أجمل شعر عن الحبيب

أجمل شعر عن الحبيب
(اخر تعديل 2023-08-06 01:31:13 )

قصيدة نظر الحبيب إلي من طرف خفى

يقول ابن سناء الملك:

نظر الحبيبُ إِليَّ من طرفِ خفي

فأَنى الشِّفَاءُ لمدنَفٍ من مُدْنف

فأَنى الشِّفَاءُ لمدنَفٍ من مُدْنف

فأَنى الشِّفَاءُ لمدنَفٍ من مُدْنف

فأَنى الشِّفَاءُ لمدنَفٍ من مُدْنف

فأَنى الشِّفَاءُ لمدنَفٍ من مُدْنف

ودنا فسكَّن نارَ قلبي خدُّه

أَسمعتُمُ ناراً بنارٍ تَنْطَفِي

أَسمعتُمُ ناراً بنارٍ تَنْطَفِي

أَسمعتُمُ ناراً بنارٍ تَنْطَفِي

أَسمعتُمُ ناراً بنارٍ تَنْطَفِي

أَسمعتُمُ ناراً بنارٍ تَنْطَفِي

وأَرادَت العبراتُ عادةَ جَرْيها

أَو جرْيَ عادَتِها فقُلتُ لها قِفِي

أَو جرْيَ عادَتِها فقُلتُ لها قِفِي

أَو جرْيَ عادَتِها فقُلتُ لها قِفِي

أَو جرْيَ عادَتِها فقُلتُ لها قِفِي

أَو جرْيَ عادَتِها فقُلتُ لها قِفِي

كُفِّي فقد جاءَ الحبيبُ لما كَفَى

وصْلاً وعاشِقُه المروَّع قد كُفي

وصْلاً وعاشِقُه المروَّع قد كُفي

وصْلاً وعاشِقُه المروَّع قد كُفي

وصْلاً وعاشِقُه المروَّع قد كُفي

وصْلاً وعاشِقُه المروَّع قد كُفي

ومليَّةٍ بالحسن يسخرُ وجْهُها

بالبدرِ بل يهزأُ ريقُها بالْقَرْقَفِ

بالبدرِ بل يهزأُ ريقُها بالْقَرْقَفِ

بالبدرِ بل يهزأُ ريقُها بالْقَرْقَفِ

بالبدرِ بل يهزأُ ريقُها بالْقَرْقَفِ

بالبدرِ بل يهزأُ ريقُها بالْقَرْقَفِ

لا أَرتضي بالشَّمس تشبيهاً لها

والبدرِ بل لا أَكتفي بالمكتَفي

والبدرِ بل لا أَكتفي بالمكتَفي

والبدرِ بل لا أَكتفي بالمكتَفي

والبدرِ بل لا أَكتفي بالمكتَفي

والبدرِ بل لا أَكتفي بالمكتَفي

الحسنُ تبرِزُه بغير تصنُّع

والمِلْح يُبرِزها بغيرِ تَكَلُّف

والمِلْح يُبرِزها بغيرِ تَكَلُّف

والمِلْح يُبرِزها بغيرِ تَكَلُّف

والمِلْح يُبرِزها بغيرِ تَكَلُّف

والمِلْح يُبرِزها بغيرِ تَكَلُّف

تتلو ملاحتُها محاسِنَ وجْهِها

فتُريكَ معجِزَ آيَة في الزُّخْرفِ

فتُريكَ معجِزَ آيَة في الزُّخْرفِ

فتُريكَ معجِزَ آيَة في الزُّخْرفِ

فتُريكَ معجِزَ آيَة في الزُّخْرفِ

فتُريكَ معجِزَ آيَة في الزُّخْرفِ

أَنا أَنْثَني عنها لِئَلاَّ أَرْتَوي

أَتَظُنُّ أَنِّ أَشْتَهي أَنْ أَشْتَفي

أَتَظُنُّ أَنِّ أَشْتَهي أَنْ أَشْتَفي

أَتَظُنُّ أَنِّ أَشْتَهي أَنْ أَشْتَفي

أَتَظُنُّ أَنِّ أَشْتَهي أَنْ أَشْتَفي

أَتَظُنُّ أَنِّ أَشْتَهي أَنْ أَشْتَفي

لا سار عِشْقِي لا أَقَام تصبُّري

لا قَلَّ معْ نَيْلِ الوِصَالِ تَلَهُّفي

لا قَلَّ معْ نَيْلِ الوِصَالِ تَلَهُّفي

لا قَلَّ معْ نَيْلِ الوِصَالِ تَلَهُّفي

لا قَلَّ معْ نَيْلِ الوِصَالِ تَلَهُّفي

لا قَلَّ معْ نَيْلِ الوِصَالِ تَلَهُّفي

يا من تجورُ لقد ملكتِ فأَسْجحِي

يا من تُهين لقد غنيت فأَسْعِفي

يا من تُهين لقد غنيت فأَسْعِفي

يا من تُهين لقد غنيت فأَسْعِفي

يا من تُهين لقد غنيت فأَسْعِفي

يا من تُهين لقد غنيت فأَسْعِفي

فبحقِّ حُسْنك يا مَليحةُ أَحْسِني

وبِعطف قَدِّك يا نحيلةُ أَعْطِفي

وبِعطف قَدِّك يا نحيلةُ أَعْطِفي

وبِعطف قَدِّك يا نحيلةُ أَعْطِفي

وبِعطف قَدِّك يا نحيلةُ أَعْطِفي

وبِعطف قَدِّك يا نحيلةُ أَعْطِفي

أَنت الحبيب عطفتَ أَم لم تعطِف

وأَنا الْمُحِبُّ صدفْتَ أَمْ لم تَصْدِف

وأَنا الْمُحِبُّ صدفْتَ أَمْ لم تَصْدِف

وأَنا الْمُحِبُّ صدفْتَ أَمْ لم تَصْدِف

وأَنا الْمُحِبُّ صدفْتَ أَمْ لم تَصْدِف

وأَنا الْمُحِبُّ صدفْتَ أَمْ لم تَصْدِف

فتقول من هذا وقد سفكَتْ دمي

ظلماً وتسأَلُ عن فؤادِي وهْي في

ظلماً وتسأَلُ عن فؤادِي وهْي في

ظلماً وتسأَلُ عن فؤادِي وهْي في

ظلماً وتسأَلُ عن فؤادِي وهْي في

ظلماً وتسأَلُ عن فؤادِي وهْي في

لا شيءَ أَعجبُ من تلَهُّبِ خدِّها

بالماءِ إِلاَّ حسْنُها وتَعَفُّفي

بالماءِ إِلاَّ حسْنُها وتَعَفُّفي

بالماءِ إِلاَّ حسْنُها وتَعَفُّفي

بالماءِ إِلاَّ حسْنُها وتَعَفُّفي

بالماءِ إِلاَّ حسْنُها وتَعَفُّفي

ماذا لقيت من الصُّدودِ لأَنَّني

أَلقى خشونَتَه بقلبٍ مُتْرَف

أَلقى خشونَتَه بقلبٍ مُتْرَف

أَلقى خشونَتَه بقلبٍ مُتْرَف

أَلقى خشونَتَه بقلبٍ مُتْرَف

أَلقى خشونَتَه بقلبٍ مُتْرَف

والقلبُ يحلِفُ أَن سيسْلو ثم لا

يَسْلو ويَحْلِفُ أَنَّه لَمْ يَحْلف

يَسْلو ويَحْلِفُ أَنَّه لَمْ يَحْلف

يَسْلو ويَحْلِفُ أَنَّه لَمْ يَحْلف

يَسْلو ويَحْلِفُ أَنَّه لَمْ يَحْلف

يَسْلو ويَحْلِفُ أَنَّه لَمْ يَحْلف

قسماً أَقولُ سلاَ وإِنَّ سُلوَّه

فَرَحٌ لأَن جاءَ البشيرُ بيوسُف

فَرَحٌ لأَن جاءَ البشيرُ بيوسُف

فَرَحٌ لأَن جاءَ البشيرُ بيوسُف

فَرَحٌ لأَن جاءَ البشيرُ بيوسُف

فَرَحٌ لأَن جاءَ البشيرُ بيوسُف

جاءَ البشيرُ بأَنَّ يوسُفَ قد شَفَا

مرضَ الزَّمانِ لأَنَّ يوسُفَ قد شُفِي

مرضَ الزَّمانِ لأَنَّ يوسُفَ قد شُفِي

مرضَ الزَّمانِ لأَنَّ يوسُفَ قد شُفِي

مرضَ الزَّمانِ لأَنَّ يوسُفَ قد شُفِي

مرضَ الزَّمانِ لأَنَّ يوسُفَ قد شُفِي

جاءَ البشيرُ بيوسفٍ يمشي على

أَثَرِ البشيرِ بيوسفٍ أَوْ يَقْتَفي

أَثَرِ البشيرِ بيوسفٍ أَوْ يَقْتَفي

أَثَرِ البشيرِ بيوسفٍ أَوْ يَقْتَفي

أَثَرِ البشيرِ بيوسفٍ أَوْ يَقْتَفي

أَثَرِ البشيرِ بيوسفٍ أَوْ يَقْتَفي

ما زالت البُشْري بيوسُفَ سنةً

في الدَّهر لم تُخْلَفْ ولم تَتَخَلَّفِ

في الدَّهر لم تُخْلَفْ ولم تَتَخَلَّفِ

في الدَّهر لم تُخْلَفْ ولم تَتَخَلَّفِ

في الدَّهر لم تُخْلَفْ ولم تَتَخَلَّفِ

في الدَّهر لم تُخْلَفْ ولم تَتَخَلَّفِ

كان الملطِّفُ كالقميصِ أَلا ترى

أَبْصارَنا رُدَّت لنا بمُلَطِّف

أَبْصارَنا رُدَّت لنا بمُلَطِّف

أَبْصارَنا رُدَّت لنا بمُلَطِّف

أَبْصارَنا رُدَّت لنا بمُلَطِّف

أَبْصارَنا رُدَّت لنا بمُلَطِّف

أَمرٌ جليلٌ كان إِلاَّ أَنَّه

خطبٌ جليٌّ ردَّه اللُّطْف الخَفي

خطبٌ جليٌّ ردَّه اللُّطْف الخَفي

خطبٌ جليٌّ ردَّه اللُّطْف الخَفي

خطبٌ جليٌّ ردَّه اللُّطْف الخَفي

خطبٌ جليٌّ ردَّه اللُّطْف الخَفي

يا ويحَ للأَسقامِ كيف استَشْرفَتْ

وسَمتْ إِلى ذَاك المحلِّ الأَشْرفِ

وسَمتْ إِلى ذَاك المحلِّ الأَشْرفِ

وسَمتْ إِلى ذَاك المحلِّ الأَشْرفِ

وسَمتْ إِلى ذَاك المحلِّ الأَشْرفِ

وسَمتْ إِلى ذَاك المحلِّ الأَشْرفِ

أَتظن في مَلكِ الملوكِ طماعةً

خابت ظنونُك فاختبي أَو فَاخْتَفي

خابت ظنونُك فاختبي أَو فَاخْتَفي

خابت ظنونُك فاختبي أَو فَاخْتَفي

خابت ظنونُك فاختبي أَو فَاخْتَفي

خابت ظنونُك فاختبي أَو فَاخْتَفي

جهلت وقد ثابت وتُقْبل توبَةٌ

عن زَلةٍ من جاهلٍ لم يَعْرف

عن زَلةٍ من جاهلٍ لم يَعْرف

عن زَلةٍ من جاهلٍ لم يَعْرف

عن زَلةٍ من جاهلٍ لم يَعْرف

عن زَلةٍ من جاهلٍ لم يَعْرف

ما ضرتِ الجسمَ الشريفَ نحافةٌ

أَنِّي وتلك سجيةٌ في المرْهفِ

أَنِّي وتلك سجيةٌ في المرْهفِ

أَنِّي وتلك سجيةٌ في المرْهفِ

أَنِّي وتلك سجيةٌ في المرْهفِ

أَنِّي وتلك سجيةٌ في المرْهفِ

بشِّر بصِحَّته البسيطةَ ثم قل

قَرِّي فَطورُك ثابتٌ لم يُنْسف

قَرِّي فَطورُك ثابتٌ لم يُنْسف

قَرِّي فَطورُك ثابتٌ لم يُنْسف

قَرِّي فَطورُك ثابتٌ لم يُنْسف

قَرِّي فَطورُك ثابتٌ لم يُنْسف

وكذاك قل للبدرِ يا بدْرَ الدُّجى

لا وجْه أَن تبدو بوجهٍ أَكْلفِ

لا وجْه أَن تبدو بوجهٍ أَكْلفِ

لا وجْه أَن تبدو بوجهٍ أَكْلفِ

لا وجْه أَن تبدو بوجهٍ أَكْلفِ

لا وجْه أَن تبدو بوجهٍ أَكْلفِ

وأَشِعْ بشائِرَ بُرئِه ثم انظروا

كَمدَ الصليِبِ به وبُشْرى المصحَفِ

كَمدَ الصليِبِ به وبُشْرى المصحَفِ

كَمدَ الصليِبِ به وبُشْرى المصحَفِ

كَمدَ الصليِبِ به وبُشْرى المصحَفِ

كَمدَ الصليِبِ به وبُشْرى المصحَفِ

حاشاك من صَرْفِ الزمان فإِنه

بك في الأَعادِي مَالَه مِن مَصْرف

بك في الأَعادِي مَالَه مِن مَصْرف

بك في الأَعادِي مَالَه مِن مَصْرف

بك في الأَعادِي مَالَه مِن مَصْرف

بك في الأَعادِي مَالَه مِن مَصْرف

وقد اصطفاك اللهُ ناصِرَ دينه

فنصرتَ دينَ المصطفَى والمصطَفي

فنصرتَ دينَ المصطفَى والمصطَفي

فنصرتَ دينَ المصطفَى والمصطَفي

فنصرتَ دينَ المصطفَى والمصطَفي

فنصرتَ دينَ المصطفَى والمصطَفي

وحميتَ رسْم الدينِ من أَنْ يَمَّحي

ومنعتَ نورَ الشَّرع مِنْ أَنْ يَنْطَفي

ومنعتَ نورَ الشَّرع مِنْ أَنْ يَنْطَفي

ومنعتَ نورَ الشَّرع مِنْ أَنْ يَنْطَفي

ومنعتَ نورَ الشَّرع مِنْ أَنْ يَنْطَفي

ومنعتَ نورَ الشَّرع مِنْ أَنْ يَنْطَفي

وجعلتَ أَكبرَ كَافرٍ متنصِّرٍ

يعنو لأَصغرِ مُسلم مُتَحنِّف

يعنو لأَصغرِ مُسلم مُتَحنِّف

يعنو لأَصغرِ مُسلم مُتَحنِّف

يعنو لأَصغرِ مُسلم مُتَحنِّف

يعنو لأَصغرِ مُسلم مُتَحنِّف

وسللتَ سيفاً مُصْلتاً للمعتدِي

وصبَبْت سيْباً مرسَلاً للمعْتفي

وصبَبْت سيْباً مرسَلاً للمعْتفي

وصبَبْت سيْباً مرسَلاً للمعْتفي

وصبَبْت سيْباً مرسَلاً للمعْتفي

وصبَبْت سيْباً مرسَلاً للمعْتفي

واللهُ أَكرمُ أَن يضيِّعَ أُمَّةً

أَمِنَتْ بعدلِكَ بَعْد طول تَخَوُّفِ

أَمِنَتْ بعدلِكَ بَعْد طول تَخَوُّفِ

أَمِنَتْ بعدلِكَ بَعْد طول تَخَوُّفِ

أَمِنَتْ بعدلِكَ بَعْد طول تَخَوُّفِ

أَمِنَتْ بعدلِكَ بَعْد طول تَخَوُّفِ

ولقد نذرتُ على شفائِك حِجَّةً

ولقد شُفيتَ فقد تعيَّن أَنْ أَفي

ولقد شُفيتَ فقد تعيَّن أَنْ أَفي

ولقد شُفيتَ فقد تعيَّن أَنْ أَفي

ولقد شُفيتَ فقد تعيَّن أَنْ أَفي

ولقد شُفيتَ فقد تعيَّن أَنْ أَفي

سهَّلت لي حَجِّي فمِنْك مُوصِّلي

لمِنىً وجودُك مُوقفي في الْمَوْقِف

لمِنىً وجودُك مُوقفي في الْمَوْقِف

لمِنىً وجودُك مُوقفي في الْمَوْقِف

لمِنىً وجودُك مُوقفي في الْمَوْقِف

لمِنىً وجودُك مُوقفي في الْمَوْقِف

ولئن تَيسَّر مَعْ رِكابِك قَابِلاً

حَجِّي فَيا فَوْزِي بأَجْرٍ مُضْعَفِ

حَجِّي فَيا فَوْزِي بأَجْرٍ مُضْعَفِ

حَجِّي فَيا فَوْزِي بأَجْرٍ مُضْعَفِ

حَجِّي فَيا فَوْزِي بأَجْرٍ مُضْعَفِ

حَجِّي فَيا فَوْزِي بأَجْرٍ مُضْعَفِ

إِنِّي بذا أَدْعو وأَسأَل مُلْحِفا

واللهُ ليس يردُّ دعوةَ مُلْحِف

واللهُ ليس يردُّ دعوةَ مُلْحِف

واللهُ ليس يردُّ دعوةَ مُلْحِف

واللهُ ليس يردُّ دعوةَ مُلْحِف

واللهُ ليس يردُّ دعوةَ مُلْحِف

قصيدة ناكر ذاك الحبيب

يقول محمد أسموني:

نـاكـرٌ ذاك الحـبيبُ

عندهُ مـا لي نصيبُ

عندهُ مـا لي نصيبُ

عندهُ مـا لي نصيبُ

عندهُ مـا لي نصيبُ

عندهُ مـا لي نصيبُ

خـانَ ودِّي، رغـم أني

في الهـوى إِلْفٌ قريبُ

في الهـوى إِلْفٌ قريبُ

في الهـوى إِلْفٌ قريبُ

في الهـوى إِلْفٌ قريبُ

في الهـوى إِلْفٌ قريبُ

طال ليلي، سـال دمعي

شـاردٌ، وحدي كئيبُ

شـاردٌ، وحدي كئيبُ

شـاردٌ، وحدي كئيبُ

شـاردٌ، وحدي كئيبُ

شـاردٌ، وحدي كئيبُ

مَلَّ عـقلي، لام قلبـي

قلتُ: اهـدأْ يارقـيبُ

قلتُ: اهـدأْ يارقـيبُ

قلتُ: اهـدأْ يارقـيبُ

قلتُ: اهـدأْ يارقـيبُ

قلتُ: اهـدأْ يارقـيبُ

لم يَسَـلْ عمّا أُعانـي

من هـواني مستـطيبُ

من هـواني مستـطيبُ

من هـواني مستـطيبُ

من هـواني مستـطيبُ

من هـواني مستـطيبُ

لَوْ همومي قـد توالتْ

ربمـا هَمّـاً تـصـيبُ

ربمـا هَمّـاً تـصـيبُ

ربمـا هَمّـاً تـصـيبُ

ربمـا هَمّـاً تـصـيبُ

ربمـا هَمّـاً تـصـيبُ

أنقذونـي من حريـقٍ

شَبَّ في قلبـي لـهيبُ

شَبَّ في قلبـي لـهيبُ

شَبَّ في قلبـي لـهيبُ

شَبَّ في قلبـي لـهيبُ

شَبَّ في قلبـي لـهيبُ

هل لـجرحي من دواءٍ

لم يُجَـرِّبْـهُ الطـبيبُ؟

لم يُجَـرِّبْـهُ الطـبيبُ؟

لم يُجَـرِّبْـهُ الطـبيبُ؟

لم يُجَـرِّبْـهُ الطـبيبُ؟

لم يُجَـرِّبْـهُ الطـبيبُ؟

لم يكـنْ للطـبِّ رأيٌ

غير مايـرجـو الحبيبُ

غير مايـرجـو الحبيبُ

غير مايـرجـو الحبيبُ

غير مايـرجـو الحبيبُ

غير مايـرجـو الحبيبُ

قُرْبُـهُ مـنّي عـلاجٌ

ناجـعٌ قـد يستجـيبُ

ناجـعٌ قـد يستجـيبُ

ناجـعٌ قـد يستجـيبُ

ناجـعٌ قـد يستجـيبُ

ناجـعٌ قـد يستجـيبُ

بُعْـدُهُ عنّـي جُنـونٌ

بَـلْ عَـويلٌ أو نحـيبُ

بَـلْ عَـويلٌ أو نحـيبُ

بَـلْ عَـويلٌ أو نحـيبُ

بَـلْ عَـويلٌ أو نحـيبُ

بَـلْ عَـويلٌ أو نحـيبُ

ياشريكاً في الهـوى لو

مِلْتَ عنـي قـد أجيبُ

مِلْتَ عنـي قـد أجيبُ

مِلْتَ عنـي قـد أجيبُ

مِلْتَ عنـي قـد أجيبُ

مِلْتَ عنـي قـد أجيبُ

دعـوةٌ للحبِّ عَجْلى

هـلْ يُلَبّـي أو يغـيبُ؟

هـلْ يُلَبّـي أو يغـيبُ؟

هـلْ يُلَبّـي أو يغـيبُ؟

هـلْ يُلَبّـي أو يغـيبُ؟

هـلْ يُلَبّـي أو يغـيبُ؟

غيرُ مُسْتَعْصٍ شفـائي

عندمـا يعـفو الحبيـبُ.

عندمـا يعـفو الحبيـبُ.

عندمـا يعـفو الحبيـبُ.

عندمـا يعـفو الحبيـبُ.

عندمـا يعـفو الحبيـبُ.

لم أوافـقْ فيه صـدقاً

كـاذبٌ صنفٌ مُـريبُ

كـاذبٌ صنفٌ مُـريبُ

كـاذبٌ صنفٌ مُـريبُ

كـاذبٌ صنفٌ مُـريبُ

كـاذبٌ صنفٌ مُـريبُ

ظالمٌ لا خـيرَ يُـرْجى

مـنه مجنـونٌ غـريبُ

مـنه مجنـونٌ غـريبُ

مـنه مجنـونٌ غـريبُ

مـنه مجنـونٌ غـريبُ

مـنه مجنـونٌ غـريبُ

عَلَّـهُ يـوماً يـعانـي

قَسْــوَةً إذْ يستجيبُ

قَسْــوَةً إذْ يستجيبُ

قَسْــوَةً إذْ يستجيبُ

قَسْــوَةً إذْ يستجيبُ

قَسْــوَةً إذْ يستجيبُ

سوف يبكي من ذنـوبٍ

إنَّ ظَـنّي لا يَخـيبُ.

إنَّ ظَـنّي لا يَخـيبُ.

إنَّ ظَـنّي لا يَخـيبُ.

إنَّ ظَـنّي لا يَخـيبُ.

إنَّ ظَـنّي لا يَخـيبُ.

قصيدة عبث الحبيب وكان منه صدود

يقول العباس بن الأحنف:

عَبِثَ الحَبيبُ وَكانَ مِنهُ صُدودُ

وَنَأى وَلَم أَكُ ذاكَ مِنهُ أُريدُ

وَنَأى وَلَم أَكُ ذاكَ مِنهُ أُريدُ

وَنَأى وَلَم أَكُ ذاكَ مِنهُ أُريدُ

وَنَأى وَلَم أَكُ ذاكَ مِنهُ أُريدُ

وَنَأى وَلَم أَكُ ذاكَ مِنهُ أُريدُ

يُمسي وَيُصبِحُ مُعرِضاً مُتَغَضِّباً

وَإِذا قَصَدتُ إِلَيهِ فَهوَ يَحيدُ

وَإِذا قَصَدتُ إِلَيهِ فَهوَ يَحيدُ

وَإِذا قَصَدتُ إِلَيهِ فَهوَ يَحيدُ

وَإِذا قَصَدتُ إِلَيهِ فَهوَ يَحيدُ

وَإِذا قَصَدتُ إِلَيهِ فَهوَ يَحيدُ

وَيَضِنُّ عَنّي بِالكَلامِ مُصارِماً

وَبِمُهجَتي وَبِما يُريدُ أَجودُ

وَبِمُهجَتي وَبِما يُريدُ أَجودُ

وَبِمُهجَتي وَبِما يُريدُ أَجودُ

وَبِمُهجَتي وَبِما يُريدُ أَجودُ

وَبِمُهجَتي وَبِما يُريدُ أَجودُ

إِنّي أُحاذِرُ صَدَّهُ وَفِراقَهُ

إِنَّ الفِراقَ عَلى المُحبِّ شَديدُ

إِنَّ الفِراقَ عَلى المُحبِّ شَديدُ

إِنَّ الفِراقَ عَلى المُحبِّ شَديدُ

إِنَّ الفِراقَ عَلى المُحبِّ شَديدُ

إِنَّ الفِراقَ عَلى المُحبِّ شَديدُ

يا مَن دَعاني ثُمَّ أَدبَرَ ظالِماً

إِرجِع وَأَنتَ مُواصِلٌ مَحمودُ

إِرجِع وَأَنتَ مُواصِلٌ مَحمودُ

إِرجِع وَأَنتَ مُواصِلٌ مَحمودُ

إِرجِع وَأَنتَ مُواصِلٌ مَحمودُ

إِرجِع وَأَنتَ مُواصِلٌ مَحمودُ

إِنّي لَأُكثِرُ ذِكرَكُم فَكَأَنَّما

بِعُرى لِساني ذِكرُكُم مَعقودُ

بِعُرى لِساني ذِكرُكُم مَعقودُ

بِعُرى لِساني ذِكرُكُم مَعقودُ

بِعُرى لِساني ذِكرُكُم مَعقودُ

بِعُرى لِساني ذِكرُكُم مَعقودُ

أَبكي لِسُخطِكِ حينَ أَذكُرُ ما مَضى

يا لَيتَ ما قَد فاتَ لي مَردودُ

يا لَيتَ ما قَد فاتَ لي مَردودُ

يا لَيتَ ما قَد فاتَ لي مَردودُ

يا لَيتَ ما قَد فاتَ لي مَردودُ

يا لَيتَ ما قَد فاتَ لي مَردودُ

لا تَقتُليني بِالجَفاءِ تَمادِياً

وَاِعنَي بِأَمري إِنَّني مَجهودُ

وَاِعنَي بِأَمري إِنَّني مَجهودُ

وَاِعنَي بِأَمري إِنَّني مَجهودُ

وَاِعنَي بِأَمري إِنَّني مَجهودُ

وَاِعنَي بِأَمري إِنَّني مَجهودُ

مازالَ حُبُّكِ في فُؤادي سَاكِناً

وَلَهُ بِزَيدِ تَنَفُّسي تَرديدُ

وَلَهُ بِزَيدِ تَنَفُّسي تَرديدُ

وَلَهُ بِزَيدِ تَنَفُّسي تَرديدُ

وَلَهُ بِزَيدِ تَنَفُّسي تَرديدُ

وَلَهُ بِزَيدِ تَنَفُّسي تَرديدُ

فَيَلينُ طَوراً لِلرَّجاءِ وَتارَةً

يَشتَدُّ بَينَ جَوانِحي وَيَزيدُ

يَشتَدُّ بَينَ جَوانِحي وَيَزيدُ

يَشتَدُّ بَينَ جَوانِحي وَيَزيدُ

يَشتَدُّ بَينَ جَوانِحي وَيَزيدُ

يَشتَدُّ بَينَ جَوانِحي وَيَزيدُ

حَتّى بَرى جِسمي هَواكِ فَما تُرى

إِلاّ عِظامٌ يُبَّسٌ وَجُلودُ

إِلاّ عِظامٌ يُبَّسٌ وَجُلودُ

إِلاّ عِظامٌ يُبَّسٌ وَجُلودُ

إِلاّ عِظامٌ يُبَّسٌ وَجُلودُ

إِلاّ عِظامٌ يُبَّسٌ وَجُلودُ

لا الحُبُّ يَصرِفُهُ فُؤادي ساعةً

عَنهُ وَلا هُوَ ما بَقيتُ يَبيدُ

عَنهُ وَلا هُوَ ما بَقيتُ يَبيدُ

عَنهُ وَلا هُوَ ما بَقيتُ يَبيدُ

عَنهُ وَلا هُوَ ما بَقيتُ يَبيدُ

عَنهُ وَلا هُوَ ما بَقيتُ يَبيدُ

وَكَأَنَّ حُبَّ الناسِ عِندِيَ ساكِنٌ

وَكَأَنَّهُ بِجَوانِحي مَشدودُ

وَكَأَنَّهُ بِجَوانِحي مَشدودُ

وَكَأَنَّهُ بِجَوانِحي مَشدودُ

وَكَأَنَّهُ بِجَوانِحي مَشدودُ

وَكَأَنَّهُ بِجَوانِحي مَشدودُ

أَمسى فُؤادي عِندَكُم وَمَحَلُّهُ

عِندي فَأَينَ فُؤادِيَ المَفقودُ

عِندي فَأَينَ فُؤادِيَ المَفقودُ

عِندي فَأَينَ فُؤادِيَ المَفقودُ

عِندي فَأَينَ فُؤادِيَ المَفقودُ

عِندي فَأَينَ فُؤادِيَ المَفقودُ

ذَهَبَ الفُؤادُ فَما أُحِسُّ حَسيسَهُ

وَأَظُنُّهُ بِوِصالِكُم سَيَعودُ

وَأَظُنُّهُ بِوِصالِكُم سَيَعودُ

وَأَظُنُّهُ بِوِصالِكُم سَيَعودُ

وَأَظُنُّهُ بِوِصالِكُم سَيَعودُ

وَأَظُنُّهُ بِوِصالِكُم سَيَعودُ

وَاللَهِ لا أَبغي سِواكِ حَبيبَةً

ما اِخضَرَّ في الشَجَرِ المُوَرِّقِ عودُ

ما اِخضَرَّ في الشَجَرِ المُوَرِّقِ عودُ

ما اِخضَرَّ في الشَجَرِ المُوَرِّقِ عودُ

ما اِخضَرَّ في الشَجَرِ المُوَرِّقِ عودُ

ما اِخضَرَّ في الشَجَرِ المُوَرِّقِ عودُ

للَّهِ دَرُّ الغانِياتِ جَفَونَني

وَأَنا لَهُنَّ عَلى الجَفاءِ وَدودُ

وَأَنا لَهُنَّ عَلى الجَفاءِ وَدودُ

وَأَنا لَهُنَّ عَلى الجَفاءِ وَدودُ

وَأَنا لَهُنَّ عَلى الجَفاءِ وَدودُ

وَأَنا لَهُنَّ عَلى الجَفاءِ وَدودُ

يَرعَينَ عَهدي ما شَهِدتُ فَإِن أَغِب

يَوماً فَما لي عِندَهُنَّ عُهودُ

يَوماً فَما لي عِندَهُنَّ عُهودُ

يَوماً فَما لي عِندَهُنَّ عُهودُ

يَوماً فَما لي عِندَهُنَّ عُهودُ

يَوماً فَما لي عِندَهُنَّ عُهودُ

قصيدة وله المحب إلى الحبيب

يقول ابن الرومي:

وَلَهُ المحبِّ إلى الحبيبِ

ولَهُ المريضِ إلى الطبيبِ

ولَهُ المريضِ إلى الطبيبِ

ولَهُ المريضِ إلى الطبيبِ

ولَهُ المريضِ إلى الطبيبِ

ولَهُ المريضِ إلى الطبيبِ

بان الحبيبُ فبان عنـ

ـك بلذَّتَيْ حُسنٍ وطيبِ

ـك بلذَّتَيْ حُسنٍ وطيبِ

ـك بلذَّتَيْ حُسنٍ وطيبِ

ـك بلذَّتَيْ حُسنٍ وطيبِ

ـك بلذَّتَيْ حُسنٍ وطيبِ

إنّي لَتُذْكِرني الحبيـ

ـبَ سوالفُ الرَّشأ الربيبِ

ـبَ سوالفُ الرَّشأ الربيبِ

ـبَ سوالفُ الرَّشأ الربيبِ

ـبَ سوالفُ الرَّشأ الربيبِ

ـبَ سوالفُ الرَّشأ الربيبِ

والبدرُ فوق الغصنِ والـ

ـغصنُ الرطيبُ على الكثيبِ

ـغصنُ الرطيبُ على الكثيبِ

ـغصنُ الرطيبُ على الكثيبِ

ـغصنُ الرطيبُ على الكثيبِ

ـغصنُ الرطيبُ على الكثيبِ

عرِّجْ على ذكرِ الصديـ

ـقِ وَعَدِّ عن ذكرِ الحبيبِ

ـقِ وَعَدِّ عن ذكرِ الحبيبِ

ـقِ وَعَدِّ عن ذكرِ الحبيبِ

ـقِ وَعَدِّ عن ذكرِ الحبيبِ

ـقِ وَعَدِّ عن ذكرِ الحبيبِ

كم مُكْثرٍ لي مُخْبِثٍ

ومُقِلِّ قولٍ لي مُطيبِ

ومُقِلِّ قولٍ لي مُطيبِ

ومُقِلِّ قولٍ لي مُطيبِ

ومُقِلِّ قولٍ لي مُطيبِ

ومُقِلِّ قولٍ لي مُطيبِ