مراحل الوضوء
الوضوءفرض الله سبحانه وتعالى الصلاة على عباده المسلمين، فجعلها الرّكن الثاني من أركان الإسلام، وفُرِضتْ الصلاة في السنة الثالثةِ من البعثةِ النبويةِ في حادثةِ
الوضوءفرض الله سبحانه وتعالى الصلاة على عباده المسلمين، فجعلها الرّكن الثاني من أركان الإسلام، وفُرِضتْ الصلاة في السنة الثالثةِ من البعثةِ النبويةِ في حادثةِ
الموت عند المسلمينيُعَرَّف الموت بأنّه: زوال الحياة عن الكائنات الحيّة،[1] فالإنسان الميّت هو: من خرجت روحه من بَدنه، فظلَّ من بعد خروجها جثَّةً هامدةً، لا
الوضوءالوضوء لغةً من الوضاءة والنظافة والحُسن والبهجة، واصطلاحاً هو القيام بغسل أعضاءٍ معينةً من الجسم بأعدادٍ معيّنةٍ قبل الصلاة لتُقبل، كما أنّه من الأفضل
الوضوءيعتبر الوضوء من العبادات التي يتقرّب العبد بها إلى الله تعالى، وهذا الأمر لا يعلمه الكثير، فهم يعتقدون بأنه عملٌ واجبٌ لإتمام الصلاة وقراءة القرآن الكريم
الوضوء والصَّلاةالوضوء أحد شروط صحة الصَّلاة، وصفه النَّبي صلى الله عليه وسلم بقوله:"شطر الإيمان"، لما له من فضلٍ عظيمٍ، وقد وُصِفَ المحافظون على الوضوء
الصلاةبُني الإسلام على خمس، فثاني ركنٍ من أركانه وإحدى دعائمه الأساسية الصلاة، والتي لا تسقط بحال، وقد خصها المولى عز وجل بمكانةٍ عظيمةٍ، وهي فرض على كل مسلمٍ
الموتالموت هو انتهاء حياة الإنسان، وبالموت تتوقّف جميع أعضاء الإنسان عن العمل فلا تؤدي وظائفها الحيويّة، ويصبح الميت غير قادرٍ على التّواصل مع الآخرين، والموت
الوضوءالوضوء لغةً مأخوذٌ من الوضاءة، بمعنى الحسن والنظافة،[1] وأمَّا شرعاً فقد ذكر الفقهاء عدّة تعريفاتٍ له، فقال الحنفية؛ الوضوء هو الغسل والمسح في أعضاءٍ
صلاة التراويحهي الصلاة التي سنّها رسول الله صلى الله عليه وسلم للأمة الإسلامية في شهر رمضان المبارك، وتعني صلاة قيام الليل في رمضان، يؤدّيها المسلمون بعد أداء
الصلاةإنّ الصلاة هي أحد الأركان الخمسة التي يقوم عليها الإسلام، والتي يشترط لصحّتها توفّر عدد من الشروط منها الوضوء، والذي يتمّ بعدد من الخطوات التي يشترط فيها
الوضوءالدِّين الإسلاميّ دِين طهارةٍ ونظافةٍ ونزاهةٍ؛ فقد أمر وأوجب بكلِّ فعل دالٍّ على النَّظافة، ومن هذه الواجبات الوضوء بعد الحدثّ الأصغر، والغُسل بعد الحدث
نتائج صلاة الاستخارةيقول بعض أهل العلم أنّ على الإنسان أن يفعل ما يُريد بعد صلاة الاستخارة، بحيث يختار ما يشاء استناداً إلى أنّه لا يُشترط أن يكون هناك علامات
عناية الإسلام بالطهارة والنظافةعنيت الشّريعة الإسلاميّة بموضوع الطّهارة والنّظافة عناية شديدة، فحين أغفلت الأمم من قبل هذا الموضوع ولم تولِّه الاهتمام الكافي،
صلاة الاستخارةيتعرض الإنسان أحياناً لمواقف ذات خيارات لا يدري أياً منها يختار، فيمارس عادات هي بمجلها خاطئة فيها مس بالعقيدة الصحيحة التي تطلب منه الاعتماد على
الصلاة الصلاة هي أحد الفروض في الدين الإسلامي، وهي الركن الثاني من أركانه بعد الركن الأول وهو الشهادتين، وقد حثّت الأحاديث النبوية الشريفة والآيات القرآنية
الوضوء الوضوء في اللغة "بضم الواو" من الوضاءة وهي الحسن، والوضوء "بفتح الواو" هو الماء الذي يتوضّأ به الإنسان، وفي الشرع هو تعبّد لوجه الله عزّ وجل باستخدام
فرائض الوضوء وسننهيُعرّف الوضوء بأنّه طهارةٌ مائيّةٌ متعلقةٌ بالوجه، واليدين، والرأس، والرجلين، وقد ثبتت مشروعيته في الإسلام بعدد من الأدلة، منها ما هو من
التيمّمهو بديل عن الوضوء في الماء، ويعرف لغةً بأنّه التوجّه أو القصد إلى الشيء، أما اصطلاحاً فهو عبارة عن مسح الوجه واليدين بالتراب الطاهر والهدف منه هو
مفهوم الغسلالغسل لغةً: سيلانُ الماء على الجسم، مع الدلك، أمّا في الشرع فهو إيصال الماء الطاهر إلى جميع أجزاء البدن بنيّة الطهارة، واستباحة الصلاة مع الدلك،
يجب الوضوءالوضوء لغةً، النظافة والحسن، والبهجة، وشرعاً، فهو غسل ومسح أعضاء معيّنة من الجسم بالماء الطهور، وبطريقة معيّنة، بنية رفع الحدث الأصغر، من أجل أداء
الوضوءيعرّف الوضوء في الإسلام بالطهارة، وذلك من خلال غسل الأعضاء، ومسحها، وهو من أهم شروط الصلاة، إذ لا تصح الصلاة دونه، حيث تطرقت السنة النبوية الشريفة إليه
التيممالصلاة ركنٌ من أركان الإسلام الخمسة التي لا بد لمن يريد الدخول في الإسلام من الإيمان بها وتصديقها والقيام بها، والوضوء هو أحد شروطها، فيستخدم العبد الماء
الوضوءالوضوء هو الطهارة، ولا تصح الصلاة دونه، قال تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ
مفهوم الطهارةتعدّ الطهارة من التشريعات التي اعتنى بها الإسلام بشكلٍ كبيرٍ لأنّها شرط العديد من العبادات، فقد تناولها بشكلٍ دقيقٍ ومفصّل، ودعا إلى الأخذ
الصّلاةالصّلاة أهمّ ركنٍ من أركان الإسلام، ومن أهمّ الرّكائز الّتي على المؤمن تعلّمها ليستَشعر بإيمانه ويتقرّب من الله تعالى بالدّعاء والرّجاء، وتَزيد أهمّيتها
المسح على الخفَّينالمسح لغةً: الإمرار، والمسح على الخفَّين اصطلاحاً هو: إمرار باطن اليد وهي مبلولةٌ على ظاهر القدم فوق الخفِّ أو الجورب بدلاً من غسل القدمين
الوضوء الوضوء هو تطهير البدن عن طريق غسل ومسح أجزائه، وهو أول ركن من أركان الصلاة، وشرط صحتها، وسمّي بهذا الاسم لما يضيفه للجسم من الوضاءة والطهارة، وورد ذكره
الوضوء والصلاةأمر الله تعالى المسلمين عند التوجه إلى الصلاة بالوضوء، فالوضوء هو طهارةٌ لجسد المسلم فمن غيره لا تتمّ الصلاة، وللوضوء فوائد كثيرة فهو يتخلّص من
الجنابةالجنابة لغة: ضدّ القرب والقرابة، وجنب الشيء، وتجنّبه، وجانبه، وتجانبه، واجتنبه أي بَعُد عنه، والجنابة في الأصل: البعد، وقال الأزهريّ: إنّما قيل
تعريف الطّهارةيشتمل مصطلح الطّهارة على تعريفين هما:[1][2]