أضرار لدغة العقرب

أضرار لدغة العقرب

لدغة العقرب

تعرف اللدغة على أنها القرصة أو اللسعة التي يتمّ التعرّض لها من قبل بعض أنواع الحشرات، وتعتبر القرصة الناتجة عن العقرب من أخطر اللدغات، وذلك بسبب إفرازه للسمّ الذي يتغلغل في الشرايين أو الأوردة الدموية مسبباً بذلك أعراضاً جانبية قد تكون مهددةً للحياة، لذلك سنعرّفكم في هذا المقال على كافة الأضرار والمخاطر الناتجة عن اللدغة، مع ذكر بعض الفوائد التي من الممكن الحصول عليها بالمقابل.

أضرار لدغة العقرب

  • لدغة العقرب من الدرجة الأولى:
  • لدغة العقرب من الدرجة الثانية:
  • لدغة العقرب من الدرجة الثالثة:
  • لدغة العقرب من الدرجة الرابعة:
  • ألم في مكان اللدغة.
  • الشعور بالخدر في الجزء المتضرر.
  • ازدياد عدد ضربات القلب في الدقيقة الواحدة عن المعدّل الطبيعي.
  • الشعور بالبرد في الأطراف العلويّة والسفليّة.
  • تأرجح في ضغط الدم، أي أنه قد يرتفع في بعض الأحيان، وقد ينخفض في أحيانٍ أخرى.
  • الشعور بالغثيان والرغبة بالتقيؤ.
  • ازدياد كبير في سرعة دقات القلب.
  • سخونة في الأطراف العلوية والسفلية.
  • تأرجح في قيمة الضغط.
  • عدم التوازن العصبيّ.
  • مشاكل في الرؤية.
  • ازدياد كمية اللعاب المفرزة في الفم، مع وجود صعوبة في البلع.
  • ضيق في النفس.
  • اضطرابات في الحركة.
  • حدوث ارتخاءٍ في الأطراف.

مضاعفات لدغة العقرب

  • تورّم في الرئتين.
  • التهابات في أعضاء الجسم الداخليّة، وتحديداً في البنكرياس.
  • نزيف في الجسم.
  • وجود ثقوب ونخر في الجلد.
  • فشل في عمل الجهاز الدوري، الذي يشمل القلب والأوعيّة الدمويّة.

الإسعافات الأولية عند التعرض للدغة العقرب

  • إزالة الشوكة أو الإبرة من مكان الإصابة، مع الحرص على إزالتها بحذر، وباستخدام الملقط.
  • ربط المكان المصاب بقطعةٍ قماشيةٍ لا يزيد عرضها عن سنتيمتران، مع الحرص على عدم الضغط الشديد على الإصابة، كما ويجب إرخاء الرباط وإعادة شده كل ربع ساعة.
  • وضع كمادات باردة على اللدغة، ورفع العضو المصاب ليصبح على مستوى القلب.
  • نقل الملدوغ إلى أقرب عيادةٍ أو مركزٍ صحي لتلقي العلاج اللازم.
  • إعطاؤه الطعم اللازم مرةً كلّ خمس سنوات.

فوائد لدغة العقرب

  • المساهمة في علاج السرطان، حيث اكتشف الأطباء مؤخراً بأن الإبرة الموجودة في مؤخرة العقرب لها القدرة على الكشف على مكان وجود الأورام الخبيثة في الجسم من بعد تعريضها إلى نوعٍ معين من الإشعاعات الطبية، ويعود ذلك إلى مادة "الكلوروتوكسين" الموجودة في السُمّ.
  • علاج بعض الأمراض الجلدية، وخاصةً الناتجة عن العدوات الفطرية مثل الذئبة، والتي تؤدي إلى تساقط الشعر بشكلٍ مبالغٍ فيه.
  • الوقاية من الإصابة بالتهاب المفاصل الروماتيدي، والتقليل من الآلام المصاحبة له.
  • تسهيل عملية زراعة القلب، وعلاج مرض التصلّب اللويحي.
  • إمكانية استخدامه مستقبلاً في تصنيع الأدوية المسكنة للآلام، حيث بينت الدراسات أنّ سمّ العقرب يحتوي على بعض المواد الكيميائية التي من شأنها القضاء على الألم، ولكن ما زال هذا الأمر قيد الدراسة، إذ يريد الأطباء التأكد من الآثار الجانبية الضارة التي قد تنتج عن هذا الدواء.
  • أخذ مناعة ضد لدغات العقارب في المستقبل، بمعنى أن الإنسان الذي يتعرض لهذه اللدغة لن يعاني من الأعراض الجانبية الخطرة.