أسباب منع الرزق
أسباب منع الرزقنذكرُ منها:[1]
أسباب منع الرزقنذكرُ منها:[1]
الزواج لغةًيُطلَق لفظُ الزّواج على النّكاح، والعكس صحيح، فالمُراد بهما نفسُ المعنى، والمقصود بهما في اللّغة الضّم والجمع، فهو مأخوذ من قول تناكحت الأشجار، أي
فوائد ذكر اللهللذّكر فوائدُ عظيمة، أوردها ابنُ القيّم رحمه الله، منها:[1]
شروط الجمع في السفرلصحة الجمع في السفر شروط، هي:[1]
شروط وجوب الحج والعمرةيجبُ الحجُّ والعمرة على الإنسان بالشروط الآتية:[1]
حكم تارك الصلاةاتفّق أهلُ العلم على أنّ من ترك الصلاةَ جاحداً لوجوبها فهو كافر، أمّا من ترك الصلاةَ تهاوناً وكسلاً فاختلف العلماء في حكمه.[1]
صفات اليهود في سورة الحشرلا شكَّ أنّ سُنّة الله قائمة في عقاب المُستكبرين من اليهود، ممّن دخلوا عميقاً في مُستنقع الحقد، أصحاب النّفوس الخسيسة، ناقضي العهود،
سبب نزول فليدع ناديهيقولُ اللهُ تعالى في كتابه الحكيم من سورة العلق: (فَلْيَدْعُ نَادِيَهُ*سَنَدْعُ الزَّبَانِيَةَ*كَلَّا لَا تُطِعْهُ وَاسْجُدْ
فوائد التبكير إلى الصلاةفي تبكير المسلم إلى الصلاة فوائدُ وفضائلُ عديدة، منها:[1]
شروط الحج المفردشروط الحج المفرد هي نفسها شروط الحج بشكلٍ عام، ويطلق على هذه الشروط "شروط الوجوب" فإذا وجدت هذه الشروط كان الحج واجبًا على المسلم، وإلا فلا يجب
عوامل قيام النهضة العربيةيوجد العديد من العوامل التي أدت الى قيام النهضة العربية منها:[1]
دعاء إزالة الوسواسإذا تعرض المسلم لوسواس ما فإنّه يدعو ربه بما تيسّر له من الدعاء، ويكثر من الاستعاذة من الشيطان الرجيم، وذكر الله، وتلاوة القرآن الكريم، أما
دعاء التخلص من الهمّ والغمّقال صلّى الله عليه وسلّم: (اللهمَّ إنّي أعوذُ بك منَ الهمِّ والحزَنِ ، والعَجزِ والكسلِ ، والبُخلِ والجُبنِ ، وضلَعِ الدَّينِ ،
حكم رفع المرأة صوتها في الصلاةيجوز للمرأة أن ترفع صوتها في الصلاة الجهرية إذا صلَّت منفردة، أو كانت في حضرة محارمها، أو كانت تؤم النساء في الصلاة، والصلوات
حكم إزالة الشعر بالليزريجوز للزوجة أن تزيل شعر جسدها بمزيلات الشعر أو من خلال حلق الشعر أو نتفه، بل إنّه يستحب لها فعل ذلك الأمر للتزين لزوجها إذا طلب منها ذلك
حكم هجر الرجل لزوجتهيجوز للزوج أن يهجر زوجته عندما يكون الهجران أحد الأساليب لعلاج نشوز الزوجة، ويكون هذا الهجران عندما تعصي الزوجة زوجها، ولا تقوم بأداء حقه
حكم الصلاة في الملابس التي فيها صورذهب العلماء إلى القول بكراهة الصلاة في الثوب الذي فيه رسوم أو صور، وقد علل العلماء سبب الكراهة في أنّ هذه الصور والرسوم التي
حكم الصلاة في البيتأفتى علماء الأمة الإسلامية بصحة صلاة المسلم في بيته منفرداً، وإن كانت الصلاة في البيت تفوّت على المسلم خيراً كثيراً وأجراً عظيمأ، كما أنّ
حكم العمل مع شركات التأمين الصحي وغيرهاذهب جماهير علماء الأمة المعاصرين إلى القول بحرمة العمل مع شركات التأمين التجاري بجميع أنواعها، بينما أباحوا العمل مع
حكم صلاة سنة الفجرتعتبر سنة الفجر من السنن المؤكدة حيث حرص النبي عليه الصلاة والسلام على أدائها في سفره وإقامته، وسنة الفجر عبارة عن ركعتين يؤديهما المسلم بعد
جواز استخدام حبوب منع الحمل في رمضانذهب كثير من علماء الأمة الإسلامية إلى القول بجواز استخدام حبوب تأخير الدورة الشهرية في رمضان إذا استدعت الضرورة استعماله،
حكم أكل لحم الحصاناختلف علماء الأمة الإسلامية في حكم الأكل من لحم الحصان وكذلك لحوم الحمر الأهلية، فذهب جمهور العلماء إلى القول بإباحة الأكل من لحم الحصان،
فضل الدعاء للوالدينحثّ الإسلام على الدعاء للوالدين وطلب المغفرة والرحمة لهما، وذلك لأنَّ هذا الدعاء نافع لهما بإذن الله أحياء كانوا أو أمواتاً، وهو أيضاً سبب
فضل التسبيح والتحميدذكر الله سبحانه وتعالى التسبيح والتحميد وغيرها من الأذكار له فضائل عديدة، منها:[1]
حديث عن معاملة الزوج لزوجتهقال صلّى الله عليه وسلّم: (مَن كانَ يؤمنُ باللَّهِ واليومِ الآخرِ، فإذا شَهِدَ أمرًا فليتَكلَّم بخيرٍ أو ليسْكت، واستوصوا
مراحل فرض الصيامفرض الصيام على المسلمين على ثلاث مراحل، في المرحلة الأولى كان للمسلم خيار بين أن يصوم شهر رمضان، أو أن يدفع مكان كل يوم يفطره فدية، ومقدارها
حكم من جامَع زوجته في نهار رمضان وهو مسافرأفتى علماء الأمة الإسلامية بجواز الجماع والأكل والشرب للمسافر أو المريض في نهار رمضان دون أن يترتب عليه الإثم أو
معنى حديث الولد للفراشجاء في السنة النبوية قول الرسول عليه الصلاة والسلام: (الولد للفراش، وللعاهر الحجر).[1]وقد تكلَّم العلماء في معنى الحديث الشريف فقيل إنّ
حكم من لم يصم رمضانأفتى علمّاء الأمّة الإسلامية بكفر من ترك صيام رمضان جاحداً لوجوب هذا الركن العظيم من أركان الإسلام، أمّا من ترك صيام شهر رمضان تكاسلاً منه
حكم الصلاة في حالة الإجهاضأفتى علماء الأمّة بوجوب الصلاة على المرأة التي تُجهض جنينها الذي لم يتبين فيه خلق الإنسان، وقد قدّر العلماء المدة التي يتبين فيها خلق