كلام عن الله يريح القلب

كلام عن الله يريح القلب
(اخر تعديل 2023-08-06 01:31:13 )

الله سبحانه وتعالى

في هذه الحياة الصعبة وفي ظل المشاكل التي لا تنتهي بها نحن دوماً نلجأ إلى الله سبحانه وتعالى فهو السند المعين، وهو الجبار الذي يجبر الكسر، وهو الرحمن الرحيم بعباده، واللطيف الخبير بهم وبأحوالهم، فقد أحضرنا لكم باقة من أجمل كلام عن الله يريح القلب.

كلام عن الله يريح القلب

  • لن تضيق بك الحياة ما دُمت تعبد ربًا قال في كتابه ورحمتي وسعت كل شي.
  • سيمرّ كل مُر، سيتمهد الطريق وينطوي تعب الأيام، سينتهي كل ما حدث معك وكأنّه لم يكن، وإن فقدت شيء فإنك لم تفقد الله، القادم أجمل. *يا رب الحكاوي والأمنيات الصغيرة المخفية في القلوب، اللهم يا سامع كل شيء استجب لنا.
  • يا رب نورني بسعاداتي الصغيرة، امنح عينيّ رؤية أبسط النعم التي أنعمتها عليّ وقنّعني بما أعطيتني.
  • اللهم أجعلني لا أرتجي إلّا أنت، ولا أعود إلّا إليك.
  • يا رب امسح على صدري برحمتك ولا تدع لي حُزناً يقلق مضجعي ولا بكاء يُرهق روحي.
  • يا رب حياة مليئة بالراحة والنجاحات والسعادة والحُب والسلام في الدنيا والفردوس في الآخرة اللهم ديناً ودنيا.
  • اقترب من الله كثيرًا، فلا أمان بعده ولا ملاذ إلّا إليه.
  • يا رب عوضني خيراً عن كُل شيء انكسر بنفسي وعن كُل حزن أصاب قلبي، ولا تجعل لي رجاء عند غيرك.

أبيات شعرية عن الله سبحانه وتعالى

قصيدة مع الله

قصيدة مع الله للشاعر عبد المعطي الدالاتي، هو شاعر سوري ولد عام 1961م في مدينة حمص السورية، وقد تخرج من كلية الطب البشري بجامعة دمشق عام 1985م، وبعدها حصل على درجة الماجستير في علم الأحياء الدقيقة وتخصص بعلم الدمويات من جامعة دمشق، ولم يكتفي الشاعر بذلك فقد درس في الشريعة الإسلامية بجامعة دمشق وأيضاً درس اللغة الانجليزية وآدابها في كلية الآداب بحمص.

مع الله في القلب لما انكسرْ

مع الله في الدمع لما انهمرْ

مع الله في الدمع لما انهمرْ

مع الله في الدمع لما انهمرْ

مع الله في الدمع لما انهمرْ

مع الله في الدمع لما انهمرْ

مع الله في التَّوب رغم الهوى

مع الله في الذنب لما استترْ

مع الله في الذنب لما استترْ

مع الله في الذنب لما استترْ

مع الله في الذنب لما استترْ

مع الله في الذنب لما استترْ

مع الله في الروحِ فوق السما

مع الله في الجسم لما عثرْ

مع الله في الجسم لما عثرْ

مع الله في الجسم لما عثرْ

مع الله في الجسم لما عثرْ

مع الله في الجسم لما عثرْ

يُنادي يناجي: أيا خالقي!

عثرتُ.. زللتُ.. فأين المفرّ؟

عثرتُ.. زللتُ.. فأين المفرّ؟

عثرتُ.. زللتُ.. فأين المفرّ؟

عثرتُ.. زللتُ.. فأين المفرّ؟

عثرتُ.. زللتُ.. فأين المفرّ؟

مع الله في نسمات الصباح

وعند المسا في ظلال القمر

وعند المسا في ظلال القمر

وعند المسا في ظلال القمر

وعند المسا في ظلال القمر

وعند المسا في ظلال القمر

مع الله في يقظةٍ في البكور

مع الله في النوم بعد السهرْ

مع الله في النوم بعد السهرْ

مع الله في النوم بعد السهرْ

مع الله في النوم بعد السهرْ

مع الله في النوم بعد السهرْ

مع الله فجراً.. مع الله ظهراً

مع الله عَصراً.. وعند السحر

مع الله عَصراً.. وعند السحر

مع الله عَصراً.. وعند السحر

مع الله عَصراً.. وعند السحر

مع الله عَصراً.. وعند السحر

مع الله سرّاً.. مع الله جهراً

وحين نَجِدُّ، وحين السَّمَر

وحين نَجِدُّ، وحين السَّمَر

وحين نَجِدُّ، وحين السَّمَر

وحين نَجِدُّ، وحين السَّمَر

وحين نَجِدُّ، وحين السَّمَر

مع الله عند رجوع الغريبِ

ولُقيا الأحبَّة بعد السفر

ولُقيا الأحبَّة بعد السفر

ولُقيا الأحبَّة بعد السفر

ولُقيا الأحبَّة بعد السفر

ولُقيا الأحبَّة بعد السفر

مع الله في عَبرةِ النادمين

مع الله في العَبَرات الأُخَر

مع الله في العَبَرات الأُخَر

مع الله في العَبَرات الأُخَر

مع الله في العَبَرات الأُخَر

مع الله في العَبَرات الأُخَر

تبوح وتُخبر عن سرِّها

وفي طُهرها يَستحمُّ القمر

وفي طُهرها يَستحمُّ القمر

وفي طُهرها يَستحمُّ القمر

وفي طُهرها يَستحمُّ القمر

وفي طُهرها يَستحمُّ القمر

مع الله في جاريات الرياح

تثير السحاب فيَهمي المطرْ

تثير السحاب فيَهمي المطرْ

تثير السحاب فيَهمي المطرْ

تثير السحاب فيَهمي المطرْ

تثير السحاب فيَهمي المطرْ

فتصحو الحياةُ.. ويربو النباتُ

وتزهو الزهورُ.. ويحلو الثمر

وتزهو الزهورُ.. ويحلو الثمر

وتزهو الزهورُ.. ويحلو الثمر

وتزهو الزهورُ.. ويحلو الثمر

وتزهو الزهورُ.. ويحلو الثمر

مع الله في الجُرح لما انمحى

مع الله في العظم لما انجبر

مع الله في العظم لما انجبر

مع الله في العظم لما انجبر

مع الله في العظم لما انجبر

مع الله في العظم لما انجبر

مع الله في الكرب لما انجلى

مع الله في الهمِّ لما اندثر

مع الله في الهمِّ لما اندثر

مع الله في الهمِّ لما اندثر

مع الله في الهمِّ لما اندثر

مع الله في الهمِّ لما اندثر

مع الله في سَكَناتِ الفؤادِ

وتسليمهِ بالقضا والقدْر

وتسليمهِ بالقضا والقدْر

وتسليمهِ بالقضا والقدْر

وتسليمهِ بالقضا والقدْر

وتسليمهِ بالقضا والقدْر

مع الله في عَزَمات الجهاد

تقود الأسودَ إلى من كَفَر

تقود الأسودَ إلى من كَفَر

تقود الأسودَ إلى من كَفَر

تقود الأسودَ إلى من كَفَر

تقود الأسودَ إلى من كَفَر

مع الله عند التحام الصفوفِ

وعند الثباتِ، وبعد الظَفَر

وعند الثباتِ، وبعد الظَفَر

وعند الثباتِ، وبعد الظَفَر

وعند الثباتِ، وبعد الظَفَر

وعند الثباتِ، وبعد الظَفَر

مع الله حين يثور الضميرُ

وتصحو البصيرةُ.. يصحو البصر

وتصحو البصيرةُ.. يصحو البصر

وتصحو البصيرةُ.. يصحو البصر

وتصحو البصيرةُ.. يصحو البصر

وتصحو البصيرةُ.. يصحو البصر

وعند الركوعِ.. وعند الخشوعِ

وعند الصَّفا حين تُتلى السُّوَر

وعند الصَّفا حين تُتلى السُّوَر

وعند الصَّفا حين تُتلى السُّوَر

وعند الصَّفا حين تُتلى السُّوَر

وعند الصَّفا حين تُتلى السُّوَر

مع الله قبل انبثاق الحياة

وبعد الممات.. وتحت الحُفَرْ

وبعد الممات.. وتحت الحُفَرْ

وبعد الممات.. وتحت الحُفَرْ

وبعد الممات.. وتحت الحُفَرْ

وبعد الممات.. وتحت الحُفَرْ

مع الله حين نجوز الصراط

نلوذُ.. نعوذ به من سَقَر

نلوذُ.. نعوذ به من سَقَر

نلوذُ.. نعوذ به من سَقَر

نلوذُ.. نعوذ به من سَقَر

نلوذُ.. نعوذ به من سَقَر

مع الله في سدرة المنتهى

مع الله حين يَطيبُ النظرْ

مع الله حين يَطيبُ النظرْ

مع الله حين يَطيبُ النظرْ

مع الله حين يَطيبُ النظرْ

مع الله حين يَطيبُ النظرْ

قصيدة الحمد لله موصولا كما وجبا

قصيدة الحمدُ لله مَوْصُولا كما وجبا للشاعر لسان الدين الخطيب، اسمه محمد بن عبد الله بن سعيد السلماني اللوشي الأصل الغرناطي الأندلسي، أبو عبد الله الملقب بلسان الدين بن الخطيب، وقد كان يلقبه أقرانه ببني الوزير، الشاعر لسان الدين الخطيب له مؤلفاته تقريباً نحو ستين كتاباً، منها: الإحاطة في تاريخ غرناطة، والإعلام فيمن بويع قبل الاحتلام من ملوك الإسلام، وغيرها الكثير من المؤلفات التي أثرت المكتبة العربية.

الحمدُ لله مَوْصُولا كما وجبا

فهو الذي برداء العِزّة احْتَجَبا

فهو الذي برداء العِزّة احْتَجَبا

فهو الذي برداء العِزّة احْتَجَبا

فهو الذي برداء العِزّة احْتَجَبا

فهو الذي برداء العِزّة احْتَجَبا

الباطِن الظّاهرِ الحق الذي عَجَزَتْ

عنه المدارِكُ لما أمْعَنَتْ طَلَبا

عنه المدارِكُ لما أمْعَنَتْ طَلَبا

عنه المدارِكُ لما أمْعَنَتْ طَلَبا

عنه المدارِكُ لما أمْعَنَتْ طَلَبا

عنه المدارِكُ لما أمْعَنَتْ طَلَبا

علا عنِ الوصْفِ مَن لا شيءَ يُدْرِكُه

وجَلَّ عن سبَبٍ من أوْجَدَ السّببا

وجَلَّ عن سبَبٍ من أوْجَدَ السّببا

وجَلَّ عن سبَبٍ من أوْجَدَ السّببا

وجَلَّ عن سبَبٍ من أوْجَدَ السّببا

وجَلَّ عن سبَبٍ من أوْجَدَ السّببا

والشُّكرُ للهِ في بدْءٍ ومُخْتَتَم

فالله أكرَمُ من أعْطى ومَنْ وَهَبا

فالله أكرَمُ من أعْطى ومَنْ وَهَبا

فالله أكرَمُ من أعْطى ومَنْ وَهَبا

فالله أكرَمُ من أعْطى ومَنْ وَهَبا

فالله أكرَمُ من أعْطى ومَنْ وَهَبا

ثم الصّلاة ُ على النُّورِ المبينِ ومن

آياته لَمْ تَدَعْ إفْكاً ولا كَذِبا

آياته لَمْ تَدَعْ إفْكاً ولا كَذِبا

آياته لَمْ تَدَعْ إفْكاً ولا كَذِبا

آياته لَمْ تَدَعْ إفْكاً ولا كَذِبا

آياته لَمْ تَدَعْ إفْكاً ولا كَذِبا

مُحَمَّدٌ خيرُ من تُرْجى شَفاعتُهُ

غداً وكُلّ امرىء ٍ يُجْزَى بما كَسَبا

غداً وكُلّ امرىء ٍ يُجْزَى بما كَسَبا

غداً وكُلّ امرىء ٍ يُجْزَى بما كَسَبا

غداً وكُلّ امرىء ٍ يُجْزَى بما كَسَبا

غداً وكُلّ امرىء ٍ يُجْزَى بما كَسَبا

ذو المعجزات التي لاحَتْ شواهِدُها

فشاهَدَ القوْمُ من آياتِهِ عجَبَا

فشاهَدَ القوْمُ من آياتِهِ عجَبَا

فشاهَدَ القوْمُ من آياتِهِ عجَبَا

فشاهَدَ القوْمُ من آياتِهِ عجَبَا

فشاهَدَ القوْمُ من آياتِهِ عجَبَا

ولا كمِثْلِ كتابِ الله مُعجِزَة ٍ تبْقَى

على الدَّهْرِ إنْ ولّى وإنْ ذهبا

على الدَّهْرِ إنْ ولّى وإنْ ذهبا

على الدَّهْرِ إنْ ولّى وإنْ ذهبا

على الدَّهْرِ إنْ ولّى وإنْ ذهبا

على الدَّهْرِ إنْ ولّى وإنْ ذهبا

صلّى عليه الذي أهْداهُ نُورَ هُدًى

ما هبَّتِ الرِّيحُ من بعدِ الجنوبِ صَبا

ما هبَّتِ الرِّيحُ من بعدِ الجنوبِ صَبا

ما هبَّتِ الرِّيحُ من بعدِ الجنوبِ صَبا

ما هبَّتِ الرِّيحُ من بعدِ الجنوبِ صَبا

ما هبَّتِ الرِّيحُ من بعدِ الجنوبِ صَبا

ثمّ الرّضا عن أبي بكْرٍ وعن عُمَرٍ

بَدْرانِ من بعده للمِلّة ِ انْتُخِبا

بَدْرانِ من بعده للمِلّة ِ انْتُخِبا

بَدْرانِ من بعده للمِلّة ِ انْتُخِبا

بَدْرانِ من بعده للمِلّة ِ انْتُخِبا

بَدْرانِ من بعده للمِلّة ِ انْتُخِبا

وبعدُ عُثْمان ذو النُّورَيْن ثالِثُهم

من أحْرَزَ المجدَ مَوْروثا ومُكْتَسَبا

من أحْرَزَ المجدَ مَوْروثا ومُكْتَسَبا

من أحْرَزَ المجدَ مَوْروثا ومُكْتَسَبا

من أحْرَزَ المجدَ مَوْروثا ومُكْتَسَبا

من أحْرَزَ المجدَ مَوْروثا ومُكْتَسَبا

وعن عليًّ أبي السِّبْطَيْن رابِعهم

سيْفِ النّبي الذي ما هزَّه فَنَبا

سيْفِ النّبي الذي ما هزَّه فَنَبا

سيْفِ النّبي الذي ما هزَّه فَنَبا

سيْفِ النّبي الذي ما هزَّه فَنَبا

سيْفِ النّبي الذي ما هزَّه فَنَبا

وسائِرِ الأهلِ والصّحْب الكرامِ فهُمْ

قد أشْبَهُوا في سماء الملَّة ِ الشُّهُبا

قد أشْبَهُوا في سماء الملَّة ِ الشُّهُبا

قد أشْبَهُوا في سماء الملَّة ِ الشُّهُبا

قد أشْبَهُوا في سماء الملَّة ِ الشُّهُبا

قد أشْبَهُوا في سماء الملَّة ِ الشُّهُبا

وبَعْدَ أنصارِهِ الأرضَيْن إنّ لهمْ

فضائلاً أعْجَزَتْ منْ عدَّ أو حَسَبا

فضائلاً أعْجَزَتْ منْ عدَّ أو حَسَبا

فضائلاً أعْجَزَتْ منْ عدَّ أو حَسَبا

فضائلاً أعْجَزَتْ منْ عدَّ أو حَسَبا

فضائلاً أعْجَزَتْ منْ عدَّ أو حَسَبا

آوَوْه في الرَّوْع لمّا حَلّ دارَهُمْ

وجالَدُ وأمنْ عَتا في دينِهِ وأبا

وجالَدُ وأمنْ عَتا في دينِهِ وأبا

وجالَدُ وأمنْ عَتا في دينِهِ وأبا

وجالَدُ وأمنْ عَتا في دينِهِ وأبا

وجالَدُ وأمنْ عَتا في دينِهِ وأبا

وأوْرَثُوا مِنْ بني نَصْرٍ لنُصْرَتِهِ

خلائفاً وصلُوا من بعدِهِ السّببا

خلائفاً وصلُوا من بعدِهِ السّببا

خلائفاً وصلُوا من بعدِهِ السّببا

خلائفاً وصلُوا من بعدِهِ السّببا

خلائفاً وصلُوا من بعدِهِ السّببا

ولا كيُوسُفَ مولانا الذي كَرُمَتْ

آثارُهُ وبنيهِ السّادة ِ النُّجَبا

آثارُهُ وبنيهِ السّادة ِ النُّجَبا

آثارُهُ وبنيهِ السّادة ِ النُّجَبا

آثارُهُ وبنيهِ السّادة ِ النُّجَبا

آثارُهُ وبنيهِ السّادة ِ النُّجَبا

وبعدَ هذا الذي قدَّمْتُ من كَلمٍ

صِدْق يُقَدِّمُهُ من خَطّ أو خَطَبا

صِدْق يُقَدِّمُهُ من خَطّ أو خَطَبا

صِدْق يُقَدِّمُهُ من خَطّ أو خَطَبا

صِدْق يُقَدِّمُهُ من خَطّ أو خَطَبا

صِدْق يُقَدِّمُهُ من خَطّ أو خَطَبا

فإنني حُزْتُ من سامي الخلالِ مدًا

أجَلْتُ فيه جِياحَ الفَخْرِ مُنْتَسَبا

أجَلْتُ فيه جِياحَ الفَخْرِ مُنْتَسَبا

أجَلْتُ فيه جِياحَ الفَخْرِ مُنْتَسَبا

أجَلْتُ فيه جِياحَ الفَخْرِ مُنْتَسَبا

أجَلْتُ فيه جِياحَ الفَخْرِ مُنْتَسَبا

إمارَة ٌ قد غدا نصْرٌ لقُبَّتِها

عِمادَ عِزٍّ وكُنّا حولهُ طُنُبا

عِمادَ عِزٍّ وكُنّا حولهُ طُنُبا

عِمادَ عِزٍّ وكُنّا حولهُ طُنُبا

عِمادَ عِزٍّ وكُنّا حولهُ طُنُبا

عِمادَ عِزٍّ وكُنّا حولهُ طُنُبا

سلَكْتُ فيها نهْج الإمام أبي

وطالما أشْبهَ النّجْلُ الكريمُ أبا

وطالما أشْبهَ النّجْلُ الكريمُ أبا

وطالما أشْبهَ النّجْلُ الكريمُ أبا

وطالما أشْبهَ النّجْلُ الكريمُ أبا

وطالما أشْبهَ النّجْلُ الكريمُ أبا

فكان أوّلَ ما قدَّمْتُ في صِغَري

مِنْ بعد ما قد جَمَعْتُ الفضْل والأدَبا

مِنْ بعد ما قد جَمَعْتُ الفضْل والأدَبا

مِنْ بعد ما قد جَمَعْتُ الفضْل والأدَبا

مِنْ بعد ما قد جَمَعْتُ الفضْل والأدَبا

مِنْ بعد ما قد جَمَعْتُ الفضْل والأدَبا

إني جعَلْتُ كتاب الله مُعْتَمِدا

لا تعرفُ النّفسُ في تحصيلِهِ تَعَبا

لا تعرفُ النّفسُ في تحصيلِهِ تَعَبا

لا تعرفُ النّفسُ في تحصيلِهِ تَعَبا

لا تعرفُ النّفسُ في تحصيلِهِ تَعَبا

لا تعرفُ النّفسُ في تحصيلِهِ تَعَبا

كأنني كُلّما رَدَّدْتُه بفمي

أسْتنشِقُ المِسْك أو أسْتَطْعِمُ الضَّرَبا

أسْتنشِقُ المِسْك أو أسْتَطْعِمُ الضَّرَبا

أسْتنشِقُ المِسْك أو أسْتَطْعِمُ الضَّرَبا

أسْتنشِقُ المِسْك أو أسْتَطْعِمُ الضَّرَبا

أسْتنشِقُ المِسْك أو أسْتَطْعِمُ الضَّرَبا

حتى ظفِرْتُ بحظٍّ منهُ أحْكِمُهُ

حِفْظاً فَيَسَّرَ منه الله لي أرَبا

حِفْظاً فَيَسَّرَ منه الله لي أرَبا

حِفْظاً فَيَسَّرَ منه الله لي أرَبا

حِفْظاً فَيَسَّرَ منه الله لي أرَبا

حِفْظاً فَيَسَّرَ منه الله لي أرَبا

وعن قريبٍ بحولِ الله أحْفظُهُ

فرُبّما أدْرك الغاياتِ مَنْ طلبا

فرُبّما أدْرك الغاياتِ مَنْ طلبا

فرُبّما أدْرك الغاياتِ مَنْ طلبا

فرُبّما أدْرك الغاياتِ مَنْ طلبا

فرُبّما أدْرك الغاياتِ مَنْ طلبا

فالله يجْرزي أميرَ المسلمينَ أبي

خيْر الجزاء فكَمْ حقٍّ لهُ وَجَبا

خيْر الجزاء فكَمْ حقٍّ لهُ وَجَبا

خيْر الجزاء فكَمْ حقٍّ لهُ وَجَبا

خيْر الجزاء فكَمْ حقٍّ لهُ وَجَبا

خيْر الجزاء فكَمْ حقٍّ لهُ وَجَبا

وأنْعُم غَمَرَتْني منه واكِفة ٍ

وأنْشَأْت في سَماء اللُّطْفِ لي سُحُبا

وأنْشَأْت في سَماء اللُّطْفِ لي سُحُبا

وأنْشَأْت في سَماء اللُّطْفِ لي سُحُبا

وأنْشَأْت في سَماء اللُّطْفِ لي سُحُبا

وأنْشَأْت في سَماء اللُّطْفِ لي سُحُبا

قَيْسًا دَعاني وسَماني على اسْم أبي

قَيْسٍ بن سَعْدٍ ألا فاعْظِم به نَسَبا

قَيْسٍ بن سَعْدٍ ألا فاعْظِم به نَسَبا

قَيْسٍ بن سَعْدٍ ألا فاعْظِم به نَسَبا

قَيْسٍ بن سَعْدٍ ألا فاعْظِم به نَسَبا

قَيْسٍ بن سَعْدٍ ألا فاعْظِم به نَسَبا

بأي شُكْرٍ نُوَفِّي كُنْهَ نِعْمَتِه

لو أنّ سحْبان أو قُسّاً لها انْتُدِبا

لو أنّ سحْبان أو قُسّاً لها انْتُدِبا

لو أنّ سحْبان أو قُسّاً لها انْتُدِبا

لو أنّ سحْبان أو قُسّاً لها انْتُدِبا

لو أنّ سحْبان أو قُسّاً لها انْتُدِبا

وكافأ اللهُ أشْياخي برَحْمتِهِ

ومن أعانَ ومن أمْلى ومن كَتَبا

ومن أعانَ ومن أمْلى ومن كَتَبا

ومن أعانَ ومن أمْلى ومن كَتَبا

ومن أعانَ ومن أمْلى ومن كَتَبا

ومن أعانَ ومن أمْلى ومن كَتَبا

والحمدُ للهِ ختْماً بعد مُفْتَتَحِ

ما البارِقُ التاج أو ما العارِضُ انْسَكَبا

ما البارِقُ التاج أو ما العارِضُ انْسَكَبا

ما البارِقُ التاج أو ما العارِضُ انْسَكَبا

ما البارِقُ التاج أو ما العارِضُ انْسَكَبا

ما البارِقُ التاج أو ما العارِضُ انْسَكَبا

خواطر عن الله تريح القلب

الخاطرة الأولى:

باب الله باب ليس ينغلق .. إن ضاقت بك النفس عما بك .. ومزق الشك قلبك واستبد بك .. وتلفت فلم تجد من تثق .. وغدا قلبك يحترق .. وأصبح القريب منك غريب .. وقلبه يحمل ثقلاً وصخراً رهيب.. ولفك ليل وحزن .. وأغلق الناس باب الود وانصرفوا.. فكن موقناً بأن هنالك باب يفيض رحمة ونوراً وهدى ورحاب .. باب إليه قلوب الخلق تنطلق فعند ربك باب.. ليس ينغلق.

الخاطرة الثانية:

من عظمة الله أن يخرج الحي من الميت، ويخرج الميت من الحي، فهذا إبراهيم عليه السلام قال لأبيه يا أبت لا تعبد الشيطان، وهذا نوح عليه السلام قال لابنه : يا بني اركب معنا ولا تكن مع الكافرين ..ومن العظمة أيضاً أن يخرج الحي والميت من بطن واحد، فتجد الأخ مفارقاً لأخيه في دينه وصفاته ومروءته حتى يكون أبعد الناس عنك طبعاً، فسبحان الله العظيم.

رسائل عن الله تريح القلب

الرسالة الأولى:

اللهم امنحني القوة لأقاوم نفسي..

والشجاعة لأواجه ضعفي..

واليقين لأتقبل قدري..

والرضا ليرتاح عقلي..

والفهم ليطمئن قلبي..

الرسالة الثانية:

عمّر هذه الأيام بالأعمال الصالحة..

والأذكار النافعة..

حيث تُضاعف فيها الحسنات..

وتُرفع الدرجات..

وتتنزّل فيها الرحمات من الله سبحانه وتعالى..

الرسالة الثالثة:

حصنت نفسي باسم الله..

من كل شيء يؤذيني..

واجعلني يالله في ودائعك التي لا تضيع..

واكفني يا رب شر نفوس العالمين..