بحث عن الجنة والنار
وصف الجنةذكر الله -تعالى- في كتابه الكريم الكثير من أوصاف جنّته وزاد على الآيات أحاديث شريفة عن النبي صلّى الله عليه وسلّم، وأمّا ما يُبدأ به عند وصف الجنة حال
وصف الجنةذكر الله -تعالى- في كتابه الكريم الكثير من أوصاف جنّته وزاد على الآيات أحاديث شريفة عن النبي صلّى الله عليه وسلّم، وأمّا ما يُبدأ به عند وصف الجنة حال
ابن قتيبةهو أبو محمد عبدالله بن مسلم بن قتيبة الدينوريّ، ويُعرَف بابن قتيبة، وهو أحد أعلام القرن الثالث الهجريّ، فهو عالم، وفقيه، وناقد، وأديب لغويّ، وقد
إهلاك الله لقوم ثمودبعد أن طال تكذيب قوم النبيّ صالح له وكفرهم به، أذن الله -تعالى- أن يُنزل فيهم عذابه وهلاكه، فوعدهم نبيّهم أنّ عذاب الله نازلٌ بهم بعد ثلاثة
عمر بن الخطّابهو عمر بن الخطّاب بن نُفيل القرشيّ العدويّ، يلتقي في نسبه مع النبيّ صلّى الله عليه وسلّم، كان يُكنّى بأبي حفص، ولقّبه النبيّ -صلّى الله عليه
حكم خلع النقابتناول العلماء المسلمون الأحكام المتعلّقة بلباس المرأة، ومن ذلك الأحكام المتعلّقة بالنقاب، وبيّنوا حكم خلعه؛ فقالوا إنّ خلع النقاب يكون محرّماَ
نفقة الوالد على أولادهإنّ نفقة الوالد على أولاده الصغار الذين لا مال لهم واجبٌ عليه باتفاق العلماء حتّى يبلغوا الحلم، وقد ورد الوجوب في النفقة في القرآن
حكم دخول الحائض المسجد النبويّلا يحلّ للحائض دخول المساجد بشكلٍ عامٍ، بما في ذلك المسجد النبويّ في المدينة المنوّرة، إلّا أنّها لا تُمنع من دخول المدينة
أحكام وآداب المساجدينبغي على من يذهب إلى المساجد أن يتحلّى بآدابها، ويعرف بعض الأحكام الشرعية لها، وفيما يأتي بيان جانبٍ منها:[1]
حكم دخول الحائض للمسجد الحرامنهى النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- عن دخول الحائض إلى المسجد للجلوس فيه، فلا يجوز لها أن تدخل المسجد الحرام ولا غيره من المساجد،
حكم الدية وحِكمة مشروعيّتهاتكون الدية واجبةً في قتل الخطأ وشبه العمد إلّا إذا عفا فيها أولياء المقتول، وتكون واجبةً في قتل العمد إذا مات القاتل أو عدل أهل
أسباب الميراثللميراث ثلاثة أسبابٍ؛ وهي: النكاح والنسب والولاية، وفيما يأتي بيان كُلٍّ منها:[1]
حكم الهبة والحِكمة من مشروعيّتهاتُعدّ الهبة عبادةً من العبادات، وهي مُستحبّةٌ في الشريعة الإسلاميّة لما فيها من تأليف القلوب وحصول المودّة والألفة بين الناس،
صفات الله تعالى في سورة الملكتطرّقت سورة الملك في مجملها إلى العديد من صفات كمال الله تعالى، ومعظمها يتلخّص في صفتين له سبحانه، هما: الملك والقدرة، وتفصيل
أحكام الطلاق في الإسلامأباح الله -سبحانه- لعباده الطلاق رحمةً بهم، وذلك لحاجتهم إليه في بعض الأحيان، إلّا أنّ حكم الطلاق يختلف بحسب حال الزوجين، فتسري عليه
حكم ختمة القرآن الجماعيّة للميّتاختلف العلماء في مسألة وصول ثواب قراءة القرآن للأموات أم لا، والراجح في أقوالهم انتفاع الميّت بذلك، إلّا أنّ الأولى للمسلم أن
بحثٌ عن خطبة يوم الجمعةمن المعلوم أنّ خطبة الجمعة من ذكر الله -عزّ وجلّ- الذي جاء الأمر الشرعيّ بالسعي إليه في قوله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
اللُقَطة وأحكامها اللُقطة في الاصطلاح الشرعيّ هي المال الذي ضلّ عن صاحبه، وله أحكامٌ ومسائل مبسوطةٌ في أبواب الفقه الإسلاميّ، انطلاقاً من رعاية التشريع
تعريف الظِّهار وحُكمهالظِّهار هو تشبيه الرجل زوجته بامرأةٍ مُحرّمةٍ عليه حُرمةً دائمةً، أو بأيّ جزءٍ منها يُحرّم عليه النظر إليه، كالظهر أو البطن وغيره، ومثال
حكم زكاة الذهب الملبوساتّفق حمهور أهل العلم على أنّ الزكاة واجبةٌ في الذهب والفضة إذا كانت نقوداً أو سبائك، ولكنّ آراءهم اختلفت في حال كون الذهب ملبوساً بقصد
حكم ختان البنات في الإسلاممعلوم أنّ الأصل في الخطاب الشرعي المتعلّق بالأحكام التكليفية يشمل الذكر و الأنثى، ومن هنا فإنّه لا يجوز تقييده أو تخصيصه بالذكور إلّا
ابن القيِّمابن القيِّم هو أبو عبدالله شمس الدين محمد بن أبي بكر بن أيوب بن سعد بن حريز بن مكي زيد الدين الزُّرعي، المولود في السابع من صفر من عام 691 هجرية،
حكم رسم الأشخاصيحرّم رسم ذوات الأرواح في الأصل، إلّا أنّ العلماء رخّصوا في الحكم إن كان الرسم لغرض التعليم، إضافةً إلى جواز الرسوم الإلكترونية التي لا تخلّ
حكم خطبة العيداتّفقت المذاهب الفقهيّة الأربعة من الحنفيّة والمالكيّة والشافعيّة والحنابلة على أنّ خطبة صلاة العيد سنةً، وأجمعوا على أنّ وقتها يكون بعد أداء
حكم خطبة الجمعةخطبة الجمعة واجبةٌ، ولا يجوز من المسلم تعمّد التخلّف عن حضورها، وكذلك لا يجوز الذهاب إلى المسجد وقت إقامة الصلاة، إلّا أنّ صلاته صحيحةٌ ولكنّه
حكم دخول الحائض الحرملا يجوز للمرأة الحائض والجُنب دخول الحرم، إلّا أنّه يجوز لها المرور أو العبور منه لقضاء حاجةٍ ما،[1] فحكم دخول الحرم بالنسبة للحائض لا
حكم دم الإجهاضلا يعدّ الدم النازل بسبب الإجهاض دم نفاسٍ، إلّا إذا مرّ على الحمل ثمانون يوماً، حيث إنّ الجنين بعد تلك المدة يتخلّق، أي أنّ الإجهاض إن كان في
حكم دخول الحائض المسجد لتعليم القرآناختلف العلماء في حكم دخول الحائض إلى المسجد؛ حيث ذهب الجمهور من العلماء من المذاهب الأربعة إلى القول بعدم جواز المكوث في
حكم رضاع الكبيراختلف العلماء في حكم رضاع الكبير؛ فذهب الجمهور من العلماء إلى القول بأنّ رضاع الكبير لا يحرِّم، والقول الآخر دلّ على أنّ رضاع الكبير يحرِّم، وهو
حكم رسم الوجهإن كان الرسم مُقتصراً على الوجه فقط أو العين وحدها أو الجسد وحده دون رسم الرأس فلا حرج في ذلك، إذ صرّح العلماء بأنّ حذف جزءٌ من الصورة لا تتمّ
حكم مصافحة النساء في المذاهب الأربعةأجمع علماء الأمة الإسلامية على تحريم مصافحة الرجل للنساء الأجنبيات إذا كانت المصافحة بشهوة واستمتاع، أو كانت ذريعة للفتنة،