أدعية للفرج من الهم والكرب
أدعية للفرج من الهمّ والكربثبت في السنّة النبويّة مجموعة من الأدعية الثابتة عن النبيّ صلّى الله عليه وسلّم، كان يرددها عند الهمّ والكرب، وهي الآتي:[1][2]
أدعية للفرج من الهمّ والكربثبت في السنّة النبويّة مجموعة من الأدعية الثابتة عن النبيّ صلّى الله عليه وسلّم، كان يرددها عند الهمّ والكرب، وهي الآتي:[1][2]
أدعية تفريج الكربجاء في السنّة النبويّة وفي هديه -صلّى الله عليه وسلّم- عدد من الأدعية الثابتة التي كان -عليه السلام- يرددها عند الكرب والهم، آتياً ذكرُ بعضٍ
أدعية رسول اللهأورد الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- مجموعة من الأدعية التي أرشدنا إليها، وهي الآتي:[1][2]
أدعية رائعة جداًالدعاء أصل العبادة؛ فلا بُد للمسلم الالتزام بالدعاء والتوجه إلى الله تعالى بُغية التقرب إليه، ومن الأدعية الرائعة جداً التي يُتوجه بها إلى
أسباب راحة القلبهناك أسباب لحلول الطمأنينة في النفس وسكونها في القلب، منها: تفويض الأمر لله تعالى واليقين بأنّ ما يختاره الله تعالى الأفضل، وحسن الصلة والخضوع
أدعية قرآنية جميلةذَكَرَ القرآن الكريم مجموعة من الأدعية الجميلة التي ورد ذكرها من قبل الأنبياء والصالحين، آتياً ذكر بعضٍ منها:[1]
أدعية فك الكرب والهمذُكِرَ في السنّة النبويّة عدد من الأدعية الثابتة في هديه -صلّى الله عليه وسلّم- كان يقولها عند الكرب والهم، يُذكر منها الآتي:[1]
تخصيص أدعية للاختبارلا يُشرع لطالب العلم الالتزام بأدعية مخصوصة للاختبارات كونها بدعة لم ترد عن الرسول صلّى الله عليه وسلّم، وله أن يتوجه إلى الله تعالى
أدعية جميلة جداًينبغي على المسلم لزوم الدعاء، كونه من أعظم العبادات والقربات إلى الله تعالى، ومن الأدعية الجميلة جداً الآتي:
أدعية قبل الدراسةيُشرع للإنسان بأن يدعوا الله عند حاجته بما شاء، فقبل الدراسة هناك أدعية كثيرة يمكنه ترديدها، ومنها الآتي:
مكانة الدعاء يتوجب على الداعي أن يكون متيقناً بالإجابة من الله تعالى وحده، فجاء عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- أنه قال: (الدعاءُ هو العبادةُ)،[1] فالدعاء
أدعية دينية جميلة جداًتتقوى علاقة العبد مع ربه بالدعاء، فمن الأدعية الدينية الجميلة التي يُمكن أن يلتجأ بها المؤمن إلى الله الآتي:
أدعية لتفريج الهم والحزنوردت الكثير من الأدعية في السنة النبوية عن الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- لتفريج الهموم، وفيما يأتي ذكر بعضها:[1][2]
أدعية لتسهيل المذاكرةلا يصح تخصيص أدعية للمُذاكرة والدراسة؛ بكونها لم تكن موجودة زمن الرسول صلّى الله عليه وسلم، وما يُذكر من أحاديث مخصوصة لذلك فهي ضعيفة
أدعية لإزالة الهمجاء في السنّة النبويّة مجموعة من الأدعية الواردة عن الرسول صلّى الله عليه وسلّم، والتي كان يرددها عند إصابته بالهمّ، ومنها الآتي:[1][2]
الدعاء بظهر الغيبإن الدعاء بظهر الغيب من السنن النبوية، فقد حثّنا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- على الدعاء للمسلمين ولأحبتنا بظهر الغيب، لما لذلك من الفضل
الفرق بين السحر والعين والحسدالحسد مرض عضال، ويدل على ضعف الإيمان لدى الإنسان، وعدم الرضا بما أنعم الله -عز وجل- عليه، والسخط وكراهية ما أنزل على غيره من
أسباب ضيق الصدورإن ارتكاب الذنوب والمعاصي والضلالات من أعظم أسباب ضيق الصدر، قال تعالى: (وَمَن يُرِدْ أَن يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا
أدعية العمرةتُقبل العبادة عند الله تعالى بتوفّر شرطين أساسيين، الأول: إخلاص العبادة لله تعالى وحده، والثاني: اتباع النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- بالقول والفعل
رمضانإن صيام رمضان من أعظم العبادات والطاعات، فهو سبب لدخول جنات النعيم، والعتق من النيران، ومن صامه مخلصا غفر الله -تعالى- له جميع ذنوبه، وفيه تُكبّل
الرزققال تعالى: (هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولًا فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِن رِّزْقِهِ ۖ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ)،[1] فالله -تعالى-
الدعاء في ظهر الغيبإن المسلم يحب الخير لغيره كما يحب لنفسه، ومن السنن التي تعزز هذا المعنى؛ الدعاء بظهر الغيب، ونفع هذا الدعاء ليس للمدعو فحسب، بل هو عائد على
الدعاء وصلاح الأبناءعظّم الإسلام شأن الدعاء للأبناء، ورغّب فيه، وحثّ عليه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ثلاثُ دَعواتٍ لا تُرَدُّ: دعوةُ الوالِدِ
اسم الله الشافيورد في القرآن الكريم والسنة النبوية اسم من أسماء الله الحسنى؛ وهو الشافي، حيث يدعو به المريض ليحصل له الشفاء، ويشمل الشفاء شفاء الأبدان من
الدعاءالدعاء لغة هو ما يُدعى به إلى الله عز وجل من القول، ورفع اليدين إلى الله -تعالى- والتوسل والتضرع والابتهال إليه سبحانه،[1] قال تعالى: (إِذَا سَأَلَكَ
رمضانشهر رمضان شهر عظيم، مليء بالخيرات والبركات، وفيه نزل القرآن الكريم، وفيه ليلة خير من ألف شهر، وهو أحد أركان الإسلام الخمسة، ومن فضائله أن أبواب الجنة
عبادة تفريج الكروبإن عبادة تفريج الكروب عبادة عظيمة، فنرى المسلم الذي يخفف عن أخيه المسلم أحزانه وآلامه، أو يفرّج عنه الكرب، قد امتلأ قلبه بالفرح والسعادة جراء
أهمية الدعاءيعرّف الدعاء لغة بأنه الرغبة والتوجه إلى الله تعالى، وهو التوسل إلى الله -عز وجل- والتضرع إليه بالقول،[1] والدعاء صلة بين العبد وربه، يعبر العبد من
الأبالوالد أوسط أبواب الجنّة، وخير الأبواب وأحسن ما يتوسل به العبد لبلوغ الجنّة وبلوغ أعلى درجاتها، وإحسان الآباء لأبنائهم من أعظم الإحسان من بعد إحسان
أفضل أوقات الدعاءإن الدعاء من أفضل العبادات والطاعات، وقد أمرنا الله -تعالى- بالدعاء، ووعدنا بالإجابة، قال تعالى: (وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ