شعر أبي تمام

شعر أبي تمام
(اخر تعديل 2023-08-06 01:31:13 )

السَّيْفُ أَصْدَقُ إِنْبَاءً مِنَ الكُتُبِ

السَّيْفُ أَصْدَقُ إِنْبَاءً مِنَ الكُتُبِ

في حدهِ الحدُّ بينَ الجدِّ واللَّعبِ

في حدهِ الحدُّ بينَ الجدِّ واللَّعبِ

في حدهِ الحدُّ بينَ الجدِّ واللَّعبِ

في حدهِ الحدُّ بينَ الجدِّ واللَّعبِ

في حدهِ الحدُّ بينَ الجدِّ واللَّعبِ

بيضُ الصَّفائحِ لاَ سودُ الصَّحائفِ في

تُونِهنَّ جلاءُ الشَّك والريَبِ

تُونِهنَّ جلاءُ الشَّك والريَبِ

تُونِهنَّ جلاءُ الشَّك والريَبِ

تُونِهنَّ جلاءُ الشَّك والريَبِ

تُونِهنَّ جلاءُ الشَّك والريَبِ

والعِلْمُ في شُهُبِ الأَرْمَاحِ لاَمِعَة ً

بَيْنَ الخَمِيسَيْنِ لافي السَّبْعَة الشُّهُبِ

بَيْنَ الخَمِيسَيْنِ لافي السَّبْعَة الشُّهُبِ

بَيْنَ الخَمِيسَيْنِ لافي السَّبْعَة الشُّهُبِ

بَيْنَ الخَمِيسَيْنِ لافي السَّبْعَة الشُّهُبِ

بَيْنَ الخَمِيسَيْنِ لافي السَّبْعَة الشُّهُبِ

أَيْنَ الروايَة ُ بَلْ أَيْنَ النُّجُومُ وَمَا

صَاغُوه مِنْ زُخْرُفٍ فيها ومنْ كَذِبِ

صَاغُوه مِنْ زُخْرُفٍ فيها ومنْ كَذِبِ

صَاغُوه مِنْ زُخْرُفٍ فيها ومنْ كَذِبِ

صَاغُوه مِنْ زُخْرُفٍ فيها ومنْ كَذِبِ

صَاغُوه مِنْ زُخْرُفٍ فيها ومنْ كَذِبِ

تخرُّصاً وأحاديثاً ملفَّقة ً

لَيْسَتْ بِنَبْعٍ إِذَا عُدَّتْ ولاغَرَبِ

لَيْسَتْ بِنَبْعٍ إِذَا عُدَّتْ ولاغَرَبِ

لَيْسَتْ بِنَبْعٍ إِذَا عُدَّتْ ولاغَرَبِ

لَيْسَتْ بِنَبْعٍ إِذَا عُدَّتْ ولاغَرَبِ

لَيْسَتْ بِنَبْعٍ إِذَا عُدَّتْ ولاغَرَبِ

عجائباً زعموا الأيَّامَ مُجْفلة ً

عَنْهُنَّ في صَفَرِ الأَصْفَار أَوْ رَجَبِ

عَنْهُنَّ في صَفَرِ الأَصْفَار أَوْ رَجَبِ

عَنْهُنَّ في صَفَرِ الأَصْفَار أَوْ رَجَبِ

عَنْهُنَّ في صَفَرِ الأَصْفَار أَوْ رَجَبِ

عَنْهُنَّ في صَفَرِ الأَصْفَار أَوْ رَجَبِ

وخَوَّفُوا الناسَ مِنْ دَهْيَاءَ مُظْلِمَةٍ

إذا بدا الكوكبُ الغربيُّ ذو الذَّنبِ

إذا بدا الكوكبُ الغربيُّ ذو الذَّنبِ

إذا بدا الكوكبُ الغربيُّ ذو الذَّنبِ

إذا بدا الكوكبُ الغربيُّ ذو الذَّنبِ

إذا بدا الكوكبُ الغربيُّ ذو الذَّنبِ

وصيَّروا الأبرجَ العُلْيا مُرتَّبة ً

مَا كَانَ مُنْقَلِباً أَوْ غيْرَ مُنْقَلِبِ

مَا كَانَ مُنْقَلِباً أَوْ غيْرَ مُنْقَلِبِ

مَا كَانَ مُنْقَلِباً أَوْ غيْرَ مُنْقَلِبِ

مَا كَانَ مُنْقَلِباً أَوْ غيْرَ مُنْقَلِبِ

مَا كَانَ مُنْقَلِباً أَوْ غيْرَ مُنْقَلِبِ

يقضون بالأمر عنها وهي غافلة

ما دار في فلك منها وفي قُطُبِ

ما دار في فلك منها وفي قُطُبِ

ما دار في فلك منها وفي قُطُبِ

ما دار في فلك منها وفي قُطُبِ

ما دار في فلك منها وفي قُطُبِ

لو بيَّنت قطّ أمراً قبل موقعه

لم تُخْفِ ماحلَّ بالأوثان والصلُبِ

لم تُخْفِ ماحلَّ بالأوثان والصلُبِ

لم تُخْفِ ماحلَّ بالأوثان والصلُبِ

لم تُخْفِ ماحلَّ بالأوثان والصلُبِ

لم تُخْفِ ماحلَّ بالأوثان والصلُبِ

فَتْحُ الفُتوحِ تَعَالَى أَنْ يُحيطَ بِهِ

نَظْمٌ مِن الشعْرِ أَوْ نَثْرٌ مِنَ الخُطَبِ

نَظْمٌ مِن الشعْرِ أَوْ نَثْرٌ مِنَ الخُطَبِ

نَظْمٌ مِن الشعْرِ أَوْ نَثْرٌ مِنَ الخُطَبِ

نَظْمٌ مِن الشعْرِ أَوْ نَثْرٌ مِنَ الخُطَبِ

نَظْمٌ مِن الشعْرِ أَوْ نَثْرٌ مِنَ الخُطَبِ

فتحٌ تفتَّحُ أبوابُ السَّماءِ لهُ

وتبرزُ الأرضُ في أثوابها القُشُبِ

وتبرزُ الأرضُ في أثوابها القُشُبِ

وتبرزُ الأرضُ في أثوابها القُشُبِ

وتبرزُ الأرضُ في أثوابها القُشُبِ

وتبرزُ الأرضُ في أثوابها القُشُبِ

فحواك عين

فَحْواكَ عَيْنٌ على نَجْوَاكَ يامَذِلُ

حَتَّامَ لاَيَتَقضَّى قَوْلُكَ الخَطِلُ!؟

حَتَّامَ لاَيَتَقضَّى قَوْلُكَ الخَطِلُ!؟

حَتَّامَ لاَيَتَقضَّى قَوْلُكَ الخَطِلُ!؟

حَتَّامَ لاَيَتَقضَّى قَوْلُكَ الخَطِلُ!؟

حَتَّامَ لاَيَتَقضَّى قَوْلُكَ الخَطِلُ!؟

وإنَّ أسمجَ من تشكو إليهِ هوىً

من كانَ أحسنَ شيءٍ عندهُ العذلُ

من كانَ أحسنَ شيءٍ عندهُ العذلُ

من كانَ أحسنَ شيءٍ عندهُ العذلُ

من كانَ أحسنَ شيءٍ عندهُ العذلُ

من كانَ أحسنَ شيءٍ عندهُ العذلُ

ما أقبلتْ أوْجُهُ اللذّاتِ سافرة ً

مذْ أدبرَتْ باللوى أيامُنا الأولُ

مذْ أدبرَتْ باللوى أيامُنا الأولُ

مذْ أدبرَتْ باللوى أيامُنا الأولُ

مذْ أدبرَتْ باللوى أيامُنا الأولُ

مذْ أدبرَتْ باللوى أيامُنا الأولُ

إن شئتَ ألا ترى صبراً لمصطبر

فانظُرْعلى أَي حالٍ أصبَحَ الطَّلَلُ

فانظُرْعلى أَي حالٍ أصبَحَ الطَّلَلُ

فانظُرْعلى أَي حالٍ أصبَحَ الطَّلَلُ

فانظُرْعلى أَي حالٍ أصبَحَ الطَّلَلُ

فانظُرْعلى أَي حالٍ أصبَحَ الطَّلَلُ

كأَنَّما جَادَ مَغْناهُ، فَغَيَّرَه

دُمُوعُنا، يومَ بانُوا، وَهْيَ تَنْهَمِلُ

دُمُوعُنا، يومَ بانُوا، وَهْيَ تَنْهَمِلُ

دُمُوعُنا، يومَ بانُوا، وَهْيَ تَنْهَمِلُ

دُمُوعُنا، يومَ بانُوا، وَهْيَ تَنْهَمِلُ

دُمُوعُنا، يومَ بانُوا، وَهْيَ تَنْهَمِلُ

وَلَوْتَرَاهُمْ وإيَّانا ومَوْقِفَنا

في مـأتمِ البينِ لاستهلالنا زجلُ

في مـأتمِ البينِ لاستهلالنا زجلُ

في مـأتمِ البينِ لاستهلالنا زجلُ

في مـأتمِ البينِ لاستهلالنا زجلُ

في مـأتمِ البينِ لاستهلالنا زجلُ

من حرقة أطلقتها فرقة ٌ أسرتْ

قلباً ومنْ غزلٍ في نحرِهِ عذلُ

قلباً ومنْ غزلٍ في نحرِهِ عذلُ

قلباً ومنْ غزلٍ في نحرِهِ عذلُ

قلباً ومنْ غزلٍ في نحرِهِ عذلُ

قلباً ومنْ غزلٍ في نحرِهِ عذلُ

وقَدْطَوَى الشَّوْقَ في أَحشائنابَقَرٌ

عينٌ طوتهنَّ في أحشائِها الكللُ

عينٌ طوتهنَّ في أحشائِها الكللُ

عينٌ طوتهنَّ في أحشائِها الكللُ

عينٌ طوتهنَّ في أحشائِها الكللُ

عينٌ طوتهنَّ في أحشائِها الكللُ

فرَغْنَ لِلسحْرحَتَّى ظَلَّ كُلُّ شَجٍ

حران في بعضه عن بعضه شغلُ

حران في بعضه عن بعضه شغلُ

حران في بعضه عن بعضه شغلُ

حران في بعضه عن بعضه شغلُ

حران في بعضه عن بعضه شغلُ

يخزي ركام النقا ما في مآزرها

ويَفْضَحُ الكُحْلُ في أَجْفانِهاالكَحَلُ

ويَفْضَحُ الكُحْلُ في أَجْفانِهاالكَحَلُ

ويَفْضَحُ الكُحْلُ في أَجْفانِهاالكَحَلُ

ويَفْضَحُ الكُحْلُ في أَجْفانِهاالكَحَلُ

ويَفْضَحُ الكُحْلُ في أَجْفانِهاالكَحَلُ

تَكَادُ تَنتَقِلُ الأَرواحُ لُو تُرِكَتْ

من الجسومِ إليها حيث مكة ً الهملُ

من الجسومِ إليها حيث مكة ً الهملُ

من الجسومِ إليها حيث مكة ً الهملُ

من الجسومِ إليها حيث مكة ً الهملُ

من الجسومِ إليها حيث مكة ً الهملُ

هانتْ على كلِّ شيءٍ فهو يسفكها

حتى المنازلُ والأحداجُ والإبلُ

حتى المنازلُ والأحداجُ والإبلُ

حتى المنازلُ والأحداجُ والإبلُ

حتى المنازلُ والأحداجُ والإبلُ

حتى المنازلُ والأحداجُ والإبلُ

بالقائِمِ الثَّامِن المُسْتَخْلَفِ اطَّأدَتْ

قواعدُ الملكِ ممتداً لها الطولُ

قواعدُ الملكِ ممتداً لها الطولُ

قواعدُ الملكِ ممتداً لها الطولُ

قواعدُ الملكِ ممتداً لها الطولُ

قواعدُ الملكِ ممتداً لها الطولُ

بيُمْنِ مُعْتَصِمٍ باللَّهِلا أَوَدٌ

بالمُلْكِ مُذْضَمَّ قُطْرَيْهِ ولاخَلَلُ

بالمُلْكِ مُذْضَمَّ قُطْرَيْهِ ولاخَلَلُ

بالمُلْكِ مُذْضَمَّ قُطْرَيْهِ ولاخَلَلُ

بالمُلْكِ مُذْضَمَّ قُطْرَيْهِ ولاخَلَلُ

بالمُلْكِ مُذْضَمَّ قُطْرَيْهِ ولاخَلَلُ

يَهْنِي الرَّعِيَّة َ أَنَّ اللَّهَ مُقْتَدِراً

أعطاهمُ بأبي إسحاقَ ما سألوا

أعطاهمُ بأبي إسحاقَ ما سألوا

أعطاهمُ بأبي إسحاقَ ما سألوا

أعطاهمُ بأبي إسحاقَ ما سألوا

أعطاهمُ بأبي إسحاقَ ما سألوا

لو كانَ في عاجلٍ من آجل بدلٌ

لَكانَ في وَعْدِهِ منْ رِفْدِهِ بَدَلُ

لَكانَ في وَعْدِهِ منْ رِفْدِهِ بَدَلُ

لَكانَ في وَعْدِهِ منْ رِفْدِهِ بَدَلُ

لَكانَ في وَعْدِهِ منْ رِفْدِهِ بَدَلُ

لَكانَ في وَعْدِهِ منْ رِفْدِهِ بَدَلُ

تغايرَ الشعرُ فيه إذ سهرتُ له

حتى ظننتُ قوافيهِ ستقتتلُ

حتى ظننتُ قوافيهِ ستقتتلُ

حتى ظننتُ قوافيهِ ستقتتلُ

حتى ظننتُ قوافيهِ ستقتتلُ

حتى ظننتُ قوافيهِ ستقتتلُ

لولا قبوليَ نصحَ العزمِ مرتحلاً

لَرَاكَضاني إليهِ الرَّحْلُ والجَملُ

لَرَاكَضاني إليهِ الرَّحْلُ والجَملُ

لَرَاكَضاني إليهِ الرَّحْلُ والجَملُ

لَرَاكَضاني إليهِ الرَّحْلُ والجَملُ

لَرَاكَضاني إليهِ الرَّحْلُ والجَملُ

لَهُ رِيَاضُ نَدى ً لم يُكْبِ زَهْرَتَهَا

خلفٌ ولم تتبخترْ بينها العللُ

خلفٌ ولم تتبخترْ بينها العللُ

خلفٌ ولم تتبخترْ بينها العللُ

خلفٌ ولم تتبخترْ بينها العللُ

خلفٌ ولم تتبخترْ بينها العللُ

مدى العفاة ِ فلم تحللْ بهِ قدمٌ

إِذَ اخلَعَ اللّيْلُ النَّهارَ رَأَيْتَها

إِذَ اخلَعَ اللّيْلُ النَّهارَ رَأَيْتَها

إِذَ اخلَعَ اللّيْلُ النَّهارَ رَأَيْتَها

إِذَ اخلَعَ اللّيْلُ النَّهارَ رَأَيْتَها

إِذَ اخلَعَ اللّيْلُ النَّهارَ رَأَيْتَها

ما إنْ يُبَالي إذا حَلَّى خَلائِقَهُ

بجُودِهِ أَيُّ قُطريْهِ حَوَى العَطَلُ

بجُودِهِ أَيُّ قُطريْهِ حَوَى العَطَلُ

بجُودِهِ أَيُّ قُطريْهِ حَوَى العَطَلُ

بجُودِهِ أَيُّ قُطريْهِ حَوَى العَطَلُ

بجُودِهِ أَيُّ قُطريْهِ حَوَى العَطَلُ

كأَنَّ أمْوَالَهُ والبَذْلُ يَمْحَقُها

نهبٌ تعسفهُ التبذيرُ أو نفلُ

نهبٌ تعسفهُ التبذيرُ أو نفلُ

نهبٌ تعسفهُ التبذيرُ أو نفلُ

نهبٌ تعسفهُ التبذيرُ أو نفلُ

نهبٌ تعسفهُ التبذيرُ أو نفلُ

شَرسْتَ بَلْ لِنْتَ بَلْ قانَيْتَ ذَاكَ بِذا

فأَنتَ لاَشكَّ فيكَ أَنتَ السَّهْلُ والجَبَلُ

فأَنتَ لاَشكَّ فيكَ أَنتَ السَّهْلُ والجَبَلُ

فأَنتَ لاَشكَّ فيكَ أَنتَ السَّهْلُ والجَبَلُ

فأَنتَ لاَشكَّ فيكَ أَنتَ السَّهْلُ والجَبَلُ

فأَنتَ لاَشكَّ فيكَ أَنتَ السَّهْلُ والجَبَلُ

يدي لمنْ شاءَ رهنٌ لمْ يذُقْ جُرعاً

مِنْ راحَتَيْكَ دَرَى ماالصَّابُ والعَسَلُ

مِنْ راحَتَيْكَ دَرَى ماالصَّابُ والعَسَلُ

مِنْ راحَتَيْكَ دَرَى ماالصَّابُ والعَسَلُ

مِنْ راحَتَيْكَ دَرَى ماالصَّابُ والعَسَلُ

مِنْ راحَتَيْكَ دَرَى ماالصَّابُ والعَسَلُ

صَلَّى الإِلَهُ على العَبَّاسِ وانبجَسَتْ

على ثَرىً حَلَّة ُ الوَكافَة ُ الهُطُلُ

على ثَرىً حَلَّة ُ الوَكافَة ُ الهُطُلُ

على ثَرىً حَلَّة ُ الوَكافَة ُ الهُطُلُ

على ثَرىً حَلَّة ُ الوَكافَة ُ الهُطُلُ

على ثَرىً حَلَّة ُ الوَكافَة ُ الهُطُلُ

ذَاكَ الذي كَانَ لَوْأنَّ الأنامَ لَهُ

نسلٌ لما راضهُم جبنٌ ولا بَخَلُ

نسلٌ لما راضهُم جبنٌ ولا بَخَلُ

نسلٌ لما راضهُم جبنٌ ولا بَخَلُ

نسلٌ لما راضهُم جبنٌ ولا بَخَلُ

نسلٌ لما راضهُم جبنٌ ولا بَخَلُ

أبو النجومِ التي ما ضنَّ ثاقبها

أَن ْلم يَكَنْ بُرْجهُ ثَوْرٌ ولاحَمَلُ

أَن ْلم يَكَنْ بُرْجهُ ثَوْرٌ ولاحَمَلُ

أَن ْلم يَكَنْ بُرْجهُ ثَوْرٌ ولاحَمَلُ

أَن ْلم يَكَنْ بُرْجهُ ثَوْرٌ ولاحَمَلُ

أَن ْلم يَكَنْ بُرْجهُ ثَوْرٌ ولاحَمَلُ

من كلِّ مشتهرٍ في كلِّ معتركٍ

لم يعرفِ المشتري فيه ولا زُحَلُ

لم يعرفِ المشتري فيه ولا زُحَلُ

لم يعرفِ المشتري فيه ولا زُحَلُ

لم يعرفِ المشتري فيه ولا زُحَلُ

لم يعرفِ المشتري فيه ولا زُحَلُ

يَحْمِيهِ لأَلاَؤُهُ أَولَوْذَعِيَّتُهُ

من أنْ يُذال بمنْ أو مِمَّن الرَّجلُ

من أنْ يُذال بمنْ أو مِمَّن الرَّجلُ

من أنْ يُذال بمنْ أو مِمَّن الرَّجلُ

من أنْ يُذال بمنْ أو مِمَّن الرَّجلُ

من أنْ يُذال بمنْ أو مِمَّن الرَّجلُ

وَمَشْهَدٍ بينَ حُكْم الذُّل مُنْقَطِعٌ

صاليهِ أو بحبالِ الموتِ متصلُ

صاليهِ أو بحبالِ الموتِ متصلُ

صاليهِ أو بحبالِ الموتِ متصلُ

صاليهِ أو بحبالِ الموتِ متصلُ

صاليهِ أو بحبالِ الموتِ متصلُ

ضَنْكٍ إِذاخَرِسَتْ أبطَالُه نَطَقَتْ

فِيه الصَّوارِمُ والْخَطّية ُ الذُّبُلُ

فِيه الصَّوارِمُ والْخَطّية ُ الذُّبُلُ

فِيه الصَّوارِمُ والْخَطّية ُ الذُّبُلُ

فِيه الصَّوارِمُ والْخَطّية ُ الذُّبُلُ

فِيه الصَّوارِمُ والْخَطّية ُ الذُّبُلُ

لايَطمَعُ المَرْءُأَنْ يَجْتَابَ غَمْرَتَه

بالقَوْلِ مَا لَمْ يَكُنْ جِسْراً له العمَلُ

بالقَوْلِ مَا لَمْ يَكُنْ جِسْراً له العمَلُ

بالقَوْلِ مَا لَمْ يَكُنْ جِسْراً له العمَلُ

بالقَوْلِ مَا لَمْ يَكُنْ جِسْراً له العمَلُ

بالقَوْلِ مَا لَمْ يَكُنْ جِسْراً له العمَلُ

جليتَ والموتُ مبدٍ حرَّ صفحتِهِ

وقدْ تفرعَنَ في أوصالِهِ الأجلُ

وقدْ تفرعَنَ في أوصالِهِ الأجلُ

وقدْ تفرعَنَ في أوصالِهِ الأجلُ

وقدْ تفرعَنَ في أوصالِهِ الأجلُ

وقدْ تفرعَنَ في أوصالِهِ الأجلُ

أبحْتُ أوعارَه بالضربِ وهو حمى ً

للحَرْب يَثْبُتُ فيهِ الرَّوْعُ والوَهَلُ

للحَرْب يَثْبُتُ فيهِ الرَّوْعُ والوَهَلُ

للحَرْب يَثْبُتُ فيهِ الرَّوْعُ والوَهَلُ

للحَرْب يَثْبُتُ فيهِ الرَّوْعُ والوَهَلُ

للحَرْب يَثْبُتُ فيهِ الرَّوْعُ والوَهَلُ

يا موضعَ الشَّذنيَّة ِ الوجناءِ

يا موضعَ الشَّذنيَّة ِ الوجناءِ

ومُصارعَ الإدلاجِ والإسراءِ

ومُصارعَ الإدلاجِ والإسراءِ

ومُصارعَ الإدلاجِ والإسراءِ

ومُصارعَ الإدلاجِ والإسراءِ

ومُصارعَ الإدلاجِ والإسراءِ

أقري السلام مُعرَّفاً ومُحصَّباً

من خالد المعروفِ والهيجاءِ

من خالد المعروفِ والهيجاءِ

من خالد المعروفِ والهيجاءِ

من خالد المعروفِ والهيجاءِ

من خالد المعروفِ والهيجاءِ

سَيْلٌ طَمَا لَوْ لَمْ يَذُدْهُ ذَائِدٌ

لتبطَّحتْ أولاهُ بالبطحاءِ

لتبطَّحتْ أولاهُ بالبطحاءِ

لتبطَّحتْ أولاهُ بالبطحاءِ

لتبطَّحتْ أولاهُ بالبطحاءِ

لتبطَّحتْ أولاهُ بالبطحاءِ

وغدتْ بطون مِنى مُنى ً من سيبِه

وغدتْ حرى ً منهُ ظهورُ حراءِ

وغدتْ حرى ً منهُ ظهورُ حراءِ

وغدتْ حرى ً منهُ ظهورُ حراءِ

وغدتْ حرى ً منهُ ظهورُ حراءِ

وغدتْ حرى ً منهُ ظهورُ حراءِ

وَتَعَرَّفَتْ عَرَفاتُ زَاخَرهُ ولمْ

يُخْصَصْ كَداءٌ مِنْهُ بالإكداءِ

يُخْصَصْ كَداءٌ مِنْهُ بالإكداءِ

يُخْصَصْ كَداءٌ مِنْهُ بالإكداءِ

يُخْصَصْ كَداءٌ مِنْهُ بالإكداءِ

يُخْصَصْ كَداءٌ مِنْهُ بالإكداءِ

وَلَطَابَ مُرْتَبَعٌ بِطيبَة ٌ واكْتَسَتْ

بُرْدَيْن: بُرْدَ ثَرى ً وبُرْدَ ثَرَاءِ

بُرْدَيْن: بُرْدَ ثَرى ً وبُرْدَ ثَرَاءِ

بُرْدَيْن: بُرْدَ ثَرى ً وبُرْدَ ثَرَاءِ

بُرْدَيْن: بُرْدَ ثَرى ً وبُرْدَ ثَرَاءِ

بُرْدَيْن: بُرْدَ ثَرى ً وبُرْدَ ثَرَاءِ

لا يحرمِ الحرمانِ خيراً إنهمْ

حرموا بهِ نوءاً من الأنواءِ

حرموا بهِ نوءاً من الأنواءِ

حرموا بهِ نوءاً من الأنواءِ

حرموا بهِ نوءاً من الأنواءِ

حرموا بهِ نوءاً من الأنواءِ

يا سائلي عنْ خالدٍ وفعالهِ

رِدْ فاغترفْ علماً بغيرِ رشاءِ

رِدْ فاغترفْ علماً بغيرِ رشاءِ

رِدْ فاغترفْ علماً بغيرِ رشاءِ

رِدْ فاغترفْ علماً بغيرِ رشاءِ

رِدْ فاغترفْ علماً بغيرِ رشاءِ

انظرْ وإيَّاكَ الهوى لا تُمْكننْ

سلطانهُ من مُقْلَة ٍ شوْساءِ

سلطانهُ من مُقْلَة ٍ شوْساءِ

سلطانهُ من مُقْلَة ٍ شوْساءِ

سلطانهُ من مُقْلَة ٍ شوْساءِ

سلطانهُ من مُقْلَة ٍ شوْساءِ

أحسِنْ بأيَّامِ العقيقِ وأطيبِ

أحسِنْ بأيَّامِ العقيقِ وأطيبِ

والعَيْشِ في أَظْلاَلِهِنَّ المُعْجِبِ

والعَيْشِ في أَظْلاَلِهِنَّ المُعْجِبِ

والعَيْشِ في أَظْلاَلِهِنَّ المُعْجِبِ

والعَيْشِ في أَظْلاَلِهِنَّ المُعْجِبِ

والعَيْشِ في أَظْلاَلِهِنَّ المُعْجِبِ

وَمصيفِهِنَّ المُسْتَظِل بظِلهِ

سِرْبُ المَهَا ورَبيعِهنَّ الصَّيبِ

سِرْبُ المَهَا ورَبيعِهنَّ الصَّيبِ

سِرْبُ المَهَا ورَبيعِهنَّ الصَّيبِ

سِرْبُ المَهَا ورَبيعِهنَّ الصَّيبِ

سِرْبُ المَهَا ورَبيعِهنَّ الصَّيبِ

أُصُلٌ كبُرْدِ العصْبِ نيطَ إلى ضُحى ً

عَبِقٍ بريحانِ الرِّياضِ مُطيَّبِ

عَبِقٍ بريحانِ الرِّياضِ مُطيَّبِ

عَبِقٍ بريحانِ الرِّياضِ مُطيَّبِ

عَبِقٍ بريحانِ الرِّياضِ مُطيَّبِ

عَبِقٍ بريحانِ الرِّياضِ مُطيَّبِ

وظِلالِهِنَّ المُشْرِقاتِ بِخُرَّدٍ

بِيضٍ كَواعِبَ غامِضَاتِ الأَكْعُبِ

بِيضٍ كَواعِبَ غامِضَاتِ الأَكْعُبِ

بِيضٍ كَواعِبَ غامِضَاتِ الأَكْعُبِ

بِيضٍ كَواعِبَ غامِضَاتِ الأَكْعُبِ

بِيضٍ كَواعِبَ غامِضَاتِ الأَكْعُبِ

وأغنَّ منْ دُعْجِ الظِّباءِ مُربَّبٍ

بُدلْنَ مِنْهُ أَغَنَّ غَيْرَ مُرَبَّبِ

بُدلْنَ مِنْهُ أَغَنَّ غَيْرَ مُرَبَّبِ

بُدلْنَ مِنْهُ أَغَنَّ غَيْرَ مُرَبَّبِ

بُدلْنَ مِنْهُ أَغَنَّ غَيْرَ مُرَبَّبِ

بُدلْنَ مِنْهُ أَغَنَّ غَيْرَ مُرَبَّبِ

للهِ ليلتُنا وكانتْ ليلة ً

ذُخِرَتْ لَنا بَيْنَ اللوى فَالشُّرْبُبِ

ذُخِرَتْ لَنا بَيْنَ اللوى فَالشُّرْبُبِ

ذُخِرَتْ لَنا بَيْنَ اللوى فَالشُّرْبُبِ

ذُخِرَتْ لَنا بَيْنَ اللوى فَالشُّرْبُبِ

ذُخِرَتْ لَنا بَيْنَ اللوى فَالشُّرْبُبِ

قَالَتْ، وَقَدْ أَعْلَقْتُ كَفي كَفَّهَا:

حلاًّ، ومَا كلُّ الحلال بطيِّبِ

حلاًّ، ومَا كلُّ الحلال بطيِّبِ

حلاًّ، ومَا كلُّ الحلال بطيِّبِ

حلاًّ، ومَا كلُّ الحلال بطيِّبِ

حلاًّ، ومَا كلُّ الحلال بطيِّبِ

فنَعِمْتُ مِنْ شَمْس إِذَا حُجبَتْ بَدَتْ

مِنْ نُورِهَا فكأنَّها لم تُحْجَبِ

مِنْ نُورِهَا فكأنَّها لم تُحْجَبِ

مِنْ نُورِهَا فكأنَّها لم تُحْجَبِ

مِنْ نُورِهَا فكأنَّها لم تُحْجَبِ

مِنْ نُورِهَا فكأنَّها لم تُحْجَبِ