أذكار الصباح حصن المسلم
الأذكارتعتبر الأذكار عبادة من العبادات التي يتقرب بها المسلم إلى الله عزَّ وجَّل، ويداوم الكثير من المسلمين على تلاوة الأذكار الصباحيّة، والمسائيّة ؛لما تحملهُ
الأذكارتعتبر الأذكار عبادة من العبادات التي يتقرب بها المسلم إلى الله عزَّ وجَّل، ويداوم الكثير من المسلمين على تلاوة الأذكار الصباحيّة، والمسائيّة ؛لما تحملهُ
الأذكارفضّل الله تعالى الإنسان على بقية الكائنات الحية الأخرى بالعقل واللسان ، ويمكن استخدام هذا الإنسان فيما يرضي الله أو في الأمور الآثمة، ولكن في كل الحالات
الأذكار والأدعيّةالأذكار والأدعية وسيلة من الوسائل التي يتقرّب بها العبد لربّه، ومن خلالها يشعر بالراحة والطمأنينة؛ لأنّها تقوّي صلته بالله، وتدعوه للخير وصالح
التمبلرالتمبلر هو تطبيقٌ إلكترونيّ يتبادل فيه المشتركون العبارات بشتى أنواعِها، والصور، والفيديوهات، ويوجد فيه خاصيّة الدردشة لتبادلِ آرائهم وأفكارهم. في هذا
الأذكارالأذكار والأدعيّة نوعٌ من أنواع العبادات للتقرّب للهِ عزّ وجَّل، يجد الكثير من المؤمنين بالدعاء الراحة وهم بين يديّ الله عز وجَّل، وفي هذا المقال بعضِ
الأذكارالأذكار هي مجموعة من الأقوال التي نكررها صباحاً ومساءً، لنيل رضا الله تعالى والتقرب منه، استناداً لقول النبي عليه السلام في حديثه الشريف: (مَن تقرَّب
الاستغفارنحن في زمن كثُرت فيه الفتن والابتلاءات، فيسعى الجميع ليبحث عن الأمن والأمان والخلاص من هذه الفتن والنجاة منها، وأرشدنا خالقنا الكريم إلى طريق النجاة،
ذكر الله تعالىفضل كثرة الذكرالفوز برضا الله تعالىقال الله سبحانه وتعالى: (وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُم مَّغْفِرَةً
التوبة والاستغفارالتوبة هي الشعور بالندم على معصية ارتكبها العبد في الماضي، والابتعاد عنها في الحاضر، والعزم على عدم العودة إليها في المستقبل، عن أبو هريرة رضي
الاستغفارإنّ الاستغفار هو كنز معنوي ومادي يتوجّه المسلم فيه إلى خالقه بقلب ولسان صادقين بأن يغفر له الذنوب، سواء ظهرت منه هذه الذنوب أم لم تظهر، فترديد عبارات
فضل الصلاة على النبي ليلة الجمعةيعتبر أصح ما قيل في معنى الصلاة على النبي الكريم كما قال أبو العالية أنها الثناء عليه في الملأ الأعلى [1]، وقد جاء في الحديث
فضائل التسبيح للهالتسبيح ذكر خفيف على اللسان، ثقيل في الميزان، وله فضل عظيم على الإنسان، وهوة عبادة تؤديها كافة المخلوقات،[1] وللتسبيح فضائل عظيمة، وهي أنّه
فضائل أذكار المساء والصباحعندما يحافظ المسلم على ذكر الله عز وجل، يناله خير كثير في الدنيا، وأجر عظيم في الآخرة، ومن أهم الأذكار التي ينبغي للمسلم أن يلتزم
كيفية التسبيح والاستغفاريسن التبسيح في كل الأوقات، وبلا عدد محدد، والأفضل أن يعقد الذاكر التسبيح بالأصابع، وهو فعل النبي عليه الصلاة والسلام وأصحابه، ولا بأس
أنواع ذكر اللهيُقسّم ذكر الله -تعالى- من حيث موضعه إلى نوعين؛ الذكر المطلق والذكر المقيّد، وفيما يأتي بيانٌ لكلٍ منهما:[1]
أفضل طريقةٍ لذكر اللهأخبر النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- أنّ أفضل الذكر على الإطلاق هي كلمة التوحيد، وهي قول: (لا إله إلّا الله)، وذكر في أحاديثٍ أخرى أنّ أفضل
أفضل ما يُقال بعد صلاة الفجرورد عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- فضائل عدّةٌ للمكوث بعد صلاة الفجر مع ترديد بعض الأذكار،[1] ومن الأذكار التي وردت فيها أحاديث
أفضل ذكرٍ للرزقأورد العلماء في الأسباب الجالبة للرزق والبركة، جزءٌ منها ذكر الله سبحانه، ومن الأذكار التي يُوصَى العبد بملازمتها لزيادة رزقه وحلول البركة فيه
أفضل الذكر بعد صلاة الفجرورد عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- أنّ هناك أذكاراً تُردّد بعد الصلوات المفروضة، ومنها صلاة الفجر، وإنّ هذه الأذكار أولى من غيرها
فضل الذكرإن من أعظم الطاعات، وأفضل القربات إلى الله عز وجل؛ الذكر، وهو سبب لطمأنينة القلوب، وانشراح الصدور، ورفع الدرجات، قال تعالى: (الَّذِينَ آمَنُوا
أهمية الذكر في حياة المسلمذِكرُ الله سبحانه وتعالى من أفضل الأعمال التي ينبغي على المسلم أن يحرص عليها، وتتجلى أهميته ودوره في عدة أمور، يُذكر منها الآتي:[1]