أسباب نوبات الصرع

أسباب نوبات الصرع

في الحديث عن أسباب نوبات الصرع يجدر بيان أسباب حدوث الصرع، إضافةً إلى العوامل التي تحفّز حدوث النوبات، وفيما يأتي تفصيل ذلك.

الصرع

في معظم الحالات لا يُعرف السبب الدقيق للإصابة بالصرع، ويُمكن القول إنّ هذا المرض ناتج عن تعرّض الدماغ للضرر، ويحدث ذلك نتيجة وجود أحد العوامل أو المشاكل الصحية التالية:[1]

• انخفاض الأكسجين أثناء الولادة.
• التعرّض لإصابات الرأس؛ سواء أكان ذلك أثناء الولادة، أم ناتجاً عن التعرض لحادث خلال مرحلة الطفولة أو البلوغ.
• أورام الدماغ.
• الاضطرابات الوراثية التي قد تؤثّر في الدماغ؛ مثل التصلّب المُتعدد (بالإنجليزية: Tuberous Sclerosis).
• العدوى، مثل التهاب السحايا (بالإنجليزية: Meningitis) أو التهاب الدماغ (بالإنجليزية: Encephalitis).
• السكتة الدماغية (بالإنجليزية: Stroke).
• ارتفاع مستويات بعض المواد في جسم الإنسان بشكلٍ غير طبيعي، مثل سكر الدم أو الصوديوم.

نوبات الصرع

يختلف سبب حدوث أو تحفيز النوبات تبعاً للفئة العمرية، وفيما يأتي بيان ذلك:[2][3]

• الأطفال الرضع: وتتضمن أسباب النوبات لديهم ما يأتي:
• الأطفال والبالغون: ومن أسباب النوبات لديهم ما يأتي:
• كبار السن: يُعزى حدوث النوبات لديهم إلى عدة أسباب، نذكر منها ما يأتي:

• التعرض للرضح أو الإصابات (بالإنجليزية: Trauma) أثناء الولادة.
• المشاكل الخَلقية.
• العدوى أو الحمّى.
• عدم التوازن الأيضي أو الكيميائي في الجسم.
• النزيف داخل القِحف (بالإنجليزية: Intracranial Hemorrhage).
• استخدام بعض الأدوية من قِبل المرأة أثناء حملها بطفلها.

• الاضطرابات الخَلقية؛ مثل متلازمة داون (بالإنجليزيّة: Down's Syndrome)، أو متلازمة أنجلمان (بالإنجليزية: Angelmans Syndrome)، أو الورم العصبي الليفي (بالإنجليزية: Neurofibromatosis).
• العوامل الوراثية.
• أمراض الدماغ المتقدمة.
• تعرض الدماغ لضربة.

• السكتة الدماغية.
• مرض ألزهايمر (بالإنجليزية: Alzheimer's disease).

أسباب أخرى

قد تُساهم عوامل أخرى في حدوث النوبات بغضّ النّظر عن العمر؛ مثل الاضطرابات العصبية، أو التوقف عن استخدام أنواع معينة من الأدوية بشكلٍ مفاجئ، أو تناول المخدرات أو أنواع معينة من الأدوية.[3]

المراجع

1. ↑ "Common Epilepsy Causes and Seizure Triggers", www.webmd.com, Retrieved 26-1-2019. Edited.
2. ↑ "What Causes Epilepsy and Seizures?", www.epilepsy.com, Retrieved 26-1-2019. Edited.
3. ^ أ ب "Epilepsy and Seizures", www.hopkinsmedicine.org, Retrieved 26-1-2019. Edited.