ملخص عن عقوق الوالدين
معنى عقوق الوالدين لغةً واصطلاحاًالعقوق لغةً من عقَّ، فيُقال: عقوق الابن؛ أي عصيانه وجحوده، وعقّ الابن والديه؛ أي ترك الإحسان إليهما، وعصاهما ولم يشفق عليهما،
معنى عقوق الوالدين لغةً واصطلاحاًالعقوق لغةً من عقَّ، فيُقال: عقوق الابن؛ أي عصيانه وجحوده، وعقّ الابن والديه؛ أي ترك الإحسان إليهما، وعصاهما ولم يشفق عليهما،
ليلة القدرليلة القدر هي من أفضل الليالي، وقد أنزل الله فيها القرآن؛ فهي ليلة مهمة وعظيمة عند المسلمين. يقوم المسلمون بتحرّي هذه الليلة في العشر الأواخر من
أسباب عدم التوفيقيروي أحد الصالحين أنّ التوفيق يُحجب عن العبد لستّة أمورٍ يأتيها، وفيما يأتي ذكرها:[1]
أسباب زيادة الإيمانذكر أهل العلم أنّ الإيمان في القلب يزيد وينقص، وأوضحوا بعض أسباب زيادة الإيمان، ومن هذه الأسباب ما يأتي:[1][2]
أضرار عقوق الوالدينحذّر الإسلام أشدّ تحذيرٍ من عقوق الوالدين، ورتّب على العقوق عواقب وخيمةً جداً، تعود على من أصرّ على هذا الفعل المحرّم، ولقد وردت أحاديث
الصبر على الابتلاءأوصى الله -تعالى- ونبيه -صلّى الله عليه وسلّم- العباد بالصبر، ومقابلة الابتلاءات بالرضا والسكينة، والمقصود بالصبر؛ أن يكون العبدُ مستسلماً
الصبر عند الصدمة الأولىيتعرّض الإنسان في حياته للعديد من الابتلاءات والمحن، فأُمر أن يلاقي هذا البلاء بالصبر ما استطاع، وخيره ما كان عند الصدمة الأولى كما ذكر
الصبر على البلاءذكر الله -سبحانه- في كتابه الكريم أنواع البلاء التي قد تطال الناس في حياتهم، فعدّد الموت والجوع، وفقدان الأمن، ونقص الأموال، وبيّن الله
أسباب سوء الخاتمةإنّ لسوء خاتمة الإنسان أسباباً، وفيما يأتي بيان جانبٍ منها:[1]
أفصل الأعمال إلى اللهإنّ أحبّ الأعمال إلى الله هي ما يداوم عليها صاحبها وإن قلّت، وعلى رأسها الفرئض، فما فرضها الله إلّا لأنّه يحب أن يأتي بها عباده،[1] وفيما
أضرار الزناللزنا العديد من الأضرار والمفاسد، وفيما يأتي بيان جانبٍ منها:[1]
التماس حلاوة الإيمانأوجز النبي -صلّى الله عليه وسلّم- الحديث عن حلاوة الإيمان بحديثٍ شريفٍ، إذ قال: (ثلاثٌ مَن كُنَّ فيهِ وجَد حلاوَةَ الإيمانِ: أن يكونَ اللهُ
تعريف التوبة إلى الله وكيفيتهاإنّ التوبة إلى الله تعالى تعني الرجوع عن الذنوب والمعاصي إلى طاعته عزّ وجلّ، فبها تُغفر ذنوب العبد مهما كثرت وعظمت، وقد جعل الله
التوبة إلى اللهرغّب الله تعالى عباده بالتوبة مراراً في القرآن الكريم، ولقد جاء الأمر بالتوبة إلى الناس جميعاً، فدعا الله سبحانه إليها المؤمنين، والمنافقين،
آثار غضب الله على العبدإنّ ارتكاب المسلم للمعاصي من أسباب غضب الله على عبده، ولغضب الله العديد من الآثار، منها:[1]
الحكمة من صيام الأيام البيضيعدّ صيام الأيام البيض من صيام التطوع المندوب إليه، ويقصد بالأيام البيض كلاً من اليوم الثالث عشر والرابع عشر والخامس عشر من الشهر،
الحكمة من صيام عشر ذي الحجةأنعم الله تعالى على عباده بمواسمٍ للطاعات والعبادات، ومن تلك المواسم الأيام العشر الأولى من ذي الحجة، التي تعدّ أفضل أيام العام،
الظالم والمظلوميُقصد بالظلم والظالم والمظلوم ما يأتي:
الرضا بما قسمه اللهيجب على المسلم أن يرضى بما قدّره الله له، من شكلٍ وولدٍ وزوجةٍ، فكان أغلب السلف فقراء، ولم يكن لديهم الكثير من النعم، لكنّهم أسعدوا أنفسهم،
اللجوء إلى الله في الضيقتبدر للإنسان همومٌ وأوجاعٌ يحار في تقليبها وتثقله لكثرتها، وفي تلك اللحظات يجب على العبد أن يلجأ إلى ربه؛ ليُعينه على قضاء حاجاته
الصبر والسلوانيُعرّف الصبر في الاصطلاح الشرعي بأنّه حبس النفس عن محارم الله عزّ وجلّ، وحبسها على الفرائض، وحبسها عن التسخّط من الأقدار، وقيل فيه أيضاً: هو ترك
أفضل الأعمال في العشر من ذي الحجّةأرشد الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- المسلمين إلى القيام بعددٍ من الأعمال في العشر من ذي الحجّة، وفيما يأتي بيان البعض منها:[1]
الرضا بما قسم اللهأوصى النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- المسلمين بالرضا في مواطن كثيرةٍ، منها ما جاء في قوله: (وارضَ بما قسمَ اللَّهُ لَك تَكن أغنى النَّاسِ)،[1]
أضرار الذنوب والمعاصيما من شكّ أنّ المعاصي والذنوب لا تعود على صاجبها إلّا بالضرر والآثار السيئة، فمن أضرار المعاصي يُذكر ما يأتي:[1]
أضرار الإسراف في الإنفاقيُراد بالإسراف التبذير في الإنفاق في غير حاجةٍ، أو في غير طاعةٍ، ولقد نهى الإسلام عن الإسراف وفصّله إلى أنواعٍ عدّةٍ،[1] وفيما يأتي ذكر
الثناء على اللهالثناء على الله -تعالى- هو ذاته الحمد، ويكون ذلك بذكر فضائل الله، وصفاته، وأسمائه، وأفضاله، مع التذلّل والخضوع والانكسار له ومحبته، والمحبة أمرٌ
التقرب إلى اللهإنّ القرب من الله -تعالى- من أعظم ما يُعين العبد ويسنده، فالقرب من الله -تعالى- الركن الشديد، والقرب ذاك كان العون لموسى -عليه الصلاة والسلام-
التوبة إلى اللهحثّ الله -تعالى- عباده على التوبة من جميع الذنوب، فهي واجبةٌ على الفور، سواءً أكانت الذنوب كبيرةً أم صغيرةً، والتوبة لا تتحقّق إلّا بوجود عددٍ
أفضل طريقةٍ للتوبة النصوحيُقصد بالتوبة رجوع العبد عن معصية ربه إلى طاعته، والتوبة النصوح هي التوبة التي تُوصل العبد إلى نيل مغفرة الله -تعالى- على ما حصل منه
التوبة من المعاصييقبل الله -تعالى- توبة عباده عمّا اقترفوه من ذنوبٍ ومعاصٍ مهما كثرت وتنوّعت، فيغفر لهم ذنوبهم إن صدقوا في التوبة، وندموا على ما فعلوه، أقلعوا