في حال عدم شُرب المصاب كمية كافية من السوائل لتعويض الإسهال الناتج عن الإصابة ببكتيريا السالمونيلا، فإنه يصاب بالجفاف، وينتج عنه الأمور الآتية:[1]
إذا دخلت بكتيريا السالمونيلا إلى مجرى الدم فإنها يمكن أن تؤثر على الأنسجة في جميع أنحاء الجسم، بما في ذلك:[1]
الأشخاص المصابون ببكتيريا السالمونيلا هم أكثر عرضة للإصابة بالتهاب المفاصل التفاعلي (بالإنجليزية: reactive arthritis)، أو ما يعرف بمتلازمة رايتر (بالإنجليزية: Reiter's syndrome)، الذي يؤدي إلى ما يأتي:[1]
إنّ إصابة الحامل ببكتيريا السالمونيلا قد يؤدي إلى الجفاف، وتجرْثُم الدم، أو الإصابة بالتهاب السحايا وقد تنتقل البكتيريا إلى الجنين، وهذا يؤدي إلى إصابة الرضيع بالإسهال والحُمى بعد الولادة، واحتمالية الإصابة بالتهاب السحايا.[2]
معظم الأعراض التي تنتج عن الإصابة ببكتيريا السالمونيلا تحدث في المعدة، وعلى الرغم أن هذه الأعراض لا تستمر لأكثر من أسبوع، إلا أن بعض الحالات قد تحتاج لعدة أشهر حتى تعود حركة الأمعاء إلى وضعها الطبيعي، ومن هذه الأعراض ما يأتي:[3]
ومن الجدير بالذكر أن الأطفال، وكبار السن، والأشخاص الذين يعانون من ضعف في الجهاز المناعي مثل المصابين بمرض نقص المناعة البشري والسرطان، هم الأكثر عرضة للإصابة ببكتييريا السالمونيلا.[2]