الحكمة من الاغتسال بعد الجنابة
الحكمة من الاغتسال بعد الجنابةبيّن علماء الأمة الإسلامية الغرض الشرعي من الاغتسال بعد الجنابة؛ وهو استباحة الصلاة والطواف وغيرها من العبادات، فالطهارة من
الحكمة من الاغتسال بعد الجنابةبيّن علماء الأمة الإسلامية الغرض الشرعي من الاغتسال بعد الجنابة؛ وهو استباحة الصلاة والطواف وغيرها من العبادات، فالطهارة من
الفرق بين غسل الجنابة وغسل الحيضلا يختلف غسل الجنابة عن غسل الحيض، فكلاهما سواءً، وكذلك غسل النفاس وغير ذلك من الأغسال المشروعة، وتجدر الإشارة إلى أنّ المرأة
غُسل الجنابة الكاملبيّن النبيّ -عليه الصلاة والسلام- في سنّته المطهّرة طريقة الغُسل الصحيحة والكاملة من الجنابة؛ وتشتمل على عددٍ من الأمور؛ حيث ينوي الجُنب
طريقة الاغتسال من النفاسيجب على المرأة بعد انقطاع دم النفاس الغُسل منه، بتعميم الماء على جميع الجسد، وقد بيّن العلماء طريقة الغُسل بصفته الكاملة، وهي:[1]
طريقة الاغتسال من الجنابةيتحقّق الغسل من الجنابة بإحدى صفتين؛ الأولى منهما الصفة الواجبة التي تكون بنية رفع الحدث، ثمّ تعميم الماء على جميع الجسد، والثانية
كيفية الغُسل من الجنابةتُعرّف الجنابة بأنّها: كلّ سببٍ موجبٍ للغُسل بنزول المني، أو الجِماع، ويكون الغُسل بطريقتين:[1]
طريقة الاغتسال بعد الدورة الشهريةيُعرّف الغُسل بأنّه: تعميم جميع الجسد بالماء، ويكون الغُسل بطريقتين؛ وهما:[1]
طريقة الغُسل من النفاسيجب على المرأة بعد أن تطهر من النفاس أن تغتسل؛ حتى تتمكّن من أداء العبادات، ويكون الغُسل بأن تبدأ بتنظيف الفرج وما حوله ممّا علق به من
الفرق بين غسل الجنابة وغسل الجمعةيقصد بالغسل من الجنابة الغسل من الاحتلام أو الجِماع، أمّا غسل الجمعة فالمقصود منه يوم الجمعة أو صلاة الجمعة، كما أنّ غسل
كيفية الغسل من الجنابةتتحقّق الطهارة من الجنابة بإحدى صفتين؛ الأولى منهما عقد النية على الطهارة برفع الحدث، ثمّ إفاضة الماء على جميع الجسد، والثانية بغسل
الوضوءالوضوء في اللغة من الوضاءة، وهي النظافة والبهجة، ويعرّف في الاصطلاح بأنّه غسل أعضاءٍ مخصوصةٍ بصفةٍ مخصوصةٍ؛ تعبّداً لله -سبحانه- وتقرباً منه، نيلاً
فرائض وسنن الوضوءيُعرف الوضوء بأنّه: غسل أعضاءٍ مُعينةٍ، على صفةٍ مخصوصةٍ، لوجه الله، وللوضوء بعض الفرائض والسُنن، وهي:[1]
حكم الاغتسال من الحيضيجب على المرأة المبادرة إلى الاغتسال من الحيض فور الطهر منه، ويتحقّق الطهر منه؛ إمّا بالجفاف التام دون وجود أي أثرٍ من آثار الدم، سواءً
كيفية الاغتسالتتحقّق الطهارة بالغسل بإحدى صفتين، بيانهما فيما يأتي:[1]
كيفية الاغتسال من الحيضيُقصد بالغسل تعميم الماء على الجسد، ويتحقق بالإتيان بركنين أساسيين؛ أولهما النية، وثانيها تعميم كامل الجسد بالماء، دون دلكه أو المضمضة
كيفية غسل الجنابةوردت في السنة النبوية المُطهّرة صفة الغسل الكامل من الجنابة؛ حيث يبتدئ المسلم بالاستنجاء؛ أي يغسل فرجه ويُطهّر ما حوله، ثمّ يتوضأ وضوءه
كيفية التيمم من الجنابةيكون التيمم من الجنابة مثل التيمم للصلاة لمن لم يجد ماءً؛ إذ يضرب يديه بالتراب، ثمّ يمسح بهما وجهه وكفّيه، وتكون ضربةً واحدةً عن الغسل
كيفية الاغتسال من الحيضإنّ للاغتسال من الحيض ركنين؛ أولهما: النية، وثانيهما: تعميم البدن جميعه بالماء، فإذا نوت المرأة الاغتسال من الحيض، ثمّ صبّت الماء على
كيفية التطهر من لمس الكلابيكون التطهّر من لمس الكلاب بغسل اليد سبع مراتٍ؛ إحداهنّ بالتراب، وذهب إلى ذلك القول كثيرٌ من أهل العلم الذين اعتقدوا بتنجس اليد عند
كيفيّة الاغتسال من الجنابة عند الرجلبيّن النبيّ أنّ الغُسل من الجنابة يكون بطريقتين:[1]
كيفية التطهّر من البوليكون التطهّر من البول بمسح مخرجه بأيّ شيءٍ طاهرٍ يابسٍ، أو بمنديلٍ، ولا يكفي المسح بتبليل اليد؛ لأنّه لا يؤدي إلى تنقية المخرج وتطهيره،
كيفية الاغتسال بعد الحيضإذا طهرت المرأة من حيضها، وأرادت الاغتسال؛ فتبدأ ذلك بالاستنجاء من دم الحيض، ثمّ تغسل ما على فرجها، وحوله من آثار الدم ونحوه، فإذا فرغت
كيفية الاغتسال بعد الاحتلاميكون الاغتسال من الاحتلام بصفتين؛ أولاهما صفة الاغتسال المجزئة، وثانيهما صفة الاغتسال الكاملة، وفيما يأتي بيان كلٍّ منهما:[1]
كيفية التطهر بعد التبوّليتحقّق التطهر من البول بالتريّث قليلاً بعد انقطاعه؛ للتأكّد من عدم بقاء شيءٍ، ثمّ يُستنجى من البول، ولو لم يُفعل إلّا الاستنجاء؛ لكانت
الاغتسال من الجنابةيمكن للرجل أن يغتسل من الجنابة بإحدى صفتين؛ الصفة المُجزأة والصفة الكاملة، فالأولى هي الواجبة، ومن أتى بها أجزأته، وارتفع بها الحدث، وهذا
الطهارة من الجنابة مع عدم توفر الماءإذا كان المسلم على جنابةٍ ولم يجد الماء حتى يتطهّر به؛ جاز له أن يتيمّم إذا أراد الصلاة، ثمّ يغتسل حين يزول عذره ويجد
كيفية التطهر بعد العادةيكون الغُسل بعد ممارسة العادة السرية باستحضار نية الطهارة بالغُسل، مع تعميم البدن بالماء، وإذا اكتفى المسلم بهذين الأمرين فقط في غُسله؛
كيفية الاغتسال من المذيبيّن العلماء كيفية الطهارة من خروج المذي؛ حيث يغسل الرجل موضع خروج المذي إذا أراد الصلاة، أو الطواف، أو مسّ القرآن الكريم، ثمّ يتوضأ
كيفية الاغتسال يوم الجمعةلا تختلف صفة غسل الجمعة عن صفة غسل الجنابة، ويُجزئ ذلك أن يستحضر المسلم النيّة، ثمّ يزيل النجاسة، ومن ثمّ يعمّم الماء على جميع البدن،
كيفيّة الاغتسال عند خروج المنيبيّن العلماء كيفيّة الاغتسال عند خروج المني، ويكون على صورتين؛ الصورة المجزئة، وتتحقّق بأن يعمّ المسلم بدنه بالماء الطاهر مع وجود