آخر من مات من الصحابة
آخر من مات من الصحابةذكرت كتب التاريخ أنّ آخر من مات من صحابة رسول الله صلّى الله عليه وسلّم؛ هو الصحابيّ الجليل أبو الطفيل، وهو عامر بن واثلة بن عبد الله بن
آخر من مات من الصحابةذكرت كتب التاريخ أنّ آخر من مات من صحابة رسول الله صلّى الله عليه وسلّم؛ هو الصحابيّ الجليل أبو الطفيل، وهو عامر بن واثلة بن عبد الله بن
آخر من توفي من الصحابةكان آخر من توفّي من صحابة رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- الصحابيّ الجليل: أبو الطفيل، وهو عامر بن واثلة بن عبد الله بن عمرو الليثيّ
صفات الصحابيّ زيد بن حارثةكان زيد بن حارثة من أوائل الصحابة الذين صدّقوا بنبوّة محمدٍ صلّى الله عليه وسلّم، فأيّده ونصره،[1] ولقد استعمله النبيّ -عليه السلام-
أسيد بن حضيرهو الصحابيّ الجليل أسيد بن حضير بن سماك بن عتيك رضي الله عنه، كُنيته أبو يحيى أو أبو عمرو أو أبو حُضير، كان زعيماً في قومه الأوس قبل إسلامه، فقد
عليّ بن أبي طالبعليّ هو الصحابيّ الجليل أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف القرشي الهاشمي، وكنيته التي كان يُعرَف بها هي أبو
أول من جهر بالقرآن في مكةكان أوّل من جهر بالقرآن الكريم في أروقة مكة هو الصحابيّ الجليل عبد الله بن مسعود بن غافل بن حبيب بن شمخ بن فار بن مخزوم بن صاهلة بن
الخلفاء الراشدونالخلفاء الراشدون هم الذي خلفوا قيادة الأمّة بعد الرسول صلّى الله عليه وسلّم، وهم الأئمة الأربعة: أبو بكر، وعمر بن الخطاب، وعثمان بن عفان، وعلي
الخلفاء الراشدونالخلفاء الراشدون هم الخلفاء الأربعة: أبو بكر، وعمر، وعلي، وعثمان رضي الله عنهم، وتميّز عصرهم بالعديد من المميزات عن العصور الأخرى، فكان عصرهم
أول من سلّ سيفاً في سبيل اللهعُرف عن الصحابيّ الجليل الزبير بن العوّام أنّه كان أول من سلّ سيفاً في سبيل الله،[1] والزبير هو ابن العوام بن خويلد بن أسد بن عبد
أول من رمى سهماً في سبيل اللهذُكر أنّ أول من رمى سهماً في سبيل الله كان الصحابيّ الجليل سعد بن أبي وقاص، وهو سعد بن مالك بن أُهَيْب القرشي الزُّهْري المكِّي،
أول من حيى الرسول بتحيّة الإسلامكان أول من حيى النبيّ -عليه السلام- بتحيّة الإسلام؛ هو الصحابيّ الجليل أبو ذر الغفاري رضي الله عنه،[1] ولقد اختُلف في الاسم
اسم أبي بكر الصديقأبو بكرٍ هو: عبد الله بن أبي قحافة عثمان بن كعب التيميّ القرشيّ، ولد قبل هجرة النبيّ بواحدٍ وخمسين عاماً، كان يعمل قبل الإسلام في تجارة
التعريف بأبي قحافةأبو قحافة: هو عثمان بن عامر بن عمرو بن كعب بن سعد بن تيم بن مرة بن كعب، وأمّه قُتيلة بنت أداة بن رياح وصولاً إلى عدي بن كعبٍ،[1] ويلتقي نسبه
أول فدائيٍ في الإسلامأول فدائي في الإسلام هو علي بن أبي طالب رضي الله عنه، وهو رابع الخلفاء الراشدين وأمير المؤمنين، وأدّى علي بن أبي طالب العديد من المواقف
أول سفيرٍ في الإسلامأول سفيرٍ في الإسلام هم الصحابي مصعب بن عمير بن هشام البدري القرشي العبدري، أسلم في السنوات الثلاث الأولى من الدعوة، وكان اعتناقه الإسلام
أول مؤذنٍ في الإسلامأول مؤذنٍ في الإسلام بلال بن رباح رضي الله عنه،[1] الحبشي التيمي القرشي بالولاء، يكنى بأبي عبد الله أو بأبي عبد الرحمن، عذّبه المشركون بسبب
أول من عدا بفرسه في سبيل اللهذكر العديد من علماء التاريخ الإسلاميّ أنّ الصحابيّ الجليل المقداد بن الأسود -رضي الله عنه- هو أوّل من عدا بفرسه في سبيل الله، كما
أول من رمى بسهمٍ في سبيل اللهيُعتبر الصّحابي الجليل سعد بن أبي وقاص -رضي الله عنه- أوّل من رمى بسهمٍ في سبيل الله تعالى، وكان ذلك عندما انضم إلى أول سريّةٍ في
أسماء الصحابةالصحابة هم الذين رأوا النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم-، وآمنوا بدعوته وماتوا على ذلك، وعلى جليل قدرهم إلّا أنّهم متفاوتون بالقَدر والمكانة.[1]
أبو الدرداءهو عويمر بن زيد بن قيس الأنصاري الخزرجي، صاحب الرسول عليه الصلاة والسلام، كان آخر من أسلم من الأنصار، له مكانةٌ ومنزلةٌ خاصةٌ عند النبي -صلّى الله
ابن عباسابن عباس هو عبد الله بن عباس بن عبد المطلب بن هاشم ابن عمّ الرسول صلّى الله عليه وسلّم، يعرف بكونه صحابي جليل، وبأنه حبر الأمة الإسلامية وفقيهها، وهو
أبو أيوب الأنصاريأبو أيوب هو الصحابي الجليل خالد بن زيد بن كليب بن مالك بن النجار المعروف بأبي أيوب الأنصاري، وأمّه هند بنت سعيد بن الخزرج، روى عن النبيّ عليه
أبو بكر الصديقأبو بكر هو الصحابي الجليل عبد الله بن عثمان بن عامر القرشي التيمي، وأمّه أم الخير سلمى بنت صخر بن عامر، ولد -رضي الله عنه- بعد عام الفيل بثلاث
التابعي إبراهيم النخعيإبراهيم النخعي؛ هو الفقيه الحافظ إبراهيم بن يزيد بن قيس بن الأسود بن عمرو بن ربيعة من بني سعد بن مالك النخعي اليماني ثم الكوفي، روى
عمر بن الخطّابهو عمر بن الخطّاب بن نُفيل القرشيّ العدويّ، يلتقي في نسبه مع النبيّ صلّى الله عليه وسلّم، كان يُكنّى بأبي حفص، ولقّبه النبيّ -صلّى الله عليه
أول من جهر بالقرآن الكريماشتُهر أنّ عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه- كان أول من جهر بالقرآن الكريم في مكة، حيث سمع بعض أصحاب النبيّ -عليه السلام- يرغبون بإسماع
لقب عبدالله بن مسعودهو الصحابي الجليل عبد الله بن مسعود بن غافل بن حبيب الهذلي، كنيته أبو عبد الرحمن، وهو أول من جهر بالقرآن الكريم في مكة، وقد كان ذلك لِما
بلال بن رباحهو الصحابيّ الجليل بلال بن رباح الحبشيّ التيميّ القرشيّ بالولاء، كان يُكنّى بأبي عبد الله أو أبي عبد الرحمن، كان من السابقين إلى الإسلام، لكنّه كان
آخر الصحابة وفاةًإنّ آخر من توفّي من صحابة رسول الله صلّى الله عليه وسلّم؛ هو الصحابيّ الجليل أبو الطفيل، وأبو الطفيل هو عامر بن واثلة بن عبد الله بن عمرو
آخر صحابيٍ توفييُعتبر الصحابي أبو الطفيل عامر بن واثلة الليثي الكناني -رضي الله عنه- هو آخر صحابي توفي، وكان ذلك عام مئةٍ واثنين من الهجرة وقيل مئةٍ وعشرة،[1]