما بَيْنَ كَلِّ العُرْبِ والعَجَمِ

ما بَيْنَ كَلِّ العُرْبِ والعَجَمِ

ما بَيْنَ كَلِّ العُرْبِ والعَجَمِ

ما بَيْنَ كَلِّ العُرْبِ والعَجَمِ

سَرَى عَلَى النَّجْم وَلا غَرْوَ

في مُسافِرِ يَسْرِي عَلَى النَّجْمِ

في مُسافِرِ يَسْرِي عَلَى النَّجْمِ

في مُسافِرِ يَسْرِي عَلَى النَّجْمِ

في مُسافِرِ يَسْرِي عَلَى النَّجْمِ

في مُسافِرِ يَسْرِي عَلَى النَّجْمِ

قصيدة سافر فوجه العيد سافر

يقول ابن سناء الملك:

سَافِرْ فَوجْهُ الْعِيد سَافِرْ

فلْتَرْجِعَنَّ وَأَنْتَ ظَافِرْ

فلْتَرْجِعَنَّ وَأَنْتَ ظَافِرْ

فلْتَرْجِعَنَّ وَأَنْتَ ظَافِرْ

فلْتَرْجِعَنَّ وَأَنْتَ ظَافِرْ

فلْتَرْجِعَنَّ وَأَنْتَ ظَافِرْ

ولْتَظهَرنَّ على عدوِّ

كَ إِنَّ حِزْبَ اللهِ ظَاهِرْ

كَ إِنَّ حِزْبَ اللهِ ظَاهِرْ

كَ إِنَّ حِزْبَ اللهِ ظَاهِرْ

كَ إِنَّ حِزْبَ اللهِ ظَاهِرْ

كَ إِنَّ حِزْبَ اللهِ ظَاهِرْ

ولتَظْفَرَنَّ بِما يَسُـ

ـرُّ مُوَحِّداً ويَسُوءُ كَافِرْ

ـرُّ مُوَحِّداً ويَسُوءُ كَافِرْ

ـرُّ مُوَحِّداً ويَسُوءُ كَافِرْ

ـرُّ مُوَحِّداً ويَسُوءُ كَافِرْ

ـرُّ مُوَحِّداً ويَسُوءُ كَافِرْ

ولتَمْلِكَنَّ الأَرضَ وحـ

ـدَك عامِراً مِنْها وغَامِرْ

ـدَك عامِراً مِنْها وغَامِرْ

ـدَك عامِراً مِنْها وغَامِرْ

ـدَك عامِراً مِنْها وغَامِرْ

ـدَك عامِراً مِنْها وغَامِرْ

ولْتَكُبُرَنَّ ويَصْغُرنَّ

بِكَ الأَصَاغِرُ وَالأَكَابِرْ

بِكَ الأَصَاغِرُ وَالأَكَابِرْ

بِكَ الأَصَاغِرُ وَالأَكَابِرْ

بِكَ الأَصَاغِرُ وَالأَكَابِرْ

بِكَ الأَصَاغِرُ وَالأَكَابِرْ

ولتَقْصرنَّ بِك الْقَيا

صِرُ حِينَ تَكْسِرُ والأَكَاسِر

صِرُ حِينَ تَكْسِرُ والأَكَاسِر

صِرُ حِينَ تَكْسِرُ والأَكَاسِر

صِرُ حِينَ تَكْسِرُ والأَكَاسِر

صِرُ حِينَ تَكْسِرُ والأَكَاسِر

ولَتَخضَعَنَّ لك الأَسِرّ

ةُ حينَ تَخْطبُكَ المنَابِرْ

ةُ حينَ تَخْطبُكَ المنَابِرْ

ةُ حينَ تَخْطبُكَ المنَابِرْ

ةُ حينَ تَخْطبُكَ المنَابِرْ

ةُ حينَ تَخْطبُكَ المنَابِرْ

سِرْ في أَمَانِ اللهِ فالْفَتْـ

ـحُ المبينُ إِلَيْكَ سَائِرْ

ـحُ المبينُ إِلَيْكَ سَائِرْ

ـحُ المبينُ إِلَيْكَ سَائِرْ

ـحُ المبينُ إِلَيْكَ سَائِرْ

ـحُ المبينُ إِلَيْكَ سَائِرْ

بَادِرْ فمثلُك مَنْ يُبا

رِي بِالفِعال ومَنْ يُبَادِرْ

رِي بِالفِعال ومَنْ يُبَادِرْ

رِي بِالفِعال ومَنْ يُبَادِرْ

رِي بِالفِعال ومَنْ يُبَادِرْ

رِي بِالفِعال ومَنْ يُبَادِرْ

فَدعْ الْعساكِر إِنَّ أَجـ

ـنَادَ السَّماءِ لَكَ العَساكِرْ

ـنَادَ السَّماءِ لَكَ العَساكِرْ

ـنَادَ السَّماءِ لَكَ العَساكِرْ

ـنَادَ السَّماءِ لَكَ العَساكِرْ

ـنَادَ السَّماءِ لَكَ العَساكِرْ

وَلَقدْ كَفاكَ الله تعـ

ـبئةَ الْميَامِنِ وَالميَاسِر

ـبئةَ الْميَامِنِ وَالميَاسِر

ـبئةَ الْميَامِنِ وَالميَاسِر

ـبئةَ الْميَامِنِ وَالميَاسِر

ـبئةَ الْميَامِنِ وَالميَاسِر

وزر الخَليلَ فَقَدْ تَشَوَّ

قَ أَنْ تكُونَ إِليْهِ زَائِرْ

قَ أَنْ تكُونَ إِليْهِ زَائِرْ

قَ أَنْ تكُونَ إِليْهِ زَائِرْ

قَ أَنْ تكُونَ إِليْهِ زَائِرْ

قَ أَنْ تكُونَ إِليْهِ زَائِرْ

والمسجدُ الأَقْصَى تَشَوّ

فَ أَنْ يَكُونَ إِليْكَ نَاظِرْ

فَ أَنْ يَكُونَ إِليْكَ نَاظِرْ

فَ أَنْ يَكُونَ إِليْكَ نَاظِرْ

فَ أَنْ يَكُونَ إِليْكَ نَاظِرْ

فَ أَنْ يَكُونَ إِليْكَ نَاظِرْ

مَا فِيه مَنْ يَعْصى عليـ

ـكَ وَمَنْ يُنافِي أَوْ يُنَافِر

ـكَ وَمَنْ يُنافِي أَوْ يُنَافِر

ـكَ وَمَنْ يُنافِي أَوْ يُنَافِر

ـكَ وَمَنْ يُنافِي أَوْ يُنَافِر

ـكَ وَمَنْ يُنافِي أَوْ يُنَافِر

خَافَتْ عبيدُك مِن سُطا

كَ وكَمْ لَهمْ فِي الخَوفِ عَاذِرْ

كَ وكَمْ لَهمْ فِي الخَوفِ عَاذِرْ

كَ وكَمْ لَهمْ فِي الخَوفِ عَاذِرْ

كَ وكَمْ لَهمْ فِي الخَوفِ عَاذِرْ

كَ وكَمْ لَهمْ فِي الخَوفِ عَاذِرْ

وتَستَّروا مِنْ رُعْبهم

يا وَيْحَهم هَلْ عَنْك سَاتِر

يا وَيْحَهم هَلْ عَنْك سَاتِر

يا وَيْحَهم هَلْ عَنْك سَاتِر

يا وَيْحَهم هَلْ عَنْك سَاتِر

يا وَيْحَهم هَلْ عَنْك سَاتِر

خَافُوا مِن الْغَرق المُبَا

كِرِ مِنْكَ إِنَّ البَحرَ زَاخِر

كِرِ مِنْكَ إِنَّ البَحرَ زَاخِر

كِرِ مِنْكَ إِنَّ البَحرَ زَاخِر

كِرِ مِنْكَ إِنَّ البَحرَ زَاخِر

كِرِ مِنْكَ إِنَّ البَحرَ زَاخِر

لي فِي الغَرامِ سَريرَةٌ

واللهُ أَعْلَمُ بِالسَّرَائِر

واللهُ أَعْلَمُ بِالسَّرَائِر

واللهُ أَعْلَمُ بِالسَّرَائِر

واللهُ أَعْلَمُ بِالسَّرَائِر

واللهُ أَعْلَمُ بِالسَّرَائِر

وخَشَوْا وَلَمْ يَغْرُرْهُم

بالَّليْثِ أَنَّ اللَّيثَ خَادرْ

بالَّليْثِ أَنَّ اللَّيثَ خَادرْ

بالَّليْثِ أَنَّ اللَّيثَ خَادرْ

بالَّليْثِ أَنَّ اللَّيثَ خَادرْ

بالَّليْثِ أَنَّ اللَّيثَ خَادرْ

سَيُطَاعُ أَمْرُكَ فيهم

إِنَّ الأُمور لَها أَمَائِر

إِنَّ الأُمور لَها أَمَائِر

إِنَّ الأُمور لَها أَمَائِر

إِنَّ الأُمور لَها أَمَائِر

إِنَّ الأُمور لَها أَمَائِر

والسَّيفُ أَبْتَر في

أَكُفهمُ وفي كَفَّيكَ بَاتِر

أَكُفهمُ وفي كَفَّيكَ بَاتِر

أَكُفهمُ وفي كَفَّيكَ بَاتِر

أَكُفهمُ وفي كَفَّيكَ بَاتِر

أَكُفهمُ وفي كَفَّيكَ بَاتِر

لَمْ يُخْطِئوا إِلاَّ لِعِلْمهمُ

بِأَنَّكَ خَيرُ غَافِرْ

بِأَنَّكَ خَيرُ غَافِرْ

بِأَنَّكَ خَيرُ غَافِرْ

بِأَنَّكَ خَيرُ غَافِرْ

بِأَنَّكَ خَيرُ غَافِرْ

وبِعُظمِ حِلْمِكَ فَهْو جَرَّارُ

الذُّيولِ عَلى الْجَرَائِر

الذُّيولِ عَلى الْجَرَائِر

الذُّيولِ عَلى الْجَرَائِر

الذُّيولِ عَلى الْجَرَائِر

الذُّيولِ عَلى الْجَرَائِر

وهمُ عبيدُكَ مَا لكَسْرِهِمُ

سِوى كَفَّيْكَ جَابِرْ

سِوى كَفَّيْكَ جَابِرْ

سِوى كَفَّيْكَ جَابِرْ

سِوى كَفَّيْكَ جَابِرْ

سِوى كَفَّيْكَ جَابِرْ

ولو أَنَّهم فَوْقَ السما

ءِ عَدَتْ إِلَيْك لَهُمْ مَعَابر

ءِ عَدَتْ إِلَيْك لَهُمْ مَعَابر

ءِ عَدَتْ إِلَيْك لَهُمْ مَعَابر

ءِ عَدَتْ إِلَيْك لَهُمْ مَعَابر

ءِ عَدَتْ إِلَيْك لَهُمْ مَعَابر

وإِن اسَجَار النجمَ بعـ

ـضُهُمُ فَمِنْكَ النَّجْمُ حَائِرْ

ـضُهُمُ فَمِنْكَ النَّجْمُ حَائِرْ

ـضُهُمُ فَمِنْكَ النَّجْمُ حَائِرْ

ـضُهُمُ فَمِنْكَ النَّجْمُ حَائِرْ

ـضُهُمُ فَمِنْكَ النَّجْمُ حَائِرْ

والدَّهْرُ أَصْبحَ عَاجِزاً

لمَّا رَجَعْتَ عَلَيْه قَادِرْ

لمَّا رَجَعْتَ عَلَيْه قَادِرْ

لمَّا رَجَعْتَ عَلَيْه قَادِرْ

لمَّا رَجَعْتَ عَلَيْه قَادِرْ

لمَّا رَجَعْتَ عَلَيْه قَادِرْ

وَقَضَى لَكَ الإِقْبَالُ تسـ

ـليم المقاد من المقادر

ـليم المقاد من المقادر

ـليم المقاد من المقادر

ـليم المقاد من المقادر

ـليم المقاد من المقادر

انت الغفورلكلِّ ها

فٍ والمُقيلُ لِكُلِّ عَاثِر

فٍ والمُقيلُ لِكُلِّ عَاثِر

فٍ والمُقيلُ لِكُلِّ عَاثِر

فٍ والمُقيلُ لِكُلِّ عَاثِر

فٍ والمُقيلُ لِكُلِّ عَاثِر

أَنتَ الَّذِي لاَ تُتَّقَى الـ

ـأَفْعالُ مِنْه بِالمعَاذِرْ

ـأَفْعالُ مِنْه بِالمعَاذِرْ

ـأَفْعالُ مِنْه بِالمعَاذِرْ

ـأَفْعالُ مِنْه بِالمعَاذِرْ

ـأَفْعالُ مِنْه بِالمعَاذِرْ

وَأَبُو العَظائِم لَيْس يَملأُ

صَدْرَه أَمُّ الكَبَائِرْ

صَدْرَه أَمُّ الكَبَائِرْ

صَدْرَه أَمُّ الكَبَائِرْ

صَدْرَه أَمُّ الكَبَائِرْ

صَدْرَه أَمُّ الكَبَائِرْ

وقَد انْتَسَبْتَ إِلى الشَّجَا

عَةِ والسُّيُوفُ لَكَ العَشَائِرْ

عَةِ والسُّيُوفُ لَكَ العَشَائِرْ

عَةِ والسُّيُوفُ لَكَ العَشَائِرْ

عَةِ والسُّيُوفُ لَكَ العَشَائِرْ

عَةِ والسُّيُوفُ لَكَ العَشَائِرْ

والنَّصْرُ إِرْثُكَ عَنْ أَبٍ

قَدْ كَان لِلإِسْلاَمِ نَاصِر

قَدْ كَان لِلإِسْلاَمِ نَاصِر

قَدْ كَان لِلإِسْلاَمِ نَاصِر

قَدْ كَان لِلإِسْلاَمِ نَاصِر

قَدْ كَان لِلإِسْلاَمِ نَاصِر

ولَقَدْ أَطَاعَتْك الْقُلو

بُ وأَخْلَصَتْ فِيكَ الضَّمائِر

بُ وأَخْلَصَتْ فِيكَ الضَّمائِر

بُ وأَخْلَصَتْ فِيكَ الضَّمائِر

بُ وأَخْلَصَتْ فِيكَ الضَّمائِر

بُ وأَخْلَصَتْ فِيكَ الضَّمائِر

ولَقَدْ تَساوَتْ في مَحَبَّـ

ـتِكَ البَواطِنُ والظَّوَاهرْ

ـتِكَ البَواطِنُ والظَّوَاهرْ

ـتِكَ البَواطِنُ والظَّوَاهرْ

ـتِكَ البَواطِنُ والظَّوَاهرْ

ـتِكَ البَواطِنُ والظَّوَاهرْ

لما مَلكْتَ قُلوبَنا

سَارَت بسيرتِكَ السَّرائِر ل

سَارَت بسيرتِكَ السَّرائِر ل

سَارَت بسيرتِكَ السَّرائِر ل

سَارَت بسيرتِكَ السَّرائِر ل

سَارَت بسيرتِكَ السَّرائِر ل

لهِ سِرٌّ فِيك يُسمَع بَلْ

وَيُبْصَر بِالبَصَائِرْ

وَيُبْصَر بِالبَصَائِرْ

وَيُبْصَر بِالبَصَائِرْ

وَيُبْصَر بِالبَصَائِرْ

وَيُبْصَر بِالبَصَائِرْ

كَمْ لَيلَةٍ أَحْيَيْتَها

نَامَ الأَنَامُ وَأَنْتَ سَاهِرْ

نَامَ الأَنَامُ وَأَنْتَ سَاهِرْ

نَامَ الأَنَامُ وَأَنْتَ سَاهِرْ

نَامَ الأَنَامُ وَأَنْتَ سَاهِرْ

نَامَ الأَنَامُ وَأَنْتَ سَاهِرْ

للهِ فِيها قَائِماً

وعَلَى سِوَاكَ الكَأْسُ دَائِر

وعَلَى سِوَاكَ الكَأْسُ دَائِر

وعَلَى سِوَاكَ الكَأْسُ دَائِر

وعَلَى سِوَاكَ الكَأْسُ دَائِر

وعَلَى سِوَاكَ الكَأْسُ دَائِر

وتَهيم بالأًسْدِ الغِضَابِ

وَهَام غَيْرُكَ بالجَآذرْ

وَهَام غَيْرُكَ بالجَآذرْ

وَهَام غَيْرُكَ بالجَآذرْ

وَهَام غَيْرُكَ بالجَآذرْ

وَهَام غَيْرُكَ بالجَآذرْ

وتَملَّها سَيَّارَةً

مصحوبةً مِنْ أَجْلِ سَائِرْ

مصحوبةً مِنْ أَجْلِ سَائِرْ

مصحوبةً مِنْ أَجْلِ سَائِرْ

مصحوبةً مِنْ أَجْلِ سَائِرْ

مصحوبةً مِنْ أَجْلِ سَائِرْ

لم تَغْن في الأَسْفارِ عنها

إِنَّها زَادُ المُسافِرْ

إِنَّها زَادُ المُسافِرْ

إِنَّها زَادُ المُسافِرْ

إِنَّها زَادُ المُسافِرْ

إِنَّها زَادُ المُسافِرْ

والقَولُ مِنْ سِحْرِ العقو

لِ وقَدْ أَتيتُ بِكُلِّ سَاحر

لِ وقَدْ أَتيتُ بِكُلِّ سَاحر

لِ وقَدْ أَتيتُ بِكُلِّ سَاحر

لِ وقَدْ أَتيتُ بِكُلِّ سَاحر

لِ وقَدْ أَتيتُ بِكُلِّ سَاحر

وأَنَا الْوَليُّ وقَدْ عطشتُ

إِلَى سَحَائِبكَ المَواطِرْ

إِلَى سَحَائِبكَ المَواطِرْ

إِلَى سَحَائِبكَ المَواطِرْ

إِلَى سَحَائِبكَ المَواطِرْ

إِلَى سَحَائِبكَ المَواطِرْ

ما شا لعدلك أن يكون

على فيه الدهر جائر

على فيه الدهر جائر

على فيه الدهر جائر

على فيه الدهر جائر

على فيه الدهر جائر

وأُعِيذُ مَجْدَك أَنْ أَكو

نَ وقَدْ نفقْتُ عليكَ بَائِرْ

نَ وقَدْ نفقْتُ عليكَ بَائِرْ

نَ وقَدْ نفقْتُ عليكَ بَائِرْ

نَ وقَدْ نفقْتُ عليكَ بَائِرْ

نَ وقَدْ نفقْتُ عليكَ بَائِرْ

وَإِذَا نَظَرتَ إِليَّ أَكْمَدْ

تَ المناضِلَ وَالمُناظِر

تَ المناضِلَ وَالمُناظِر

تَ المناضِلَ وَالمُناظِر

تَ المناضِلَ وَالمُناظِر

تَ المناضِلَ وَالمُناظِر

والْقَصْدُ قُربُكَ إِنَّه

نِعْم الأَخَائِرُ والذَّخَائِر

نِعْم الأَخَائِرُ والذَّخَائِر

نِعْم الأَخَائِرُ والذَّخَائِر

نِعْم الأَخَائِرُ والذَّخَائِر

نِعْم الأَخَائِرُ والذَّخَائِر

قَدْ كُنْت تُكرِمُ غائِباً

وأُريدُ ذَاكَ وَأَنْتَ حَاضِرْ

وأُريدُ ذَاكَ وَأَنْتَ حَاضِرْ

وأُريدُ ذَاكَ وَأَنْتَ حَاضِرْ

وأُريدُ ذَاكَ وَأَنْتَ حَاضِرْ

وأُريدُ ذَاكَ وَأَنْتَ حَاضِرْ

في القُربِ تَنْساني وقِد

ماً كنتَ لي في الْبُعدِ ذَاكِرْ

ماً كنتَ لي في الْبُعدِ ذَاكِرْ

ماً كنتَ لي في الْبُعدِ ذَاكِرْ

ماً كنتَ لي في الْبُعدِ ذَاكِرْ

ماً كنتَ لي في الْبُعدِ ذَاكِرْ

أَنت الَّذي لَوْلاَ مَدا

ئِحُه لمَا في سُمِّيتُ شَاعِرْ

ئِحُه لمَا في سُمِّيتُ شَاعِرْ

ئِحُه لمَا في سُمِّيتُ شَاعِرْ

ئِحُه لمَا في سُمِّيتُ شَاعِرْ

ئِحُه لمَا في سُمِّيتُ شَاعِرْ

أَوْلَيْتَني النُّعمَى فَقَا

بلتَ الجواهِرَ بِالجَواهِرْ

بلتَ الجواهِرَ بِالجَواهِرْ

بلتَ الجواهِرَ بِالجَواهِرْ

بلتَ الجواهِرَ بِالجَواهِرْ

بلتَ الجواهِرَ بِالجَواهِرْ