يعدّ الفقع نوعاً من الفطر الصالح للأكل، إلّا أنه لا يمتلك طعماً حقيقياً خاصاً به، بل يمتص النكهات المحيطة به مثل التوفو، ويمكن تحديد الفطر بشكلٍ صحيح من خلال فتحه، ويجب أن يكون الجزء الداخلي منه أبيضاً نقيّاً، ويجب أن لا يحتوي على أنماط، أو علامات، أو ألوان، أو أيّ شيءٍ آخر غير اللون الأبيض النقي بداخله.[1]
توجد العديد من الفوائد والاستخدامات الطبيّة للفقع، وفيما يلي أهمّها:[1]
يعتبر الفقع آمناً عند تناوله بكمّيات معتدلة مثل كمّيات الطعام، إلّا أنّه لا توجد معلومات كافية لمعرفة ما إذا كان الفقع آمناً عند تناوله عن طريق الفم بكمّيات كبيرة مثل الكمّيات التي تستخدم كدواء، كما أنّه من غير المعروف مدى أمان استخدام الفقع أثناء الحمل والرضاعة الطبيعية، لذلك يُنصح بالبقاء على الجانب الآمن وتجنّب استخدامه، كما أنّ استنشاق أبواغ الفقع يمكن أن يسبب آثاراً جانبية؛ وتشمل ما يلي:[2]
يوضّح الجدول التالي العناصر الغذائية الموجودة في 100 غرام من الفطر:[3]