يختلف النظام الغذائي المتوازن والصحي من شخصٍ إلى آخر، وذلك تبعاً للجنس، والعمر، ومستوى النشاط البدني، ولذلك يجب استشارة الطبيب لتحديد النظام الغذائيّ المناسب، ويجب أن يشمل النظام الغذائي حصةً يوميةً كافيةً من المجموعات الغذائية الآتية:[1][2][3]
تُعدّ الفواكه مصدراً طبيعيّاً للسكر، والتي يمكن أن تحلّ محل السُّكريات المُضافة، إضافةً إلى طعمها اللذيذ، وسهولة دمجها في الأنظمة الغذائية، وهناك أنواعٌ كثيرةٌ ومختلفةٌ من الفواكه، نذكر منها ما يأتي:[1][2][3]
تُعدّ الخضراوات من المصادر الرئيسيّة للفيتامينات والمعادن الأساسية، ولذلك يُنصح بجعل الخضراوات جزءاً من النظام الغذائيّ اليوميّ، لأنّها تساعد على توفير الحصص الكافية من الفيتامينات وبعض المعادن، ونذكر فيما يأتي أمثلةً على هذه الخضراوات:[1][2][3]
تُعدّ الحبوب الكاملة غنيّةً بالعناصر الغذائية المهمّة، كما أنّها تمتلك العديد من الفوائد؛ وذلك بسبب عدم إزالة القشرة الخارجية الغنيّة بالألياف والعناصر الغذائية مقارنةً بالحبوب المكرّرة منزوعة القشور، ولذلك يُنصح باستهلاك الحبوب الكاملة بدلاً من المكرّرة.[2][4]
يلعب البروتين دوراً كبيراً في نموّ العضلات والدماغ، حيث يُعدّ وجوده ضمن النظام الغذائي مهمّاً جداً لصحة الإنسان، وفيما يأتي نذكر بعض مصادر البروتين:[1][2]
تحتوي الألبان ومشتقاتها على نسبٍ مرتفعةٍ من الكالسيوم وفيتامين د، إضافةً إلى احتوائها على نسبةٍ من الدهون الصحية؛ حيث تساعد الألبان على بناء الجهاز العظمي لدى الأطفال، ونذكر فيما يأتي أمثلةً عليها:[2][4]
يُشكّل الماء نسبةً عاليةً من الجسم، ولذلك يجب الحفاظ على الجسم رطباً، وذلك من خلال تناول كمياتٍ وفيرةٍ من الماء، ويُنصح عادةً بشرب ثمانية أكوابٍ من الماء يومياً، وتجدر الإشارة إلى أنّ الماء يمتلك العديد من الفوائد الصحية؛ مثل: تحسين الأداء البدني، وعلاج الصداع، والتخفيف من الإمساك، وغيرها من الفوائد.[5]
يوجد الصوديوم في الملح، كما تُضاف الأملاح إلى العديد من الأطعمة، ويُنصح عادةً بتقليل مصادر الصوديوم؛ لما لها من تأثيرٍ سلبيٍ في الصحة.[3]