مكانة المرأة المسلمة
كمال الإسلام وشموليتهجعل الله تعالى الإسلام ديناً كاملاً، ونعمةً تامّةً امتنّ بها على عباده، حيث قال الله -تعالى- في كتابه الكريم: (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ
كمال الإسلام وشموليتهجعل الله تعالى الإسلام ديناً كاملاً، ونعمةً تامّةً امتنّ بها على عباده، حيث قال الله -تعالى- في كتابه الكريم: (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ
أهم شروط الزواجيُشترط لعقد الزواج توافر عدداً من الأمور، بيانها فيما يأتي:[1]
أصناف زكاة الفطريُخرج المسلم زكاة فطره من قوت أهل البلد؛ أي الطعام الذي يقتاته الناس: كالقمح، والعدس، والفول، والذرة، والأرز، واللحم، والحمص، ونحوها،[1] وذهب
أفكارٌ للصدقةمن أفكار الصدقات التي يُمكن أداؤها يومياً:[1]
أيّام العشر من ذي الحجّةورد عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- العديد من الأحاديث الشريفة التي تخصّ بالذكر فضل أياّم شهر ذي الحجّة على سواها من الأيّام، وكذلك
تخصيص أدعية للامتحاناتلم يُذكر عن النبيّ -عليه الصلاة والسلام- أدعية تتعلق بالامتحانات؛ كونها لم تكن موجودة في ذلك الوقت، وما يرد من أدعية تتعلق بها تفصيلاً
أدعية قبل الإفطاريُستحب للصائم اغتنام لحظات الإفطار بالتوجه إلى الله تعالى بالدعاء، لما ورد في حديث عبدالله بن عمرو أن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- قال:
أدعية قبل النوميُستحب للمسلم التوجه إلى الله تعالى بالدعاء قبل النوم، فمن الأدعية المأثورة الآتي:[1][2]
سورة يسهي السّورة السّادسة والثّلاثون في ترتيب سور المصحف الشّريف، عدد آياتها ثلاث وثمانون آية، تتميّز بفواصلها قصيرة فتترك وقعاً قويّاً في النّفوس، موضوعاتها
أطعمة زكاة الفطريمكن إخراج زكاة الفطر بأي نوعٍ من الأطعمة التي يمكن أن يُقتات بها الناس، مثل: القمح والذرة والأرز والعدس والحمص والفول واللحم، وغير ذلك من
أسباب البركة في البيوتيقصد بالبركة الزيادة والتنمية في الخير بكافة أشكاله، ولقد سنّ النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- للمسلمين عدّة سننٍ يستطيع العبد أن يأتيها في
أفضل ذكرٍ لتفريج الهمومورد عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- العديد من الأحاديث الشريفة التي تذكر عددٍ من الأدعية والأذكار لتفريج الهمّ ودفع الحزن، إلاّ أنّ
أفضل القُربات إلى اللهبيّن الله -تعالى- في حديثٍ قدسيٍّ مشهورٍ أفضل ما يتقرّب به العبد إليه، حيث قال الرسول فيما يرويه عن ربه -عزّ وجلّ-: (مَن عادَى لي ولِيّاً
أفضل صدقةٍ جاريةٍ للمتوفّىيُراد بالصدقة الجارية أنّها الوقف، وهو ما يتثبّت أصله وتجري منفعته بين الناس، فيبقى صاحب المعروف مستمرّ الأجر ببقاء أصل الوقف،
ليلة القدرأنزل الله -تعالى- القرآن الكريم في ليلة القدر، وجعلها من أفضل الليالي، فهي ليلة مباركة، وهي خير من ألف شهر، قال تعالى : (إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي
أفضل ذكر يحبه اللهإنّ للذكر في عمومه منزلةً رفيعةً عند الله تعالى، لكنّ هناك أحاديث نبويةٍ خصّت بعض الأذكار عن سواها في الفضل، وأمّا في أحب الأذكار إلى الله
فضل أدعية الصباح والمساءأوصى النبي -صلى الله عليه وسلم- بالمواظبة على أذكار الصباح والمساء، فهي تربط المؤمن بالله عز وجل، وتقرّبه إليه، وتُضفي على حياته
أفضل الطرق لمراجعة القرآن الكريماجتهد علماء القرآن الكريم بذكر بعض الطرق المناسبة لحفظة القرآن الكريم لكيفية تثبيته بعد حفظه، وفيما يأتي ذكر ثلاث طرقٍ أوصى بها
أفضل صدقةٍ عن المريضيذكر العلماء بعض التفاضل بين الصدقات حين يخرجها منفقها، من ذلك ورد أنّ أفضل الصدقات ما كان في سبيل الله -تعالى- في الجهاد، أو في الدعوة
آلاء اللهنعم الله على الإنسان لا تُعدّ، فهو ذو الفضل والإحسان على العباد، ومن يتفكّر ويتدبّر في حياته يرى فضل الله -تعالى- عليه واضحاً ظاهراً، ومن آلاء الله
وقت الاستخارةيشرع للمسلم أداء الاستخارة في أي وقتٍ من الأوقات باستثناء أوقات الكراهة، وهي: من بعد صلاة الفجر، ومن بعد صلاة العصر، وعند استواء الشمس في وسط
أفضل صدقةٍ للمريضكان النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- يداوي أصحابه بعدّة طرقٍ؛ منها: الصدقة عنهم، ولقد شرع للمسلمين أن يتصدّقوا عن مرضاهم بنيّة الشفاء بإذن الله،
الدعاءإن الدعاء صلة بين العبد وربه، وهو من أشرف العبادات التي لا يمكن للعبد الاستغناء عنها، فيُظهر فيها الافتقار والحاجة إلى الله تعالى، يقول الله تعالى:
قيام الليلالأفضل للمصلي في قيام الليل أن يوتر كما كان النبي -صلى الله عليه وسلم- يفعل، حيث كان يوتر إحدى عشرة ركعةٍ أو ثلاث عشر ركعة، يسلم من كل ركعتين ثمّ
أهم أعمال عمر بن الخطاب إدارياًاتّسم عهد الفاروق -رضي الله عنه- بالعديد من الإنجازات التنموية على الصعيد الإداري والتنظيمي، فقد اتّسعت الفتوحات الإسلامية في
أهم إنجازات خالد بن الوليدكان للصحابي الجليل خالد بن الوليد -رضي الله عنه- إنجازات عسكرية كبيرة، يُذكر منها الآتي:[1]
التخلّص من وسواس ضيق التنفسيعاني البعض من وساوس ضيق التنفس، إلّا أنّه يمكن التخلّص منه بأكثر من طريقةٍ، وفيما يأتي بيان البعض منها:[1]
أهم أركان الإسلامبُنِيَ الإسلام على أركان أساسية ذكرها النبيّ -عليه الصلاة والسلام- في الحديث الشريف: (بُنِيَ الإسْلَامُ علَى خَمْسٍ: شَهَادَةِ أنْ لا إلَهَ
أفضل ما يُقال بعد صلاة الفجرورد عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- فضائل عدّةٌ للمكوث بعد صلاة الفجر مع ترديد بعض الأذكار،[1] ومن الأذكار التي وردت فيها أحاديث
أطعمة وأشربة القرآنكان ممّا ورد في القرآن الكريم من طعامٍ وشرابٍ؛ ذكر طعام وشراب أهل الجنّة والنار بشيءٍ من التفصيل، كما ذكر الله -تعالى- بعض الأطعمة والأشربة