أثر الصلاة على حياة المسلم
أثر الصلاة على حياة المسلمللصلاة منزلةٌ عظيمةٌ وأهميةٌ كبيرةٌ في الإسلام، فهي عمود الدين، وهي العبادة الوحيدة التي لا يمكن أن تسقط عن المسلم إلّا في حالة غياب
أثر الصلاة على حياة المسلمللصلاة منزلةٌ عظيمةٌ وأهميةٌ كبيرةٌ في الإسلام، فهي عمود الدين، وهي العبادة الوحيدة التي لا يمكن أن تسقط عن المسلم إلّا في حالة غياب
آثار الإيمان باليوم الآخرآثار الإيمان باليوم الآخر في حياة الإنسان وسلوكه عديدةٌ، وفيما يأتي ذكر أهمها:[1]
أبو حنیفةأبو حنيفة هو النعمان بن ثابت بن المرزبان، اشتُهرت أسرته بالشرف في قومها والمكانة الرفيعة، يعود أصله إلى كابل، كان اعتناق جدّه للإسلام زمن عمر بن
أبو سلمة المخزوميهو عبد الله بن عبد الأسد بن هلال بن عبد الله بن عمر بن مخزوم المخزومي، تزوّج من أم سلمة بنت هند بنت بني أميّة، ثمّ تزوجت أم سلمة من النبي صلّى
أبو هريرة راوية الإسلاماختلف المؤرّخون في اسم أبي هريرة، فقيل: عبد الرحمن بن صخر، وقيل: عبد شمس، وقيل: عبد عمرو، وقيل: إنّ اسمه كان عبد شمس قبل الإسلام وعبد
أبو قتادة الأنصاريأبو قتادة الأنصاري هو الصحابي الحارث بن ربعي بن بلدمة بن خناس بن عبيد بن غنم بن كعب بن سلمة بن سعد الأنصاري الخزرجي السلمي، وقيل اسمه
أبو جهلأبو جهل في الحقيقة كُنيةٌ أطلقها النبي -صلّى الله عليه وسلّم- على عمرو بن هشام عدو الله، وكان يُكنّى قبل ذلك بأبي الحكم، وقال ابن القيم رحمه الله فيما
آثار التسامح على الفرد والمجتمعتكمن الآثار الإيجابية المترتبة على الفرد والمجتمع بالتسامح في العديد من الأمور، وفيما يأتي بيان البعض منها:[1]
أبو الدرداء رضي الله عنههو عويمر بن زيد بن قيس الأنصاري الخزرجي، كان آخر من أسلم من الأنصار، وصحب النبي عليه الصلاة والسلام، وكان إسلامه بعد أن دخلا عليه ابن
آثار ولاية الله للعبدمن أعظم النعم التي ينالها العباد ولاية الله -سبحانه- لهم، وبذلك ينال العبد العديد من الفضائل والثمار في الدنيا والآخرة، إضافةً إلى العديد
المدح والثناء على اللهتميل النفس البشرية في طبيعتها إلى الثناء والمدح إلى من أحسن إليها وأسدى إليها معروفاً، ولذلك كان مدح الله -تعالى- من أجلّ وأفضل العبادات
أبو ترابهو عليّ بن أبي طالب -رضي الله عنه- ابن عمّ النبيّ عليه السلام، وسبطه زوج فاطمة ابنته، جاء النبيّ -عليه السلام- يوماً إلى بيته فلم يجده، ووجد فاطمة
آثار العبادةإنّ للعبادة منزلةٌ رفيعةٌ في الدين الإسلامي، ولقد شُرعت على عدّة أشكالٍ، ولها شروطاً للقبول، وغير ذلك، ومن ثمّ من جاء بها على أكمل وجهٍ فقد لمس
آثار الإصابة بالعينتظهر أعراض الإصابة بالعين على هيئة أمراضٍ عضويةٍ في الجسد، لكن لا يُحسن معها استخدام أدوية الأطباء وعلاجاتهم، وهذه الأعراض منها ما تكون على
آخر علامات الساعة الصغرىعند الحديث عن علامات الساعة الصغرى أو الكبرى يجب التنويه إلى أنّه لم يرد في السنّة أو الكتاب ما يؤكّد ترتيباً واضحاً لهذه الأشراط، فلا
أسباب الابتعاد عن الصلاةللصلاة أهمّيّةٌ عظيمةٌ في الدين الإسلاميّ، وهي الركن الثاني من أركان الإسلام الخمسة، والتهاون في أدائها يرجع إلى عدّة أسبابٍ، وفيما
آثار البُعد عن اللهرغّب الله -تعالى- عباده بالقُرب منه والإقبال إليه، وجعل لذلك فضائل عظيمةً، وفي المقابل قد حذّر من الابتعاد عنه والإعراض عن شريعته وسبيله،
آثار الإيمان باللهإنّ إيمان العبد بالله -تعالى- يُحقّق الهداية والأمن، ويُورث الحياة المُطمئنّة الخالية من المُنغّصات النفسيّة، فتكون روحه هادئةً طيّبةً
أبو ذرّ الغفاريكان الصحابيّ أبو ذرّ الغفاريّ -رضي الله عنه- من السابقين إلى الإسلام، فقد قيل إنّه خامس من أسلم، واسمه في المشهور من كتب التاريخ جندب بن جنادة
أثر برّ الوالدين في حياة الإنسانإذا أدّى المؤمن واجبه تجاه والديه ببرّهما؛ نال بذلك فضائل عظيمةً شعر بأثرها في حياته، منها:[1][2]
أثر الصيام على سلوك المسلمللصيام آثارٌ عديدةٌ على سلوك المسلم، وفيما يأتي بيان جانبٍ منها:[1]
أسباب استجابة الدعاءهناك بعض الأسباب التي تُعين على إجابة الدعاء، وفيما يأتي بيان جانبٍ منها:[1]
آثار الصدقةللصدقة آثارٌ وفوائدٌ عديدةٌ، فيما يأتي ذكر بعضٍ منها:[1]
آثار الإصابة بالعين على الجسمأخبر النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- أنّ الإصابة بالعين حقيقةٌ موجودةٌ، وموجودٌ ضررها على المصاب بها، ولم ينكر أحد العقلاء والعلماء
آثار برّ الوالدينمن آثار برّ الوالدين التي يجدها العبد في الدنيا والآخرة:[1]
آثار شكر اللهإذا لزم العبد شكر الله -سبحانه- على عطاياه ونعمه، نال بذلك فضائل عديدةٍ لمس أثرها في حياته وآخرته، ومن آثار شكر الله تعالى:[1]
يبتلي الله تعالى عباده المؤمنين في بعض المواقف لحكمة ذكرها في كتابه الحكيم حين قال في سورة الملك : (الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا وهو العزيز
آخر صحابيٍ توفييُعتبر الصحابي أبو الطفيل عامر بن واثلة الليثي الكناني -رضي الله عنه- هو آخر صحابي توفي، وكان ذلك عام مئةٍ واثنين من الهجرة وقيل مئةٍ وعشرة،[1]
والد النبيّ إسماعيلإبراهيم هو والد نبيّ الله إسماعيل عليهما الصلاة والسلام،[1] وقد وُلد إبراهيم في أرض بابل، وكان والده يصنع الأصنام، ويتاجر بها ويتعبّدها، ومن
آثار الرشوةإنّ للرشوة آثارٌ عديدةٌ وخطيرةٌ على الفرد والمجتمع، وفيما يأتي بيان جانبٍ منها:[1]