إنفاق عبد الرحمن بن عوف وبذله
إنفاق عبد الرحمن بن عوفكان الصحابيّ عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه سخيًّا كريمًا، إذ إنّه كان تاجرًا له حظ وافر في الربح، فنمت الأموال بين يديه، ولكنها لم تحتل
إنفاق عبد الرحمن بن عوفكان الصحابيّ عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه سخيًّا كريمًا، إذ إنّه كان تاجرًا له حظ وافر في الربح، فنمت الأموال بين يديه، ولكنها لم تحتل
خلق الرسول عليه الصّلاة والسّلام مع أهل الذمةقدّم سيدنا محمد صلّى الله عليه وسلم أروع الأمثلة في التّعامل مع غير المسلمين من اليهود والنّصارى؛ فعندما أسسّ
الأخلاق في الإسلامتنهض الأمم وترتقي برقيّ أخلاق أبنائها، فالحضارات مهما بلغت وتطوّرَت لا يعلو شأنها ولا يَستقيم حالها دون أن تربط مَسيرتها بالمَبادئ والمُثُل
الأخلاقتعرف الأخلاق لغةً بأنها الدين، والسجية، والطبع، علماً أنّ الدين هو الصورة الباطنية للإنسان، أمّا الأخلاق فهي الصورة الظاهرة عنه، ويوصف الشخص بأنه حسن
أهم ما ميز الرسول صلى الله عليه و سلمكما نعلم فإن الدين الاسلامي هو دين المعاملة ، أساس المعاملة هو حسن الخلق وكان الرسول " صلى الله عليه وسلم " يتصف بمكارم
الإسلام والاحترامإن الاسلام دين الحق ودين الأخلاق، حيث لم يقم بترك أي شيء ينفع الأمة واحترامها إلا وقدمه لنا وقام بشرحه، فالإسلام أوصانا على احترام وتقديرالذين
شَفاعَةُ الرَّسولِ عليه السّلامإنَ سَيِّدنا مُحمَّد عليه الصّلاة والسّلام رسولُ الله هو خَيرُ البَريِّة جَميعاً، وهو خاتمُ الأنبياء والمُرسَلين، ومُنجي النَّاس
مقدمة عن الرسول محمد صلى الله عليه و سلمنبينا محمد خير خلق الله ، إنسان في وجهه يظهر النور ، و في قلبه كان الإيمان ، رسول فاضل و هو خاتم الأنبياء والمرسلين ،
احترام الكبيريعدّ احترام الكبير من القيم المهمة التي تحفظ حياة المجتمعات، وتجعلها أكثر نظاماً وقوّةً؛ لذلك حثّ الإسلام في تربية الصغار على احترام الكبار
الأخلاقإنّ تحلّي الإنسان المسلم بالأخلاق العالية والرفيعة يعتبر من أهمّ لوازم الإيمان بالله سبحانه وتعالى، وأساسٌ لقبول أعماله، إذ إنّ هناك ارتباطٌ وثيقٌ ما
احترام الصغير للكبيرإنّ احترام الصغير للكبير يعتبر من أهم الآداب التي حث عليها الإسلام من خلال وضع ضوابط معينة لمعاملة الناس بعضهم بعضاً؛ والسبب في ذلك يعود
عقوق الوالدينحثّ الشرع الحنيف على برّ الوالدين ورغّب فيه، وحرّم عقوقهم وعدّه من كبائر الذنوب، وجاءت النصوص الشرعيّة من القرآن الكريم والسنّة الشريفة حاثّةً على
بر الوالدينجاءت العديد من الآيات القرآنية الصريحة، والأحاديث النبوية الصحيحة تُفيد بلزوم طاعة الوالدين، وبرّهما مهما كانت الظروف والأسباب الدافعة إلى غير ذلك،
العقوقالعقوق في اللغة يعني: الشقُّ، يقال: عقَّ ثوبه، كما يقال: شقَّ ثوبه، ومنه يقال: عقَّ الولدُ أباه، وعقَّ أمه، من باب قَعَد: إذا عصاه وترك الإحسان إليه، فهو
الاحتراميعرف الاحترام بأنه قيمة إنسانية عامّة اهتمت بها البشرية، وأعطاها الإسلام مكانةً كبيرة، حيث جعلها تشمل العلاقات التي تربط المسلمين بغيرهم، كما شملت
ابن هشامابن هشام هو أبو محمد عبد الملك بن هشام بن أيوب الحميري، تنقّل بين العديد من البلدان، لا توجد معلومات مؤكدة على تاريخ ميلاده لكنه وُلد في البصرة وترعرع
حب الله تعالى للعبدإنّ الحب صفةٌ من صفات الله تعالى الفعلية، فهي تتعلق بأفعاله التي إن شاء فعلها، وإن شاء تركها، والحب الذي يوصف به الله تعالى، ليس كحب العباد،
الإحسانيعدّ الإحسان صفةٌ من صفات العابدين المقرّبين، ويعرّف بأنّه الإتقان، أمّا في الاصطلاح الشرعي، فهو: الإتيان بالمطلوب شرعاً على وجهٍ حسنٍ، وحقيقته أن تعبد
تقوى الله وحسن الخلقعن أبي ذرٍّ رَضِيَ اللَّهُ تعالى عنهُ قالَ قالَ لي رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ: (اتَّقِ اللَّهَ حيثُما كنتَ وأتبعِ
الأخلاق الإسلاميةبعث الله -تعالى- نبيّه محمّداً -صلّى الله عليه وسلّم- إلى الناس كافّةً برسالة الإسلام، وكتب أن يكون محمّد -عليه الصلاة والسلام- خاتم الأنبياء،
النساء في الإسلامإنّ التكاليف الشرعية للإسلام كاملةٌ، وموافقةٌ للفطرة البشرية، خاصةً الأحكام المتعلقة بالمرأة، والغاية من جعلها بتلك الصورة؛ هوالسعي لتحقيق
وصية الرسول بالنساء في خطبة الوداعأوصى النبي عليه الصلاة والسلام المسلمين بالنساء خيراً حيث وقف بينهم في يوم عظيم يوصيهم بالنساء، مؤكداً على حقوقهن، ومبيناً
محبة الرسولتكون محبة رسول الله صلى الله عليه وسلم بتعظيمه بالقلب، واللسان، والجوارح، وذلك من خلال القيام بالآتي:[1]
المتأمّل في هذه الحياة الدّنيا على قصر مدّتها و تقلّب أحوالها ، و ما يعانيه النّاس فيها من التّعب و النّصب يدرك في قرارة نفسه أنّها زائلةٌ و أنّ بعدها حياةٌ
أحبني الله ، منذ أن اختارني من عباده وأن أهداني الحياة ، ونفخ فيّ الروح واختارني من أمة محمد ، دون أن يكون خياري ، ورزقني من يرعاني وهداني الى الشهادة ، ورزقني
سيدنا محمد عليه الصلاة والسلامسَما الرسول الأعظم محمد صلى الله عليه وسلم بأخلاقه الرفيعة والتي أصبحت نبراساً للعالم أجمعين، فهو أكمل البشر وأعظمهم خُلُقاً، لقد
نبذة عن البراء بن عازب رضي الله عنههو الصحابي الجليل البراء بن عازب بن الحارث بن عدي الأنصاري الأوسي، ويقال له أبو عمرو، وكنيته أبو عمارة، وقد كانت له ولأبيه
ما هي التوبةالتوبة هي ترك المُذنب للفعل الخاطئ الذي إرتكبه واللجوء إلى الله تعالى طالباَ المسامحة والغفران ، على أن لا يعود إلى ذلك الفعل ثانية .ويفرح الله
الراعي والرعيةيعرّف الراعي بأنّه المسؤول الذي كلّفه الله بالإمامة لمراقبة ومتابعة رعيته، كما يعرّف من وجهة نظر المجتمع بأنّه الشخص المسؤول عن مجموعةٍ من
مقدمةاستخلف الله الإنسان في الدنيا من أجل إعمار الأرض، وقد أخبر الله الملائكة أنه يريد أن يخلق البشر في الأرض، فاستنكرت الملائكة الأمر قائلة، ولماذا يا رب