أقوال عن حب النفس

أقوال عن حب النفس
(اخر تعديل 2023-08-06 01:31:13 )

حكم عن حب النفس

  • في حب النفس حياة لما حولها، فإذا قويت هذه النفس أذلت الدنيا وإذا ضعفت أذلتها الدنيا.
  • الجمال برهانه فيه، أما طيب وحب النفس فيحتاج إلى برهان.
  • إن حب الذات هو حب الإنسان لنفسه، ولأي شيء آخر لأجله، وحياة الإنسان كلها ليست إلا ممارسة متصلة لهذا الحب وتحريضاً قوياً له.
  • حين يشتد الوجع، ويتصاعد الألم، ليس هناك علاج فوري وفاعل مثل وصفة الصبر والصلاة لتهدأ النفس وتحب ذاتها، وتعود إلى طبيعتها.
  • اشتر نفسك بحب؛ فالسوق قائمة، والثمن موجود.
  • حب الذات هو بالون تخرج منه عواصف الرياح عندما نحدث فيه ثقباً.
  • القوي من حكم غيره، والعظيم من حكم نفسه.
  • لا تعتب على من يكثر حب نفسه والتحدث عنه.

حب النفس والغرور

  • حب النفس هو كرة منفوخة بالهواء، تخرج منها العواصف إذا ما ثقبناها.
  • حب النفس يخدعنا و يعمي أبصارنا.
  • حب النفس هو قفل القلب، والإطراء هو مفتاحه.

أقوال عن حب النفس والأنانية

  • الأنانية وحب النفس الزائد كريح الصحراء: إنها تجفف كل شيء.
  • من يقع في حب نفسه يأمن المنافقين، ويقرب من الأنانية رويداً رويداً.
  • الأنا وحب النفس مكروهة.
  • الأناني هو من لا يستخدم كل دقائق حياته في تأمين سعادة الأنانيين.
  • يتصور الطحان أن القمح إنما ينمو لتشغيل حانوته، وكذلك الأناني.
  • كل امرئ لنفسه و الله للجميع، فعليه عن يحب نفسه و يبعد عن الأنانية.
  • حب النفس حيوان غريب، يستطيع النوم تحت أقسى الضربات، ثم إنه يستيقظ وقد جرح حتى الموت بخدش بسيط.
  • الأنانية سراب الضعفاء.
  • حب الذات لدى المجانين يعذر حب الذات لدى ذوي العقول.
  • الأنانية والحب المفرط للنفس، تحكمان العالم.
  • إن الأنانية تثير قدراً من الرعب؛ بحيث إننا اخترعنا السياسة لإخفائها، ولكنها تخترق كل النقب وتفضح نفسها لدى كل مصادف.
  • الأنانية هي هذا القانون المحدد للشعور، الذي على أساسه تكون الأشياء الأقرب هي الأكبر والأثقل، في حين أن كل تلك التي تبتعد تقل حجماً وثقلاً.
  • يسمى شريراً كل من لا يعمل إلا لمصلحة نفسه.
  • الأناني يظن الجميع مثله.
  • لا تحرق أصابعك بإطفاء شمعة غيرك فهذا من الأنانية.
  • كل طحان يجر المياه إلى طاحونته.
  • الأنانية ليست أن يعيش الإنسان كما يهوى، و لكن أن يطالب الآخرين أن يعيشوا كما يريد هو أن يعيش.
  • الأنانية هي ليست أن تعيش حياتك كما تتمنى أن تعيشها، الأنانية هي أن تريد أن يعيش غيرك حياتهم كما أنت تتمنى أن يعيشوها.
  • من يحتمل هذه الدنيا؟ من يحتمل غطرسة المتكبرين والطغاة والأمراء وآلام الحب المخذول، والانتظار الطويل، واستحالة العدل، وهزيمة الرقة أمام الوحشية، وكل تلك الأنانية وكل ذلك الظلم؟ من يحتمل هذه الدنيا؟.

أقوال عن حب النفس والإيثار

  • ما تتخلى عنه وتتركه وهو لك فهذا هو الإيثار، وما تخبئه وتتحفظ به يذهب لغيرك.
  • ليس الجود أن تعطيني ما أنا أشدّ منك حاجة إليه، وإنّما الجود أن تعطيني ما أنت أشدّ إليه حاجة مني.
  • الكريم يحس نفسه غنياً دائماً لأنه يعطي الآخرين بإيثار، ولو على حساب نفسه.
  • فلنحاول تعليم الكرم والإيثار، فنحن نولد أنانيين محبيين لأنفسنا.

أبيات شعرية عن حب نفس والأنانية

  • يقول الشاعر محمد مهدي الجواهري في قصيدته لأنانية:

أرى الدهر مغلوباً وغالبا

فلا تَعتِبَنْ لا يسمعُ الدهرُ عاتبا

فلا تَعتِبَنْ لا يسمعُ الدهرُ عاتبا

فلا تَعتِبَنْ لا يسمعُ الدهرُ عاتبا

فلا تَعتِبَنْ لا يسمعُ الدهرُ عاتبا

فلا تَعتِبَنْ لا يسمعُ الدهرُ عاتبا

ولا تكذبنْ ، ما في البرية راحمٌ

ولا أنت فاترُكْ رحمةً عنك جانبا

ولا أنت فاترُكْ رحمةً عنك جانبا

ولا أنت فاترُكْ رحمةً عنك جانبا

ولا أنت فاترُكْ رحمةً عنك جانبا

ولا أنت فاترُكْ رحمةً عنك جانبا

تمكّنَ ذو طَوْلٍ فأصبح حاكماً

وجنّب مدحوراٌ فأصبح راهبا

وجنّب مدحوراٌ فأصبح راهبا

وجنّب مدحوراٌ فأصبح راهبا

وجنّب مدحوراٌ فأصبح راهبا

وجنّب مدحوراٌ فأصبح راهبا

وفاتت أناساً قدرةٌ فتمسكوا

ولم يُخْلقوا أُسداً فعاشوا ثعالبا

ولم يُخْلقوا أُسداً فعاشوا ثعالبا

ولم يُخْلقوا أُسداً فعاشوا ثعالبا

ولم يُخْلقوا أُسداً فعاشوا ثعالبا

ولم يُخْلقوا أُسداً فعاشوا ثعالبا

إلى روح " مكيافيل " نفحُ تحية

وصوبُ غمامٍ يترك القبرَ عاشبا

وصوبُ غمامٍ يترك القبرَ عاشبا

وصوبُ غمامٍ يترك القبرَ عاشبا

وصوبُ غمامٍ يترك القبرَ عاشبا

وصوبُ غمامٍ يترك القبرَ عاشبا

أبان لنا وجهَ الحقيقةِ بعد ما

أقام الورى ستراً وحاجبا

أقام الورى ستراً وحاجبا

أقام الورى ستراً وحاجبا

أقام الورى ستراً وحاجبا

أقام الورى ستراً وحاجبا

ولو رُمتُ للعَوْرات كشفاً أريتُكُمْ

من الناس حتى الأنبياءِ عجائبا

من الناس حتى الأنبياءِ عجائبا

من الناس حتى الأنبياءِ عجائبا

من الناس حتى الأنبياءِ عجائبا

من الناس حتى الأنبياءِ عجائبا

أريتكُمُ أنَّ المنافعَ صُوِّرتْ

محامدَ والحرمانَ منها معايبا

محامدَ والحرمانَ منها معايبا

محامدَ والحرمانَ منها معايبا

محامدَ والحرمانَ منها معايبا

محامدَ والحرمانَ منها معايبا

أريتكُمُ أنَّ ابنَ آدمَ ثعلبٌ

يماشيك منهوباً ويغزوك ناهبا

يماشيك منهوباً ويغزوك ناهبا

يماشيك منهوباً ويغزوك ناهبا

يماشيك منهوباً ويغزوك ناهبا

يماشيك منهوباً ويغزوك ناهبا

لحفظ " الأنانياتِ " سُنَّتْ مناهجٌ

على الخلق صَبَّتْ محنةً ومصائبا

على الخلق صَبَّتْ محنةً ومصائبا

على الخلق صَبَّتْ محنةً ومصائبا

على الخلق صَبَّتْ محنةً ومصائبا

على الخلق صَبَّتْ محنةً ومصائبا

يجرُّ سياسيُّ عليها خصومَه

ويدرك دينيُّ بهنّ المطالبا

ويدرك دينيُّ بهنّ المطالبا

ويدرك دينيُّ بهنّ المطالبا

ويدرك دينيُّ بهنّ المطالبا

ويدرك دينيُّ بهنّ المطالبا

فان تراني مستصرخاً من مُلِمَّة

على الناس إذ لم أخدعِ الناسَ صاخبا

على الناس إذ لم أخدعِ الناسَ صاخبا

على الناس إذ لم أخدعِ الناسَ صاخبا

على الناس إذ لم أخدعِ الناسَ صاخبا

على الناس إذ لم أخدعِ الناسَ صاخبا

فليس لأني ذو شعور وإنّما

أردتُ على الأيام عوناً وصاحبا

أردتُ على الأيام عوناً وصاحبا

أردتُ على الأيام عوناً وصاحبا

أردتُ على الأيام عوناً وصاحبا

أردتُ على الأيام عوناً وصاحبا

هي النفس نفسي يسقط الكلُّ عندها

إذا سَلِمتْ فليذهبِ الكونَُ عاطبا

إذا سَلِمتْ فليذهبِ الكونَُ عاطبا

إذا سَلِمتْ فليذهبِ الكونَُ عاطبا

إذا سَلِمتْ فليذهبِ الكونَُ عاطبا

إذا سَلِمتْ فليذهبِ الكونَُ عاطبا

بلى ربما أهوى سواها لأنه

يَجُرُّ إليها شهوةً ومآربا

يَجُرُّ إليها شهوةً ومآربا

يَجُرُّ إليها شهوةً ومآربا

يَجُرُّ إليها شهوةً ومآربا

يَجُرُّ إليها شهوةً ومآربا

ولو مُكِّنََتْ نفسي لأرسلتَ عاصفاً

على الناس يَذروهم وفجَّرتُ حاصبا

على الناس يَذروهم وفجَّرتُ حاصبا

على الناس يَذروهم وفجَّرتُ حاصبا

على الناس يَذروهم وفجَّرتُ حاصبا

على الناس يَذروهم وفجَّرتُ حاصبا

فلو كنت دينيّا تخذت محمداً

وعيسى وموسى حجة وركائبا

وعيسى وموسى حجة وركائبا

وعيسى وموسى حجة وركائبا

وعيسى وموسى حجة وركائبا

وعيسى وموسى حجة وركائبا

تناهبتُ أموالَ اليتامى أجوزُها

وأجمعُها باسم الديانة غاصبا

وأجمعُها باسم الديانة غاصبا

وأجمعُها باسم الديانة غاصبا

وأجمعُها باسم الديانة غاصبا

وأجمعُها باسم الديانة غاصبا

ومهدتُ لي عيشاً أنيقاً بظلها

ومتعتُ نفسي منه ثم الأقاربا

ومتعتُ نفسي منه ثم الأقاربا

ومتعتُ نفسي منه ثم الأقاربا

ومتعتُ نفسي منه ثم الأقاربا

ومتعتُ نفسي منه ثم الأقاربا

ولو كنتُ من أهل السياسة لم أَدَعْ

سناماً لمن أرتابُ فيهم وغاربا

سناماً لمن أرتابُ فيهم وغاربا

سناماً لمن أرتابُ فيهم وغاربا

سناماً لمن أرتابُ فيهم وغاربا

سناماً لمن أرتابُ فيهم وغاربا

تَخذتُ الورى بالظن أُحصي خطاهُمُ

ورُحْت لدقاتِ القلوبِ محاسبا

ورُحْت لدقاتِ القلوبِ محاسبا

ورُحْت لدقاتِ القلوبِ محاسبا

ورُحْت لدقاتِ القلوبِ محاسبا

ورُحْت لدقاتِ القلوبِ محاسبا

ولم أرَ في الاثم الفظيع اقترفتُه

سوى أنني أدّيتُ للحكم واجبا

سوى أنني أدّيتُ للحكم واجبا

سوى أنني أدّيتُ للحكم واجبا

سوى أنني أدّيتُ للحكم واجبا

سوى أنني أدّيتُ للحكم واجبا

فان لم أُطِقْ تهديمَ بيتٍ مصارحاً

أتيتُ فهدَّمتُ البيوتَ مواربا

أتيتُ فهدَّمتُ البيوتَ مواربا

أتيتُ فهدَّمتُ البيوتَ مواربا

أتيتُ فهدَّمتُ البيوتَ مواربا

أتيتُ فهدَّمتُ البيوتَ مواربا

لجأتُ إلى الدُّسْتُور في كل شدةٍ

أفسّر منه ما أراه مناسبا

أفسّر منه ما أراه مناسبا

أفسّر منه ما أراه مناسبا

أفسّر منه ما أراه مناسبا

أفسّر منه ما أراه مناسبا

وجردتُهُ سيفاً أمضَّ وقيعةً

من السيف هنديا وأمضى مضاربا

من السيف هنديا وأمضى مضاربا

من السيف هنديا وأمضى مضاربا

من السيف هنديا وأمضى مضاربا

من السيف هنديا وأمضى مضاربا

أكُمُّ به الأفواهَ حقا وباطلا

وأخْنُقُ أنفاسا به ومواهبا

وأخْنُقُ أنفاسا به ومواهبا

وأخْنُقُ أنفاسا به ومواهبا

وأخْنُقُ أنفاسا به ومواهبا

وأخْنُقُ أنفاسا به ومواهبا

أُهدّمُ فيه مجلساً ليَ لا أُريدهُ

وإن ضمَّ أحراراً غَيارىَ أطابيا

وإن ضمَّ أحراراً غَيارىَ أطابيا

وإن ضمَّ أحراراً غَيارىَ أطابيا

وإن ضمَّ أحراراً غَيارىَ أطابيا

وإن ضمَّ أحراراً غَيارىَ أطابيا

وأبني عليه مجلساً ليَ ثانيا

أضيّع " ألكاكاً " عليه رواتبا

أضيّع " ألكاكاً " عليه رواتبا

أضيّع " ألكاكاً " عليه رواتبا

أضيّع " ألكاكاً " عليه رواتبا

أضيّع " ألكاكاً " عليه رواتبا

أُحشّد فيه أصدقائي وأسرتي

كما ضمّ بيتٌ أُسرةً وصواحبا

كما ضمّ بيتٌ أُسرةً وصواحبا

كما ضمّ بيتٌ أُسرةً وصواحبا

كما ضمّ بيتٌ أُسرةً وصواحبا

كما ضمّ بيتٌ أُسرةً وصواحبا

فان لم تكن هذي لجأتُ لغيرها

أخفَ أذىً منها وألين جانبا

أخفَ أذىً منها وألين جانبا

أخفَ أذىً منها وألين جانبا

أخفَ أذىً منها وألين جانبا

أخفَ أذىً منها وألين جانبا

أُرشحُ من لم يعرفِ الشعبُ باسمه

أباعدَ عنه لفّقوا وأجانبا

أباعدَ عنه لفّقوا وأجانبا

أباعدَ عنه لفّقوا وأجانبا

أباعدَ عنه لفّقوا وأجانبا

أباعدَ عنه لفّقوا وأجانبا

أُسخّرهم طوراً لنفسي وتارةً

أصُبّ على الأوطان منهم مصائبا

أصُبّ على الأوطان منهم مصائبا

أصُبّ على الأوطان منهم مصائبا

أصُبّ على الأوطان منهم مصائبا

أصُبّ على الأوطان منهم مصائبا

وأغريت بالتلطيف أسْحَرُ شاعراً

وأغدقت بالأموال اخْدَعُ كاتبا

وأغدقت بالأموال اخْدَعُ كاتبا

وأغدقت بالأموال اخْدَعُ كاتبا

وأغدقت بالأموال اخْدَعُ كاتبا

وأغدقت بالأموال اخْدَعُ كاتبا

فهذا يسمى الجورَ حزماً وحكمةً

وذلك يعتدُّ المخازي مناقبا

وذلك يعتدُّ المخازي مناقبا

وذلك يعتدُّ المخازي مناقبا

وذلك يعتدُّ المخازي مناقبا

وذلك يعتدُّ المخازي مناقبا

ولو كنتُ فناناً ولو كنتُ عاملاً

ولو كنتُ أُمياً ولو كنت كاسبا

ولو كنتُ أُمياً ولو كنت كاسبا

ولو كنتُ أُمياً ولو كنت كاسبا

ولو كنتُ أُمياً ولو كنت كاسبا

ولو كنتُ أُمياً ولو كنت كاسبا

ولو كنت مهما كنت فرداً فانني

لأجهَدُ في تحطيم غيريَ دائبا

لأجهَدُ في تحطيم غيريَ دائبا

لأجهَدُ في تحطيم غيريَ دائبا

لأجهَدُ في تحطيم غيريَ دائبا

لأجهَدُ في تحطيم غيريَ دائبا

ولا أعرف التاريخَ يهتاج ساخطا

عليّ ولا الوجدانَ يرتدُّ غاضبا

عليّ ولا الوجدانَ يرتدُّ غاضبا

عليّ ولا الوجدانَ يرتدُّ غاضبا

عليّ ولا الوجدانَ يرتدُّ غاضبا

عليّ ولا الوجدانَ يرتدُّ غاضبا

فما كانت الأعذار إلا لخاملٍ

وما كنت إلا طامحَ النفسِ واثبا

وما كنت إلا طامحَ النفسِ واثبا

وما كنت إلا طامحَ النفسِ واثبا

وما كنت إلا طامحَ النفسِ واثبا

وما كنت إلا طامحَ النفسِ واثبا

دعوني دعوني لا تهيجوا لواعجي

ولا تبعثوا مني شجوناً لَواهِبا

ولا تبعثوا مني شجوناً لَواهِبا

ولا تبعثوا مني شجوناً لَواهِبا

ولا تبعثوا مني شجوناً لَواهِبا

ولا تبعثوا مني شجوناً لَواهِبا