ما هي أسماء الجنة
الجنّةأكرم الله عباده المتّقين بأن جعل لهم جائزةً ثمينةً هي أعظم الجوائز وأكملها على الإطلاق، ألا وهي الجنّة، وقد ذُكرت لفظة الجنّة في القرآن الكريم في مائة
الجنّةأكرم الله عباده المتّقين بأن جعل لهم جائزةً ثمينةً هي أعظم الجوائز وأكملها على الإطلاق، ألا وهي الجنّة، وقد ذُكرت لفظة الجنّة في القرآن الكريم في مائة
علامات السَّاعةجعل الله سبحانه السّاعة موعداً لنهاية العالم، ونهاية المخلوقات التي أوجدها سبحانه فيه، وجعل للسّاعة علاماتٍ تدلّ على اقتراب موعدها، وهذه
أشراط الساعةيُعرف الشرط الذي هو مفرد لفظ أشراط في اللغة بأنه العلامة؛ حيث قال الله تعالى: (فَهَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا السَّاعَةَ أَن تَأْتِيَهُم بَغْتَةً فَقَدْ
تعريف التوحيدالتوحيد في اللغة مشتقٌ من وحّد الشيء إذا جعله واحداً، أمّا في الاصطلاح الشرعي فهو إفراد الله -عزّ وجلّ- بالألوهية والربوبية والأسماء والصفات،
الموتجعل الله عز وجل الموت مكتوباً على جميع مخلوقاته، فكان يوم القيامة هو اليوم الذي تموت فيه جميع المخلوقات قبل أن تُبعث من جديد إلى الحساب، إلّا أنّ موت أي
وصف الجنة وما بهاإنّ الجنة وماهيتها أعظم من أن يُدركها الإنسان فهي أعلى مقاماً وفوق كل قدرة على التصوّر، فقد قال تعالى: (فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَّا أُخْفِيَ
اختلاف العلماء في جنس إبليساختلف العلماء في جنس إبليس، وكان الناس فيه فريقان، فريق يرى بأنّه من الملائكة وهذا القول تبناه أكثر المفسّرين كما قال البغويّ، وهو
علامات الساعةتُعرّف الساعة لغةً على أنها جزء من النهار والليل، حيث يُقسّم الليل والنهار إلى أربع وعشرين ساعة، أما اصطلاحاً فتُعرّف الساعة على أنها الوقت الذي
ما هو الحور العينإنّ الله سبحانه وتعإاى يجازي المؤمنين يوم القيامة بأمور لا يمكن أن يتخيّلها العقل البشري، فالإنسان الصّالح المؤمن التقي الذي كان يحارب نفسهُ
علامات قيام الساعةخلق الله سبحانه وتعالى هذا الكون العظيم بما فيه من جمادات، وظواهر طبيعية، وكائنات حية، وخلق الإنسان لعمارة الأرض وإصلاحها حتى تقوم الساعة،
الملائكةالملائكة في اللغة جمعٌ، مفردها ملاك، والملائكة هم حملة الرسالة الذين يتلقّونها من الله، وينفّذون ما أمرهم به، أمّا الملائكة في الاصطلاح الشرعي فهم
الجنةخلق الله تعالى البشر لعبادته، وبَيَّن لهم أنَّ الطريق للنعيم المقيم يكون بالعمل الصالح، واستغلال نعم الله تعالى من الصحة والفراغ في الصالحات، فحال الدُنيا
عذاب القبرإنّ العذاب الذي يقع على بدن الإنسان وروحه في مرحلة الموت أو البرزخ عذاب القبر، وقد وردت أدلّة إثبات عذاب القبر في القرآن الكريم في عدّة آيات منها
علامات السّاعةتُعرّف الساعة لغةً على أنها جزء من أجزاء الليل والنهار، حيث إن الساعة جزء من أربعة وعشرين جزءًا من الليل والنهار، أما شرعا فتُعرّف الساعة على
تعريف علامات الساعةتُعرّف الساعة اصطلاحاً على أنها الوقت الذي تقوم فيه القيامة، ويُبعث فيه الناس للحساب، وقد سُميت بهذا الاسم لأنها تأتي بغتةً فتفاجىء الناس في
علامات الساعةمن المعلوم أن للسّاعة علاماتٍ تدلّ على قرب حدوثها، وقد ثبت ذلك في القرآن والسنة، ومن تلك العلامات علاماتٌ حدثت بالفعل وعلامات أخرى لم تحدث، وقد
ما يصل للميت بعد موتهإنّ من إجماع العلماء على أنّ الدّعاء يصل إلى الميّت في قبره، وأنّه ينتفع بالصّدقة كذلك، وذلك لحديث:" إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من
حقيقة العينأُخذت العين من عان يُعين إن أصاب بعينه، أمّا أصل العين فهي من إعجاب الشخص العائن بالشيء، ثمّ تأتي بعد ذلك النفس الخبيثة وتستعين على ذلك بالنظر إلى
كيفيّة التخلّص من وسوسة الشيطان في الصلاةتعدّ الوسوسة في الصلاة من الأمراض التي لم يسلم منها أحدٌ، وقد بيّن النبيّ أنّه اختلاسٌ يختلسه الشيطان الذي يُقال له
طلوع الشمس من مغربهاإنّ أوّل علامات الساعة الكبرى ظهوراً هي طلوع الشمس من الغرب أو خروج الدابة، فإذا ما ظهرت إحداها تبعتها الأخرى مباشرة، فيكون الذعر والرعب
علامات الساعةتُعدّ عَلامات القيامة أو علامات السّاعة مجموعة الدلائل والوقائع التي تقع قبل قيام يوم القيامة، وهذه العَلامات والدلائل تدلّ على اقترابِ يوم
اهوال يوم القيامه
مجالس الطريق الى الجنه
الجنةإنّ الجنة دار الكرامة، ففيها نعيمٌ لا بُؤس بعده، وشبابٌ دائمٌ لا هرم بعده، وفيها ما لا عينٌ رأت، ولا أذنٌ سمعت، ولا خطر على قلب بشر، ووعد الله -تعالى-
معنى الحسد الحسد في اللغة: هُو مَصدر حَسَدَ يحسُد، وحَسَدَهُ يَحسُدُهُ حَسَدًا؛ وذلك إذا تمنّى الشخص أن تزول النعمة من عند غيره وتنتقل إليه، أو أن تُسلب النعمة
علامات السّاعةجعل الله -سبحانه وتعالى- للسّاعة علاماتٍ تدلّ على قُرب حدوثها، ومنها علاماتٌ صُغرى حدثت، وأخرى لم تحدث، وعلاماتٌ كُبرى لم يحدث منها شيء، فأمّا
يوم القيامةيقول الله سبحانه وتعالى: (الْقَارِعَةُ * مَا الْقَارِعَةُ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْقَارِعَةُ * يَوْمَ يَكُونُ النَّاسُ كَالْفَرَاشِ الْمَبْثُوثِ *
يأجوج ومأجوجيُعتبر ظهور قوم يأجوج ومأجوج من علامات السّاعة الكُبرى، حيث إنّهم قوم لهم بأس شديد، وقد عجزت جميع الأمم عن قتالهم، حتّى جاء ذو القرنين فبنى عليهم
الحساب يوم القيامةوصف الله -تعالى- مشهد الحساب يوم القيامة في القرآن الكريم، ودلّ وصفه على أنّه مشهدٌ عظيمٌ مهولٌ، ففيه الكثير من الخوف، والهلع، والوجل،
حال الإنسان في القبريحيا الإنسان في القبر مرّة أخرى، وتردّ إليه روحه كما أخبر الرّسول -صلّى الله عليه وسلّم- وصحّ في نصوص الشريعة، إلا أنّ حياته في القبر لا