أدعية تشرح الصدور
الدعاءالدعاء سلاح المؤمنين، وملجأ المستضعفين، ومفزع المظلومين، لا يستغني عنه أحد، فهو من أعظم العبادات والطاعات، وسبب لتفريج الهموم، وتيسير الأمور، وصلاح
الدعاءالدعاء سلاح المؤمنين، وملجأ المستضعفين، ومفزع المظلومين، لا يستغني عنه أحد، فهو من أعظم العبادات والطاعات، وسبب لتفريج الهموم، وتيسير الأمور، وصلاح
أفضل أوقات الدعاءإن الدعاء من أفضل العبادات والطاعات، وقد أمرنا الله -تعالى- بالدعاء، ووعدنا بالإجابة، قال تعالى: (وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ
رمضانإن صيام رمضان من أعظم العبادات والطاعات، فهو سبب لدخول جنات النعيم، والعتق من النيران، ومن صامه مخلصا غفر الله -تعالى- له جميع ذنوبه، وفيه تُكبّل
الرزققال تعالى: (هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولًا فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِن رِّزْقِهِ ۖ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ)،[1] فالله -تعالى-
الدعاء في ظهر الغيبإن المسلم يحب الخير لغيره كما يحب لنفسه، ومن السنن التي تعزز هذا المعنى؛ الدعاء بظهر الغيب، ونفع هذا الدعاء ليس للمدعو فحسب، بل هو عائد على
الدعاء وصلاح الأبناءعظّم الإسلام شأن الدعاء للأبناء، ورغّب فيه، وحثّ عليه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ثلاثُ دَعواتٍ لا تُرَدُّ: دعوةُ الوالِدِ
اسم الله الشافيورد في القرآن الكريم والسنة النبوية اسم من أسماء الله الحسنى؛ وهو الشافي، حيث يدعو به المريض ليحصل له الشفاء، ويشمل الشفاء شفاء الأبدان من
الدعاءالدعاء لغة هو ما يُدعى به إلى الله عز وجل من القول، ورفع اليدين إلى الله -تعالى- والتوسل والتضرع والابتهال إليه سبحانه،[1] قال تعالى: (إِذَا سَأَلَكَ
أدعية العمرةتُقبل العبادة عند الله تعالى بتوفّر شرطين أساسيين، الأول: إخلاص العبادة لله تعالى وحده، والثاني: اتباع النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- بالقول والفعل
أدعية حمد وشكر للهيشرع للمسلم التوجه إلى الله تعالى بالحمد والشكر على نعمه سبحانه، ومن الأدعية التي يمكن التوجه إلى الله تعالى الآتي:
أثر الدعاء في صلاح الأبناءإن الأبناء نعمة عظيمة من الله تعالى، قال تعالى: (الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا)،[1] وواجب الآباء والأمهات
رمضانشهر رمضان شهر عظيم، مليء بالخيرات والبركات، وفيه نزل القرآن الكريم، وفيه ليلة خير من ألف شهر، وهو أحد أركان الإسلام الخمسة، ومن فضائله أن أبواب الجنة
الأبالوالد أوسط أبواب الجنّة، وخير الأبواب وأحسن ما يتوسل به العبد لبلوغ الجنّة وبلوغ أعلى درجاتها، وإحسان الآباء لأبنائهم من أعظم الإحسان من بعد إحسان
أهمية الدعاءيعرّف الدعاء لغة بأنه الرغبة والتوجه إلى الله تعالى، وهو التوسل إلى الله -عز وجل- والتضرع إليه بالقول،[1] والدعاء صلة بين العبد وربه، يعبر العبد من
عبادة تفريج الكروبإن عبادة تفريج الكروب عبادة عظيمة، فنرى المسلم الذي يخفف عن أخيه المسلم أحزانه وآلامه، أو يفرّج عنه الكرب، قد امتلأ قلبه بالفرح والسعادة جراء
التوفيقالتوفيق هو الوصول إلى رضا الله سبحانه وتعالى، وإصابة المبتغى والحق، ونيل المقصود، حيث إنه مطلب المؤمنين، ورجاء العابدين، وبذلك يعيش المؤمن حياة كلها خير
علاج ضيق الصدرمعظم الناس يعاني من الضيق والهم، وتشهد على ذلك عيادات الأطباء لعلاج أمراض النفس، وقد كتب الشيخ عبد الرحمن السعدي عن أعظم أسباب علاج الأمراض
شرف الدعاءالدعاء هو صلة بين العبد وخالقه عز وجل، وهو من أشرف العبادات وأفضل الطاعات، وله فضائل ومزايا وفوائد عديدة؛ ومنها: ذكر الله، والابتعاد عن الغفلة،
فضل فك الكربلقضاء حاجات الناس وفكها فضلٌ كبير، فهي من أعظم القُرُبات والطاعات لله تعالى، وبها ينال المؤمن محبة الناس، فالإنسان يميل إلى الناحية الاجتماعية
بر الوالدين بعد وفاتهمايكون بر الوالدين بعد وفاتهما بالدعاء لهما، والترحم عليهما، والاستغفار لهما، ووصل رحمهما، وإنفاذ وصيتهما، وإكرام صديقهما،[1] والصدقة
أدعية رائعة ومؤثرة(اللهمَّ آلف بين قلوبِنا، وأصلِح ذاتَ بيننا، واهدِنا سُبل السلام، ونجِنا من الظلماتِ إلى النور، وجنّبنا الفواحِش، وبارِك لنا في أسماعنا،
الأمإن دين رسولنا محمد -صلى الله عليه وسلم- رفع من مكانة الأم في الإسلام، وجعل لبرها فضل عظيم، والقرآن الكريم يقرر ويؤكد أن حق الأم أعظم من حق الأب؛ نظراً لما
نعمة العائلةتعتبر العائلة لبنة أساسية من لبنات المجتمع، وبصلاحها ينصلح الفرد والمجتمع، ومن خلالها يستمد الفرد المسلم أخلاقه وقيمه، ومن الجميل أن يجتمع أفراد
التوفيق من اللهإن من وفقه الله لتزكية نفسه فاز ونال أعلى مراتب التوفيق، وذلك بأن يكرّه إليه المعاصي والكفر، ويحبّب إليه الإيمان وطاعة الله ورسوله، وتوفيق الله
أهمية الدعاءإن الدعاء عبادة عظيمة عند الله تعالى، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (الدُّعاءُ هوَ العبادةُ ثمَّ قال وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ
أدعية تزيل الهمجاء في السنّة النبويّة مجموعة من الأدعية الثابتة عن الرسول صلّى الله عليه وسلّم، والتي كان يرددها عند الهمّ، منها الآتي:[1][2]
الشفاءيُعرّف الشفاء بزوال المرض، فشفاه الله من المرض أي: أبرأه وعافاه،[1] وخير دواء للأمراض والأسقام القرآن الكريم، قال الشيخ عبد الرحمن السَّعدي: "فالشِّفاء
أدعية تريح القلب وتزيل الهموَرَدَ في السنّة النبويّة مجموعة من الأدعية الثابتة عن الرسول صلّى الله عليه وسلّم، والتي كان يرددها عند إصابته بالهمّ لما فيها
الدعاء لفك الكربوَرَدَ في السنّة النبويّة مجموعة من الأدعية الثابتة عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- التي كان يُرددها عند إصابته بالكرب، وهي الآتي:[1]
نعمة الأهلإن الأهل والأسرة نعمة عظيمة، فهي لبنة أساسية في المجتمع، ولا شك أن صلاح الزوجين والأبناء وسيرهم على نهج قويم يؤثر بالخير والصلاح على المجتمع، ولذلك