القراءة هي التجول في بحور العلم والمعرفة، القراءة أن تكون جالساً في مكانك وتأخذ العلم والمعرفة والفائدة من كل مكان، فالقراءة هي عالم ملهم، وتفتح آفاق الإنسان إلى عوالم جديدة ومثيرة لا مثيل لها، فقراءة الكتب الجيدة هي كالأصدقاء المقربين الذين يشاركوك أفراحك وأحزانك ويعطوك النصيحة الصادقة، فعلينا جميعاً أن نقرأ ونعلم أطفالنا مدى أهمية القراءة في الحياة، وقد أحضرنا لكم باقة من أجمل ما قيل من كلمات عن القراءة.
الخاطرة الأولى:
جميع الكتب الجيدة متشابهة بأنها أكثر صدقاً مما لو كانت تروي ما حدث فعلاً، ومع ذلك ستشعر بعد الانتهاء من قراءة أحدها أن كل ما حصل بها قد حصل لك أنت، وكل شيء ينتمي لك.
الخاطرة الثانية:
الاهتمام بالسياسة فكراً وعملاً، يقتضي قراءة التاريخ أولاً، لأن الذين لا يعلمون ما حدث قبل أن يولدوا، محكوم عليهم أن يظلوا أطفالاً طول عمرهم.
الخاطرة الثالثة:
إذا كنت تريد لأطفالك أن يكونوا أذكياء، فاقرأ لهم الحكايات، وإذا كنت تريد لهم أن يكونوا أكثر ذكاء، اقرأ لهم المزيد من الحكايات والثقافات.
الرسالة الأولى:
علمتني القراءة الطويلة المتأنية أدب الاستماع..
فالقارئ لا يتكلم..
وإنما يستمع طويلاً..
وعميقاً إلى الذي يقرأه..
الرسالة الثانية:
إنّ تعليم القراءة والكتابة ممل بعض الشيء..
فعلى المعلم أن يخفف هذا الملل..
باصطناعه طرقاً مشوقة..
الرسالة الثالثة:
كل صخرة هي حرف..
وكل بحيرة هي عبارة..
وكل مدينة هي وقفة..
فوق كل مقطع وفوق كل صفحة لي هناك دائماً شيء..
من ظلال السحب أو زبد البحر..
الرسالة الرابعة:
القراءة وحدها هي التي تُعطي الإنسان الواحد أكثر من حياة واحدة..
لأنها تزيد هذه الحياة عمقاً..
وإن كانت لا تطيلها بمقدار الحساب..
قصيدة قـراءةٌ في وجهِ الصمت للشاعر عبد الرحمن العشماوي، هو شاعر سعودي معاصر ولد في قرية عــراء في منطقة الباحة بجنوب المملكة العربية السعودية عام 1956م، وقد درس في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بقسم اللغة العربية، وقد أكمل دراساته العليا وحصل على الماجستير وشهادة الدكتوراه من قسم البلاغة والنقد ومنهج الأدب الإسلامي، وله دواوين شعرية منها: ديوان إلى أمتي، وديوان صراع مع النفس، وديوان بائعة الريحان، وديوان مأساة التاريخ، وغيرها الكثير من الدواوين الشعرية التي أثرت الأدب العربي.
أبيتُ سـهراناً، وما تـدري
أهَدهِدُ الآهةَ في صـدري
أهَدهِدُ الآهةَ في صـدري
أهَدهِدُ الآهةَ في صـدري
أهَدهِدُ الآهةَ في صـدري
أهَدهِدُ الآهةَ في صـدري
كـأنني مُـؤتًمَنٌ، هَمُّـهُ
أنْ يُسَـلمَ الليلَ إلى الفجـرِ
أنْ يُسَـلمَ الليلَ إلى الفجـرِ
أنْ يُسَـلمَ الليلَ إلى الفجـرِ
أنْ يُسَـلمَ الليلَ إلى الفجـرِ
أنْ يُسَـلمَ الليلَ إلى الفجـرِ
أو أنني ملتـزمٌ صَـادقٌ
بصُحْبةِ الأنجـمِ والبـَدر
بصُحْبةِ الأنجـمِ والبـَدر
بصُحْبةِ الأنجـمِ والبـَدر
بصُحْبةِ الأنجـمِ والبـَدر
بصُحْبةِ الأنجـمِ والبـَدر
نفْسـي على آلامهـا تنطو ي
ودمعتي تُفضِحُ عن سِـرّي
ودمعتي تُفضِحُ عن سِـرّي
ودمعتي تُفضِحُ عن سِـرّي
ودمعتي تُفضِحُ عن سِـرّي
ودمعتي تُفضِحُ عن سِـرّي
تُراودُ القلبَ طيـوفُ المنى
فيعجـزُ القلبُ عن الصبرِ
فيعجـزُ القلبُ عن الصبرِ
فيعجـزُ القلبُ عن الصبرِ
فيعجـزُ القلبُ عن الصبرِ
فيعجـزُ القلبُ عن الصبرِ
ويبلغُ الدمعُ إلى غــايةٍ
لا يختفي فيهـا ولا يجري
لا يختفي فيهـا ولا يجري
لا يختفي فيهـا ولا يجري
لا يختفي فيهـا ولا يجري
لا يختفي فيهـا ولا يجري
كـأنه في مُقلتِي موجـةٌ
محبوسةٌ في مُقلةِ البحـرِ
محبوسةٌ في مُقلةِ البحـرِ
محبوسةٌ في مُقلةِ البحـرِ
محبوسةٌ في مُقلةِ البحـرِ
محبوسةٌ في مُقلةِ البحـرِ
أكتـّمُ الأشـواقَ في خاطري
فينبـري في كشْفِها شِعـري
فينبـري في كشْفِها شِعـري
فينبـري في كشْفِها شِعـري
فينبـري في كشْفِها شِعـري
فينبـري في كشْفِها شِعـري
وأجمعُ الأزهارَ في راحتي
فيـأنَسُ العطرُ إلى العطرِ
فيـأنَسُ العطرُ إلى العطرِ
فيـأنَسُ العطرُ إلى العطرِ
فيـأنَسُ العطرُ إلى العطرِ
فيـأنَسُ العطرُ إلى العطرِ
ويحتفي الليلُ بـآمالنــا
وتفسحُ الأنجــمُ للبـدرِ
وتفسحُ الأنجــمُ للبـدرِ
وتفسحُ الأنجــمُ للبـدرِ
وتفسحُ الأنجــمُ للبـدرِ
وتفسحُ الأنجــمُ للبـدرِ
يا مَنْ قَرأتُ اللّومَ في صمتِهـا
فصرتُ كـالحائرِ في أمري
فصرتُ كـالحائرِ في أمري
فصرتُ كـالحائرِ في أمري
فصرتُ كـالحائرِ في أمري
فصرتُ كـالحائرِ في أمري
قلبي كعصفــورٍ بهِ نشوَةٌ
يطيـرُ من وكْـرٍ إلى وكْرِ
يطيـرُ من وكْـرٍ إلى وكْرِ
يطيـرُ من وكْـرٍ إلى وكْرِ
يطيـرُ من وكْـرٍ إلى وكْرِ
يطيـرُ من وكْـرٍ إلى وكْرِ
خيوطُ هذا الحبّ منسوجةٌ
من قبْلِ أنْ تدري ولا أدري
من قبْلِ أنْ تدري ولا أدري
من قبْلِ أنْ تدري ولا أدري
من قبْلِ أنْ تدري ولا أدري
من قبْلِ أنْ تدري ولا أدري
فكلٌّ أمـرٍ عند ميـلادهِ
كالطفلِ لا يحبو ولا يجري
كالطفلِ لا يحبو ولا يجري
كالطفلِ لا يحبو ولا يجري
كالطفلِ لا يحبو ولا يجري
كالطفلِ لا يحبو ولا يجري
قد نعلمُ الغايةَ، لكنّنا
نجهلُ منها نقطةَ الصفْرِ
نجهلُ منها نقطةَ الصفْرِ
نجهلُ منها نقطةَ الصفْرِ
نجهلُ منها نقطةَ الصفْرِ
نجهلُ منها نقطةَ الصفْرِ
حبّ، فإنْ مسَّتْـهُ كفُّ الخَنا
فقد غدا ضّرْباً من العُهْـرِ !
فقد غدا ضّرْباً من العُهْـرِ !
فقد غدا ضّرْباً من العُهْـرِ !
فقد غدا ضّرْباً من العُهْـرِ !
فقد غدا ضّرْباً من العُهْـرِ !
وهلْ يكونُ الحبَّ ذا قيمةٍ
إذا خـلا من لذةِ الطُّهـرِ ؟!
إذا خـلا من لذةِ الطُّهـرِ ؟!
إذا خـلا من لذةِ الطُّهـرِ ؟!
إذا خـلا من لذةِ الطُّهـرِ ؟!
إذا خـلا من لذةِ الطُّهـرِ ؟!