كيف يموت يأجوج ومأجوج
يأجوج ومأجوجيُعتبر ظهور قوم يأجوج ومأجوج من علامات السّاعة الكُبرى، حيث إنّهم قوم لهم بأس شديد، وقد عجزت جميع الأمم عن قتالهم، حتّى جاء ذو القرنين فبنى عليهم
يأجوج ومأجوجيُعتبر ظهور قوم يأجوج ومأجوج من علامات السّاعة الكُبرى، حيث إنّهم قوم لهم بأس شديد، وقد عجزت جميع الأمم عن قتالهم، حتّى جاء ذو القرنين فبنى عليهم
يوم القيامةيقول الله سبحانه وتعالى: (الْقَارِعَةُ * مَا الْقَارِعَةُ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْقَارِعَةُ * يَوْمَ يَكُونُ النَّاسُ كَالْفَرَاشِ الْمَبْثُوثِ *
قبل أن يخلق الإنسان ويستقر في الأرض قد كان هناك من يعبد الله هو الجن ، ولقد كانوا عابدين لله تعالى ، ها ما يقولونه البعض ، ومن المعروف أنّ إبليس هو كبير الجن،
الجنّة جعل الله -سبحانه وتعالى- الجنّة داراً لعباده المؤمنين الطائعين له، ومنازل للمتّقين الذين يجتنبون ما نهى عنه، ويعملون الصّالحات، ويتقرَّبون إليه
حبّ الله تعالى لعبادهإنَّ من صفات الله -تعالى- الثابتة، والتي أثبتها العلماء (المحبّة)؛ فالله -تعالى- يحبُّ عباده محبّةً تليق بجلاله -جلّ وعلا-؛ ولذلك فقد كان
الموت والحياةخلق الله -سبحانه وتعالى- العباد ليبتليهم؛ من يشكر منهم ومن يكفر، وقد أعدّ لمن صبر وشكر أجراً عظيماً ومقاماًَ عالياً رفيعاً، أمّا من كفر فقد توعّده
حال الإنسان في القبريحيا الإنسان في القبر مرّة أخرى، وتردّ إليه روحه كما أخبر الرّسول -صلّى الله عليه وسلّم- وصحّ في نصوص الشريعة، إلا أنّ حياته في القبر لا
علامات السّاعةجعل الله -سبحانه وتعالى- للسّاعة علاماتٍ تدلّ على قُرب حدوثها، ومنها علاماتٌ صُغرى حدثت، وأخرى لم تحدث، وعلاماتٌ كُبرى لم يحدث منها شيء، فأمّا
مجالس الطريق الى الجنه
من علامات ليلة القدر
كلمة التوحيديعرّف التوحيد بأنّه إفراد الله -تعالى- بالصفات الإلهية، التي تستلزم إفراده بالعبودية، وتُعتبر كلمة التوحيد أعظم كلمةً في الإسلام، فهي العروة الوثقى
اهوال يوم القيامه
ماذا يحدث في القبرقال تعالى (كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام)وقال سبحانه (أينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة) نهاية كل المخلوقات
حقيقة العينأُخذت العين من عان يُعين إن أصاب بعينه، أمّا أصل العين فهي من إعجاب الشخص العائن بالشيء، ثمّ تأتي بعد ذلك النفس الخبيثة وتستعين على ذلك بالنظر إلى
الجنّةالجُنّة في اللغة -بضمّ الجيم- هي: السلّاح الذي يستتر به الإنسان، فيُقال: فلان استجنّ بجُنّة؛ أي استتر بسترة، والجَنّة -بفتح الجيم- هي: البستان الكبير
ما يصل للميت بعد موتهإنّ من إجماع العلماء على أنّ الدّعاء يصل إلى الميّت في قبره، وأنّه ينتفع بالصّدقة كذلك، وذلك لحديث:" إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من
طلوع الشمس من مغربهاإنّ أوّل علامات الساعة الكبرى ظهوراً هي طلوع الشمس من الغرب أو خروج الدابة، فإذا ما ظهرت إحداها تبعتها الأخرى مباشرة، فيكون الذعر والرعب
علامات الساعةتُعدّ عَلامات القيامة أو علامات السّاعة مجموعة الدلائل والوقائع التي تقع قبل قيام يوم القيامة، وهذه العَلامات والدلائل تدلّ على اقترابِ يوم
الجنةيصعب وصف الجنة؛ لأنّ نعيمها يفوق الخيال، وليس لنعيمها نظيرٌ في الدنيا، فهي نورٌ يتلألأ، وقصر مشيّد، وريحانةٌ تهتزّ، وحللٌ كثيرةٌ، وزوجةٌ جميلةٌ حسناء،
الجنةأعد الله سبحانه وتعالى نعماً عظيمةً في الآخرة للمُتّقين، وهي نعم ليست كنعم الدنيا، هذه النعم ورد ذكرها في القرآن الكريم والسنة النبويّة الشريفة لتكون
الجنةإنّ الجنة دار الكرامة، ففيها نعيمٌ لا بُؤس بعده، وشبابٌ دائمٌ لا هرم بعده، وفيها ما لا عينٌ رأت، ولا أذنٌ سمعت، ولا خطر على قلب بشر، ووعد الله -تعالى-
معنى الحسد الحسد في اللغة: هُو مَصدر حَسَدَ يحسُد، وحَسَدَهُ يَحسُدُهُ حَسَدًا؛ وذلك إذا تمنّى الشخص أن تزول النعمة من عند غيره وتنتقل إليه، أو أن تُسلب النعمة
عِقاب الآخرةتوعَّد الله -سبحانه وتعالى- من كفر به وعصاه وسلك طريق الضَّلال ناراً يُخلَّد فيها، كما أعدَّ لمن آمن به وكفر بالشيطان وشركه جنّةً عرضُها السماوات
علامات الساعةمن المعلوم أن للسّاعة علاماتٍ تدلّ على قرب حدوثها، وقد ثبت ذلك في القرآن والسنة، ومن تلك العلامات علاماتٌ حدثت بالفعل وعلامات أخرى لم تحدث، وقد
أسماء الجنّةخلق الله -تعالى- الجنّة، وجعل العمل الصالح، والإيمان بالله -تعالى- الطريق الوحيد إليها، حيث قال: (وَأَنَّ هـذا صِراطي مُستَقيمًا فَاتَّبِعوهُ وَلا
النارتعدّ النار الخزي الأكبر، والخسران العظيم الذي لا خزي بعده، ولاخسران أكبر منه، كما قال الله تعالى:( أَلَم يَعلَموا أَنَّهُ مَن يُحادِدِ اللَّهَ وَرَسولَهُ
وصف الجنّةخلق الله تعالى الجنّة؛ لتكون جزاءً لعباده الصالحين، وأمرهم بالعمل الصالح حتى يدخلوها، وجعل مفتاحها لا إله إلا الله محمّدٌ رسول الله، وأسنانه شرائع
كيفيّة التخلّص من وسوسة الشيطان في الصلاةتعدّ الوسوسة في الصلاة من الأمراض التي لم يسلم منها أحدٌ، وقد بيّن النبيّ أنّه اختلاسٌ يختلسه الشيطان الذي يُقال له
البيعالبيع من ألفاظ الأضداد، بمعنى أنّه يطلق على تملك السلعة أو تمليكها، فيقال مثلاً باعه الحصان، بمعنى ملّكه الحصان، أو ابتاع منه الحصان بمعنى اشترى وتملّك
نعيم الجنّةوعد الله عباده المؤمنين بإدخالهم جنّاتٍ تجري من تحتها الأنهار، وقد وصف الله سبحانه وتعالى تلك الجنّة التي يدخلها المؤمنون بأجمل الصِّفات وأكملِها؛