أول ستة دخلوا الإسلام
أول ستةٍ دخلوا الإسلامذكر أهل السيرة أنّ أول من آمن من الرجال هو أبو بكر الصديق، وأول من آمن من النساء هي زوجته خديجة، وأول من آمن من الموالي زيد بن حارثة،
أول ستةٍ دخلوا الإسلامذكر أهل السيرة أنّ أول من آمن من الرجال هو أبو بكر الصديق، وأول من آمن من النساء هي زوجته خديجة، وأول من آمن من الموالي زيد بن حارثة،
أبو مسلم الخولانيّهو العابد الزاهد عبد الله بن ثُوَب الخولاني الداراني، وهو تابعيٌّ مخضرمٌ، عاش زمناً في الجاهلية، وعايش رسول الله وأسلم؛ لكنّه لم يلقَ نبيّ
أنس بن مالكهو أنس بن مالك بن النضر الأنصاري الخزرجي النجاري، خدم رسول الله عليه الصلاة والسلام، حتى عُرف بخادم الرسول، ويكنّى بأي حمزة، وُلد ابن مالك قبل
الزبير بن العوامهو الزبير بن العوّام بن خويلد بن أسد بن عبد العزّى بن قصي بن كلاب القرشي الأسدي، يكنّى بأبي عبد الله، ويلقّب بحواري الرسول عليه الصلاة والسلام،
أهم أعمال عثمان بن عفانذكر المؤرخون أعمالاً عديدة للخليفة عثمان بن عفان رضي الله عنه، كان من أهمها الآتي:[1]
أهم أعمال عمر بن الخطابحَظِيَ عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- بمكانة متميزة في حياة النبيّ عليه الصلاة والسلام، فقد كان مستشاره الأمين إلى جانب أبي بكر الصديق رضي
ابن مسعودهو الصحابيّ الجليل عبد الله بن مسعود بن غافل بن حبيب بن شمخ بن فار بن مخزوم بن صاهلة بن كاهل بن الحارث بن تميم بن سعد بن هُذيل بن مُدركة بن إلياس بن
أول من قرأ القرآن جهراًيعدّ الصحابيّ الجليل عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه- أول من قرأ القرآن جهراً من الصحابة، وكان ذلك عندما كان الصحابة مستضعفون في مكة لا
عبد الله بن عباس هو عبد الله بن العباس بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن
أوّل من عدا بفرسه في سبيل اللهذكر ابن الجوزيّ في المنتظم في تاريخ الملوك والأمم، وابن سعد في الطبقات الكبرى وغيرهما أنّ أوّل من عدا بفرسه في سبيل الله هو
ابن عمرهو الصحابيّ الجليل عبد الله بن عمر بن الخطّاب، كان يُكنّى بأبي عبد الرحمن، وأمّه هي زينب بنت مظعون، وُلد عبد الله بعد بعثة النبيّ بعامين، وقد أسلم
أهم أعمال أبو بكر الصديققام الصحابي الجليل أبو بكر الصديق بعديدٍ من الأعمال النافعة للمسلمين، وفيما يأتي بيان أهمّها:[1]
أول من سلّ سيفاً في الإسلامروى الطبراني وعبد الرزاق والزبير بن بكّار عن عروب بن الزبير، وقال ابن الجوزي وابن عبد البرّ وغيرهم أنّ أول من سلّ سيفاً في الإسلام
أهم أعمال علي بن أبي طالبلم يكن عهد علي بن أبي طالب عهداً مستقراً، وكان فيه من الفتن الشيء الكثير؛ ولذا فلمّ يكن متفرغاً للفتوحات رغم مشاركته فيها كثيراً قبل
أول من جهر بالقرآن أمام قريشيُعتبر الصحابي الجليل عبد الله بن مسعود بن غافل بن حبيب بن شمخ الهُذلي أول من جهر بالقرآن في مكة المكرّمة أمام قريش، حتى لقيَ منهم
أهم أعمال خالد بن الوليدهو الصحابي الجليل خالد بن الوليد المخزومي القرشي، يكنّى بأبي سليمان، ابن أخت ميمونة بنت الحارث أم المؤمنين، لقّب بسيف الله، كان فارساً
أول من أوصى بثلث ماله للرسوليُعدُ الصحابي الجليل البراء بن المعرور بن صخر الأنصاري الخزرجي السلمي، المُكنى بأبي بشرٍ، أول من أوصى بثلث ماله، وأول من استقبل
أول من جهر بالإسلاميعدّ عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- هو أول من جهر بالإسلام، فكان إسلامة عزةً وقوةً للإسلام والمسلمين، وحصناً حصيناً قوياً لهم، وكان إسلامة في
أوّل من سمّى القرآن بالمصحفيُعتبر الصحابيّ الجليل أبو بكر الصديق أوّل من جمع كلام الله، وسمّاه المصحف، وذلك بعد موت النبيّ الذي ترك أثراً بليغاً في قلوب بعض
أوّل من جمع القرآن بين لوحينيُعدّ الصحابيّ الجليل أبو بكرٍ الصديق أوّل من جمع القرآن بين لوحين، وسمّاه المصحف؛ لأنّ القرآن في عهد النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم-
أوائل الصحابة الذين دخلوا الإسلامكانت خديجة -رضي الله عنها- أول النساء دخولاً في الإسلام، وأبو بكر الصديق كان أول الرجال، وعلي بن أبي طالب أول الصبيان، وزيد بن
عبد الرحمن بن عوفهو الصحابيّ الجليل عبد الرحمن بن عوف بن عبد عوف بن عبد بن الحارث بن زُهرة بن كِلاب بن مُرّة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر،
خالد بن الوليد قائد معركة اليرموكالقائد العام لجيش المسلمين في معركة اليرموك هو سيف الله المسلول خالد بن الوليد،[1]الذي أمّره عليه الخليفة أبو بكر الصديق،
أوّل ستةٍ دخلوا في الإسلامتناقل أهل العلم أنّ أبا بكر -رضي الله عنه- كان أوّل من أسلم مع النبي -صلّى الله عليه وسلّم- من الرجال، وخديجة زوجته -رضي الله عنها-
أهم أعمال زيد بن حارثةقام الصحابيّ الجليل زيد بن حارثة بأعمالٍ عظيمةٍ في حياته، نصر فيها النبي -صلّى الله عليه وسلّم-، كان من أعظمها أنّه من الأوائل السابقين
أبناء علي من زوجته فاطمةتزوّج عليٌّ -رضي الله عنه- فاطمة بنت رسول الله -عليه السلام- في السنة الثانية للهجرة، بعد غزوة بدرٍ، ورُزق منها بخمسة أبناءٍ؛ وهم:
عدد صحابة رسول اللهيذكر أهل العلم أنّ من الصعوبة حصر عدد صحابة رسول الله عليه السلام، أو الاستيقان به، ذلك أنّ نبيّ الله -صلّى الله عليه وسلّم- قد أسلم معه من
أعمال عمرو بن العاصتميّز عمرو بن العاص بالشجاعة، والحكمة، والذكاء، والدهاء، وكان له الفضل في رفع لواء الإسلام والمسلمين في بلاد الشام، ومن أهمّ أعماله: ولّاه
أبو بكر الصدّيق قبل الإسلاماشتهر أبو بكر الصديق -رضي الله عنه- قبل الإسلام بصفاتٍ وأخلاق عدّةٍ، فقد كان عاقلاً رشيداً تستشيره قريش في أمورها، كما عُرف عنه سعة
نسب أبي بكر الصديقهو عبد الله بن أبي قحافة عثمان بن عامرٍ بن عمرو بن كعبٍ بن سعدٍ بن تيمٍ بن مُرَّةٍ بن كعبٍ بن لؤيٍّ بن غالبٍ بن فِهرٍ،[1] كان -رضي الله عنه-