يمكن أنّ يُساعد إضافة الخل إلى الماء على إنتاج حمض المعدة والإنزيمات الهاضمة، كما يُساعد على تخفيف الألم الناتج عن الغازات والتخلص منها، حيثُ يمكن إضافة ملعقة كبيرة من خل التفاح إلى كوب واحد من الماء وشربه قبل تناول الطعام لمنع حدوث الغازات والانتفاخ، إلا أنّه يُنصح بغسل الفم بالماء؛ وذلك لمنع تآكل مينا الأسنان.[1]
يُسبّب شرب المشروبات الغازية بحدوث غازات في المعدة والتي يمكن أنّ تُسبب الآلام والانتفاخات.[1]
يُسبّب مضغ العلكة ابتلاع كمية كبيرة من الهواء؛ ممّا يزيد من آلام الغازات، بالإضافة إلى احتوائها على المحليات الصناعيّة التي تُسبب الغازات والانتفاخ.[1]
يُعدّ القرنفل من الأعشاب التي تُستخدم في الطبخ، حيثُ يمكن أنّ يُساعد زيت القرنفل على الحد من الانتفاخ، والغازات من خلال إفراز إنزيمات هاضمة، حيثُ يمكن إضافة ما بين 2-5 قطرة من القرنفل إلى كوب واحد من الماء بعد تناول الطعام.[2]
أظهرت الدراسات أنّ تناول النعناع أو مكملاته غذائيّة قد يُقلّل من أعراض متلازمة القولون العصبيّ بما في ذلك الغازات، إلا أنّ النعناع قد يتداخل مع امتصاص الحديد وبعض الأدوية، لذا يجب استشارة الطبيب قبل استخدام المكملات الغذائيّة، بالإضافة إلى أنّ النعناع يُسبّب حرقة لدى بعض الأشخاص.[2]
يُساعد شاي البابونج على الحد من عسر الهضم، والغازات، والانتفاخات، حيثُ أنّ شرب شاي البابونج قبل تناول الطعام قد يُقلّل من الأعراض بالنسبةِ لبعض الأشخاص.[2]
يُساعد تناول الأطعمة التي تحتوي على البروبيوتيك على الهضم، والحد من الغازات والانتفاخات، حيثُ يمثل البروبيوتيك بكتيريا نافعة مثل البكتيريا الموجودة في الأمعاء، ومن الأطعمة التي تحتوي على البروبيوتيك اللبن، والكفير، والملفوف، وأظهرت بعض الأبحاث أنّ تناول الأطعمة المحتوية على البروبيوتيك خفف من ألم البطن والانتفاخ بين المشاركين الذي يُعانون من متلازمة القولون العصبيّ بعد 12 أسبوع.[3]