قد تؤدي العديد من أنواع العدوى إلى المعاناة من ألم عند التبوّل، مثل بعض أنواع العدوى المنقولة جنسيّاً بما فيها السيلان (بالإنجليزية: Gonorrhea)، والكلاميديا (بالإنجليزية: Chlamydia)، بالإضافة إلى عدوى البروستاتا البكتيريّة، وعدوى المسالك البوليّ، والعدوى المهبليّة.[1]
تُعرّف حصى الكلى (بالإنجليزية: Kidney stones) على أنّها رواسب صلبة من المعادن، والأملاح التي تتشكل داخل الكلى، ولحصوات الكلى الكثير من المُسببات، ويمكن أن تؤثر في أي جزء من المسالك البولية، وتتضمّن بعض أعراض الإصابة بحصى الكلى، بالإضافة لعسر التبوّل، ما يأتي:[2]
وهي عبارة عن كتل صلبة من المعادن، التي تتشكل داخل المثانة نتيجة عدم التفريغ الكليّ للبول، وقد لا تسبب حصى المثانة أيّة أعراض واضحة في العديد من الحالات، ولكن تظهر الأعراض في حال تهيّج جدار المثانة أو عرقلة تدفّق البول، وقد تتضمّن المعاناة من الألم عند التبوّل، وخروج دم مع البول، والألم أسفل البطن.[3]
يُعدّ التهاب المثانة الخلاليّ (بالإنجليزية: Interstitial cystitis) من المشاكل الصحيّة المزمنة التي تؤدي إلى ألم مستمر عند التبوّل، بالإضافة إلى الألم أسفل السّرة، والرغبة المتكرّرة بالتبول.[4]
توجد العديد من الأسباب الأخرى التي قد تؤدي إلى المعاناة من ألم عند التبوّل، ومنها ما يأتي:[1]