بحث عن الملائكة وصفاتهم ووظائفهم
صفات الملائكةيُعدّ التصديق بالملائكة، وبما أعطاهم الله من صفاتٍ، وبما وكّلهم من أعمالٍ من أركان الإيمان، وقد وهبهم الله الكثير من الصفات، يُذكر منها:[1]
صفات الملائكةيُعدّ التصديق بالملائكة، وبما أعطاهم الله من صفاتٍ، وبما وكّلهم من أعمالٍ من أركان الإيمان، وقد وهبهم الله الكثير من الصفات، يُذكر منها:[1]
اسم سورة طهذكر بعض العلماء أنّ سورة طه تُسمّى بسورة الكليم؛ وذلك بسبب ورود قصة كليم الله ورسوله موسى عليه السلام، وتناول أغلب نواحيها، حيث ذكرت السورة الكريمة
ابتلاء أيّوب عليه السلامكان أيّوب -عليه السلام- يمتلك الكثير من المال والأنعام، إضافةً إلى الأراضي الواسعة، فجمع الله له زينة الحياة من المال والولد، إلّا أنّ
نسب أبي بكر الصدّيق ونشأتهيُعتبر أبو بكر الصديق من أبرز صحابة رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- ويده اليمنى، وأوّل من أسلم من الرجال، وعلى يديه آمن العديد من
أبناء نبيّ الله نوح عليه السلامذكر المؤرّخون أنّ أبناء النبيّ نوح -عليه السلام- أربعةً؛ ثلاثةٌ قد آمنوا به واتّبعوه، وهم: سام وحام ويافث، ورابعٌ بقي كافراً
ابن النبيّ نوحاشتُهر أحد أبناء النبيّ نوح -عليه السلام- بكفره حتى ذكره الله -تعالى- في القرآن الكريم، وأورد المؤرخون أنّ اسمه يام وقيل كنعان، قال القرطبيّ في
الفرق بين فرض العين وفرض الكفايةيتفرّع الفرض في الفقه الإسلامي إلى فرض العين وفرض الكفاية؛ ففرض العين هو الأمر المطلوب فعله بالشرع من كلّ فردٍ مكلّفٍ، بشكلٍ
أبو هريرةاختلف المؤرخّون في اسم أبي هريرة؛ فقيل إنّه عبد الرحمن بن صخر، وقيل عبد شمس، وقيل عبد عمرو، كما قيل إنّ اسمه كان عبد شمس قبل إسلامه وسمّي بعبد الله
نوح عليه السلامهو نبيّ الله نوح بن لامك بن متوشلخ -وهو إدريس- بن يرد بن مهلاييل بن قينان بن أنوش بن شيث بن آدم، وقد ورد أنّ بين زمن آدم ونوح -عليهما السلام-
أبو بكر الصديقهو عبد الله بن أبي قحافة القرشيّ التيميّ، كنيته أبو بكر، ومن ألقابه الصديق وعتيق، وُلد بعد سنتين وستة شهور من عام الفيل، ويُذكر من صفاته أنّه كان
ترك الصلاةيرى جمهور علماء المسلمين أن ترك الصلاة جحوداً يُعدّ كفراً وارتداداً عن دين الإسلام، وعلى ذلك فإنّ تاركها يستتاب ثلاثة أيامٍ، أمّا من ترك الصلاة دون
حبّ الله للعبدأخبر الله -تعالى- عن حبه لأصنافٍ من عباده، وبيّن سبب اختصاصه لهم بحبه، فكان ذلك لصفاتٍ اتصفوا بها، وأخلاقٍ حميدةٍ حافظوا عليها، وقد شاء الله
أثر الذُّنوب والمعاصيتميَّزَ الإنسانُ عن غيرِه من الكائناتِ بِنعمةِ العقلِ الذي هو مِنحةُ اللهِ للتّفسيرِ والتَّحليلِ والاختيار، فكانَ التَّكليفُ للإنسانِ
أهمية تربية الأبناء في الإسلامتعدّ تربية الأبناء فرعاً عن تربية الفرد في الإسلام، فالإسلام يسعى لإعداد الأفراد وتكوينهم؛ ليكونوا أعضاء نافعين وصالحين في
الشهيدالشهادة في الإسلام قسمان: كبرى وصغرى؛ فالكبرى هي استشهاد المسلم في سبيل الله -تعالى- مقاتلاً ومنازلاً لأعداء الملّة في أرض القتال، وهذه هي منزلة الشهادة
أثر الصدقة عن الميتاتفق علماء المسلمين على وصول أجر الصدقة للميّت، حتى إنّ الإمام النووي -رحمه الله- قال: "إنّه ليس في الصدقة عن الميّت خلاف"، كما قال في تحفة
أجر الصلاةللصلاة في الإسلام مكانةٌ عظيمةٌ، وتترتب عليها فضائل عديدة، فهي أفضل الأعمال عند الله -تعالى- بعد الشهادتين، كما أنّها تنهى عن الفحشاء والمنكر كما
جمع الصلاة في السفرورد في السنة النبوية الشريفة ما يدلّ على جواز جمع الصلاة للمسافر، حيث يجوز له أن يجمع بين الصلاتين جمع تقديمٍ أو جمع تأخيرٍ، وله أيضاً أن
حكم صوم الحائض والنفساءأفتى علماء الأُمّة الإسلامية بعدم جواز صيام الحائض والنفساء، وأنّ الصوم لا يصحّ منهما حالة الحيض والنفاس، فمن كانت حائضاً أو نفساء في
تربية الرسول ورعايتهوُلد النبي -عليه الصلاة والسلام- في مكة المكرمة، في اليوم التاسع من شهر ربيع الأول في العام الذي حدثت في حادثة الفيل، وقد استبشرت أُمُّه
أوّل من صام رمضانكان النبي -عليه الصلاة والسلام- وصحابته الكرام أوّل من صام شهر رمضان المبارك بعد أن فرض الله الصيام فيه، وكان المسلمون قبل ذلك يصومون ثلاثة
اسم صخرة المعراجعطف بعض أهل العلم الصخرة لاسم البراق فقيل فيها إنّها صخرة البراق، بالرغم من أنّ الأولين من العلماء كانوا يستخدمون لفظ الصخرة عند الحديث عنها
أبناء إسماعيل عليه السلامنبيّ الله إسماعيل -عليه السلام- هو الذبيح ابن إبراهيم الخليل، وهو جدّ النبي -صلّى الله عليه وسلّم-، أُمّه هاجر التي كانت جاريةً عند
الحكمة من بناء الكعبةتتجلّى الحكمة في بناء الكعبة بأنّ الله -تعالى- جعلها مثابةً للناس حيث يأتون إليها من جميع الأماكن ويجتمعون فيحصل لهم بذلك الأمن
أهم أعمال الرسولنجح النبي -عليه السلام- في تحقيق غاية الرسالة التي كُلّف بحمل أمانتها؛ فكان ذلك النجاح هو معجزته الكبرى، ومن الأعمال التي قام بها أيضاً القضاء
أكبر كلمةٍ في القرآن الكريمأكبر كلمة في القرآن الكريم هي كلمة: (فأسقيناكموه) الواردة في سورة الحجر، يُذكر أنّ أطول سورةٍ في القرآن الكريم هي سورة البقرة، وفيها
أكبر كلمةٍ في القرآنوردت أكبر كلمةٍ في القرآن الكريم في قول الله تعالى: (وَأَرْسَلْنَا الرِّيَاحَ لَوَاقِحَ فَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً
أول مسجدٍ شيّد في الإسلامشُيّد أول مسجدٍ في الإسلام في المدينة المنوّرة، وقام بذلك النبي -صلّى الله عليه وسلّم- عند دخوله إلى المدينة المنوّرة مع أصحابه
آخر من يخرج من النارذكر النبي آخر رجلٍ يدخل الجنة ويخرج من النار في الحديث الذي رواه الإمام مسلم أنّ النبي سُئل عن رؤية الله يوم القيامة، فأجابهم ثمّ تحدّث لهم
سورة البقرةحثّ النبي على تعلّم سورة البقرة، لما لها من فضائل كثيرةٍ، يُذكر منها:[1]