أحكام الشريعة الاسلامية
أحكام الشريعة الإسلاميةتنقسم أحكام الشريعة الإسلامية إلى قسمين هما: الأحكام التكليفية، والأحكام الوضعية، وفيما يأتي بيان لكل منهما.[1]
أحكام الشريعة الإسلاميةتنقسم أحكام الشريعة الإسلامية إلى قسمين هما: الأحكام التكليفية، والأحكام الوضعية، وفيما يأتي بيان لكل منهما.[1]
حكم دخول الحائض المسجد للتعلّمذهب جمهور الفقهاء من أئمة المذاهب الأربعة إلى عدم جواز المكوث في المسجد للمرأة الحائض، واستدلوا لذلك بمنع الرسول -صلّى الله عليه
حكم خدمة الزوجة لأهل زوجهاليس في الشرع ما يدلّ على إلزام المرأة بخدمة أهل زوجها أو أمّه، ولا يكون ذلك إلّا في حدود المعروف وقدر الطاقة، وذلك من باب حُسن العشرة
حقيقة العينأُخذت العين من عان يُعين إن أصاب بعينه، أمّا أصل العين فهي من إعجاب الشخص العائن بالشيء، ثمّ تأتي بعد ذلك النفس الخبيثة وتستعين على ذلك بالنظر إلى
حكم ذبح الأُضحيةالأضحية هي ما يُذبح تقرّباً لله -تبارك وتعالى- من بهيمة الأنعام؛ أي الغنم أو البقر أو الإبل، وقد اتفق العلماء على أنّ ذبح الأضاحي والتصدّق
أسهل طريقة لحساب الزكاةتختلف طريقة حساب الزكاة حسب المال الزكوي الذي يتم الإخراج منه كالآتي:[1]
حكم التصفيراختلف العلماء في حكم الصفير أو التصفير إلى أقوالٍ ثلاث، القول الأول: التحريم والمنع، واستدلوا بذلك على أنّ التصفير يُعدّ من صفات الجاهلية، وذمّ الله
حق الشُفعةالشُفعة في اللغة تعرف بأنّها الزوج والضم، فهي من الشفع، وسميت بذلك لأنّ الشفيع يضم ما يمتلكه إلى الحقّ، أمّا في الاصطلاح فهي تطلق على استحقاق الشريك
التابعي إبراهيم النخعيإبراهيم النخعي؛ هو الفقيه الحافظ إبراهيم بن يزيد بن قيس بن الأسود بن عمرو بن ربيعة من بني سعد بن مالك النخعي اليماني ثم الكوفي، روى
أهمية التدين في حياة الفرد والمجتمعتتجلى أهمية التدين في حياة الفرد والمجتمع في كونه حاجة فطرية إنسانية لا يستطيع الإنسان العيش بدونه، فقد خلق الله -تعالى-
تعريف بأهل السنة والجماعةيُطلق مصطلح أهل السنّة والجماعة على الجماعة الذين تمسّكوا بسنّة النبيّ -عليه الصلاة والسلام- في المسائل العلمية العقدية، والمسائل
حكم الدم النازل قبل الإجهاضإنّ الدم النازل حال إجهاض المرأة جنينها قبل أن يتبيّن فيه الخلق يعدّ دماً فاسداً، ويلزمها ما يلزم المرأة الطاهرة، و تتوضأ لكلّ صلاةٍ
حكم الدَّيْنيُعدّ الدَّيِن الحَسَن قُربةً يتقرّب بها المسلم إلى ربّه -جلّ وعلا-، وذلك لما فيه من معنى الرِفق بالناس وتيسير أمورهم، والرفق بالمحتاجين وتفريج
حكم إخراج زكاة الفطر نقداًالأصل في زكاة الفِطر وجوب إخراجها من الطعام، فقد فرضها الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- على المسلمين طعاماً في العديد من الأحاديث
حكم الختان للنساءينظر أهل العلم إلى الختان على أنّه شعارٌ من شعائر الإسلام،[1] ولا يُصنّف الختان على أنّه عادةٌ من العادات الموروثة، بل اتفق على مشروعيته
دعاء تفريج الهم والحزنيبتلي الله تعالى عباده المؤمنين بشيء من الكرب، والهمّ، والحزن، ولا يملك العبد حينها بعد أن يتّخذ الأسباب التي تمكّنه من التخلّص من همّه،
حكم الدف للرجالتجاذب أهل العلم في مسألة حكم الدّف للرجال بين قائلٍ بالجواز بضوابطٍ وشروطٍ محدّدةٍ، وبين مانعٍ لها بحقّ الرجال مطلقاً، وبيان الرأيين في المسألة
أحكام القرآن الكريمللأحكام الواردة في القرآن الكريم أقسامٌ عديدةٌ، جعلها بعض العلماء ثلاثة؛ وهي: الأحكام الاعتقادية، والتي تتعلق بما يجب على المكلّف أن يعتقده
حكم التهرّب من الضرائبإذا كانت الضرائب تُؤخذ بطرقٍ غير شرعيّةٍ فلا حرج في التهرّب عن دفعها لرفع الظلم، وإبعاد الضرر، إن كانت الدولة تأخذ المال ظلماً وتقوم
حقوق اليتيم في الإسلامذكر الله -تعالى- في كتابه العزيز اليتيم وأنّه أحقّ بالرعاية والحثّ على الإحسان إليه ورحمته ومواساته، والتصدّق عليه، والعناية به وبماله إن
حكم الخوف من الموتكراهة الإنسان للموت والخوف منه لا حرج فيه ولا يترتب عليه إثمٌ؛ لأنّ خوفه وكراهته للموت ليس من باب كره المسلم للقاء الله -تعالى-، وخوف المؤمن
حكم إجهاض الجنين في الشهر الثالثيحرُم إجهاض الجنين إذا أتمّ المئة والعشرين يوماً بإجماع العلماء، ويحرُم كذلك إجهاضه قبل نفخ الروح لما في ذلك من إفسادٍ للنسلٍ،
حكم إجهاض الجنين قبل أربعين يوماًاختلف الفقهاء في حكم إجهاض الجنين قبل إتمامه الأربعين يوماً من فترة الحمل، فذهبت جماعةٌ من الحنفية والشافعية إلى جوازه، وكذلك
حكم التصوير الفوتوغرافياختلف العلماء في حكم التصوير بالكاميرا أو بالهاتف، فذهب البعض إلى تحريمه، واعتبروه داخلاً في عموم النصوص التي تحرّم التصوير، ولا يجوز
حكم الختان للبناتاتفق العلماء على مشروعية الختان للإناث، إلّا أنّهم اختلفوا في حكمه، فمنهم من قال بأنّه مستحبٌ، وآخرون قالوا بوجوبه، وفي قولٍ ثالثٍ ورد أنّه
أبو بكر الصديقأبو بكر هو الصحابي الجليل عبد الله بن عثمان بن عامر القرشي التيمي، وأمّه أم الخير سلمى بنت صخر بن عامر، ولد -رضي الله عنه- بعد عام الفيل بثلاث
حكاياتٌ دينيةٌقصّة إسلام عمريروي ابن مسعود -رضي الله عنه- قصّة إسلام عمر بن الخطّاب، وقد عُدّ إسلامه فتحاً ونصراً للإسلام والمسلمين، فقد كان المسلمون قبل إسلام
حكم الحجامة في رمضانيقصد بالحجامة الشقّ أو الجرح الذي يصيب عضواً ما في الجسد، كالظهر مثلاً، ثمّ يتم مصّ الدم من ذاك الجرح بالفم أو بآلةٍ ما مثل الكأس، والغرض
حكم التوسّل بجاه النبيإنّ مسائلة التوسّل بجاه النبي عليه الصلاة والسلام، أو بذاته، أو بحقه من المسائل التي اختلف فيها العلماء، حيث ذهب أكثر العلماء إلى القول
حقّ الجار في القرآنأوصى الله -تعالى- في القرآن الكريم بالجار ورتّب له حقوقاً على جاره، وممّا يدلّ على اهتمام الإسلام بالجار وعظيم التوصية به أن قرن الله في