أبيات قيس في ليلى

أبيات قيس في ليلى
(اخر تعديل 2023-08-06 01:31:13 )

هوى صاحبي ريح الشمال إذا جرت

هوى صاحبي ريح الشمال إذا جرت

وأهوى لنفسي أن تهب جنوب

وأهوى لنفسي أن تهب جنوب

وأهوى لنفسي أن تهب جنوب

وأهوى لنفسي أن تهب جنوب

وأهوى لنفسي أن تهب جنوب

وأهوى لنفسي أن تهب جنوب

فويلي على العذال ما يتركونني

بِغمِّي، أما في العَاذِلِين لبِيبُ

بِغمِّي، أما في العَاذِلِين لبِيبُ

بِغمِّي، أما في العَاذِلِين لبِيبُ

بِغمِّي، أما في العَاذِلِين لبِيبُ

بِغمِّي، أما في العَاذِلِين لبِيبُ

بِغمِّي، أما في العَاذِلِين لبِيبُ

يقولون لو عزيت قلبك لا رعوى

فَقلْتُ وَهَلْ لِلعَاشقِينَ قُلُوبُ

فَقلْتُ وَهَلْ لِلعَاشقِينَ قُلُوبُ

فَقلْتُ وَهَلْ لِلعَاشقِينَ قُلُوبُ

فَقلْتُ وَهَلْ لِلعَاشقِينَ قُلُوبُ

فَقلْتُ وَهَلْ لِلعَاشقِينَ قُلُوبُ

فَقلْتُ وَهَلْ لِلعَاشقِينَ قُلُوبُ

دعاني الهوى والشوق لما ترنمت

هَتُوفُ الضُّحَى بَيْنَ الْغُصُونِ طرُوبُ

هَتُوفُ الضُّحَى بَيْنَ الْغُصُونِ طرُوبُ

هَتُوفُ الضُّحَى بَيْنَ الْغُصُونِ طرُوبُ

هَتُوفُ الضُّحَى بَيْنَ الْغُصُونِ طرُوبُ

هَتُوفُ الضُّحَى بَيْنَ الْغُصُونِ طرُوبُ

هَتُوفُ الضُّحَى بَيْنَ الْغُصُونِ طرُوبُ

تُجَاوِبُ وُرْقاً إذْ أصَخْنَ لِصَوْتِهَا

فَكُلٌّ لِكُلٍّ مُسْعِدٌ وَمُجيبُ

فَكُلٌّ لِكُلٍّ مُسْعِدٌ وَمُجيبُ

فَكُلٌّ لِكُلٍّ مُسْعِدٌ وَمُجيبُ

فَكُلٌّ لِكُلٍّ مُسْعِدٌ وَمُجيبُ

فَكُلٌّ لِكُلٍّ مُسْعِدٌ وَمُجيبُ

فَكُلٌّ لِكُلٍّ مُسْعِدٌ وَمُجيبُ

فقلت حمام الأيك مالك باكياً

أَفارَقْتَ إلْفاً أَمْ جَفاكَ حَبِيبُ

أَفارَقْتَ إلْفاً أَمْ جَفاكَ حَبِيبُ

أَفارَقْتَ إلْفاً أَمْ جَفاكَ حَبِيبُ

أَفارَقْتَ إلْفاً أَمْ جَفاكَ حَبِيبُ

أَفارَقْتَ إلْفاً أَمْ جَفاكَ حَبِيبُ

أَفارَقْتَ إلْفاً أَمْ جَفاكَ حَبِيبُ

تذكرني ليلى على بعد دارها

وليلى قتول للرجال خلوب

وليلى قتول للرجال خلوب

وليلى قتول للرجال خلوب

وليلى قتول للرجال خلوب

وليلى قتول للرجال خلوب

وليلى قتول للرجال خلوب

وقد رابني أن الصبا لا تجيبني

وقد كان يدعوني الصبا فأجيب

وقد كان يدعوني الصبا فأجيب

وقد كان يدعوني الصبا فأجيب

وقد كان يدعوني الصبا فأجيب

وقد كان يدعوني الصبا فأجيب

وقد كان يدعوني الصبا فأجيب

سَبَى القلْبَ إلاَّ أنَّ فيهِ تَجلُّداً

غزال بأعلى الماتحين ربيب

غزال بأعلى الماتحين ربيب

غزال بأعلى الماتحين ربيب

غزال بأعلى الماتحين ربيب

غزال بأعلى الماتحين ربيب

غزال بأعلى الماتحين ربيب

فكلم غزال الماتحين فإنه

بِدَائِي وإنْ لَمْ يَشْفِنِي لَطَبِيبُ

بِدَائِي وإنْ لَمْ يَشْفِنِي لَطَبِيبُ

بِدَائِي وإنْ لَمْ يَشْفِنِي لَطَبِيبُ

بِدَائِي وإنْ لَمْ يَشْفِنِي لَطَبِيبُ

بِدَائِي وإنْ لَمْ يَشْفِنِي لَطَبِيبُ

بِدَائِي وإنْ لَمْ يَشْفِنِي لَطَبِيبُ

فدومي على عهد فلست بزائل

عن العهد منكم ما أقام عسيب[1]

عن العهد منكم ما أقام عسيب[1]

عن العهد منكم ما أقام عسيب[1]

عن العهد منكم ما أقام عسيب[1]

عن العهد منكم ما أقام عسيب[1]

عن العهد منكم ما أقام عسيب[1]

إليك عني هائم وصبٌّ

إليكَ عَنِّيَ إنِّي هائِمٌ وَصِبٌ

أمَا تَرَى الْجِسْمَ قد أودَى به الْعَطَبُ

أمَا تَرَى الْجِسْمَ قد أودَى به الْعَطَبُ

أمَا تَرَى الْجِسْمَ قد أودَى به الْعَطَبُ

أمَا تَرَى الْجِسْمَ قد أودَى به الْعَطَبُ

أمَا تَرَى الْجِسْمَ قد أودَى به الْعَطَبُ

أمَا تَرَى الْجِسْمَ قد أودَى به الْعَطَبُ

لِلّه قلبِيَ ماذا قد أُتِيحَ له

حر الصبابة والأوجاع والوصب

حر الصبابة والأوجاع والوصب

حر الصبابة والأوجاع والوصب

حر الصبابة والأوجاع والوصب

حر الصبابة والأوجاع والوصب

حر الصبابة والأوجاع والوصب

ضاقت علي بلاد الله ما رحبت

ياللرجال فهل في الأرض مضطرب

ياللرجال فهل في الأرض مضطرب

ياللرجال فهل في الأرض مضطرب

ياللرجال فهل في الأرض مضطرب

ياللرجال فهل في الأرض مضطرب

ياللرجال فهل في الأرض مضطرب

البين يؤلمني والشوق يجرحني

والدار نازحة والشمل منشعب

والدار نازحة والشمل منشعب

والدار نازحة والشمل منشعب

والدار نازحة والشمل منشعب

والدار نازحة والشمل منشعب

والدار نازحة والشمل منشعب

كيف السَّبيلُ إلى ليلى وقد حُجِبَتْ

عَهْدي بها زَمَناً ما دُونَهَا حُجُبُ[2]

عَهْدي بها زَمَناً ما دُونَهَا حُجُبُ[2]

عَهْدي بها زَمَناً ما دُونَهَا حُجُبُ[2]

عَهْدي بها زَمَناً ما دُونَهَا حُجُبُ[2]

عَهْدي بها زَمَناً ما دُونَهَا حُجُبُ[2]

عَهْدي بها زَمَناً ما دُونَهَا حُجُبُ[2]

تذكرت ليلى والسنين الخواليا

تَذَكَّرتُ لَيلى وَالسِنينَ الخَوالِيا

وَأَيّامَ لا نَخشى عَلى اللَهوِ ناهِيا

وَأَيّامَ لا نَخشى عَلى اللَهوِ ناهِيا

وَأَيّامَ لا نَخشى عَلى اللَهوِ ناهِيا

وَأَيّامَ لا نَخشى عَلى اللَهوِ ناهِيا

وَأَيّامَ لا نَخشى عَلى اللَهوِ ناهِيا

وَأَيّامَ لا نَخشى عَلى اللَهوِ ناهِيا

وَيَومٍ كَظِلِّ الرُمحِ قَصَّرتُ ظِلَّهُ

بِلَيلى فَلَهّاني وَما كُنتُ لاهِيا

بِلَيلى فَلَهّاني وَما كُنتُ لاهِيا

بِلَيلى فَلَهّاني وَما كُنتُ لاهِيا

بِلَيلى فَلَهّاني وَما كُنتُ لاهِيا

بِلَيلى فَلَهّاني وَما كُنتُ لاهِيا

بِلَيلى فَلَهّاني وَما كُنتُ لاهِيا

بِثَمدينَ لاحَت نارُ لَيلى وَصُحبَتي

بِذاتِ الغَضى تُزجي المَطِيَّ النَواجِيا

بِذاتِ الغَضى تُزجي المَطِيَّ النَواجِيا

بِذاتِ الغَضى تُزجي المَطِيَّ النَواجِيا

بِذاتِ الغَضى تُزجي المَطِيَّ النَواجِيا

بِذاتِ الغَضى تُزجي المَطِيَّ النَواجِيا

بِذاتِ الغَضى تُزجي المَطِيَّ النَواجِيا

فَقالَ بَصيرُ القَومِ أَلمَحتُ كَوكَباً

بَدا في سَوادِ اللَيلِ فَرداً يَمانِيا

بَدا في سَوادِ اللَيلِ فَرداً يَمانِيا

بَدا في سَوادِ اللَيلِ فَرداً يَمانِيا

بَدا في سَوادِ اللَيلِ فَرداً يَمانِيا

بَدا في سَوادِ اللَيلِ فَرداً يَمانِيا

بَدا في سَوادِ اللَيلِ فَرداً يَمانِيا

فَقُلتُ لَهُ بَل نارُ لَيلى تَوَقَّدَت

بِعَليا تَسامى ضَوءُها فَبَدا لِيا

بِعَليا تَسامى ضَوءُها فَبَدا لِيا

بِعَليا تَسامى ضَوءُها فَبَدا لِيا

بِعَليا تَسامى ضَوءُها فَبَدا لِيا

بِعَليا تَسامى ضَوءُها فَبَدا لِيا

بِعَليا تَسامى ضَوءُها فَبَدا لِيا

فَلَيتَ رِكابَ القَومِ لَم تَقطَعِ الغَضى

وَلَيتَ الغَضى ماشى الرِكابَ لَيالِيا

وَلَيتَ الغَضى ماشى الرِكابَ لَيالِيا

وَلَيتَ الغَضى ماشى الرِكابَ لَيالِيا

وَلَيتَ الغَضى ماشى الرِكابَ لَيالِيا

وَلَيتَ الغَضى ماشى الرِكابَ لَيالِيا

وَلَيتَ الغَضى ماشى الرِكابَ لَيالِيا

فَيا لَيلَ كَم مِن حاجَةٍ لي مُهِمَّةٍ

إِذا جِئتُكُم بِاللَيلِ لَم أَدرِ ماهِيا

إِذا جِئتُكُم بِاللَيلِ لَم أَدرِ ماهِيا

إِذا جِئتُكُم بِاللَيلِ لَم أَدرِ ماهِيا

إِذا جِئتُكُم بِاللَيلِ لَم أَدرِ ماهِيا

إِذا جِئتُكُم بِاللَيلِ لَم أَدرِ ماهِيا

إِذا جِئتُكُم بِاللَيلِ لَم أَدرِ ماهِيا

خَليلَيَّ إِن لا تَبكِيانِيَ أَلتَمِس

خَليلاً إِذا أَنزَفتُ دَمعي بَكى لِيا

خَليلاً إِذا أَنزَفتُ دَمعي بَكى لِيا

خَليلاً إِذا أَنزَفتُ دَمعي بَكى لِيا

خَليلاً إِذا أَنزَفتُ دَمعي بَكى لِيا

خَليلاً إِذا أَنزَفتُ دَمعي بَكى لِيا

خَليلاً إِذا أَنزَفتُ دَمعي بَكى لِيا

فَما أُشرِفُ الأَيفاعَ إِلّا صَبابَةً

وَلا أُنشِدُ الأَشعارَ إِلّا تَداوِيا

وَلا أُنشِدُ الأَشعارَ إِلّا تَداوِيا

وَلا أُنشِدُ الأَشعارَ إِلّا تَداوِيا

وَلا أُنشِدُ الأَشعارَ إِلّا تَداوِيا

وَلا أُنشِدُ الأَشعارَ إِلّا تَداوِيا

وَلا أُنشِدُ الأَشعارَ إِلّا تَداوِيا

وَقَد يَجمَعُ اللَهُ الشَتيتَينِ بَعدَما

يَظُنّانِ كُلَّ الظَنِّ أَن لا تَلاقِيا

يَظُنّانِ كُلَّ الظَنِّ أَن لا تَلاقِيا

يَظُنّانِ كُلَّ الظَنِّ أَن لا تَلاقِيا

يَظُنّانِ كُلَّ الظَنِّ أَن لا تَلاقِيا

يَظُنّانِ كُلَّ الظَنِّ أَن لا تَلاقِيا

يَظُنّانِ كُلَّ الظَنِّ أَن لا تَلاقِيا

لَحى اللَهُ أَقواماً يَقولونَ إِنَّنا

وَجَدنا طَوالَ الدَهرِ لِلحُبِّ شافِيا

وَجَدنا طَوالَ الدَهرِ لِلحُبِّ شافِيا

وَجَدنا طَوالَ الدَهرِ لِلحُبِّ شافِيا

وَجَدنا طَوالَ الدَهرِ لِلحُبِّ شافِيا

وَجَدنا طَوالَ الدَهرِ لِلحُبِّ شافِيا

وَجَدنا طَوالَ الدَهرِ لِلحُبِّ شافِيا

وَعَهدي بِلَيلى وَهيَ ذاتُ مُؤَصِّدٍ

تَرُدُّ عَلَينا بِالعَشِيِّ المَواشِيا

تَرُدُّ عَلَينا بِالعَشِيِّ المَواشِيا

تَرُدُّ عَلَينا بِالعَشِيِّ المَواشِيا

تَرُدُّ عَلَينا بِالعَشِيِّ المَواشِيا

تَرُدُّ عَلَينا بِالعَشِيِّ المَواشِيا

تَرُدُّ عَلَينا بِالعَشِيِّ المَواشِيا

فَشَبَّ بَنو لَيلى وَشَبَّ بَنو اِبنِها

وَأَعلاقُ لَيلى في فُؤادي كَما هِيا

وَأَعلاقُ لَيلى في فُؤادي كَما هِيا

وَأَعلاقُ لَيلى في فُؤادي كَما هِيا

وَأَعلاقُ لَيلى في فُؤادي كَما هِيا

وَأَعلاقُ لَيلى في فُؤادي كَما هِيا

وَأَعلاقُ لَيلى في فُؤادي كَما هِيا

إِذا ما جَلَسنا مَجلِساً نَستَلِذُّهُ

تَواشَوا بِنا حَتّى أَمَلَّ مَكانِيا

تَواشَوا بِنا حَتّى أَمَلَّ مَكانِيا

تَواشَوا بِنا حَتّى أَمَلَّ مَكانِيا

تَواشَوا بِنا حَتّى أَمَلَّ مَكانِيا

تَواشَوا بِنا حَتّى أَمَلَّ مَكانِيا

تَواشَوا بِنا حَتّى أَمَلَّ مَكانِيا

سَقى اللَهُ جاراتٍ لِلَيلى تَباعَدَت

بِهِنَّ النَوى حَيثُ اِحتَلَلنَ المَطالِيا

بِهِنَّ النَوى حَيثُ اِحتَلَلنَ المَطالِيا

بِهِنَّ النَوى حَيثُ اِحتَلَلنَ المَطالِيا

بِهِنَّ النَوى حَيثُ اِحتَلَلنَ المَطالِيا

بِهِنَّ النَوى حَيثُ اِحتَلَلنَ المَطالِيا

بِهِنَّ النَوى حَيثُ اِحتَلَلنَ المَطالِيا

وَلَم يُنسِني لَيلى اِفتِقارٌ وَلا غِنىً

وَلا تَوبَةٌ حَتّى اِحتَضَنتُ السَوارِيا

وَلا تَوبَةٌ حَتّى اِحتَضَنتُ السَوارِيا

وَلا تَوبَةٌ حَتّى اِحتَضَنتُ السَوارِيا

وَلا تَوبَةٌ حَتّى اِحتَضَنتُ السَوارِيا

وَلا تَوبَةٌ حَتّى اِحتَضَنتُ السَوارِيا

وَلا تَوبَةٌ حَتّى اِحتَضَنتُ السَوارِيا

وَلا نِسوَةٌ صَبِّغنَ كَبداءَ جَلعَداً

لِتُشبِهَ لَيلى ثُمَّ عَرَّضنَها لِيا

لِتُشبِهَ لَيلى ثُمَّ عَرَّضنَها لِيا

لِتُشبِهَ لَيلى ثُمَّ عَرَّضنَها لِيا

لِتُشبِهَ لَيلى ثُمَّ عَرَّضنَها لِيا

لِتُشبِهَ لَيلى ثُمَّ عَرَّضنَها لِيا

لِتُشبِهَ لَيلى ثُمَّ عَرَّضنَها لِيا

خَليلَيَّ لا وَاللَهِ لا أَملِكُ الَّذي

قَضى اللَهُ في لَيلى وَلا ما قَضى لِيا

قَضى اللَهُ في لَيلى وَلا ما قَضى لِيا

قَضى اللَهُ في لَيلى وَلا ما قَضى لِيا

قَضى اللَهُ في لَيلى وَلا ما قَضى لِيا

قَضى اللَهُ في لَيلى وَلا ما قَضى لِيا

قَضى اللَهُ في لَيلى وَلا ما قَضى لِيا

قَضاها لِغَيري وَاِبتَلاني بِحُبِّها

فَهَلّا بِشَيءٍ غَيرِ لَيلى اِبتَلانِيا

فَهَلّا بِشَيءٍ غَيرِ لَيلى اِبتَلانِيا

فَهَلّا بِشَيءٍ غَيرِ لَيلى اِبتَلانِيا

فَهَلّا بِشَيءٍ غَيرِ لَيلى اِبتَلانِيا

فَهَلّا بِشَيءٍ غَيرِ لَيلى اِبتَلانِيا

فَهَلّا بِشَيءٍ غَيرِ لَيلى اِبتَلانِيا

وَخَبَّرتُماني أَنَّ تَيماءَ مَنزِلٌ

لِلَيلى إِذا ما الصَيفُ أَلقى المَراسِيا

لِلَيلى إِذا ما الصَيفُ أَلقى المَراسِيا

لِلَيلى إِذا ما الصَيفُ أَلقى المَراسِيا

لِلَيلى إِذا ما الصَيفُ أَلقى المَراسِيا

لِلَيلى إِذا ما الصَيفُ أَلقى المَراسِيا

لِلَيلى إِذا ما الصَيفُ أَلقى المَراسِيا

فَهَذي شُهورُ الصَيفِ عَنّا قَدِ اِنقَضَت

فَما لِلنَوى تَرمي بِلَيلى المَرامِيا

فَما لِلنَوى تَرمي بِلَيلى المَرامِيا

فَما لِلنَوى تَرمي بِلَيلى المَرامِيا

فَما لِلنَوى تَرمي بِلَيلى المَرامِيا

فَما لِلنَوى تَرمي بِلَيلى المَرامِيا

فَما لِلنَوى تَرمي بِلَيلى المَرامِيا

فَلَو أَنَّ واشٍ بِاليَمامَةِ دارُهُ

وَداري بِأَعلى حَضرَمَوتَ اِهتَدى لِيا

وَداري بِأَعلى حَضرَمَوتَ اِهتَدى لِيا

وَداري بِأَعلى حَضرَمَوتَ اِهتَدى لِيا

وَداري بِأَعلى حَضرَمَوتَ اِهتَدى لِيا

وَداري بِأَعلى حَضرَمَوتَ اِهتَدى لِيا

وَداري بِأَعلى حَضرَمَوتَ اِهتَدى لِيا

وَماذا لَهُم لا أَحسَنَ اللَهُ حالُهُم

مِنَ الحَظِّ في تَصريمِ لَيلى حَبالِيا

مِنَ الحَظِّ في تَصريمِ لَيلى حَبالِيا

مِنَ الحَظِّ في تَصريمِ لَيلى حَبالِيا

مِنَ الحَظِّ في تَصريمِ لَيلى حَبالِيا

مِنَ الحَظِّ في تَصريمِ لَيلى حَبالِيا

مِنَ الحَظِّ في تَصريمِ لَيلى حَبالِيا

وَقَد كُنتُ أَعلو حُبَّ لَيلى فَلَم يَزَل

بِيَ النَقضُ وَالإِبرامُ حَتّى عَلانِيا

بِيَ النَقضُ وَالإِبرامُ حَتّى عَلانِيا

بِيَ النَقضُ وَالإِبرامُ حَتّى عَلانِيا

بِيَ النَقضُ وَالإِبرامُ حَتّى عَلانِيا

بِيَ النَقضُ وَالإِبرامُ حَتّى عَلانِيا

بِيَ النَقضُ وَالإِبرامُ حَتّى عَلانِيا

فَيا رَبِّ سَوّي الحُبَّ بَيني وَبَينَها

يَكونُ كَفافاً لا عَلَيَّ وَلا لِيا

يَكونُ كَفافاً لا عَلَيَّ وَلا لِيا

يَكونُ كَفافاً لا عَلَيَّ وَلا لِيا

يَكونُ كَفافاً لا عَلَيَّ وَلا لِيا

يَكونُ كَفافاً لا عَلَيَّ وَلا لِيا

يَكونُ كَفافاً لا عَلَيَّ وَلا لِيا

فَما طَلَعَ النَجمُ الَّذي يُهتَدى بِهِ

وَلا الصُبحُ إِلّا هَيَّجا ذِكرَها لِيا

وَلا الصُبحُ إِلّا هَيَّجا ذِكرَها لِيا

وَلا الصُبحُ إِلّا هَيَّجا ذِكرَها لِيا

وَلا الصُبحُ إِلّا هَيَّجا ذِكرَها لِيا

وَلا الصُبحُ إِلّا هَيَّجا ذِكرَها لِيا

وَلا الصُبحُ إِلّا هَيَّجا ذِكرَها لِيا

وَلا سِرتُ ميلاً مِن دِمَشقَ وَلا بَدا

سُهَيلٌ لِأَهلِ الشامِ إِلّا بَدا لِيا

سُهَيلٌ لِأَهلِ الشامِ إِلّا بَدا لِيا

سُهَيلٌ لِأَهلِ الشامِ إِلّا بَدا لِيا

سُهَيلٌ لِأَهلِ الشامِ إِلّا بَدا لِيا

سُهَيلٌ لِأَهلِ الشامِ إِلّا بَدا لِيا

سُهَيلٌ لِأَهلِ الشامِ إِلّا بَدا لِيا

وَلا سُمِّيَت عِندي لَها مِن سَمِيَّةٍ

مِنَ الناسِ إِلّا بَلَّ دَمعي رِدائِيا

مِنَ الناسِ إِلّا بَلَّ دَمعي رِدائِيا

مِنَ الناسِ إِلّا بَلَّ دَمعي رِدائِيا

مِنَ الناسِ إِلّا بَلَّ دَمعي رِدائِيا

مِنَ الناسِ إِلّا بَلَّ دَمعي رِدائِيا

مِنَ الناسِ إِلّا بَلَّ دَمعي رِدائِيا

وَلا هَبَّتِ الريحُ الجُنوبُ لِأَرضِها

مِنَ اللَيلِ إِلّا بِتُّ لِلريحِ حانِيا

مِنَ اللَيلِ إِلّا بِتُّ لِلريحِ حانِيا

مِنَ اللَيلِ إِلّا بِتُّ لِلريحِ حانِيا

مِنَ اللَيلِ إِلّا بِتُّ لِلريحِ حانِيا

مِنَ اللَيلِ إِلّا بِتُّ لِلريحِ حانِيا

مِنَ اللَيلِ إِلّا بِتُّ لِلريحِ حانِيا

فَإِن تَمنَعوا لَيلى وَتَحموا بِلادَها

عَلَيَّ فَلَن تَحموا عَلَيَّ القَوافِيا

عَلَيَّ فَلَن تَحموا عَلَيَّ القَوافِيا

عَلَيَّ فَلَن تَحموا عَلَيَّ القَوافِيا

عَلَيَّ فَلَن تَحموا عَلَيَّ القَوافِيا

عَلَيَّ فَلَن تَحموا عَلَيَّ القَوافِيا

عَلَيَّ فَلَن تَحموا عَلَيَّ القَوافِيا

فَأَشهَدُ عِندَ اللَهِ أَنّي أُحِبُّها

فَهَذا لَها عِندي فَما عِندَها لِيا

فَهَذا لَها عِندي فَما عِندَها لِيا

فَهَذا لَها عِندي فَما عِندَها لِيا

فَهَذا لَها عِندي فَما عِندَها لِيا

فَهَذا لَها عِندي فَما عِندَها لِيا

فَهَذا لَها عِندي فَما عِندَها لِيا

قَضى اللَهُ بِالمَعروفِ مِنها لِغَيرِنا

وَبِالشَوقِ مِنّي وَالغَرامِ قَضى لَيا

وَبِالشَوقِ مِنّي وَالغَرامِ قَضى لَيا

وَبِالشَوقِ مِنّي وَالغَرامِ قَضى لَيا

وَبِالشَوقِ مِنّي وَالغَرامِ قَضى لَيا

وَبِالشَوقِ مِنّي وَالغَرامِ قَضى لَيا

وَبِالشَوقِ مِنّي وَالغَرامِ قَضى لَيا

وَإِنَّ الَّذي أَمَّلتُ يا أُمَّ مالِكٍ

أَشابَ فُوَيدي وَاِستَهامَ فُؤادَيا

أَشابَ فُوَيدي وَاِستَهامَ فُؤادَيا

أَشابَ فُوَيدي وَاِستَهامَ فُؤادَيا

أَشابَ فُوَيدي وَاِستَهامَ فُؤادَيا

أَشابَ فُوَيدي وَاِستَهامَ فُؤادَيا

أَشابَ فُوَيدي وَاِستَهامَ فُؤادَيا

أَعُدُّ اللَيالي لَيلَةً بَعدَ لَيلَةٍ

وَقَد عِشتُ دَهراً لا أَعُدُّ اللَيالِيا

وَقَد عِشتُ دَهراً لا أَعُدُّ اللَيالِيا

وَقَد عِشتُ دَهراً لا أَعُدُّ اللَيالِيا

وَقَد عِشتُ دَهراً لا أَعُدُّ اللَيالِيا

وَقَد عِشتُ دَهراً لا أَعُدُّ اللَيالِيا

وَقَد عِشتُ دَهراً لا أَعُدُّ اللَيالِيا

وَأَخرُجُ مِن بَينِ البُيوتِ لَعَلَّني

أُحَدِّثُ عَنكِ النَفسَ بِاللَيلِ خالِيا

أُحَدِّثُ عَنكِ النَفسَ بِاللَيلِ خالِيا

أُحَدِّثُ عَنكِ النَفسَ بِاللَيلِ خالِيا

أُحَدِّثُ عَنكِ النَفسَ بِاللَيلِ خالِيا

أُحَدِّثُ عَنكِ النَفسَ بِاللَيلِ خالِيا

أُحَدِّثُ عَنكِ النَفسَ بِاللَيلِ خالِيا

أَراني إِذا صَلَّيتُ يَمَّمتُ نَحوَها

بِوَجهي وَإِن كانَ المُصَلّى وَرائِيا

بِوَجهي وَإِن كانَ المُصَلّى وَرائِيا

بِوَجهي وَإِن كانَ المُصَلّى وَرائِيا

بِوَجهي وَإِن كانَ المُصَلّى وَرائِيا

بِوَجهي وَإِن كانَ المُصَلّى وَرائِيا

بِوَجهي وَإِن كانَ المُصَلّى وَرائِيا

وَما بِيَ إِشراكٌ وَلَكِنَّ حُبَّها

وَعُظمَ الجَوى أَعيا الطَبيبَ المُداوِيا

وَعُظمَ الجَوى أَعيا الطَبيبَ المُداوِيا

وَعُظمَ الجَوى أَعيا الطَبيبَ المُداوِيا

وَعُظمَ الجَوى أَعيا الطَبيبَ المُداوِيا

وَعُظمَ الجَوى أَعيا الطَبيبَ المُداوِيا

وَعُظمَ الجَوى أَعيا الطَبيبَ المُداوِيا

أُحِبُّ مِنَ الأَسماءِ ما وافَقَ اِسمَها

أَوَ اِشبَهَهُ أَو كانَ مِنهُ مُدانِيا

أَوَ اِشبَهَهُ أَو كانَ مِنهُ مُدانِيا

أَوَ اِشبَهَهُ أَو كانَ مِنهُ مُدانِيا

أَوَ اِشبَهَهُ أَو كانَ مِنهُ مُدانِيا

أَوَ اِشبَهَهُ أَو كانَ مِنهُ مُدانِيا

أَوَ اِشبَهَهُ أَو كانَ مِنهُ مُدانِيا

خَليلَيَّ لَيلى أَكبَرُ الحاجِ وَالمُنى

فَمَن لي بِلَيلى أَو فَمَن ذا لَها بِيا

فَمَن لي بِلَيلى أَو فَمَن ذا لَها بِيا

فَمَن لي بِلَيلى أَو فَمَن ذا لَها بِيا

فَمَن لي بِلَيلى أَو فَمَن ذا لَها بِيا

فَمَن لي بِلَيلى أَو فَمَن ذا لَها بِيا

فَمَن لي بِلَيلى أَو فَمَن ذا لَها بِيا

لَعَمري لَقَد أَبكَيتِني يا حَمامَةَ ال

عَقيقِ وَأَبكَيتِ العُيونَ البَواكِيا

عَقيقِ وَأَبكَيتِ العُيونَ البَواكِيا

عَقيقِ وَأَبكَيتِ العُيونَ البَواكِيا

عَقيقِ وَأَبكَيتِ العُيونَ البَواكِيا

عَقيقِ وَأَبكَيتِ العُيونَ البَواكِيا

عَقيقِ وَأَبكَيتِ العُيونَ البَواكِيا

خَليلَيَّ ما أَرجو مِنَ العَيشِ بَعدَما

أَرى حاجَتي تُشرى وَلا تُشتَرى لِيا

أَرى حاجَتي تُشرى وَلا تُشتَرى لِيا

أَرى حاجَتي تُشرى وَلا تُشتَرى لِيا

أَرى حاجَتي تُشرى وَلا تُشتَرى لِيا

أَرى حاجَتي تُشرى وَلا تُشتَرى لِيا

أَرى حاجَتي تُشرى وَلا تُشتَرى لِيا

وَتُجرِمُ لَيلى ثُمَّ تَزعُمُ أَنَّني

سَلوتُ وَلا يَخفى عَلى الناسِ ما بِيا

سَلوتُ وَلا يَخفى عَلى الناسِ ما بِيا

سَلوتُ وَلا يَخفى عَلى الناسِ ما بِيا

سَلوتُ وَلا يَخفى عَلى الناسِ ما بِيا

سَلوتُ وَلا يَخفى عَلى الناسِ ما بِيا

سَلوتُ وَلا يَخفى عَلى الناسِ ما بِيا

فَلَم أَرَ مِثلَينا خَليلَي صَبابَةٍ

أَشَدَّ عَلى رَغمِ الأَعادي تَصافِيا

أَشَدَّ عَلى رَغمِ الأَعادي تَصافِيا

أَشَدَّ عَلى رَغمِ الأَعادي تَصافِيا

أَشَدَّ عَلى رَغمِ الأَعادي تَصافِيا

أَشَدَّ عَلى رَغمِ الأَعادي تَصافِيا

أَشَدَّ عَلى رَغمِ الأَعادي تَصافِيا

خَليلانِ لا نَرجو اللِقاءَ وَلا نَرى

خَليلَينِ إِلّا يَرجُوانِ تَلاقِيا

خَليلَينِ إِلّا يَرجُوانِ تَلاقِيا

خَليلَينِ إِلّا يَرجُوانِ تَلاقِيا

خَليلَينِ إِلّا يَرجُوانِ تَلاقِيا

خَليلَينِ إِلّا يَرجُوانِ تَلاقِيا

خَليلَينِ إِلّا يَرجُوانِ تَلاقِيا

وَإِنّي لَأَستَحيِيكِ أَن تَعرِضِ المُنى

بِوَصلِكِ أَو أَن تَعرِضي في المُنى لِيا

بِوَصلِكِ أَو أَن تَعرِضي في المُنى لِيا

بِوَصلِكِ أَو أَن تَعرِضي في المُنى لِيا

بِوَصلِكِ أَو أَن تَعرِضي في المُنى لِيا

بِوَصلِكِ أَو أَن تَعرِضي في المُنى لِيا

بِوَصلِكِ أَو أَن تَعرِضي في المُنى لِيا

يَقولُ أُناسٌ عَلَّ مَجنونَ عامِرٍ

يَرومُ سُلوّاً قُلتُ أَنّى لِما بِيا

يَرومُ سُلوّاً قُلتُ أَنّى لِما بِيا

يَرومُ سُلوّاً قُلتُ أَنّى لِما بِيا

يَرومُ سُلوّاً قُلتُ أَنّى لِما بِيا

يَرومُ سُلوّاً قُلتُ أَنّى لِما بِيا

يَرومُ سُلوّاً قُلتُ أَنّى لِما بِيا

بِيَ اليَأسُ أَو داءُ الهُيامِ أَصابَني

فَإِيّاكَ عَنّي لا يَكُن بِكَ ما بِيا[3]

فَإِيّاكَ عَنّي لا يَكُن بِكَ ما بِيا[3]

فَإِيّاكَ عَنّي لا يَكُن بِكَ ما بِيا[3]

فَإِيّاكَ عَنّي لا يَكُن بِكَ ما بِيا[3]

فَإِيّاكَ عَنّي لا يَكُن بِكَ ما بِيا[3]

فَإِيّاكَ عَنّي لا يَكُن بِكَ ما بِيا[3]

أيا هجر ليلى قد بلغتَ بيَ المدى

أيَا هَجَرْ ليْلى قَدْ بَلغْتَ بِيَ المَدَى

وَزِدْتَ عَلَى ما لَمْ يَكُنْ بَلَغَ الهَجْرُ

وَزِدْتَ عَلَى ما لَمْ يَكُنْ بَلَغَ الهَجْرُ

وَزِدْتَ عَلَى ما لَمْ يَكُنْ بَلَغَ الهَجْرُ

وَزِدْتَ عَلَى ما لَمْ يَكُنْ بَلَغَ الهَجْرُ

وَزِدْتَ عَلَى ما لَمْ يَكُنْ بَلَغَ الهَجْرُ

وَزِدْتَ عَلَى ما لَمْ يَكُنْ بَلَغَ الهَجْرُ

عَجِبْتُ لِسْعَي الدَّهْرِ بَيْنِي وَبَيْنَها

فَلَمَّا انْقَضَى مَا بَيْننا سَكَنَ الدَّهْرُ

فَلَمَّا انْقَضَى مَا بَيْننا سَكَنَ الدَّهْرُ

فَلَمَّا انْقَضَى مَا بَيْننا سَكَنَ الدَّهْرُ

فَلَمَّا انْقَضَى مَا بَيْننا سَكَنَ الدَّهْرُ

فَلَمَّا انْقَضَى مَا بَيْننا سَكَنَ الدَّهْرُ

فَلَمَّا انْقَضَى مَا بَيْننا سَكَنَ الدَّهْرُ

فَيَا حُبَّها زِدْنِي جَوى ً كُلَّ لَيْلَة ٍ

ويا سلوة الأيام موعدك الحشر

ويا سلوة الأيام موعدك الحشر

ويا سلوة الأيام موعدك الحشر

ويا سلوة الأيام موعدك الحشر

ويا سلوة الأيام موعدك الحشر

ويا سلوة الأيام موعدك الحشر

تكاد يدي تندى إذا ما لمستها

وينبت في أطرافها الورق النضر

وينبت في أطرافها الورق النضر

وينبت في أطرافها الورق النضر

وينبت في أطرافها الورق النضر

وينبت في أطرافها الورق النضر

وينبت في أطرافها الورق النضر

وَوَجْهٍ لَهُ دِيبَاجَة ٌ قُرشِيَّة ٌ

به تكشف البلوى ويستنزل القطر

به تكشف البلوى ويستنزل القطر

به تكشف البلوى ويستنزل القطر

به تكشف البلوى ويستنزل القطر

به تكشف البلوى ويستنزل القطر

به تكشف البلوى ويستنزل القطر

ويهتز من تحت الثياب قوامها

كَما اهتزَّ غصنُ البانِ والفننُ النَّضْرُ

كَما اهتزَّ غصنُ البانِ والفننُ النَّضْرُ

كَما اهتزَّ غصنُ البانِ والفننُ النَّضْرُ

كَما اهتزَّ غصنُ البانِ والفننُ النَّضْرُ

كَما اهتزَّ غصنُ البانِ والفننُ النَّضْرُ

كَما اهتزَّ غصنُ البانِ والفننُ النَّضْرُ

فيا حبَّذا الأحياءُ ما دمتِ فيهمِ

ويا حبذا الأموات إن ضمك القبر

ويا حبذا الأموات إن ضمك القبر

ويا حبذا الأموات إن ضمك القبر

ويا حبذا الأموات إن ضمك القبر

ويا حبذا الأموات إن ضمك القبر

ويا حبذا الأموات إن ضمك القبر

وإني لتعروني لذكراك نفضة

كمَا انْتَفضَ الْعُصْفُرُ بلَّلَهُ الْقَطْرُ

كمَا انْتَفضَ الْعُصْفُرُ بلَّلَهُ الْقَطْرُ

كمَا انْتَفضَ الْعُصْفُرُ بلَّلَهُ الْقَطْرُ

كمَا انْتَفضَ الْعُصْفُرُ بلَّلَهُ الْقَطْرُ

كمَا انْتَفضَ الْعُصْفُرُ بلَّلَهُ الْقَطْرُ

كمَا انْتَفضَ الْعُصْفُرُ بلَّلَهُ الْقَطْرُ

عسى إن حججنا واعتمرناوحرمت

زِيارَة ُ لَيْلَى أنْ يَكُونَ لَنَا الأَجْرُ

زِيارَة ُ لَيْلَى أنْ يَكُونَ لَنَا الأَجْرُ

زِيارَة ُ لَيْلَى أنْ يَكُونَ لَنَا الأَجْرُ

زِيارَة ُ لَيْلَى أنْ يَكُونَ لَنَا الأَجْرُ

زِيارَة ُ لَيْلَى أنْ يَكُونَ لَنَا الأَجْرُ

زِيارَة ُ لَيْلَى أنْ يَكُونَ لَنَا الأَجْرُ

فما هو إلا أن أراه افجاءة

فَأُبْهَتُ لاَ عُرْفٌ لَدَيَّ وَلاَ نكْرُ

فَأُبْهَتُ لاَ عُرْفٌ لَدَيَّ وَلاَ نكْرُ

فَأُبْهَتُ لاَ عُرْفٌ لَدَيَّ وَلاَ نكْرُ

فَأُبْهَتُ لاَ عُرْفٌ لَدَيَّ وَلاَ نكْرُ

فَأُبْهَتُ لاَ عُرْفٌ لَدَيَّ وَلاَ نكْرُ

فَأُبْهَتُ لاَ عُرْفٌ لَدَيَّ وَلاَ نكْرُ

فلو أن ما بي بالحصا فلق الحصا

وبالصخرة الصماء لانصدع الصخر

وبالصخرة الصماء لانصدع الصخر

وبالصخرة الصماء لانصدع الصخر

وبالصخرة الصماء لانصدع الصخر

وبالصخرة الصماء لانصدع الصخر

وبالصخرة الصماء لانصدع الصخر

ولو أن ما بي بالوحش لما رعت

وَلاَ سَاغَهَا المَاءُ النَّمِيرُ وَلا الزَّهْرُ

وَلاَ سَاغَهَا المَاءُ النَّمِيرُ وَلا الزَّهْرُ

وَلاَ سَاغَهَا المَاءُ النَّمِيرُ وَلا الزَّهْرُ

وَلاَ سَاغَهَا المَاءُ النَّمِيرُ وَلا الزَّهْرُ

وَلاَ سَاغَهَا المَاءُ النَّمِيرُ وَلا الزَّهْرُ

وَلاَ سَاغَهَا المَاءُ النَّمِيرُ وَلا الزَّهْرُ

ولو أن ما بي بالبحار لما جرى

بِأمْوَاجِهَا بَحْرٌ إذا زَخَر الْبَحْرُ[4]

بِأمْوَاجِهَا بَحْرٌ إذا زَخَر الْبَحْرُ[4]

بِأمْوَاجِهَا بَحْرٌ إذا زَخَر الْبَحْرُ[4]

بِأمْوَاجِهَا بَحْرٌ إذا زَخَر الْبَحْرُ[4]

بِأمْوَاجِهَا بَحْرٌ إذا زَخَر الْبَحْرُ[4]

بِأمْوَاجِهَا بَحْرٌ إذا زَخَر الْبَحْرُ[4]

أحبك حبًّا لو تحبّين مثله

أُحِبُّك حبّاً لو تحبِّين مثلَه

أصابك منْ وَجْدٍ عليَّ جنونُ

أصابك منْ وَجْدٍ عليَّ جنونُ

أصابك منْ وَجْدٍ عليَّ جنونُ

أصابك منْ وَجْدٍ عليَّ جنونُ

أصابك منْ وَجْدٍ عليَّ جنونُ

أصابك منْ وَجْدٍ عليَّ جنونُ

وَصِرتُ بِقَلبٍ عاشَ أَمّا نَهارُهُ

فَحُزنٌ وَأَمّا لَيلُهُ فَأَنينُ[5]

فَحُزنٌ وَأَمّا لَيلُهُ فَأَنينُ[5]

فَحُزنٌ وَأَمّا لَيلُهُ فَأَنينُ[5]

فَحُزنٌ وَأَمّا لَيلُهُ فَأَنينُ[5]

فَحُزنٌ وَأَمّا لَيلُهُ فَأَنينُ[5]

فَحُزنٌ وَأَمّا لَيلُهُ فَأَنينُ[5]

ألا أيها القلب اللجوج المعذل

ألا أيُّها القَلْبُ اللَّجوجُ المُعَذَّلُ

أفق عن طلاب البيض إن كنت تعقل

أفق عن طلاب البيض إن كنت تعقل

أفق عن طلاب البيض إن كنت تعقل

أفق عن طلاب البيض إن كنت تعقل

أفق عن طلاب البيض إن كنت تعقل

أفق عن طلاب البيض إن كنت تعقل

أَفِق قَد أَفاقَ الوامِقونَ وَإِنَّما

تَماديكَ في لَيلى ضَلالٌ مُضَلِّلُ

تَماديكَ في لَيلى ضَلالٌ مُضَلِّلُ

تَماديكَ في لَيلى ضَلالٌ مُضَلِّلُ

تَماديكَ في لَيلى ضَلالٌ مُضَلِّلُ

تَماديكَ في لَيلى ضَلالٌ مُضَلِّلُ

تَماديكَ في لَيلى ضَلالٌ مُضَلِّلُ

سَلا كُلُّ ذي وُدٍّ عَنِ الحُبِّ وَاِرعَوى

وَأَنتَ بِلَيلى مُستَهامٌ مُوَكَّلُ

وَأَنتَ بِلَيلى مُستَهامٌ مُوَكَّلُ

وَأَنتَ بِلَيلى مُستَهامٌ مُوَكَّلُ

وَأَنتَ بِلَيلى مُستَهامٌ مُوَكَّلُ

وَأَنتَ بِلَيلى مُستَهامٌ مُوَكَّلُ

وَأَنتَ بِلَيلى مُستَهامٌ مُوَكَّلُ

فَقالَ فُؤادي ما اِجتَرَرتُ مَلامَةَ

إِلَيكَ وَلَكِن أَنتَ بِاللَومِ تَعجَلُ

إِلَيكَ وَلَكِن أَنتَ بِاللَومِ تَعجَلُ

إِلَيكَ وَلَكِن أَنتَ بِاللَومِ تَعجَلُ

إِلَيكَ وَلَكِن أَنتَ بِاللَومِ تَعجَلُ

إِلَيكَ وَلَكِن أَنتَ بِاللَومِ تَعجَلُ

إِلَيكَ وَلَكِن أَنتَ بِاللَومِ تَعجَلُ

فَعَينَكَ لُمها إِنَّ عَينَكَ حَمَّلَت

فُؤادَكَ ما يَعيا بِهِ المُتَحَمِّلُ

فُؤادَكَ ما يَعيا بِهِ المُتَحَمِّلُ

فُؤادَكَ ما يَعيا بِهِ المُتَحَمِّلُ

فُؤادَكَ ما يَعيا بِهِ المُتَحَمِّلُ

فُؤادَكَ ما يَعيا بِهِ المُتَحَمِّلُ

فُؤادَكَ ما يَعيا بِهِ المُتَحَمِّلُ

لَحا اللَهُ مَن باعَ الخَليلَ بِغَيرِهِ

فَقُلتُ نَعَم حاشاكَ إِن كُنتَ تَفعَلُ

فَقُلتُ نَعَم حاشاكَ إِن كُنتَ تَفعَلُ

فَقُلتُ نَعَم حاشاكَ إِن كُنتَ تَفعَلُ

فَقُلتُ نَعَم حاشاكَ إِن كُنتَ تَفعَلُ

فَقُلتُ نَعَم حاشاكَ إِن كُنتَ تَفعَلُ

فَقُلتُ نَعَم حاشاكَ إِن كُنتَ تَفعَلُ

وَقُلتُ لَها بِاللَهِ يا لَيلَ إِنَّني

أَبَرُّ وَأَوفى بِالعُهودُ وَأَوصَلُ

أَبَرُّ وَأَوفى بِالعُهودُ وَأَوصَلُ

أَبَرُّ وَأَوفى بِالعُهودُ وَأَوصَلُ

أَبَرُّ وَأَوفى بِالعُهودُ وَأَوصَلُ

أَبَرُّ وَأَوفى بِالعُهودُ وَأَوصَلُ

أَبَرُّ وَأَوفى بِالعُهودُ وَأَوصَلُ

هَبي أَنَّني أَذنَبتُ ذَنباً عَلِمتِهِ

وَلا ذَنبَ لي يا لَيلَ فَالصَفحُ أَجمَلُ

وَلا ذَنبَ لي يا لَيلَ فَالصَفحُ أَجمَلُ

وَلا ذَنبَ لي يا لَيلَ فَالصَفحُ أَجمَلُ

وَلا ذَنبَ لي يا لَيلَ فَالصَفحُ أَجمَلُ

وَلا ذَنبَ لي يا لَيلَ فَالصَفحُ أَجمَلُ

وَلا ذَنبَ لي يا لَيلَ فَالصَفحُ أَجمَلُ

فَإِن شِئتِ هاتي نازِعيني خُصومَةً

وَإِن شِئتِ قَتلاً إِنَّ حُكمَكِ أَعدَلُ

وَإِن شِئتِ قَتلاً إِنَّ حُكمَكِ أَعدَلُ

وَإِن شِئتِ قَتلاً إِنَّ حُكمَكِ أَعدَلُ

وَإِن شِئتِ قَتلاً إِنَّ حُكمَكِ أَعدَلُ

وَإِن شِئتِ قَتلاً إِنَّ حُكمَكِ أَعدَلُ

وَإِن شِئتِ قَتلاً إِنَّ حُكمَكِ أَعدَلُ

نَهاري نَهارٌ طالَ حَتّى مَلِلتُهُ

وَلَيلي إِذا ما جَنَّني اللَيلُ أَطوَلُ

وَلَيلي إِذا ما جَنَّني اللَيلُ أَطوَلُ

وَلَيلي إِذا ما جَنَّني اللَيلُ أَطوَلُ

وَلَيلي إِذا ما جَنَّني اللَيلُ أَطوَلُ

وَلَيلي إِذا ما جَنَّني اللَيلُ أَطوَلُ

وَلَيلي إِذا ما جَنَّني اللَيلُ أَطوَلُ

وَكُنتِ كَزِئبِ السَوءِ إِذ قالَ مَرَّةً

لِبَهمٍ رَعَت وَالذِئبُ غَرثانُ مُرمِلُ

لِبَهمٍ رَعَت وَالذِئبُ غَرثانُ مُرمِلُ

لِبَهمٍ رَعَت وَالذِئبُ غَرثانُ مُرمِلُ

لِبَهمٍ رَعَت وَالذِئبُ غَرثانُ مُرمِلُ

لِبَهمٍ رَعَت وَالذِئبُ غَرثانُ مُرمِلُ

لِبَهمٍ رَعَت وَالذِئبُ غَرثانُ مُرمِلُ

أَلَستِ الَّتي مِن غَيرِ شَيءٍ شَتَمتِني

فَقالَت مَتى ذا قالَ ذا عامُ أَوَّلُ

فَقالَت مَتى ذا قالَ ذا عامُ أَوَّلُ

فَقالَت مَتى ذا قالَ ذا عامُ أَوَّلُ

فَقالَت مَتى ذا قالَ ذا عامُ أَوَّلُ

فَقالَت مَتى ذا قالَ ذا عامُ أَوَّلُ

فَقالَت مَتى ذا قالَ ذا عامُ أَوَّلُ

فَقالَت وُلِدتُ العامَ بَل رُمتَ كِذبَةً

فَهاكَ فَكُلني لا يُهَنّيكَ مَأكَلُ

فَهاكَ فَكُلني لا يُهَنّيكَ مَأكَلُ

فَهاكَ فَكُلني لا يُهَنّيكَ مَأكَلُ

فَهاكَ فَكُلني لا يُهَنّيكَ مَأكَلُ

فَهاكَ فَكُلني لا يُهَنّيكَ مَأكَلُ

فَهاكَ فَكُلني لا يُهَنّيكَ مَأكَلُ

وَكُنتِ كَذَبّاحِ العَصافيرِ دائِباً

وَعَيناهُ مِن وَجدٍ عَلَيهِنَّ تَهمَلُ

وَعَيناهُ مِن وَجدٍ عَلَيهِنَّ تَهمَلُ

وَعَيناهُ مِن وَجدٍ عَلَيهِنَّ تَهمَلُ

وَعَيناهُ مِن وَجدٍ عَلَيهِنَّ تَهمَلُ

وَعَيناهُ مِن وَجدٍ عَلَيهِنَّ تَهمَلُ

وَعَيناهُ مِن وَجدٍ عَلَيهِنَّ تَهمَلُ

فَلا تَنظُري لَيلى إِلى العَينِ وَاِنظُري

إِلى الكَفِّ ماذا بِالعَصافيرِ تَفعَلُ[6]

إِلى الكَفِّ ماذا بِالعَصافيرِ تَفعَلُ[6]

إِلى الكَفِّ ماذا بِالعَصافيرِ تَفعَلُ[6]

إِلى الكَفِّ ماذا بِالعَصافيرِ تَفعَلُ[6]

إِلى الكَفِّ ماذا بِالعَصافيرِ تَفعَلُ[6]

إِلى الكَفِّ ماذا بِالعَصافيرِ تَفعَلُ[6]

المراجع

  1. ↑ "هوى صاحبي ريح الشمال إذا جرت"، adab، اطّلع عليه بتاريخ 7-2-2019.
  2. ↑ "إليك عني هائم وصب"، aldiwan، اطّلع عليه بتاريخ 7-2-2019.
  3. ↑ "تذكرتُ ليلى والسنين الخواليا ( المؤنسة )"، adab، اطّلع عليه بتاريخ 7-2-2019.
  4. ↑ قيس بن الملوح ، كتاب ديوان قيس بن الملوح مجنون ليلى، صفحة 85.
  5. ↑ قيس بن الملوح، كتاب ديوان قيس بن الملوح مجنون ليلى، صفحة 79.
  6. ↑ "ألا أيها القلب اللجوج المعذل"، .aldiwan، اطّلع عليه بتاريخ 7-2-2019.