قد يكون تناول بعض الأعشاب غير ضار إذا تم شربها بكميات قليلة أثناء فترة الحمل، إلّا أنّ هناك العديد منها التي يمكن أن تسبب مضاعفات أثناء فترة الحمل منها التحريض على المخاض قبل أوانه، لذلك يجب على المرأة الحامل أن تتوخى الحذر عند تناول هذه الأعشاب، كما يجب الحذر من تناول المكملات العشبية (بالإنجليزية: Herbal Supplements) لأنّها غير مرخصة للاستعمال من قبل مؤسسة الغذاء والدواء الأمريكية، كما يمكن أن تسبب بعض الأعشاب مضاعفات للحمل منها تقلصات الرحم المبكرة التي يمكن أن تؤدي إلى الولادة المبكرة وحتى الإجهاض، ويمكن أن تعمل بعض الأعشاب كمنشطات ويجب عدم تتناولها من قِبل الحوامل، وتشمل الأعشاب: يوهمبين، والإيفيدرا، وعشبة الكافا، وحشيشة الملاك، والكوهوش الأزرق والأسود، ودونغ كاي، والشيح، والنعناع البري. وهناك بعض الأعشاب التي قد تعتبر خطرة وقد تسبب الإجهاض أو أي مضاعفات أخرى ويجب ألا تتناولها النساء الحوامل، وتشمل: الجوز الأسود، والقشرة المقدسة، والكمفوري، والعشبة القنفذية، والحلبة، والزنجبيل بكميات كبيرة، ونبات خاتم الذهب، ونبات البنج، وعشبة ذيل الحصان، وعرق السوس، وجوزة الطيب بكميات كبيرة، وعشبة السنا، وعشبة كيس الراعي، ونبتة سانت جون، وحشيشة الدود، وعنب الدب.[1]
هناك بعض الأطعمة التي يجب تجنّبها أو التقليل من تناولها في فترة الحمل لأنّها قد تسبب الضرر للأم أو لجنينها، ومن هذه الأطعمة:[2]
يجب على الأمهات الحوامل معرفة أنواع المشروبات الآمنة على صحتهن وصحة الجنين، والتأكد من تجنب المشروبات الضارة، ومن هذه المشروبات:[3]