الشاعر إبراهيم طوقان
حياة إبراهيم طوقانإبراهيم عبد الفتاح طوقان، هو شاعر وُلد عام 1905م في مدينة نابلس لأسرة عريقة تعود أصولها للحجاز، وبدأ دراسته الابتدائية في المدرسة الرشيدية،
حياة إبراهيم طوقانإبراهيم عبد الفتاح طوقان، هو شاعر وُلد عام 1905م في مدينة نابلس لأسرة عريقة تعود أصولها للحجاز، وبدأ دراسته الابتدائية في المدرسة الرشيدية،
حياة الشاعر إيليا أبو ماضيوُلد الشاعر إيليا أبو ماضي عام 1889م في قرية المحيدثة في لبنان لأسرة فقيرة الحال مصدر دخلها الوحيد تربية دودة القز، وترعرع أبو ماضي
ابن زيدوناشتهر العَديد من الشُّعراء في الأندلس، ومن الشُّعراء الأندلسيين المعروفين الَّذين امتازوا بالبراعة الشِّعريَّة ابن زيدون، وهو أحمد بن عبد الله
الشاعر بدر شاكر السيابهو بدر شاكر السيّاب شاعرٌ عراقيٌ مشهور ولد في مدينةِ البصرة تحديداً في جيكور التابعة لها في 25 كانون الأول (ديسمبر) من عام 1926م، وأثّرت
اختلاف النهار والليل ينسيعبّر أحمد شوقي عن شوقه لوطنه في القصيدة الآتية:[1]
القصّة القصيرةالقصّة القصيرة هي نوع أنواع القصص في الأدب، والتي تكون على شكل سرد حكائيّ نثريّ بطريقة أقصر من الرواية، والهدف منها هو تقديم حدث واحد على الأغلب
جبران خليل جبرانيُعَدُّ جبران خليل جبران أديباً، وشاعراً، وفيلسوفاً، ورسّاماً لبنانيّاً، وُلِد في بلدة بُشرى اللبنانيّة في السادس من كانون الثاني/يناير من عام
اختاريقال نزار قباني مخاطباً محبوبته:[1]
يــوم بـسـفح الـدير لا أنـساهقال الحمداني في أهل البيت القصيدة الآتية:[1]
الحب ما منع الكلام الألسنامن قصائد المتنبي في الحب:[1]
إن الحياة صراعيقول أبو القاسم الشابي:
أحمد مطرما عندنا خبز ولا وقود.
إني عشقت وهل في العشق من باسمن قصائد أبي نواس في الحب:[1]
يا رب مائسة المعاطف تزدهيمن القصائد في وصف الطبيعة لابن خفاجة:[1]
برد نَسيم الحجاز في السَّحَرِمن قصائد عنترة بن شدّاد الغزلية في العصر الجاهلي:[1]
خطوات كتابة موضوعتعد أولى خطوات كتابة موضوع ما هي اختيار الموضوع نفسه، ففي حال تُرك اختيار الموضوع للكاتب نفسه، فله اختيار ما يهمه من المواضيع، أما ثاني
قصيدة كتاب الحبتسألني حبيبتي
أبيات شعرية تحث على طلب العلمقال جميل صدقي الزهاوي:
المطر الأولفي رذاذ المطر الناعم
أبيات عن الحب لنزار قبانييا سيِّدتي:
الشّاعر إيليا أبو ماضيظهر في سماء الأدب العربي العديد من الشّعراء والأدباء الذين كانوا منارة للشّعر والنثر العربيّ سواءً منذ العصور الأولى لظهور هذا الأدب أو
قصيدة لمصر أم لربوع الشأم تنتسبكتب الشاعر حافظ ابراهيم هذه القصيدة عن الوطن، وتحديداً عن مصر والشام:
قصيدة للبحتري عن الغزلتُعدّ هذه القصيدة من قصائد الغزل التي كتبها البحتري، وتقول أبياتها:
وأمطرت لؤلؤًانالت على يدها مالم تنله يدي
عندما تنسحب الشّمس إلى مخدعها وراء الغيوم، تترك أذيالها الحمراء والذهبيّة اللامعة تُزين جهة الغرب من السماء، لتشكل بذلك مشهداً سَحَر البشريّة منذ الأزل وحتى
ويبقى الحبأترى أجبت على الحقائب عندما سألت
حسنها كل ساعة يتجددحسنُها كلَّ ساعةٍ يتجَدّدْ
فرحاً بشيء مافرحا بشيء ما خفيٍّ، كنْت أَحتضنالصباح بقوَّة الإنشاد، أَمشي واثقابخطايَ، أَمشي واثقا برؤايَ، وَحْي مايناديني: تعال! كأنَّه إيماءة سحريَّة وكأنه
اِختِلاف النهارِ واللَيلِ يُنسييقول أحمد شوقي:
الصيفالصيف، أحد أجمل فصول السنة وأروعها، وهو فصل الدفء والعطاء وتجدّد الحياة في عروق الأرض، وهو الفصل الذي تتجلى فيه الشمس بإرسال أشعتها الذهبية بكامل طاقتها،