تبدأ السيرة الذاتية بكتابة الاسم الكامل بشكل واضح وبارز بالإضافة إلى ذكر معلومات شخصية أخرى، كالعنوان، ورقم الهاتف، ورقم الفاكس، والبريد الإلكتروني، وتتم كتابة كل ما ذُكر في أعلى السيرة الذاتية، ثمّ الهدف وهو عبارة عن جملة قصيرة تصف نوع العمل الذي يرغب الشخص في الحصول عليه.[1]
تُذكر الخبرات العملية سواء كانت مدفوعة الأجر أو غير مدفوعة، أو كانت بدوام كامل أو جزئيّ، بحيث يتم تدوين المسمَى الوظيفي، والمهام، ومعلومات الشركة لكلّ عمل على حدة بدايةً من الأحدث إلى الأقدم.[1]
يتمّ ذكر جميع المراحل التعليمية التي مر بها الشخص في هذا الجزء من السيرة الذاتية، وتتضمن الشهادات الجامعية، وعلامة التخرج مع ذكر التخصص العام والفرعي، بالإضافة إلى ذكر أسماء المدارس، وأسماء الدورات، والمواد ذات الصلة بالوظيفة.[1]
تُكتب جميع إنجازات الشخص، وتشمل العضوية في المنظمات، أو الخدمة العسكرية، أو الترقيات وغيرها، بالإضافة إلى ذكر المهارات المختلفة، ويمكن تغييرها بما يتوافق مع الوظيفة المطلوبة.[1]
يتم في هذا البند إضافة معلومات أخرى غير المذكورة أعلاه وذات صلة بالوظيفة، مثل اللغات التي يُتقنها الشخص أو المعرفة في برمجة الكمبيوتر وغيرها، مع ضرورة الاستعداد للتحدث عن تلك المهارات في المقابلة الشخصية، ويتم إنهاء السيرة الذاتية بعبارة (المراجع: متوفرة بناءً على الطلب).[1]
لكتابة سيرة ذاتية مميزة يُمكن الالتزام بعدد من النصائح من بينها ما يأتي:[2]